موقع الحمرا الأربعاء 20/08/2025 16:33
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. حفرة الأمل ونفق الحرية / بقلم: جواد بولس/

حفرة الأمل ونفق الحرية / بقلم: جواد بولس

نشر بـ 17/09/2021 15:28 | التعديل الأخير 17/09/2021 15:28

ستسجّل عملية هروب الأسرى الستة الأمنييين الفلسطينيين من سجن "جلبوع" الاسرائيلي كاحدى المحطات الفارقة في تاريخ مقاومة الفلسطينين للاحتلال الاسرائيلي؛ وقد تصبح، اذا ما وظّفت فلسطينيًا بالشكل الوطني الصحيح ، نقطة تحوّل لافتة داخل صفوف الحركة الأسيرة الفلسطينية التي يصل عدد أفرادها، في هذه الايام، داخل سجون الاحتلال، الى ما يقارب الاربعة آلاف وستمائة أسير حرية.

وقبل الغوص فيما كشفته هذه العملية المميزة على جبهات عديدة، أو ما ستفضي اليه من تبعات ونتائج، علينا أن نعترف، بدون تأتأة، أن نجاح الاسرى الستة بالهروب من احد السجون الاسرائيلية المنيعة وشديدة الحراسة، يعد نصرًا ساحقًا لارادة الاسير الفلسطيني في مواجهته الدائمة والقاسية مع عنجهية السجان الاسرائيلي؛ وتعد كذلك عاملًا ايجابيًا مؤثرًا على نفوس عائلات الاسرى وعلى سائر فئات الشعب، خاصة في زمن تسود بينهم مشاعر الاحباط، وتكثر مشاهد الانتكاسات العربية على طول الوطن العربي وعرضه. وتعتبر، من جهة ثانية، هزيمة ماحقة للمجهودات الجبارة التي وظّفتها، منذ سنوات طويلة، قوى الأمن الاسرائيلية، وفي طليعتها مصلحة سجون الاحتلال ومستشاروها، الذين استهدفوا نسف مكانة الحركة الأسيرة التاريخية وكسرها كحربة ثابتة في صدر الاحتلال، وايصالها الى حالة يأس وخنوع، والى قناعة بأن الاحتلال هو الأبقى والأدوم، وبأن ظلام سجونه سيكون قدَر كل من لا يقبل بذلك ويقاوم. لقد سجّلت، في السنوات الأخيرة،  المؤسسة الأمنية الاسرائيلية نقاطًا هامة لصالحها على هذه الجبهة، ونجحت باختراق صفوف الحركة الاسيرة وزعزعة تلاحمها، حتى بزغت نقطة ضوء أيلول في نفق الحرية.      

وأنا اذ أكتب بهذه اللغة القاطعة والمطلقة أريد أن أؤكد، من خلال موقعي ومرافقتي لهذه المواجهة منذ أربعين عامًا، أمام جميع من شكّك في نجاعة العملية، أو من لوّم على منفذيها بسبب افتقار تخطيطهم لخطة "ما بعد نهاية النفق"، خاصة بعد القاء القبض على أربعة من بين الاسرى المتحررين، بأن اسرائيل، على النقيض من جميعهم، تعرف جيّدًا حجم الخسائر الاستراتيجية التي تكبدتها داخل سجونها، بدايةً، وفي عموم أرجاء الاراضي الفلسطينية المحتلة؛ ولعلنا نرى بعنف ردة فعل عناصر مصلحة السجون بحق الاسرى، وباعتداءت رجالات أمنها الوحشية على الاسرى الأربعة، ساعة اعتقالهم، والتسبب، على سبيل المثال، بكسور في حنك واضلاع الاسير زكريا زبيدي، ما يشي بشعورهم بفداحة هزيمتهم، وليس فقط تعبيرًا عن غلّهم العنصري المستأصل في نفوسهم المريضة. 

