الثلاثاء 09/12/2025 15:03
خاطرة صمت الجّروح الهادئة وجع يُشبه غربة الوطن مُعين أبو عبيد
ليست كل الرّوح تنزف، بل صوت بعضها يصنعُ من الذّاكرة الشّبه مثقوبة وطنًا للأشباح المُتراقصة.
تأملات على قارعة الطريق - معين ابوعبيد
الحياةُ ليستْ طريقًا نَعبره ،بل حقيبةٌ مثقلةٌ بجراحِ من مرّوا قبلنا.
بداية بلا نهاية صرخة وعي في وجه التّقهقر حين تعجز المؤسّسات تبدأ الحكاية من جديد - معين أبو عبيد
أتت المجموعة القصصيّة "بداية بلا نهاية"، كمرآة صادقة تعكس ما آل إليه واقعنا المُزري في مُختلف ميادين الحياة الثقافيّة، السياسيّة والفكريّة.
أمسية تكريميّة راقيّة يُنظّمها نادي شفاعمرو الثّقافيّ ومؤسّسة الأفق معين أبو عبيد
أُمسية حافلة، جمعتنا على مائدة الشّعر والثّقافة، لنستحضر روحًا رَحلت جسدًا، لكنّها ما زالت تنبض في وجداننا قصائد واصداء.
تكريمٌ يليقُ بصوتٍ لم يُساوم ما بين الكلمة والموقف يُولد الكاتب الحقيقي - معين أبو عبيد
لم تكن تلك الشّهادة الباذخة بالكلمات، والعميقة بالدّلالات مجرّد درع تكريميّ يُمنح في نهاية أمسية، ولا كانت عبارة عابرة تُضاف إلى رصيد أيّ كاتب أو شاعر
على هامش الغياب كتبتُ سُطوري حين انطفأت الوجوه أضاءت الحقيقة الوفاء عمل لا قول- معين أبو عبيد
تمرّ على الإنسان محن تكشف له ما لم تكشفه السّنوات الطويلة من العشرة. ففي الشدائد، يُختبر الصدق، ويُعرّى الادعاء، ويُسقط الغياب الأقنعة.
بين قلم صادق وجمهور غائب حين يحتقر الحرف- معين ابوعبيد
في زمنٍ تراجعت فيه القراءة إلى حدود الغياب، وكادت أن تُدرج في عداد الراحلين، يظل الكاتب الحقيقي متمسكًا بحبره
مشهدٌ يلهب مواقع التّواصل من دموع أب تولد الإنسانيّة قصّة من الواقع تُذكرنا بأن الكرامة لا تُقاس بالمهن - معين أبو عبيد
في مشهد انساني مؤثّر، جاء ليوقظ فينا ما ظنناه خمد، يُسلّط الضّوء على قيمة العمل الشّريف، وأنّ الاحترام لا يُقاس بالمناصب أو المال.
الفنّ الرفيع للرّد حين يصبح النجاح ثأرًا راقيًا - معين ابوعبيد
في هذه الحياة، لا يحتاج كل معتدي وحاقد إلى ردٍّ مباشر، ولا كل إساءة إلى مواجهةٍ بالكلمات.
حين تضيق الأرض تتسع قصاصة ورق - معين ابوعبيد
هي الكتابة تسحبني من ضيق اللحظة الى رحاب البوح
وقفة تضيء عتمة الإهمال مسؤولية المواطن حين تغيب استجابة المؤسسة الكبرى- كتب: معين أبو عبيد
في زمنٍ باتت فيه المصلحة الشخصيّة تطغى على المصلحة العامّة، تبرز مواقف تُعيد إلينا الأمل بوجود من لا يزال يحمل روح المسؤوليّة والغيرة الصّادقة على الص...
الانسان بين مسرحيّة الحياة ومسؤوليّة الإصلاح -معين أبو عبيد
في هذا الزّمن العصيب، تتسارع فيه التقلّبات وتتشابك فيه التحديّات، يجد مجتمعنا نفسه أمام منعطف خطير، حيث تراجعت بشكل كبير ومقلق القيم الأصيلة التي كانت...
صرخة مدوية في زمن التلون .. بقلم معين ابوعبيد
مشهد الخزي والعار الذي جُرح فيه الشّرف حين حلقوا شارب الشّيخ التقيّ وولد شارب الكرامة تضامنًا قرّرت أن أربّي شاربًا .. بقلم- معين ابوعبيد
حين امتدّت الأيدي الاثمة لتحلق شارب الشّيخ التقي، وتهين رمز الرجولة والكرامة، لم يكن ذلك مشهدًا عابرًا، ولا حادثة تُطوى بستار النّسيان، بل مأساة إنسان...
لا تَبِعِ الماء في حارة السقّائين! بقلم معين أبو عبيد
في عالم يعج بالتنافس على الظهور وإثبات الذات يلجأ البعض إلى استعراض طاقاتهم وقدراتهم أو معارفهم في غير موضعها دون إدراك للفئة المستهدفة أو السياق.
الأكثر قراءة
الأثنين 01/12/2025 20:01
الأديب الذي يصعب علينا نسيانه بعد الرحيل...
الأثنين 08/12/2025 16:40
إسرائيل وكوستاريكا توقعان اليوم اتفاق من...
السبت 06/12/2025 15:00
براك: لا نريد إسقاط النظام الإيراني لأنن...
الخميس 04/12/2025 19:57