موقع الحمرا الأحد 25/05/2025 20:05
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. كيف نتصدى "للاڤا" النتنياهوية | جواد بولس/

كيف نتصدى "للاڤا" النتنياهوية | جواد بولس

نشر بـ 25/08/2022 13:54 | التعديل الأخير 25/08/2022 14:00

قبل خمسة أعوام، وعندما بدأت وحدات التحقيق الخاصة في شرطة إسرائيل باستجواب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وكثيرين مِن أقربائه والمقرّبين إليه ومَن عملوا معه وفي محيطه خلال السنوات الماضية؛ كثرت التكهنات حول مصيره السياسي ومن سيحل محله.

وكما يعلم الجميع فلقد أفضت التحقيقات إلى تقديم أكثر من لائحة اتهام خطيرة في حقه، ما زال القضاء الاسرائيلي ينظر فيها ولا أحد يستطيع اليوم أن يتكهن بنتائجها؛ فكل الاحتمالات حيالها كانت ولا زالت مفتوحة.   

لقد راهن الكثيرون، وفق ما انكشف في الصحافة من دلائل، على دنوّ نهاية بنيامين نتنياهو السياسية أو، على الاقل، على تراجع شعبيته بين المواطنين؛ بيد أن بنيامين نتنياهو لم يرتدع، كما كان متوقّعًا وطبيعيًا أن يتصرف رئيس حكومة يواجه عددا من التهم الجنائية، كما ولم تتراجع شعبيّته بين المواطنين، على المستويين الشعبي والنخبوي؛ لا بل على العكس تمامًا، فقد واجه ويواجه منافسيه بشراسة لافتة ويحظى، في نفس الوقت، بشعبية قد تقوده مع حزبه الى تشكيل الحكومة الاسرائيلية المقبلة.

 لم يقتصر المشهد الإسرائيلي في السنوات الخمس الاخيرة على طريقة ازدراء نتنياهو نفسه لتفاصيل قضيّته، بل تجاوزها حين وظّفها في حربه من أجل تقويض أسس منظومة الحكم الاسرائيلية وفي طليعتها الجهاز القضائي على تفرعاته؛ فدأب، بأساليبه الجهنمية والشعبوية، وبمساعدة فرقه الضاربة، على تأجيج الأجواء وتأليب مؤيديه ضد مؤسسات الحكم والقانون، والطعن بشرعيتها والتشكيك باستقلاليتها وبنزاهتها.

 لقد تقدم نتنياهو صفوف معسكره في هذه الحرب، وكانت سياسته، في جميع محطاتها، هي الخميرة التي ساهمت في تسريع اكتمال عملية الجنوح اليميني الفاشي وفي تجسير الهوّات داخل شرائح المجتمع الاسرائيلي اليهودي، المتخاصمة  والمتنافرة، وصهرها معًا لتندفع معًا في شوارع الدولة وميادينها كسيل من اللاڤا الحارقة.

لقد أثارت هذه التطورات استياء عدد من الشخصيات الاعتبارية في صفوف النُّخب الإسرائيلية، فأبدى بعضها، الى جانب الاستياء، تخوّفًا على شكل الحكم ومصير دولتهم نفسها، بينما تعاطى آخرون مع ظاهرة بنيامين نتنياهو كحدث شاذ وعابر، مؤمنين بأن مؤسسات الدولة لا زالت قادرة على معاقبته وتحجيمه وانقاذ بُنى الدولة من "الفساد والعفن السلطوييين" الذين تمكّنا واستحكما في معظم أعضاء جسدها.

ستسقط جميع رهانات هؤلاء قريبًا؛ فالقضية، كما قلت قبل خمسة أعوام، ليست مقصورة على نتنياهو وزمرته ولا على مصيره السياسي، بل تتعدى كل ذلك الى ما هو أعم وأخطر، حتى لو وسم اسمه، في أوراق التاريخ،  هذه الحقبة برمّتها. 

