معين أبو عبيد

المشهد الانتخابيّ على السّاحة الشفاعمرية الذي كان فاترًا، و الحديث عنه شبه معدوم

هيّا بنا نسدل الستارة عن هذه المسرحية المقيتة

إيمانا بقدسية رسالة التربية والتعليم، باعتبارها القاعدة الأساسية لرقي وتطور المجتمع، وبانعدامها قد يفقد المجتمع مكانته ولا يحظى بحياة منفتحة وحضارية ت...

من صمت كلماتي الغامضة، ولغتي المبهمة التي أسطرها، أحاول أن أدع الكلمات ترسم لوحة خيالية لقطار الأيام الذي أفقد فرامله متعمدا كي لا يقف في أي محطة؛

سافرت مطوّلا إلى محطات الضياع حتى صارت القطارات تسافر داخل دمي

نركض ونركض بسرعة فوق جنونيه ، ولا نعرف ما يخبئ لنا القدر القاتل ونؤمن بكل ثقة وايمان ؛

ايمانًا، بأن التّكريم رسالة سامية لدى الديّانات السماوية، وانّ التكريم اثناء الحياة خير منه بعد الموت،

إنّ التطرق للحلبة السياسية، وتحليل المشهد السياسيّ الشفا عمري في فترة الاستعدادات لخوض انتخابات الحكم المحلي، ليس بالأمر السّهل

العيد محطّة، تعبئة ايمانيّة بحتة ، يأتي ليحيي في الانسان المؤمن والواقعي رغبة الحياة وتجدّدها، وهو فرصة لنعيد حساباتنا ومواقفنا، لنفتح صفحة جديدة جمّد...

في مسيرتنا المُعقدة والمُركبة، نركض ونركض، ولا نعرف ما يخبئ لنا القدر، ونؤمن بكل ثقة وايمان؛ انّ الزمن الغدّار لا يرحم، وانه القوّة الخارقة والصّامتة...

في طريق هذه الحياة المرعبة، أمشي حذرًا، ومعي سلاح ذو حدين؛ إيماني وعزيمتي محاولا الغوص مجدّدا عميقًا في لغة الصّمت، إيمانا بأن الصّمت مظهر من مظاهر ال...

عند الغروب ، أسبح فوق مياه الذاكرة المتمرّدة الحائرة وبراكين تتأجّج خليطًا من الغضب والهموم،

بداية انوه ان الحديث لا يدور حول الفيلم الكوميدي المصري المعروف الذي يحمل العنوان ولا توجد أي صلة به

إن حقيقة تطرقي بانتظام للزيارة التقليدية لمقام نبينا، شعيب، عليه السّلام، وعلى مدى أكثر من عقدين، تزيدني كل سنة في هذه المناسبة عزمًا، إيمانًا وإصرارً...

الفريق الملكي "ريال مدريد "، الذي يحظى بأكبر نسبة أنصار ومشجعين على المستوى العالمي، ويتمتّع بلياقة ومهارات خارقة، والذي لا يلعب فقط بالكرة، بل يداعبه...

شَبحُ الموتِ ما زالَ يُلاحقُني في أحلامِ مَنامِي

نحن، بني البشر، الصيادون الوحيدون الذين يقتلون عندما لا يكونون خائفين. بدورنا علينا أن لا نكون جبارين مع المساكين، ولا نستقوي على الضعفاء ولا نسبب لهم...

نعم التنافس مع الذات هو أفضل وأرقى تنافس، وكلما تنافس الإنسان مع ذاته تطور بحيث لا يكون اليوم كما كان بالأمس، ولا يكون الغد كما هو اليوم.

في هذه المناسبة العزيزة، أقف دقيقة صمت اجلالاً وتقديرًا لأمهات المعمورة حائرًا مرتبكًا؛ كيف أسط كلماتي التي قد تُوفي الأم ولو جزءًا صغيرًا حقّها على ا...

من منّا لا يحتاج أن يجلس مع نفسه مطولا، ويجري حوارًا صريحًا ليراجع  شخصيته وتطلعاته المستقبلية؟!