لقد انتشرت، منذ اللحظات الأولى لافتضاح عملية الهروب، عشرات الشائعات التي تبخّر معظمها وسوف ينسى كنثار هزيل؛ ولكن بعض هذه الشائعات كان مزعجًا وسيبقى طنين أصدائه رائجًا في فضاءاتنا؛ وأقصد تلك التي انشغلت بمواقف المواطنين العرب المفترضة تجاه عملية الهروب نفسها، أو بمواقفهم ازاء الأسرى المتحررين وواجبات هؤلاء المواطنين في عدد من الحالات الوهمية أو السيناريوهات المتخيّلة. ليس من الصعب أن نخمّن من يقف وراء شائعة مغرضة معينة ومن هو المعني بها أو بغيرها؛ وعلى الرغم من انني لا  اتعاطى، على العموم، مع الشائعات، إلا انني اعترف ان تطرق بعضها لما قام به المواطنون العرب، في بعض محطات عملية هروب الاسرى، وما رافقها من اخبار وشائعات وملاسنات، حول مساعدة الهاربين أو "خيانتهم" ، قد مسّ بعصب مسألة حقيقية حسّاسة وخطيرة، لا يمكن لقياداتنا ومؤسساتنا الريادية والنخبوية الاستمرار في تغاضيها بالمطلق وإلى الأبد.

فمن منّا لم يسأل نفسه، بعيدًا عن الشائعات، أو ربما بسببها، أو من لم يُسأل من قبل صديقه أو ولده، ماذا كان سيفعل لو طرق الأسرى الستة، أو بعضهم،  باب بيته وطلبوا مساعدته أو ايواءهم حتى مرور العاصفة؟    

لقد كان كل ما قرأناه على لسان قادة الاحزاب والمؤسسات العربية عبارة عن بيانات عامة، تعاطف ناشروها مع أسرى الحرية الفلسطينية، وأكد مطلقوها على حقوق هؤلاء الأسرى، وشجبوا قمع الاحتلال وسجونه لهم؛ وكانت، من الجهة الثانية، تعبيرًا عن رفضهم لجميع محاولات التهجم المزايد على المواطنين العرب داخل اسرائيل وخاصة على اهل الناصرة؛ لكنّهم لم يتطرقوا الى القضية الاساسية التي يمكن اعتبارها، بدون ادنى شك، واحدة من المعضلات الصعبة التي تستدعي مواجهتها وتفكيكها كما يتوقع من قيادة يجب أن تقف أمام شعبها وتقوده الى دروب الكرامة والسلامة على حد سواء. 

لقد انقذتنا، في الواقع، رؤية الاسرى الصادقة، انفسهم، ونباهتهم اللافتة وحسهم  الوطني المسؤول؛ فهم لم يكتفوا بنقل تحيّاتهم الى كل من ساندهم وتعاطف معهم، بل أوضحوا، كما سمعنا، انهم لم يحاولوا، رغم قساوة ما واجهوه ومعاناتهم، التواصل مع اخوانهم العرب داخل اسرائيل، وذلك "ليس خوفًا منهم بل خوفًا عليهم"؛ فهم لم يريدوا، كما قرأنا، زج اخوانهم في مواقف ملتبسة أو محرجة قد تضعهم تحت طائلة القانون الاسرائيلي؛ فهل ستسلم جرّتنا في كل مرّة؟ 

سوف يستمر تفاعل ذبذبات هذه "الخبطة" داخل دهاليز المؤسسة الاسرائيلية وذلك ليس فقط من اجل استخلاص المسؤولين في مصلحة سجون الاحتلال للنتائج، ووقوفهم على الثغرات التقنية والأمنية التي ادت الى نجاح عملية هروب الاسرى ومعاقبة المسؤولين عنها، بل، وبالاساس، من اجل تقييم فداحة الخسائر التي تكبدوها، واين وكم تراجعت منجزاتهم التي احرزوها داخل صفوف فصائل الحركة الاسيرة وخارجها.  

لقد كان رد فعل السلطات الاسرائيلية على عملية الهروب عنيفًا ومتوقعًا، حيث شرعت ادارات جميع السجون بمعاقبة جميع الاسرى، وخاصة اسرى حركة الجهاد الاسلامي. لم تقف، بالمقابل، الحركة الاسيرة مكتوفة الايدي، فبعد مناقشة قيادات جميع الفصائل مجمل المستجدات، اعلنوا عن شروعهم باتخاذ خطوات احتجاجية تدريجية، وبضمنها اعلنوا عن قرارهم لخوض اضراب تصاعدي مفتوح عن الطعام، ويرافقه ايضًا حل جميع هيئاتهم القيادية. 

