موقع الحمرا الخميس 20/11/2025 23:03
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. اخبار محلية/
  3. مركز عدالة يُحذر من التبعات الخطيرة لتعديل قانون العقوبات بخصوص حيازة السلاح على المجتمع العربي الفلسطيني/

مركز عدالة يُحذر من التبعات الخطيرة لتعديل قانون العقوبات بخصوص حيازة السلاح على المجتمع العربي الفلسطيني

نشر بـ 07/12/2021 16:35 | التعديل الأخير 07/12/2021 16:39

حذر مركز عدالة من التبعات الخطيرة لتعديل قانون العقوبات بخصوص حيازة السلاح، الذي صوت الكنيست في ساعة متأخرة من ليلة أمس عليه، والآثار السلبية لهذا القانون المعدل على المجتمع العربي الفلسطيني.

ووصف المركز في ورقة بحثية ضد هذه التعديلات إن الانتهاك اللاحق بالأمن الشخصي للمواطنين العرب، والزيادة المقلقة في عدد حوادث إطلاق النار، يعودان بشكل أساسي إلى التمييز العميق والمنهجي وعدم إنفاذ القانون في البلدات العربية، حيث تم الاهمال والتغاضي لعشرات السنين عن المسؤوليات المنوطة بالشرطة وصلاحياتها المعروفة مسبقا.ً

 

وكان الكنيست قد صوت في ساعة متأخرة من الليل، بأغلبية أربعة من أعضاء الكنيست ودون معارضة أو الامتناع على قانون العقوبات (تعديل رقم 140 - أمر مؤقت) ، 2021 (فيما يلي: "مشروع القانون").

 

بموجب تعديل القانون ، فإن المحكمة ملزمة بفرض عقوبة دنيا على المدانين بمخالفات السلاح المنصوص عليها في المادة 144، لا تقل عن ربع العقوبة المنصوص عليها في القانون. وبالتالي، فإن العقوبة الدنيا على جريمة شراء أو حيازة سلاح في حالة عدم وجود أسباب خاصة ستكون سنة واحدة وتسعة أشهر؛ وعلى جريمة حمل السلاح أو نقله سنتين ونصف؛ وستكون العقوبة الدنيا على ارتكاب جريمة تصنيع السلاح أو استيراده أو الاتجار به ثلاث سنوات وتسعة أشهر. بالإضافة إلى ذلك، سيتم تنفيذ هذه العقوبة، على الأقل جزئيًا، في إطار السجن الفعلي، بينما يتطلب الأمر تسجيل المسوّغات الخاصة لأي خروج عن إطار هذا الحكم.

 

 

يحذّر مركز عدالة من التبعات الخطيرة للتعديل المذكور على المجتمع العربي الفلسطيني. إن الانتهاك اللاحق بالأمن الشخصي للمواطنين العرب، والزيادة المقلقة في عدد حوادث إطلاق النار، يعودان بشكل أساسي إلى التمييز العميق والمنهجي وعدم إنفاذ القانون في البلدات العربية، حيث تم الاهمال والتغاضي لعشرات السنين عن المسؤوليات المنوطة بالشرطة وصلاحياتها المعروفة مسبقاً. إن تشديد العقوبة من خلال تحديد الحد الأدنى للعقوبة هو إجراء غير متناسب والذي ينتهك الحق في اجراء قضائي نزيه والحق في الحرية ولا يحقق الهدف المزعوم.

 

إذن ما المشكلة في الحكم بالسجن؟ تشير الدراسات العديدة إلى أن السجن ليس الحل السحري لمحاربة الجريمة بل العكس. فالسجون بيئة مؤاتية للجريمة والتفكير الإجرامي، كما أنها تزيد من مستوى الفقر وتفاقِم الفجوات الاجتماعية والاقتصادية. في الوقت الراهن فإنّ 47٪ من السجناء الجنائيين في السجون الاسرائيلية هم من العرب، أي ضعف نسبة العرب الفلسطينيين العددية بين السكان. عندما يخرج هؤلاء السجناء من السجن، فإنهم يعودون إلى مجتمع يعيش نصفه تقريبًا تحت خط الفقر ويعاني من الحرمان والتمييز المتراكمين على مدار السنين، بالإضافة الى تفشّي الجريمة. نتيجة لذلك، فإن فرص هؤلاء الجنائيين السابقين في التأهيل وبالنجاح والتطور خارج دائرة الجنح - والتي كانت محدودة أصلاً حينما صدرت الاحكام بحقهم، تصبح هذه الفرص معدومة تقريبًا بعد إطلاق سراحهم من السجن. إن مجموعات الجريمة بالنسبة لهؤلاء الأشخاص هي الحل السريع، وأحيانًا يكون الحل الوحيد المتاح لهم في غياب آليات إعادة التأهيل والمرافقة المناسبة. وبالتالي، تُظهِر المعطيات أنّ ما يقارب 80٪ من السجناء المفرج عنهم يعودون إلى دائرة الجريمة في غضون ثلاث سنوات من موعد إطلاق سراحهم.

