موقع الحمرا الأثنين 19/05/2025 13:01
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. انشطار القائمة المشتركة وسياسة النجوم | بقلم: جواد بولس/

انشطار القائمة المشتركة وسياسة النجوم | بقلم: جواد بولس

نشر بـ 24/09/2022 14:03 | التعديل الأخير 24/09/2022 14:10

راهنتُ على أن قادة الأحزاب العربية الثلاثة: الجبهة الديمقراطية للسلام والمساوة وحزب التجمع الوطني الديمقراطي والحركة العربية للتغيير، سيتوصلون، مهما راوغوا وناوروا وضَلّلوا وضُلّلوا، إلى تفاهمات أساسية تفضي في نهايتها لاعادة بناء القائمة المشتركة وتُمكّنهم، مجتمعين، من العبور ، هذه المرة أيضًا ، نهر السياسة الإسرائيلية المضطربة، وتنجّيهم من السقوط الكبير. 

فشلت رهاناتي؛ فعند اقتراب ساعة الصفر وقبل اغلاق باب تقديم القوائم إلى لجنة الانتخابات الاسرائيلية بوقت قصير، سمعنا نبأ حدوث "الانفجار الكبير" الذي نجم عنه تقديم قائمتين منفصلتين، واحدة باسم التجمّع الديمقراطي، وأخرى تجمَع الجبهة الديمقراطية والحركة العربية للتغيير.

لن أتعاطى في هذا المقال مع سيل التبريرات والادعاءات التي دفع بها كل طرف لشرح مسببات  قرار الانفصال وتأثيم شركاء اللحظة قبل الأخيرة، بحدوث ما حدث. لن أفعل ذلك لأن المشهد برمته كان معيبًا ؛ وهو يشبه خناقة بدأت بين أطفال في شوارع قرية، ثم ما لبثت أن انتقلت إلى كبارهم ثم إلى اقتتال دام بين عائلتين أو حمولوتين كتب عليهما، بسبب تلك الخناقة، أن تمضيا العمر تحت ظلال الثأر والانتقام والضغينة الدفينة. ما حصل كان مؤسفًا، ولعبة  " إنت بديت ..لأ، انت بديت"  كانت طفولية إلى حد السذاجة، ومستفزة الى حد الدهشة؛ لكنها في الواقع أثبتت أن الاقتتال لم يكن بسبب "رمّانة، بل من قلوب مليانة"، ومن يبحث يستطيع أن يجد كم مرة أشهرت بين الشركاء الخناجر  المخبأة تحت العباءات وفي أنفاس الزمن.      ليس من الصعب اليوم، بعد أن تكشّفت بعض الوثائق والتسجيلات، أن يتعرف مستطلع محايد الى ماذا ومن كان وراء القرار الحاسم بالانسلاخ وفض تلك الشراكة؛ ولن أتطرق هنا الى الدوافع التي رجّحت وحسمت سلوك كل طرف من الأطراف الثلاثة، خاصة قادة حزب التجمع، ولماذا اختاروا الطريق الذي اختاروه في النهاية ؛ فالخوض في تلك التفاصيل اليوم لن يكون في مصلحة الحملات التي تطالب المواطنين العرب وتحثهم على التصويت والمشاركة في حسم المعركة الانتخابية، وهذا ما بدأ ينتبه له قادة ونشطاء الأحزاب في اليومين الأخيرين.

