معين أبو عبيد

في هذه الظروف العصيبة، والمشاهد المقلقة والمؤلمة التي تشهدها الأقلية في القرى الدرزية في سوريا، لا مجال بعد للوقوف وقفة المتفرج وعلينا إسدال الستارة ع...

صدّق أو لا تصدق، هذه ليست رواية أو مسرحية من الخيال، بل قصّة من صميم الحياة وواقعها، هي قصّة طفل ما دون العاشرة، يعيش في لبنان مع والديه وأخيه، عُرضت...

عنوان صغير ، لكن مضمونه وأبعاده واسعة يذكرني بحكايات البلد والبلدة، فأحنُّ إلى ماضيها العريق والسهر بين أروقتها القديمة وسطوحها المتلاحمة، عاداتها وتق...

لا يختلف عاقلان على أن رسالة التّربية والتّعليم تُعتبر المركز الأساسيّ في رقي وتطوّر المجتمعات، والحياة قد لا تكتمل، ولا تمنح نعيمها الاّ للعقلية المن...

رماح يصوبها معين ابو عبيد

في ليلة متمردة، صمتها رهيب، وأنا في قمّة انسجامي أحاول أن تكون أعصابي الثّائرة هادئة بعض الشيء،أحبس أنفاسي ونفسي بين جدران غرفتي،أجلس على مقعد مكتبي ا...

مع اقتراب يوم الخامس والعشرين من نيسان، يَسطر قلمي كلمة خاصّة بمناسبة زيارة مقام النّبي شُعيب عليه السلام. هذه المناسبة العزيزة على قلوب الطّائفة ألمع...

وأخيرًا، وبعد إلحاح، تمّت تلبية الدعوة بشرط كتمان السرية المطلقة والتعتيم على تفاصيلها ومكان إجرائها لا لأسباب أمنية،وإنما خوفًا وتخوفًا من الأحزاب ال...

رماح يصوبها معين ابو عبيد في ليلةٍ غير مقمرة، ظلمتها موحشة، تُخفي أسرار توحي بحادث مؤلم تراجيدي وغير متوقع، حيث خيّمَ الصمت المطلق، انحبست الأنفاس، ت...

دقّ جرس الهاتف في ساعات الصَباح المبكرة، ليوقظني من نومي، وإذا بمواطن شفاعمري يبدو أنه أصيل تهمّه مصلحة بلدته، استقرارها، وأمنها، لا يحب القيل والقال!...

مقالة ساخرة بقلم: معين أبو عبيد دقّ جرس الهاتف في ساعات الصَباح المبكرة، ليوقظني من نومي، وإذا بمواطن شفاعمري يبدو أنه أصيل تهمّه مصلحة بلدته، اس...

لا يستقيم إيمان عبد، حتّى يستقيم قلبه، ولا يستقيم قلبه حتّى يستقيم لسانه. فكن في هذه الحياة الفانية كالنّحلة، وإذا أكلت أكلت طيّبًا، وإذا أطعمت، أطعمت...

رماح يصوبها معين ابو عبيد

حمدًا للباري عزّ وجلّ ألف ألف مرّة لأوضاعنا المُرضية والمستقرة، والتي نفتخر ونعتز بها وتزيدنا طاقةً وشموخًا يومًا بعد يوم،كيف لا؟ وأمورنا في ألف نعمة...

أيام معدودة، تفصلنا عن مناسبة عيد الميلاد المجيد ورأس السّنة الجديدة. هذه المناسبة العطرة والعزيزة، التي لا شك انّها تبعث بأجوائها الاحتفاليّة، وأنوار...