موقع الحمرا الخميس 09/10/2025 01:01
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. حين تصبح الكنيست بيتًا مرغوبًا للحركة الوطنية الفلسطينية / جواد بولس/

حين تصبح الكنيست بيتًا مرغوبًا للحركة الوطنية الفلسطينية / جواد بولس

نشر بـ 01/10/2022 20:03 | التعديل الأخير 01/10/2022 20:18

بعد أن هدأت عاصفة تفكك القائمة المشتركة، بدأت الأحزاب العربية الثلاثة بمخاطبة أبناء المجتمع العربي واقناعهم بضرورة وأهمية مشاركتهم في انتخابات الكنيست المقبلة؛ حيث يجمع معظم المتابعين والمحللين، عربًا ويهودًا، بأن نسبة التصويت بين المواطنين العرب ستكون من أهم العوامل، إن لم تكن أهمها، في تحديد مستقبل الخارطة السياسية البرلمانية الاسرائيلية القادمة. ومن دون أن ندخل في صحة هذا التقييم، يبقى شيوعه داخل مجموعات نخبوية يهودية قليلة، لكنها وازنة، مؤشرًا هامًا يجب أن نعود إليه بجدية في مرحلة ما بعد الانتخابات، لا سيما اذا نجحت قوى اليمين الفاشية وتمكنت من إقامة حكومة، اذ لن نستطيع، نحن المواطنين العرب، أن نواجهها لوحدنا.

اخترت أن أبدأ حديثي عن الفاشية موقنًا أنها التحدي الأكبر القائم أمامنا والخطر الحقيقي الذي على جميع الأحزاب والحركات السياسية، سواء تلك المشاركة في الانتخابات أو تلك التي تدعو الى مقاطعتها، أن تتعاطى معه وتكشف لنا كيف وبأية وسائل نضالية سوف تواجهه وتحمينا منه؛ فالمواجهة الحقيقية سوف تبدأ بعد صدور نتائج الانتخابات. 

أقول هذا وآسف عندما أقرأ تصريحًا لسياسي لا يعرف ما تكونه الفاشية وما خطورتها، رغم اننا بدأنا نلمس نذائرها في حياتنا اليومية؛ أو كيف يحاول بعض القياديين ومن يكتبون في هموم السياسة، نفي وجود هذا "البعبع"، خاصة عندما يقرنون تعريف الحالة بهوية شخص مثل نتنياهو أو جانتس أو لبيد أو بن جڤير وأمثالهم، ويساوون بينهم، من باب طمأنة الناس على أن جميع  الساسة الصهاينة سواسية في الشر "ونحن لم نخف من نتنياهو ولن نخاف من بن جڤير". لو كانت هذه الشعارات من باب الرغبة في عدم اشاعة الهلع بين المواطنين فقط لقبلتها، لكنها تقال لغايات سياسية أخرى. 

فعلى سبيل المثال، لا تفرق "الحركة الاسلامية الموحّدة" بين طبيعة الحكومات الاسرائيلية وهوياتها السياسية، ولا بما تؤمن به الأحزاب المكوّنة لهذه الحكومات خاصة تجاه المسلمين والعرب عمومًا؛ فالحركة  تعلن، وفق نظريتها "النفعية" انها مستعدة لدخول أية حكومة اسرائيلية تقبل بها شريكًا، وتتذرع بواجبها في خدمة مصالح المواطنين، بالرغم من ثبوت فشل هذا الادعاء ومضرته المتحققة في تصديع هويتنا الجمعية الواقية.   

