موقع الحمرا السبت 04/10/2025 14:31
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. على عتبات المحكمة العليا الاسرائيلية - سذج وحالمون/

على عتبات المحكمة العليا الاسرائيلية - سذج وحالمون

نشر بـ 30/07/2022 19:57 | التعديل الأخير 30/07/2022 20:00

كتب - جواد بولس

أصدرت المحكمة العليا الاسرائيلية في الأيام القليلة الماضية ثلاثة قرارات خطيرة، من شأنها أن تؤثر على مكانة المواطنين العرب داخل الدولة، وعلى حقوق الفلسطينيين في ظل سياسة الاحتلال الاسرائيلي وممارساته العدوانية عليهم وعلى ممتلكاتهم. لقد تطرقت القرارات إلى ثلاث قضايا هامة وعامة؛ فالاول، لم يعترف بحق ضحايا الاحتلال الفلسطينيين بالتعويض؛ والثاني أجاز من حيث المبدأ سحب الجنسية الاسرائيلية من مواطنين عرب يدانون بتنفيذ "عمليات ارهابية"؛  أما الثالث فشرّع البؤر الاستيطانية المقامة اغتصابًا واحتيالًا، على أراضي المواطنين الفلسطينيين.     

لقد صدرت القرارات تباعًا ولم تلق أية ردود فعل جدية من قبل الجمهور الواسع المتضرر منها مباشرة، وذلك رغم أنها تشكّل برهانًا دامغًا على تحوّل هذه المؤسسة من أداة قمع عنصري مموهة، إلى رأس حربة عارية تؤدي دورها في نحر العدالة وفي إطباق وتسهيل سياسات القهر والتمييز العرقي ضد المواطنين العرب في اسرائيل، وإلى معمل فتاوى يجيز لجيش الاحتلال ولسوائب المستوطنين الايغال في اعتداءاتهم اليومية على الانسان الفلسطيني الأعزل وتدمير ممتلكاته ونهب أراضيه.

 يتعبني أن أكتب مرّة أخرى عن عبثية هذه المحكمة/المقصلة؛ ويستفزني ما يسوقه قضاتها في تبرير عربدة سيوف إخوانهم وابنائهم وهي تهوي على رقاب الفلسطينيين المستضعفين الصابرين؛ ويقتلوني الف مرة عندما يتلون قراراتهم من أفواه صفراء ساخرة، وبنظرات ضفدعية، ثم ينسلّون من القاعة بعباءاتهم السوداء ويُبلعون كأنهم أطياف أرواح طينية صماء. فاليوم سوف أحدثكم عن قضية الاستيطان والسرقة " الحلال".

لقد أصدرت المحكمة العليا يوم الاربعاء الفائت قرارًا تراجعت بموجبه عن قرار سابق لها قضى بضرورة اخلاء البؤرة الاستيطانية "ميتسبي كراميم" الواقعة شمال شرق مدينة رام الله المحتلة، وذلك بعد أن أقرت، في حينه، رئيسة المحكمة العليا ان البؤرة الاستيطانية المكوّنة من 45 وحدة سكنية وتسكنها 54 عائلة، مقامة على أراض فلسطينية مملوكة من قبل مواطنين فلسطينيين. وأقرت كذلك بأن سلطات الاحتلال، ذات العلاقة بعملية بناء تلك البؤرة، تصرفت بسوء نية وبأساليب ملتوية لا يمكن قبولها وتسويغها وفق القانون.

قام المستوطنون ومنظماتهم الناشطة بتجنيد السياسيين اليمينيين، واقنعوا الوزير جانتس بالايعاز لمستشار الحكومة القضائي بتقديم طلب لاعادة مناقشة القضية أمام هيئة موسعة من القضاة؛ وهكذا كان. فشكّلت هيئة المحكمة من سبعة قضاة. وقف معظم الوزراء إلى جانب المستوطنين وفعّلوا ضغطًا على هيئة المحكمة؛ فانقسم القضاة بين أكثرية مكونة من أربعة قضاة قبلوا التماس المستوطنين وقرروا الغاء قرار المحكمة السابق، بينما تمسكت رئيسة المحكمة، ومعها قاضيان آخران، بموقفها السابق. لن أثقل عليكم بتفاصيل القرار ولا بمسوغاته العجائبية المستفزة؛ ولكن يجب أن نستوعب خطورته لأنه سيشكل سابقة قضائية من شأنها أن تعتمد من قبل المستوطنين ورعاتهم السياسيين في شرعنة جميع البؤر الاستيطانية السرطانية، الموصوفة جزافًا بالبؤر العشوائية، والمقامة على أراض فلسطينية مغتصبة بالقوة وبالحيلة وبالتآمر.