 

 

نتيجة لذلك، سيؤدي مشروع القانون إلى زيادة عدد السجناء العرب في السجون، ولا سيما الذين يقضون عقوبات قصيرة. وفقًا للمعطيات الراهنة الصادرة عن مصلحة السجون، فإن 41٪ من السجناء الجنائيين العرب يقضون فترات سجن قصيرة تصل لغاية عامين - مقابل 33٪ من السجناء اليهود. يرجع هذا الاختلاف بشكل أساسي إلى الاختلاف في التوجه بشأن سياسة العقوبات، إذ يجري زجّ المزيد من العرب في السجن لفترات قصيرة، بينما يتلقى المزيد من اليهود بدائل تأهيلية خارج جدران السجن. إن انتهاج عقوبة حد أدنى، سيؤدي إلى زيادة نسبة السجناء الجنائيين الذين يقضون فترات سجن قصيرة تفوق نسبة العرب السكانية.

 

 

فإن تحديد العقوبة لن يحقق الهدف إن لم تكن هناك محاكمة نزيهة. يظهر تقرير مراقب الدولة الصادر هذا العام أن الشرطة لم تحقق التغيير المنشود في التعامل مع مخالفات إطلاق النار، إذ بلغ عدد حوادث إطلاق النار ذروته العام الماضي ليصل الى 9،200 حادثة في السنة. مقابل الارتفاع المقلق في الجرائم، فقد انخفضت نسبة لوائح الاتهام المقدمة للمحكمة في قضايا الأسلحة إلى 5٪ من إجمالي الحالات، وتزعم الشرطة بأنها تجد صعوبة في القبض على المشتبه بهم في جرائم إطلاق النار لأن عمليات جمع الأدلة في مخالفات حيازة السلاح صعبة للغاية.

 

 

تجدر الإشارة إلى أنه على الرغم من الظاهرة المقلقة، فلا يوجد لدى وزارة الأمن الداخلي أو الشرطة أية تقديرات لكميات الأسلحة غير المرخّصة في المجتمع العربي، إلا أنه، ووفقًا لتقارير مختلفة، هو عشرات بل حتى مئات الالاف من قطع السلاح. إن التقاعس عن منع الجريمة المنظمة، والذي يعاني منه المجتمع العربي الفلسطيني ما هو إلا دلالة واحدة من أوجه التعامل الاستعماري والعدائي الذي تجذر داخل المنظومة الحاكمة، فيما أنّ الحلول التي يقترحها المُشرّعون ليست جادة، بل تقود في مثل هذه الحالة إلى نتائج عكسية تمامًا.

 

بناءً عليه، فإنّ ما يحمله مشروع القانون هو تقديم حلول صوريّة، لا تمتّ بِصلةٍ الى القضايا البنيوية المتأصّلة في المنظومة الحاكمة والتي أدت إلى ظاهرة الجريمة المنظمة والأسلحة غير المرخّصة.

إلامَ ستؤول الأمور في غضون سنوات قليلة؟ لقد أخفقت عقوبات الحد الأدنى، والتي تمّ تشريعها في الولايات المتحدة قبل خمسة عقود، في الحدّ من مستوى الجريمة بل فاقمتها، بالتالي عمّقت الفجوات الاجتماعية والفقر بين السكان السود. حالياً، 67٪ من السجناء السود في الولايات المتحدة يقضون عقوبات قصيرة، ويصل إجمالي عددهم في السجون ثلاثة أضعاف نسبتهم العددية بين السكان. "لقد شكّل الحد الأدنى للعقوبات ركيزة أساسية في الاعتقالات الجماعية والسجن التي ارتكبتها الولايات المتحدة تجاه الأقليات السكانية، وهذا ما أدى في النهاية إلى توسيع دائرة الجريمة وزيادة نسبتها، إلى جانب خلق صورة نمطية ودمغ هذه الاقليات بـ"المجتمع الإجرامي".