ومن الجدير أن يتابع قادة "الحركة الاسلامية" ونحن معهم، آخر التطورات التي حصلت مع "سريّة بارئيل" وقد كنا قد لفتنا النظر الى الشروع بتأسيسها قبل تسعة شهور . ولمن نسي نذكّر كيف بادرَت بعد أحداث  "هبة أهل الجنوب" أو ما أسمته الصحافة العبرية "بالتدهور الأمني"، مجموعة من خريجي الوحدات الخاصة في جيش الاحتلال إلى تأسيس هذه "الميليشيا اليمينية الشعبية" كوحدة تابعة لجسم عنصري كبير  يسمى "اللجنة لانقاذ النقب".  ولقد أطلق عليها اسم "برئيل" تيمنًا بجندي إسرائيلي قتل على حدود غزة في شهر آب/ أغسطس من العام 2021، فأقسم رفاقه أن "يخلّدوا" ذكرى دمه! وقد أعربت وزارة الأمن الداخلي عن مباركتها للفكرة وكذلك فعلت بلدية بئر السبع، معتبرة أن ما يحصل هو بمثابة مبادرة رائدة هدفها حماية "أمن المواطنين اليهود" ومواجهة "ارهاب العرب". ويبلغ عدد المجندين المنخرطين في صفوف السريّة داخل مدينة بئر السبع ستين مسلحًا، بينما يصل عددهم في المناطق المحيطة لمائة وخمسين مسلحًا. وقد باشروا بعملهم الميداني قبل أيام بعد أن أعلنت البلدية وجمعيات وشركات ومؤسسات أخرى بدعم أنشطتهم الشرطية، ماديًا ومعلوماتيًا وتقنيًا. من المتوقع، حسب ما تشير اليه الدلائل، أن تحذو بلدات يهودية أخرى حذو مدينة بئر السبع، وتقيم داخلها ميليشيات شعبية مسلحة  "لحماية أمن" المواطنين اليهود ولمواجهة "عنف العرب"، خاصة في المدن الساحلية المختلطة: عكا وحيفا ويافا وفي اللد والرملة. إنها مقدمات للمشهد الفاشي الناجز. 

لا يجوز لأي جهة أن تخاطبنا كمصوتين من دون أن تكشف لنا كيف ستحاول حمايتنا وكيف ستناضل من أجل حقوقنا في الحياة وفي العمل وفي الحركة وفي التعبير. أكتب كل ذلك محاولًا ألا اصدق أننا نقف على تلك العتبات؛ فمن يعتقد أن حكومة فاشية مقبلة ستقبل بما لدينا وبما حققناه من دون أن تفرض علينا شروطها، فهو واهم .

أوجه تساؤلي هذا في الأساس لحزب "التجمع الوطني الديموقراطي" ولتحالف "الجبهة الديموقراطية والحركة العربية للتغير"؛ ولا أوجهه "للحركة الاسلامية الموحّدة" ، لأنها، كما قلنا، تؤمن بكونها صوتًا "واقعيًا ومؤثرًا ومحافظًا" عن طريق الاندماج المدني الكامل داخل المؤسسة الإسرائيلية الحاكمة. 

لقد أعلن حزب التجمع الديمقراطي عن نفسه " كتيّار ثالث"، ويقصد طبعًا ثالث التيارات المتنافسة في الانتخابات. فاذا كانت "'الحركة الاسلامية الموحدة" تيار الاندماج التفريطي و"تحالف الجبهة والعربية للتغيير " يعتبر "تيار التأثير الواهم"  فهم يشكٌلون "التيار الوطني الفلسطيني" داخل الكنيست الاسرائيلي، على حد تعبيرهم. 

قلنا ان عاصفة تفكك المشتركة بدأت تهدأ نسبيًا ؛ فقد أعلن قائد حزب التجمع، سامي أبو شحاده، بعدما جرى في أعقاب حادثة ليلة ذلك الخميس المشهودة، عن قرارهم بالنأي عن لغة الاختصام المباشر والتحريض والتخوين خاصة في حديثهم عن تحالف "الجبهة والتغيير للتغيير"؛ ورغم ذلك الاعلان ما زلنا نرى أن كثيرين من نشطاء وقادة التجمع ما زالوا يحرضون على شركاء الأمس، ويقسمون عالمهم إلى معسكرين: "المعسكر الوطني", "ومعسكر  لبيد" . كنا في غنى عن هذه المزايدات والمناكفات التي لا تقنع الناخبين، خاصة وقد أتخمنا بها منذ سبعينيات القرن الماضي، حين كان تحرير القدس، عند القوميين الوطنيين، يجب أن يبدأ بتحرير جزيرتي "سبتة، ومليلة" المغربيتين، وقد تغيّر اليوم ليبدأ تحريرها، عند الاسلاميين، بتحرير دمشق والقاهرة وعدن أولًا.  