اننا نقف أمام مشهد كارثي ومقلق. قضاة في المحكمة العليا يناصرون قطعان المستوطنين ويشرّعون عمليات سرقاتهم لاراضي المواطنين الفلسطينيين الخاصة، بتسويغ قانوني قراقوشي وهزيل ومؤدلج سياسيًا؛ ويشهرون، عمليًا، دعمهم لمعسكر اليمين الفاشي، الذي تستطيع ميليشياته المضيّ بتنفيذ جرائمها بتغطية قضائية عليا. لقد أدانت هذا القرار منظمات يهودية تقدمية منها منظمة "يش دين" و "منظمة حقوق المواطن" اللتان أعلنتا أنه "سيجيز عمليات سرقة الأراضي الفلسطينية الخاصة من قبل المستوطنين، وذلك بما يتناقض مع القانون الدولي؛ وأنه سوف يستغل في المستقبل في عملية اغتصاب الأراضي الفلسطينية وتعزيز عملية الضم الاسرائيلي".  

كم كنا وما زلنا بسطاء وعاجزين عندما وقفنا وما زلنا نقف أمام هؤلاء القضاة. نخسر قضايانا ونتمتم : "اذا كان حاكمك ظالمك تشكي همك لمين ؟"

لمن؟ فلنسمع صراخ دم الطفلة ايمان الهمص في نفس المحكمة. 

رفضت المحكمة العليا في قرار اصدرته في الثاني عشر من شهر تموز/يوليو الجاري الدعوى التي قدمها والدا الطفلة ايمان الهمص، التي كان عمرها 13 ربيعاً عندما قتلها رصاص الجيش الاسرائيلي يوم 5/10/2004  قرب نقطة عسكرية في مدينة رفح. لا أعرف اذا ما زلتم تتذكرون تفاصيل تلك المأساة في خضم بحر الدم الفلسطيني؛ ولكن كيف أنسى مشهد البراءة وهي تعدم في وضح النهار وأمام عيون العالم العمشاء. كانت ايمان تحمل على ظهرها حقيبتها المدرسية وتمشي بالقرب من نقطة عسكرية إسرائيلية. كانت تحلم أن تصير فراشة، أو ربما كانت تغني "عصفور طل من الشباك" حين أطلق الجنود النار نحو ظهرها وانتظروا وهي تترنح كسنبلة وتحتضن التراب والدهشة. 

توجه الوالدان في البداية إلى المحكمة المركزية في مدينة بئر السبع، وطالبوا بحقهم في التعويض جراء عملية قتل ابنتهم المتعمد. رفضت المحكمة قبول دعوتهم معتبرة أن ما قام به الجنود هو "نشاط حربي" لا تنطبق عليه قواعد الاضرار المدنية حسب القانون الجائر الاسرائيلي. لم يستسلم الوالدان، فتوجها الى المحكمة العليا، على أمل أن يعترف قضاتها بجناية قتلة ابنتهم وبكونها ضحية بريئة لوحشية الاحتلال وجنوده. كان المشهد واضحًا والمعطيات كلها تدعم روايتهم وموقفهم؛ فكيف لهؤلاء الجنود أن يفترضوا أن طفلة تحمل حقيبة مدرسية على ظهرها، وتبعد عنهم قرابة مائة متر، تشكل خطرًا حقيقيًا يستوجب التخلص منه عن طريق قتلها وحسب. وهل يعقل أن تحمل طفلة بعمرها كمية كبيرة من المتفجرات على ظهرها وتقتحم بوابة النقطة العسكرية وتقترب كي تفجر نفسها بين الجنود؟ هذا علاوة على أن قائد النقطة العسكرية كان يجيد اللغة العربية، وكان قادرًا على تحذيرها قبل اطلاق الرصاص عليها.