فمن أين تأتي شعبية نتنياهو العالية؟

في الواقع يقف حزب نتنياهو وراءه وقفة رجل واحد؛ وهذا بحدّ ذاته يُعدّ حصادًا متوقعًا لما خطط له في العقدين الأخيرين، حين تعمّد بمنهجية سافرة استبعاد جميع القادة التقليديين التاريخيين في حزب الليكود واستقدام شخصيات مغمورة "التاريخ  والنسَب الحزبي" وتجنيده بهذه الطريقة لفرق من "الاستشهاديين" السياسيين المستعدّين لافتداء "القائد المظفّر" بكل ما يملكون، ومهما فعل أم لم يفعل. واذا راجعنا كيف تصرّف هؤلاء وما صرّحوا به، لتحققنا من كونهم جنودًا مخلصين في جيش نتنياهو، ولاكتشفنا عمق الفوارق بينهم وبين من أسّسوا حزب الليكود وقادوه ردحًا من الزمن؛ فالنائب ميكي مخلوف زوهر ، مثلا، لم يتورّع عن تشبيه التحقيقات مع "قائده المفدّى" بعملية قتل رئيس الحكومة السابق اسحق رابين، أو كما صرّح هو في حينه: "لقد قلت في الماضي بشكل واضح بأنه وكما أراد يچآل عمير اسقاط الحكومة بشكل غير ديموقراطي، هكذا يفعلون لرئيس الحكومة نتنياهو من خلال محاولات "تشويه وتلطيخ سمعته"،  ففي حالة نتياهو تكون "وسائل الاعلام هي يچآل عمير وهي التي تحاول هدر دم الرجل من خلال ملاحقته،  وهذا ما يشعر به الشعب". وفق تصريح زوهر مع بدء التحقيقات مع نتنياهو.

لم يكن هذا النائب وحيدًا في تقمصه لشخصية الناطق باسم "الشعب"، مثل زعيمه، وهجومه على "الآخرين" ، فغيرُه أيضًا تلفّظوا بخطابات تحريضية خطيرة يمكننا من خلال التمعن بها سبر ما يعتمد عليه نتنياهو اساساً لقوته ولثقته.

فالشعب هو الهدف الثابت في خطابه السياسي الأساسي ، واسترضاؤه هي المهمة الاسمى عنده؛ هكذا هو وهكذا علّم أتباعه، ويكفي أن ننتبه لرد النائب زوهر، ولتأكيده الواضح والمستفز، عندما طالبه بعض زملائه في الكنيست بالاعتذار عن أقواله السابقة، على أن مواقفه "واضحة ولن اعتذر عن أقوالي، فأنا لست "ساذجًا" بل أنني أعكس ما يشعر به الشعب. أنا أمثّل مليون مصوّت دعموا حزب الليكود ويشعرون بأن البعض يحاول سرقة الحكم منهم بطرق غير ديموقراطية".

إنهم تلاميذ مطيعون يتكلمون كمعلمهم ويحاولون مثله القفز عن مؤسسات الدولة ويتجاهلونها؛ فباسم "الشعب" يدافعون عن "ديموقراطيتهم" ويدوسون الديموقراطية الحقيقية بنعالهم، وباسم الشعب يخترعون "حقًا" لهم وباسمه يستبقون النتائج وبقوّته يبرّئون زعيمهم، ويلبسون دور "الضحية" وباسمها يهاجمون من ليسوا معهم ومن لا يمتثلون لأهوائهم ولرغبات زعيمهم.

 انها مدرسة الولاء المطلق للزعيم القوي، التي تعتمد خطاب "الديماغوغية الخالصة"؛ وطلابها هم البارعون في السعي إلى بناء نظام يقف على رأسه "المعلم" الساحر القوي القهار الجبار القادر على كل شيء، والمنزّه عن  المعاصي، والمغفورة كل زلاته وأخطائه؛ فهو عندهم هذا "النتنياهو"، منقذ الشعب وحامي مستقبل الدولة من جميع أعدائها في الخارج وداخلها.