يوجد ضرورة  لطي تلك الصفحة والانتقال إلى الجوهر، كما صرّح مؤخرًا معظم قادة الأحزاب العربية وبضمنهم النائب سامي ابو شحادة. فالوضع الذي اوصلونا إليه خطير وبائس، ويتطلب بذل مجهودات استثنائية، من قبل جميع الأحزاب،  لاقناع الناخبين بضرورة المشاركة في التصويت، ثم اقناعهم للتصويت  لأحزابهم بعد أن يستعرض كل حزب برنامجه السياسي وتصوره حول الوسائل الممكنة والمتاحة من موقعهم في الكنيست لتحقيق تلك البرامج. بالرغم من أهمية هذه المسألة وكي تكون مساعي طي الصفحة أنجع، من المفترض أن تُنقّى الفضاءات الاجتماعية و السياسية في قرانا ومدننا من رواسب الحملة الخطيرة التي شنها قادة ونشطاء في حزب التجمع، بعد فض الشراكة، ضد شركائهم في القائمة المشتركة، خاصة اتهامهم الصريح للنائبين أيمن عودة وأحمد الطيبي بالتآمر مع يئير لبيد، رئيس الحكومة، على تفكيك القائمة المشتركة والقضاء على وجود حزب التجمع عن طريق عرقلة امكانية تقديم قائمته الانتخابية للجنة الانتخابات؛ وهي فرية تعادل في عرف السياسة والقوانين الاجتماعية والاخلاقية تهمة "الخيانة".    

لم أتوقع أن يتبنى النائب سامي أبو شحادة مثل هذا الادعاء المختلق الذي لا يستسيغه عاقل، وغير المسبوق بخطورته؛ ولا أن يردده بتصميم من على جميع المنصات لبضعة أيام، وهو الذي عرفناه دمثًا رزينًا متعقلًا يصون لسانه كما يصون كرامته ويدافع عنها بصلابة واصرار.  

لم أكن على معرفة شخصية مع النائب سامي أبو شحادة، إلى أن التقيته مؤخرًا خلال وجودنا في عمان للمشاركة في حفل الفنان مرسيل خليفة الذي اقامه "نادي الهلال المقدسي". كانت لقاءاتي به في عمان قليلة وقصيرة، لكنها كانت كافية كي ألمس طيبته وهدوءه واتزانه في علاقاته مع الآخرين. وقد لفت انتباهي دفء علاقته مع زميله النائب أحمد الطيبي، الذي تواجد في عمان لنفس السبب، والاحترام الظاهر المتبادل بينهما، في كل اللقاءات التي حضرتها أو شاهدتها  او عرفت عنها. أقول هذا ليس من باب الصدفة أو النميمة بل كي أوكد على أن ما حدث  ليلة الخميس الماضي لم يكن متوقعًا ولا مبررًا؛ والأغرب من ذلك كان الهجوم الشرس على شخصي أيمن عودة والطيبي، بعد حصول الانفصال، بمشاركة النائب ابو شحادة غير المفهومة لدي على الاطلاق والغريبة على أسلوبه السياسي العام الذي يبديه في الحديث حتى عن ومع الساسة اليمينيين العنصريين.     

جميعنا يعرف أننا على عتبة مرحلة سياسية مصيرية سنشعر بتبعاتها في الثاني من شهر تشرين ثاني المقبل، أي بعد ظهور نتائج الانتخابات.  وعلى الرغم من الاختلافات السياسية في مواقف الأحزاب المشاركة في عملية الانتخابات وبينهم وبين من يقاطعونها، يجب أن تبقى جسور الاحترام والحذر  ممدوة بين الجميع، لا سيما عندما نشاهد اليافطات العملاقة التي يعلّقها نشطاء اليمين الفاشي المحموم في شوارع المدن اليهودية وعليها صور النائب أيمن عوده والنائب الطيبي وهما يتلفعان علم اسرائيل وشعار كبير بينهما يعلن بشكل تحريضي "هكذا ستكون صورة النصر"، والمقصود طبعًا نصر يئير لبيد ومعسكره. لا يمكن أن نستبعد تأثير هذه الدعاية على بعض المأفونين ودفعهم إلى الاعتداء على النائبين، قد يصل إلى حد ارتكاب جريمة القتل.