لم تسعف الأهلَ كل هذه التساؤلات؛ ففي فقه البطل "رامبو" لا مكان للمنطق الآدمي، وفي عصر البارود لا عدل سوى عدل "محاكم التفتيش" "وفتاوى الملك". لقد تبنى القضاة الثلاثة قرار محكمة بئر السبع المركزية، ورفضوا ادعاءات محامي العائلة والتماس الوالدين. لم يفاجئني القرار؛ فهيئة المحكمة مكوّنة من قاضيين معروفين بيمينيّتهم سعت الوزيرة شكيد لتعيينهما في المحكمة العليا؛ إنما ما لم يكن متوقعًا هو إنضمام القاضية الثالثة لقرارهما؛ فرغم أنها كتبت: "ان المصابة هي فتاة صغيرة ولم يظهر منها عمليًا اي خطر ، خاصة بعد أن تبين، بأثر رجعي، أنها لم تحمل في حقيبتها سوى بعض الكتب" رفضت الدعوى مثل زميليها. لقد تم تعيين هذه القاضية قبل شهرين بالرغم من معارضة القوى اليمينية لها ومحاولات الوزيرة شكيد التي "اتهمتها " بالليبرالية، وبأنها متزوجة من شخص ينتمي للمعسكر " اليساري". لم تنجح شكيد باسقاط ترشيحها، فعُيّنت وتأمل الكثيرون منها أن تضخ في عروق المحكمة جرعات من انسانية وعقل ومنطق وعدل. كانت هذه القضية هي تجربتها الاولى كقاضية عليا، فتوقع البعض منها موقفًا منحازًا للحق وللعدل، ليس بمفهومه القانوني الجامد والعاقر، بل بكونه أحد تجليّات الروح الانسانية، وتعبيرًا عن الطهارة المغتالة في جسد ايمان.  

تأملنا فخاب الرجاء. لقد كنت شاهدًا على سقوط هذه المؤسسة في الظلمة، وكنت شاهدًا كذلك على المطر الفلسطيني وهو ينسكب على أدراجها من المآقي. لقد قتلت ايمان الهمص ولم يعاقب قاتلوها؛ لكنني أشعر، هكذا علمني أبي وحدسي، أن دمها سيبقى منثورا في كل قوس قزح وعلى خواصر "الشقائق"الحزينة؛ فالتاريخ يحفظ سجلات الطغاة؛ بيد أن النايات لا تنسى بحة الريح وهي تنقل أنفاس البراءة الذبيحة وتناهيدها.  لا أعرف كم من العرب تابعوا تاريخ "سيزيف الفلسطيني " وكيف مات في حضن السماء المدلل حلم وولد وعد وقمر ؛ ولا أتساءل عن ذلك من باب الاحراج أو العتب، بل كي أذكّر، أنفسنا أولًا واشقاءنا في الدم والنسب، بتاريخ جهلنا وادماننا السذاجة والحمق، منذ آمنا أن "الحياة بداهة" وكانت "بيوتنا كقلوبنا مفتوحة كالابواب ..كنا طيبين وسذّجًا، قلنا : البلاد بلادنا قلبُ الخريطة لن تصاب بأي داء خارجي، والسماء كريمة معنا.  ولا نتكلم الفصحى إلا لماما :في مواعيد الصلاة وفي ليالي القدر .. كنا طيبين وحالمين،  فلم نر الغد يسرق الماضي طريدته ويرحل".  

 ليتنا كنا أيها الدرويش وانتهينا .. فنحن ما زلنا: طيبين وجهلة وساذجين وحالمين، ولا نرى غدنا وهو يسرق ماضينا؛ أولم نقف معًا هناك، قبل الغياب، على تلك المحطة الخضراء نبحلق في المدى وننتظر ماضينا.

أمّا عن مواجع الجنسية وقرار المحكمة الثالث فلنا حديث قادم. 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

السبت 27/09/2025 20:17

شهدت  معظم المدن الايطالية في الأيام الماضية سلسلة من المظاهرات الشعبية الصاخبة المنددة بالحرب الاسرائيلية على غزة، والمُناصرة لفلسطين ولشعبها.

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

السبت 13/09/2025 17:32

شنت اسرائيل هجوما عسكريا على العاصمة القطرية الدوحة، مستهدفة اغتيال عدد من قادة حماس اجتمعوا لمناقشة امكانية التوصل الى صفقة تبادل ممكنة مع الحكومة ال...