انها حالة تولد في عقل وحضن "الشخص"، ثم ما تلبث أن تصبح اكبر وأخطر منه، تمامًا كما عرّفنا التاريخ على مثيلتها؛ فنتنياهو قد يكون اليوم المشكلة الكأداء، لكنه قد يختفي أو ينتهي دوره بقرار قضائي أو بغيره ولكن "الحالة" التي هندسها وأرسى مفاهيمها، باقية، وهي مشكلتنا الحقيقية؛ فهو قد أصبح قائدًا "معبودًا" داخل شرائح وقطاعات واسعة بين الشعب لأنه عرف كيف يزرع مفاهيمه في "جيوبهم" ويصل منها إلى قلوبهم ومن هناك ليتحكم في قبضات أياديهم.

انه، باختصار، القائد "الملكي" القادر على استمالة قلوب بسطاء شعبه اسوة بعقول أصحاب المال وعتاة العدة والعتاد، وأن يتحدث أمامهم فيشعرهم أنهم "أسياد الكون" وأنه معهم يقفون على "أنف الدنيا" وعلى رأس دولة  لا تجارى بقوتها؛ ثم يأسرهم، بلغة جسد وبخطابية فذة لا يفت من صلابتها سجن مفترض ولن توقف مدّها قضبانه التي يراها من ورق.

فاسرائيله/ اسرائيلهم، كما يردد في جميع المناسبات، هي أم التقدم والتفوّق في جميع مجالات الحياة؛ فهي ربة القوة والجيش التي لا تتحداها قوة، وهي قلعة الاقتصاد المنيعة التي تشهد لها مكانة شيكلها في أسواق عملات الامم، وهي سيّدة العلوم والتكنولوجيا التي أصبحت مكانتها مثالًا بين القارات والدول وأسماء جامعاتها تدرج إلى جانب أفضل وأعرق جامعات الدول المتحضرة الأخرى. إنه القائد الذي يعرف ماذا يريد وكيف يحصل على ماذا يريد، ولكن ..

سينتهي قريبًا النظر في جميع ملفات نتنياهو المنظورة أمام القضاء الاسرائيلي، وسنعرف اذا ما زال يوجد في اسرائيل قضاة يتجرأون على ادانة هذا "الزعيم"؛ لكنني، وبعيدًا عن أية نتيجة سيصل اليها قضاة المحاكم، أنصح بألا ننتظر مصير نتنياهو الشخص وألا نركن على عدل لم ينصف ضحايا نتياهو ومَن سبقوه من زعماء شاركوا، كلٌّ بمفاهيمه، في تعبيد طرق القهر والقمع والعنصرية التي أوصلتنا حتى الفاشية الناجزة في أيامنا. فمأساتنا ، نحن المواطنين العرب، بدأت بعيدًا في الزمن، ولنقل مع "البنغوريونية" وقبلها واستفحلت من عصر إلى عصر حتى تفاقمت في عصر "النتنياهوية". لقد عرف أباؤنا كيف يكون البقاء في الوطن وكيف يجترحون آيات النضال والصمود، وذلك حين فهموا أن قضيتنا لم تكن محصورة في شخص من وقف على رأس الدولة، بل هي "أبعد من ذلك في دمائنا"،  فليس بن غوريون كان المشكلة انما "البنغوريونية"، ولا شارون كان القضية بل "الشارونية"، واليوم لن يكون الحل مع أو ضد جانتس أو لبيد أو نتنياهو، بل في فهمنا وفي جاهزيتنا، عربا ويهودا، لمواجهة "النتنياهوية" ومتحوّراتها القاتلة القادمة لا محالة.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


لا اعداء دائمين في السياسة  - جواد بولس

لا اعداء دائمين في السياسة - جواد بولس

الأثنين 19/05/2025 21:26

منذ لحظة اعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، يعيش العالم حالة من القلق وعدم اليقين. وقد ساعدت تصريحاته المتتالية، في شؤون السي...