 

 

الاحتمال هو أن يؤدي مشروع القانون المذكور إلى نتيجة مماثلة، وهو يشكّل منحدراً زَلِقاً إلى تجريم كامل للمجتمع العربي. يملي اقتراح القانون على المحاكم معاقبة العرب بشكل نمطي وجماعي، دون اعتبارات قضائية جديرة، مع فرض أحكام بالسجن الفعلي على العرب الذين يرتكبون مخالفات تتعلق بالسلاح - وهذا بغض النظر عن الظروف الفردية لكل متّهم. ركيزة إضافية للمس بالاعتبارات القضائية تعود الى المراحل الأوليّة التمهيدية للإجراء. وفقًا للتعديل، وعندما يعرف ممثلو النيابة العامة مسبقًا وعلى وجه اليقين أن الملف ينطوي على الحكم بالسجن الفعلي، سيكون وزن أكبر لاعتبارات النيابة لتكييف مواد القانون مع العقوبة التي يرغبون في ان تقرّها المحكمة، وبالتالي تعميق الفجوة في علاقات القوة بين الادعاء والمتهم. من شأن هذه القوة المضافة للنيابة أن تنتهك الحق في محاكمة نزيهة وقد تؤدي إلى اعترافات وإدانات كاذبة. وبذلك، يزيد اقتراح القانون من التمييز ويعمّق الفجوة القائمة أصلاً بين العرب واليهود

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


اتفاقية صلح بين عائلتي أبو شاح من مدينة شفا عمرو وعائلة أبو غوش من قرية أبو غوش

اتفاقية صلح بين عائلتي أبو شاح من مدينة شفا عمرو وعائلة أبو غوش من قرية أبو غوش

الخميس 20/11/2025 21:31

يوم الجمعة الموافق 14.11.2025 تم بعون الله تعالى وبإذنه، الصلح بين عائلتي أبو شاح من مدينة شفا عمرو من جهة، وعائلة أبو غوش من قرية أبو غوش من الجهة ال...

بشرى سارة لعمال الحراسة والنظافة:  لجنة العمل والرفاه تصادق على تعديل سيتم بموجبه تقديم منحة وإضافات على الرواتب للعاملين في الهيئات الرسمية

بشرى سارة لعمال الحراسة والنظافة: لجنة العمل والرفاه تصادق على تعديل سيتم بموجبه تقديم منحة وإضافات على الرواتب للعاملين في الهيئات الرسمية

الخميس 20/11/2025 21:16

وافقـت لجنة العمل والرفاه التابعة للكنيست برئاسة عضو الكنيست ميخال ولدينجر، على تعديل أنظمة توظيف العمال من قبل مقاولي الخدمات في مجال الحراسة والنظاف...

الطقس: مغبرا وجافا ويطرأ ارتفاع على درجات الحرارة

الطقس: مغبرا وجافا ويطرأ ارتفاع على درجات الحرارة

الخميس 20/11/2025 11:12

توقعت دائرة الارصاد الجوية أن يكون الجو اليوم الخميس، صافٍيا بوجهٍ عام حاراً نسبياً الى حار مغبرا احيانا وجافا ويطرأ ارتفاع على درجات الحرارة

بطيرم: الأطفال البدو في النقب يتصدرون اعلى نسب الوفاة وأكثر من نصف الوفيات وقعت قرب المنزل

بطيرم: الأطفال البدو في النقب يتصدرون اعلى نسب الوفاة وأكثر من نصف الوفيات وقعت قرب المنزل

الأربعاء 19/11/2025 14:02

حالات الوفاة بسبب الدهس من قبل سيارات يقودها اقارب الأطفال تعتبر الأكثر شيوعاً وفئة الأطفال حتى جيل 4 سنوات أكثر احتمالا للوفاة

مقتل الشاب ميثم زيود بجريمة اطلاق نار قرب مدخل مصمص

مقتل الشاب ميثم زيود بجريمة اطلاق نار قرب مدخل مصمص

الثلاثاء 18/11/2025 20:44

قُتل الشاب ميثم زيود، مساء اليوم الثلاثاء، إثر تعرضه لإطلاق نار قرب بلدة مصمص في منطقة وادي عارة.

سلسلة زراعة أعضاء بين إسرائيل وقبرص تنقذ ثلاثة مرضى خلال ساعات

سلسلة زراعة أعضاء بين إسرائيل وقبرص تنقذ ثلاثة مرضى خلال ساعات

الأثنين 17/11/2025 17:44

ساهم تعاون طبي بين مستشفيات هداسا، بيلنسون ونقوسيا (قبرص) في إنقاذ حياة مريضين من إسرائيل ومريضة من قبرص، ضمن سلسلة تبادل أعضاء معقّدة.