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

الأثنين 01/09/2025 20:29

تشهد المنابر العالمية في الآونة الأخيرة تنامياً حادّا في أعداد الأصوات المنددة بسياسات حكومة اسرائيل تجاه الفلسطينيين، وحِدّة في لغة شجب ممارسات جيشها...

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى  جواد بولس

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى جواد بولس

الأحد 17/08/2025 20:20

أكّد بنيامين نتنياهو خلال مقابلة صحفيه أجراها مع فضائية i 24  الاخبارية يوم الثلاثاء المنصرم على "انه مرتبط جدا برؤية "إسرائيل الكبرى، التي تشمل فلسطي...

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية !  جواد بولس

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية ! جواد بولس

الأحد 10/08/2025 21:46

يتعاطى الاعلام الاسرائيلي، هذه الايام، أبعاد قرار بنيامين نتنياهو احتلال قطاع غزة ويتساءل حول مدى جدّيته، وكأنّ ما جرى ويجري على أرض غزة، منذ أن اجتاح...

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع !  جواد بولس

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع ! جواد بولس

السبت 19/07/2025 18:22

أسقطت الهيئة العامة للكنيست مساء الاثنين الفائت اقتراح اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير، بعد أن فشل المبادرون للاقتراح في ال...

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

الأحد 13/07/2025 22:24

تعتبر محاولة اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير ، من الكنيست قمة في سياسة ملاحقة المواطنين العرب في اسرائيل، وانتصارا ساحقا، ف...

توفيق زياد، نناديكَ  - جواد بولس

توفيق زياد، نناديكَ - جواد بولس

السبت 05/07/2025 14:18

تحل اليوم ، الخامس من يوليو، الذكرى الحادية والثلاثون لرحيل توفيق زيّاد. ورغم ضجيج الغبار وحطام الوقت، أرى صورته أمامي وأسمعه، هناك عند حفاف المدى، يص...

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

السبت 28/06/2025 17:15

أثار الاعتداء الإرهابي الدموي الذي نفذ يوم الاحد الفائت على كنيسة "مار الياس" في حي دويلعة في العاصمة السورية دمشق  موجة من ردود الفعل المستنكِرة والر...

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

الأربعاء 11/06/2025 15:39

في الكويت ، قبل أربعة وعشرين عامًا، رحل فيصل الحسيني بهدوء. هدوء سكن طبعه وهو حي ورافقه في كل معاركه ضد الاحتلال الاسرائيلي، تلك التي خاضها في شوارع ا...

الأكثر قراءة

مقتل الشاب محمود سمير خطيب من مجد الكروم بعد تعرضه للطعن

الأحد 07/09/2025 13:52

مقتل الشاب محمود سمير خطيب من مجد الكروم...
الشابة الطموحة د. دعاء سعد، ابنة شفاعمرو، صنعت مجدها بالعزيمة رحلة طموح لا تعرف المستحيل- بقلم معين أبو عبيد

الأثنين 08/09/2025 20:24

الشابة الطموحة د. دعاء سعد، ابنة شفاعمرو...
إسرائيل تعلن استهداف قادة حماس في الدوحة والحركة تعلن نجاة قادتها من عملية الاغتيال

الثلاثاء 09/09/2025 21:29

إسرائيل تعلن استهداف قادة حماس في الدوحة...
تقرير خاص لمراقب الدولة حول شكاوى الجمهور خلال عملية "الأسد الصاعد"

الأربعاء 10/09/2025 17:37

تقرير خاص لمراقب الدولة حول شكاوى الجمهو...
تقرير سلطة الابتكار حول قطاع الهايتك في إسرائيل لعام 2025 يعرض اتجاهات مختلفة

الأربعاء 17/09/2025 15:09

تقرير سلطة الابتكار حول قطاع الهايتك في...

كلمات مفتاحية

ملاكمه عرابه بطوله ابراج اليوم الابراج توقعات حظك اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه سياسه الاحوال الجوية برغر اللحم الأفوكادو الشهي اخبار محلية اخبار محليه محلية المانيا اطول جسر احبال الوسط العربيّ قُتلوا حوادث طرق مصلحة السجون علان يرفض الوجبة الثالثة الابراج برج الحمل برج الثور برج الجوزاء برج السرطان برج الأسد برج العذراء برج الميزان برج العقرب برج القوس برج الجدي برج الدلو برج الحوت
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development