نحن بحاجة لسماع نقاشات سياسية واضحة لا تقف عند حلاوة الشعار ولا تستدر عواطف الناس الوطنيين وحسب؛ فلحزب التجمع حق أن يعلن بأنه "التيار الوطني" الوحيد داخل مجتمعنا، ويعلن كذلك أن الفارق بينه وبين ما يمثله "تحالف الجبهة" هو بأن الجبهة تعتبر نفسها حزبًا عربيًا-يهوديا، وساحة نضالها هي الساحة الاسرائيلية، بينما يرى التجمع نفسه "جزءًا من الحركة الوطنية الفلسطينية"؛ ولكن، إن كان ذلك حق حزب التجمع، فحقنا أن نسأله لماذا تختارون الكنيست الإسرائيلي ساحة لنضالاتكم ؟ وماذا وكيف ومع من سيعمل من يعتبر نفسه "جزءًا من الحركة الوطنية الفلسطينية" داخل الكنيست الصهيوني؟ وكيف ستمثلون "الحركة الوطنية الفلسطينية" وشرعية وجودكم في الكنيست ستكون مشروطة بأن تقسموا يمين الولاء لدولة إسرائيل ولقوانينها؟

لا أقول هذا من باب المزايدة على أحد، وقد مررنا قبلكم في هذه التجرية عندما كنّا طلّابًا جبهويين في الجامعات ؛ فأنتم تعرفون أن هذا النقاش موجود على ساحتنا منذ قيام إسرائيل، وتشهد عليه مواقف الحركات القومية، مثل حركة  أبناء البلد، التي بسبب رؤية تنظيمها كجزء من "الحركة الوطنية الفلسطينية" رفضت المشاركة في انتخابات البرلمان الصهيوني. 

انها أسئلة مستحقة وواجبكم الاجابة عليها أمام الناس، كي يقتنعوا بكم وتنجحوا بعبور نسبة الحسم ، كما أتمنى ويتمنى كثيرون مثلي من غير مصوتيكم. فمن مثلكم يعرف طبيعة العمل في الكنيست وفي لجانها وكيف تتخذ القرارات اليومية وتحصّل بعض الحقوق والميزانيات وتقايض الأصوات في بعض الحالات وما الى ذلك من واقع كنتم في خضمّه؛  أما اليوم، وبعد أن أعلنتم عن لاءاتكم السياسية، فهل لنا كمجتمع يعيش تحت وطأة العنف والسلاح، أن نعرف ما هي برامجكم لمكافحة الجريمة والقتل؟ وإذا قلتم: لا للشرطة الصهيونية المتآمرة والمتواطئة، ولا لإسرائيل غريمتكم ولمؤسساتها، فكيف ومن سيضمن للناس تحقيق شعاركم/نا لا للعنف ولا للجريمة؟  وهو نفس التساؤل بخصوص القضايا الكبيرة الأخرى مثل هدم البيوت والميزانيات وغيرها .(هذه الأسئلة وغيرها ستوجه طبعًا لتحالف الجبهة والتغيير الملزمتين باقناع الناخب كيف يكون التأثير بكرامة، ولماذ لم يسعفنا ذلك لغاية اليوم.) 

في فضاءاتنا التباسات كبيرة وشعارات تتطاير وتقال بسهولة مدهشة وهي وان قيلت بحسن نية قد تكون عواقبها وخيمة. فمثلًا كيف تفسر لنا المرشحة الثالثة في قائمة حزب التجمع للكنيست، قصدها حين أعلنت من مدينة باقة الغربية في الرابع والعشرين من الشهر الجاري:  "نحن الوحيدون الذين لم نفرق بين فاشي وفاشي، ووضعناهم جميعًا في سلة واحدة. إسرائيل هي غريمنا وليس نتنياهو ..."  إسرائيل غريمكم! فليكن؛ ولكن لماذا تتنافسون لدخول برلمانها الصهيوني؟ وكيف ستناضلون من على منصاته بدون من أسميتموهم  "معسكر لبيد"، وأنتم لا تفرقون بين فاشي وفاشي؟ 

يتبع ،،     

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

السبت 27/09/2025 20:17

شهدت  معظم المدن الايطالية في الأيام الماضية سلسلة من المظاهرات الشعبية الصاخبة المنددة بالحرب الاسرائيلية على غزة، والمُناصرة لفلسطين ولشعبها.

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

السبت 13/09/2025 17:32

شنت اسرائيل هجوما عسكريا على العاصمة القطرية الدوحة، مستهدفة اغتيال عدد من قادة حماس اجتمعوا لمناقشة امكانية التوصل الى صفقة تبادل ممكنة مع الحكومة ال...