ألم يكن على قادة حزب التجمع، وكل من يستسهل اطلاق تهمة الخيانة ضد غريمه السياسي، أن يحذروا من اشاعة أجواء التنابز العنيف ومن عواقبها المحتملة، خاصة ونحن نعيش بين نارين : نار العنصرية الفاشية ودعايتها المحرضة على القتل، ونار العنف والجريمة التي قد تتمادى وتجيّر، في معطيات مختمرة، لبث الفتنة والفوضى السياسية داخل مجتمعاتنا. لقد صارت احتمالات الاغتيالات السياسية في مواقعنا أقرب مما يتخيّلها البعض، ولنا بما يحصل في  المجالس البلدية والمحلية عبَرٌ واضحة. 

لسنا في معرض سرد سلبيات وايجابيات مسيرة القائمة المشتركة بتشكيلاتها المختلفة، فالبعض ينتقدها ويشدد على أنها أدت إلى غياب المنافسة الحزبية واضعاف الأحزاب وهيئاتها، وبالتالي ساعدت على تغييب دور السياسة من حياة الناس وساعدت على تنمية شخصية القائد النجم ؛ لكننا لا نستطيع، في المقابل، حتى وإن فعلًا ساهمت في تأزيم تلك الحالة الموجودة أصلًا، أن نغفل حقيقة كونها عاملًا هامًا في "ترويض" النفوس المتحزبة المتزمتة والمتمردة والحد من تأثيرها في تقويض حالات السلم الأهلي السياسي داخل مجتمعاتنا، وفي تهذيب لغة الخطابة بين الشركاء، سيان على مستوى القيادات والكوادر؛ مع اننا كنا نسمع صليل سيوف هؤلاء المردة من حين لآخر.  

 لم يدم هذا السلام والتفاهم بين الاخوان طويلًا؛ فما أن انتشر نبأ انشطار القائمة المشتركة حتى صحت الجحافل من سباتها، وعادت أفواج المستقيلين والمقالين والزعلانين والمتمزعلين إلى أحضان قبائلهم، وطفقوا يطلقون سهامهم القشيبة هذا إلى صدر ذاك، ورجعنا الى حالة التفوير السياسية، حيث لا عقل يسود ولا قلم يفتي، وأبناء "مارك" يملأون الفضاءات "فكرا" ويبرع منتجو الاخبار بتلفيق أخبارهم وشائعاتهم. كنت على مسافة قريبة من مجريات الأحداث ولم أصدق كيف حدث هذا الانهيار بهذه السرعة .

أتمنى أن ينسى الناس تفاصيل ما جرى وأن يكونوا مستعدين لسماع ما لدى قادة الأحزاب أن يقولوه وأن يقبلوا بعودتهم لممارسة دورهم الاجتماعي والسياسي في التأثير على مجريات الأمور في الدولة، مهما كان ذلك التأثير محدودًا؛ أقول أتمنى وأشعر أننا سوف نخسر "السياسة"بعد أن خسرنا "وحدتنا" وسوف نبقى، أو ربما لا، مع عالم النجوم، القدماء منهم والجدد، وأبرز الجدد هما الدكتور منصور عباس، نجم الحركة الاسلامية الموحدة، وعلى ضفة السماء الأخرى النجم سامي أبو شحادة قائد وزعيم حزب التجمع الديمقراطي.  

لقد أنهيت مقالي الأخير قبل أسبوعين، بالتمني أن ينجح قادة الأحزاب الثلاثة في استعادة بناء القائمة المشتركة؛ وأضفت أنني أشعر اذا مضى حزب التجمع في "طريقه الثالثة" فقد يشكل قراره خطوة مفصلية في تشكيل خارطة التيارات السياسية الفاعلة داخل مجتمعنا العربي؛ وقلت، كذلك، قد نكون بحاجة الى هذه الخضة السياسية كي تظهر الصورة على حقيقتها ونعرف بأي أدوات سياسية علينا مواجهة المشهد السياسي الذي سيتشكل في اسرائيل بعد الانتخابات القادمة .    

واليوم وقد اختاروا في التجمع أن يعودوا إلى طريقهم الأولى لم يبق لنا إلا أن ننتظر ونسمع ما سيقوله لنا كل حزب وكيف سيضمن لنا نجومه السلامة والأمن والكرامة والوطن بعد الانتخابات القادمة.