الطقس: غائم جزئي والحرارة أعلى من معدلها السنوي

الطقس: غائم جزئي والحرارة أعلى من معدلها السنوي

الأثنين 17/11/2025 13:59

توقعت دائرة الأرصاد الجوية، أن يكون الجو اليوم الإثنين، غائما جزئيا ويطرأ ارتفاع آخر على درجات الحرارة لتصبح أعلى من معدلها السنوي العام بقليل

المركز الطبي زيڤ يفتتح أول عيادة متخصصة لأمراض الكبد في منطقة الجليل والجولان برئاسة الدكتور نمر حلبي

المركز الطبي زيڤ يفتتح أول عيادة متخصصة لأمراض الكبد في منطقة الجليل والجولان برئاسة الدكتور نمر حلبي

الأحد 16/11/2025 20:25

يواصل المركز الطبي زيڤ في صفد توسيع خدماته الطبية المتقدمة لسكان الشمال، حيث افتتحت هذا الاسبوع عيادة مخصصة لأمراض الكبد، برئاسة الدكتور نمر حلبي، مدي...

النائب أكرم حسون في جلسة عمل مهنية مع مدير عام نجمة داود الحمراء، السيد إيلي بين، يُعلن عن إنجازات ملموسة لتعزيز خدمات الطوارئ في المجتمع الدرزي.

النائب أكرم حسون في جلسة عمل مهنية مع مدير عام نجمة داود الحمراء، السيد إيلي بين، يُعلن عن إنجازات ملموسة لتعزيز خدمات الطوارئ في المجتمع الدرزي.

الأحد 16/11/2025 19:39

خلال الجلسة، تمّت المصادقة على تزويد في قرية حضر ومدينة السويداء بـ15 سيارة إسعاف حديثة ومجهزة، بهدف تحسين جاهزية الطواقم الطبية والاستجابة السريعة لل...

مقتل الفتى يوسف محمد الاطرش(16 عاما) من الرملة واصابة خطيرة لرجل باطلاق نار في عين ماهل

مقتل الفتى يوسف محمد الاطرش(16 عاما) من الرملة واصابة خطيرة لرجل باطلاق نار في عين ماهل

الأحد 16/11/2025 15:41

لقي الفتى محمد يوسف الاطرش مصرعه بعد تعرّضه لإطلاق نار قرب منزله في حي غان حاكال.

الأكثر قراءة

المركز الطبي زيڤ يدعو الأهالي إلى رفع الوعي حول صحة عيون أطفالهم: انتشار ظاهرة اجهاد العين الرقمي بنسبة 63.7% لدى الأولاد ما بين 11 عام حتى 18"

الأربعاء 22/10/2025 15:49

المركز الطبي زيڤ يدعو الأهالي إلى رفع ال...
زامير: الحرب لم تنته وسنركز على تنفيذ عمليات هجومية بالضفة الغربية

الثلاثاء 21/10/2025 20:23

زامير: الحرب لم تنته وسنركز على تنفيذ عم...
كفرقرع: مقتل الطالب محمد حسين مرازقة (17 عامًا) من عرعرة  بعد تعرضه للطعن داخل المدرسة - الشرطة تعلن اعتقال مشتبه قاصر

الأثنين 27/10/2025 14:28

كفرقرع: مقتل الطالب محمد حسين مرازقة (17...
الرامة: مصرع مظهر حرب في حادث دهس قرب المنطقة الصناعية في كرميئيل

الأربعاء 12/11/2025 09:00

الرامة: مصرع مظهر حرب في حادث دهس قرب ال...
عرابة: مقتل راسم نعامنة بجريمة إطلاق نار في كوكب أبو الهيجاء

الخميس 30/10/2025 11:12

عرابة: مقتل راسم نعامنة بجريمة إطلاق نار...

كلمات مفتاحية

مدارس مدرسه البشائر سخنين رياضه رياضة عالمية برشلونه نيمار اخبار عالمية اخبار عالميه اخبار هجوم ارهابي اصابة حادث دراجة نارية سيارة الفطريات المهبلية جنس التهاب علاج اسباب اخبار محلية اخبار محليه محلية اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه سلطة الاطفاء انابيلا هلال اخبار النجوم فن اراب ايدول الموسم الرابع ايمن عودة الكنيست مدينة عربية مدارس مدرسه فعاليات رياضه خطوات جمعيه
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development