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

السبت 26/04/2025 18:12

رحل البابا فرنسيس يوم الإثنين الفائت، عن  ثمانية وثمانين عاما، تاركا وراءه سيرة عطرة وإرثا من القيم الانسانية الرفيعة التي أشار اليها معظم من عزّوا بو...

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة-  جواد بولس

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة- جواد بولس

الأحد 20/04/2025 14:35

قصف الطيران الاسرائيلي، فجر الأحد الفائت، مبنى المستشفى المعمداني في غزة، مما أدّى إلى تدمير وإلحاق أضرار جسيمة بمبانيه الأساسية. وأفادت مصادر في المس...

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

السبت 12/04/2025 14:06

استمعت المحكمة العليا الاسرائيلية يوم الثلاثاء الفائت لمرافعات الأطراف في قضية اقالة رئيس جهاز المخابرات العامة، الشاباك. وكانت مجموعة من الجمعيات وال...

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

السبت 05/04/2025 16:13

قبل سنوات كان مجرد تعاطي المواطن العربي في إسرائيل مع قضية العصيان المدني يعدّ شططاً سياسيا أو ضربا من ضروب المزايدة القومية الرمانسية، بينما كانت تعد...

حق الشعوب بالانتحار ولكن..  جواد بولس

حق الشعوب بالانتحار ولكن.. جواد بولس

السبت 22/03/2025 17:28

تشهد اسرائيل، هذه الأيام، آخر تداعيات الحرب الجارية منذ سنوات طويلة بين دعائم وبقايا منظومات الحكم السابق فيها، وبين كتائب "العهد القديم" الذي يعمل بن...

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

السبت 15/03/2025 15:08

فاز فيلم "لا أرض أخرى" بجائزة الاوسكار عن فئة الفيلم الوثائقي الطويل، خلال حفل توزيع الجوائز الذي أقيم في مطلع الشهر الجاري  في هوليود .

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

السبت 08/03/2025 21:25

تساءلت في مقالتي الأخيرة ماذا لو جرت الانتخابات الاسرائيلية اليوم؛ وافترضت أن مشاركة المواطنين الفلسطينيين فيها باتت مهدّدة لسببين رئيسين، الاول سياسة...

الأكثر قراءة

الحكومة تصادق على  تعيين المحامي فراس فرّاج مفوضًا للمساواة في فرص العمل في وزارة الاقتصاد والصناعة

الأثنين 05/05/2025 14:46

الحكومة تصادق على تعيين المحامي فراس فر...
بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس...
فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة راحل أسدي بعد مصرع والدتها وشقيقها بالحريق

السبت 17/05/2025 07:52

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة را...
سخنين: إصابة شاب (22 عامًا) بجروح خطيرة جرّاء تعرّضه لحادثة عنف فجر اليوم

الثلاثاء 29/04/2025 13:20

سخنين: إصابة شاب (22 عامًا) بجروح خطيرة...
اتحاد ارباب الصناعة يرحب بفرض ضمانات مؤقتة فورية ورسوم ضريبية على الألومنيوم المستورد من الصين

الخميس 08/05/2025 18:18

اتحاد ارباب الصناعة يرحب بفرض ضمانات مؤق...

كلمات مفتاحية

تحضير كعكة الباوند كيك اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه فلسطين اخبار فلسطين اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه لحوم فاسدة القدس شعفاط الابراج حظك اليوم الاربعاء الجدول الصيني جنس الجنين العناية البشرة الشتاء جفاف افتتاح اقليمي مركز معوف سخنين معين ابو عبيد اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه اطلاق اصابه نار الناصره محكمة التفتيش العليا جواد بولس
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development