يتبع ..

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

السبت 26/04/2025 18:12

رحل البابا فرنسيس يوم الإثنين الفائت، عن  ثمانية وثمانين عاما، تاركا وراءه سيرة عطرة وإرثا من القيم الانسانية الرفيعة التي أشار اليها معظم من عزّوا بو...

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة-  جواد بولس

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة- جواد بولس

الأحد 20/04/2025 14:35

قصف الطيران الاسرائيلي، فجر الأحد الفائت، مبنى المستشفى المعمداني في غزة، مما أدّى إلى تدمير وإلحاق أضرار جسيمة بمبانيه الأساسية. وأفادت مصادر في المس...

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

السبت 12/04/2025 14:06

استمعت المحكمة العليا الاسرائيلية يوم الثلاثاء الفائت لمرافعات الأطراف في قضية اقالة رئيس جهاز المخابرات العامة، الشاباك. وكانت مجموعة من الجمعيات وال...

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

السبت 05/04/2025 16:13

قبل سنوات كان مجرد تعاطي المواطن العربي في إسرائيل مع قضية العصيان المدني يعدّ شططاً سياسيا أو ضربا من ضروب المزايدة القومية الرمانسية، بينما كانت تعد...

حق الشعوب بالانتحار ولكن..  جواد بولس

حق الشعوب بالانتحار ولكن.. جواد بولس

السبت 22/03/2025 17:28

تشهد اسرائيل، هذه الأيام، آخر تداعيات الحرب الجارية منذ سنوات طويلة بين دعائم وبقايا منظومات الحكم السابق فيها، وبين كتائب "العهد القديم" الذي يعمل بن...

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

السبت 15/03/2025 15:08

فاز فيلم "لا أرض أخرى" بجائزة الاوسكار عن فئة الفيلم الوثائقي الطويل، خلال حفل توزيع الجوائز الذي أقيم في مطلع الشهر الجاري  في هوليود .

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

السبت 08/03/2025 21:25

تساءلت في مقالتي الأخيرة ماذا لو جرت الانتخابات الاسرائيلية اليوم؛ وافترضت أن مشاركة المواطنين الفلسطينيين فيها باتت مهدّدة لسببين رئيسين، الاول سياسة...

ماذا لو جرت الانتخابات الاسرائيلية اليوم؟ - جواد بولس

ماذا لو جرت الانتخابات الاسرائيلية اليوم؟ - جواد بولس

الأحد 02/03/2025 16:06

قد يعتقد البعض أن التعاطي مع هذا السؤال سابق لأوانه؛ فحكومة بنيامين نتنياهو، رغم ما تواجهه من مناكفات داخلية بين الأحزاب الشريكة فيها، أو داخل معسكرات...

الأكثر قراءة

مقتل الجندي غالب سليمان النصاصرة من رهط  في معارك شمال غزةر

السبت 19/04/2025 21:01

مقتل الجندي غالب سليمان النصاصرة من رهط...
المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان يوم غد الجمعة بعد مصرعها بحادث تلفريك في إيطاليا

الخميس 24/04/2025 21:35

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان ي...
محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم السلاح والرهائن

الأربعاء 23/04/2025 21:55

محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم ال...
الحكومة تصادق على  تعيين المحامي فراس فرّاج مفوضًا للمساواة في فرص العمل في وزارة الاقتصاد والصناعة

الأثنين 05/05/2025 14:46

الحكومة تصادق على تعيين المحامي فراس فر...
بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس...

كلمات مفتاحية

اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه غرق جثه حملة مشتريات عيد الاضحى بيست سنتر المغار الابراج حظك اليوم مدرسة العين سخنين درس اخر لام اوزيل مؤيد نجيدات انتحال ضبط مشتبه طمرة قاد بدون رخصة للمرة الثانية حادث طرق دامي النقب مصرع شخص الفستان أزرق أسود أبيض ذهبي اوباما العبادي الحرب داعش
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development