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

الأثنين 01/09/2025 20:29

تشهد المنابر العالمية في الآونة الأخيرة تنامياً حادّا في أعداد الأصوات المنددة بسياسات حكومة اسرائيل تجاه الفلسطينيين، وحِدّة في لغة شجب ممارسات جيشها...

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى  جواد بولس

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى جواد بولس

الأحد 17/08/2025 20:20

أكّد بنيامين نتنياهو خلال مقابلة صحفيه أجراها مع فضائية i 24  الاخبارية يوم الثلاثاء المنصرم على "انه مرتبط جدا برؤية "إسرائيل الكبرى، التي تشمل فلسطي...

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية !  جواد بولس

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية ! جواد بولس

الأحد 10/08/2025 21:46

يتعاطى الاعلام الاسرائيلي، هذه الايام، أبعاد قرار بنيامين نتنياهو احتلال قطاع غزة ويتساءل حول مدى جدّيته، وكأنّ ما جرى ويجري على أرض غزة، منذ أن اجتاح...

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع !  جواد بولس

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع ! جواد بولس

السبت 19/07/2025 18:22

أسقطت الهيئة العامة للكنيست مساء الاثنين الفائت اقتراح اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير، بعد أن فشل المبادرون للاقتراح في ال...

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

الأحد 13/07/2025 22:24

تعتبر محاولة اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير ، من الكنيست قمة في سياسة ملاحقة المواطنين العرب في اسرائيل، وانتصارا ساحقا، ف...

توفيق زياد، نناديكَ  - جواد بولس

توفيق زياد، نناديكَ - جواد بولس

السبت 05/07/2025 14:18

تحل اليوم ، الخامس من يوليو، الذكرى الحادية والثلاثون لرحيل توفيق زيّاد. ورغم ضجيج الغبار وحطام الوقت، أرى صورته أمامي وأسمعه، هناك عند حفاف المدى، يص...

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

السبت 28/06/2025 17:15

أثار الاعتداء الإرهابي الدموي الذي نفذ يوم الاحد الفائت على كنيسة "مار الياس" في حي دويلعة في العاصمة السورية دمشق  موجة من ردود الفعل المستنكِرة والر...

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

الأربعاء 11/06/2025 15:39

في الكويت ، قبل أربعة وعشرين عامًا، رحل فيصل الحسيني بهدوء. هدوء سكن طبعه وهو حي ورافقه في كل معاركه ضد الاحتلال الاسرائيلي، تلك التي خاضها في شوارع ا...

الأكثر قراءة

الشابة الطموحة د. دعاء سعد، ابنة شفاعمرو، صنعت مجدها بالعزيمة رحلة طموح لا تعرف المستحيل- بقلم معين أبو عبيد

الأثنين 08/09/2025 20:24

الشابة الطموحة د. دعاء سعد، ابنة شفاعمرو...
إسرائيل تعلن استهداف قادة حماس في الدوحة والحركة تعلن نجاة قادتها من عملية الاغتيال

الثلاثاء 09/09/2025 21:29

إسرائيل تعلن استهداف قادة حماس في الدوحة...
تقرير خاص لمراقب الدولة حول شكاوى الجمهور خلال عملية "الأسد الصاعد"

الأربعاء 10/09/2025 17:37

تقرير خاص لمراقب الدولة حول شكاوى الجمهو...
تقرير سلطة الابتكار حول قطاع الهايتك في إسرائيل لعام 2025 يعرض اتجاهات مختلفة

الأربعاء 17/09/2025 15:09

تقرير سلطة الابتكار حول قطاع الهايتك في...
iPlace تطلق أحدث منتجات Apple في البلاد وسط إقبال جماهيري واسع

الثلاثاء 23/09/2025 17:23

iPlace تطلق أحدث منتجات Apple في البلاد...

كلمات مفتاحية

ضحايا زلزال النيبال قتيلا اخبار محليه اخبار حادث عيلبون هكذا تضع صورة شخصية متحركة فيسبوك بايرن دورتموند نهائي بطولة كأس ألمانيا كرة قدم مستشفى العائلة المقدسة الناصرة عيد الأم توقعات الابراج اليوم الطقس ثلاج الجو الابراج النائب أيمن عودة ضوء أخضر حوادث الطرق اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development