مع اطلاق موقف الاسرى واعلانهم عن مسيرة الاحتجاج، تحركت قيادات الفصائل في الضفة المحتلة وفي غزة واعلنت مساندتها لمواقف الحركة الاسيرة ودعمها غير المشروط لها؛ وتصاعدت، بالتوازي، وتائر التعاطف الشعبي مع الاسرى المتحررين، وبدأت ميادين فلسطين المحتلة تشهد حراكات ونشاطات شعبية ملموسة ؛ فأحست المؤسسة الاسرائيلية بأخطر تداعيات عملية الهرب المحتملة، من وجهة نظرهم، وهي عودة قضية الأسرى الى صدارة الهم الفلسطيني، وشعر خبراؤهم بنشوء علامات تدل على امكانية اعادة بناء وحدة الحركة الأسيرة، وتباعًا، استرجاعها لمكانتها التاريخية، كضابط لنبض الشارع الفلسطيني الوطني الموحد.

لم تكن اسرائيل مستعدة لهذه التطورات الصاخبة التي من شأنها تقويض منجزاتها داخل صفوف الحركة الاسيرة ونسف حالة "الستاتوس كوو" المريح لها على جبهتي الضفة والقطاع، فسارعت ادارة مصلحة سجون الاحتلال، رغم شعورها بالهزيمة وحاجتها لاستعادة قوة ردعها، الى محاورة قيادات الأسرى والتوصل معهم الى تفاهمات ادت الى تعليق خطواتهم التصعيدية والى عودة حياتهم داخل السجون والمعتقلات الى ما كانت عليه قبل السادس من سبتمبر؛ وذلك كما جاء في بيان صادر عن قيادات أربعة فصائل فلسطينية داخل السجون. 

لم ينضم قادة اسرى حركة الجهاد الى البيان المذكور؛ ولعل ما جاء في بيان رئيس "نادي الاسير الفلسطيني" القيادي الفتحاوي، قدورة فارس، ما يوضح حساسية الموقف الحالي وخطورته، فلقد أكّد على "ان قرار الاسرى بتعليق الاضراب الجماعي عن الطعام الذي كان مقررا لمواجهة الاجراءات القهرية التي تعرضوا لها في اعقاب عملية نفق الحرية لا يعني انتهاء المعركة". وأوضح في معرض تأكيده على أن هذه المعركة لن تضع أوزارها حتى تنتهي كافة الاجراءات القمعية بحق الاسرى، فادارة سجون الاحتلال "ما زالت تتخذ اجراءات عقابية بحق أسرى حركة الجهاد الاسلامي وما زال بعضهم في الزنازين والعزل والتحقيق …"  ولذلك دعا الجميع الى مواصلة مساندة الاسرى.

لقد كانوا ستة فلسطينيين مقاومين، أحرارًا وعاديين. جاؤوا من أرحام القهر ومن تناهيد التراب، ولم يكونوا من أولاد الاساطير؛ حفروا في عروق الندى لغدهم طريق، وزحفوا على ايقاعات فجر ضاحك في عيونهم يفيق، وأهدوا للريح رقصة وحفرة، ولأمة العرب المهزومة بعضًا من عزة وكثيًرا من وحي لكتابة فصل في الرواية، وخيالات للشعر وللأناشيد.

لن أقامر على ما سيحصل في الأيام القادمة، لكنني أجزم أن لا أحد يستطيع حجب حزمة الضوء التي زرعها "نفق حريتهم" في عتمة الزنازين، ولا أن ينتزع من أغمادهم وأغماد الفلسطينيين سيوف الاصرار والأمل التي حاول السجانون، بخبث، نزعها منذ سنين، وطمرها في دامس الليل وتحت رمال الفرقة والتدليس ..

ستة ستبقى تقاسيم وجوههم يافطات معلقة على صدر التاريخ وسيبقى القلق في عيونهم منائر تنير طرقات الحق وتفزع المستحيل.

ستة سحروا الأنام، وأغاظوا بعض الشياطين؛ فهل سيبقى عطر عرقهم ضوٰاعًا يملأ الاثير ؟  لننتظر ونأمل؛ فأنا أشم رائحة غبار صحراوي عتيق، وأرى، في آخر النفق، رؤوس رماح مجنّدة من أجل عودة "أمجاد" عصر مقيت!

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى  جواد بولس

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى جواد بولس

الأحد 17/08/2025 20:20

أكّد بنيامين نتنياهو خلال مقابلة صحفيه أجراها مع فضائية i 24  الاخبارية يوم الثلاثاء المنصرم على "انه مرتبط جدا برؤية "إسرائيل الكبرى، التي تشمل فلسطي...

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية !  جواد بولس

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية ! جواد بولس

الأحد 10/08/2025 21:46

يتعاطى الاعلام الاسرائيلي، هذه الايام، أبعاد قرار بنيامين نتنياهو احتلال قطاع غزة ويتساءل حول مدى جدّيته، وكأنّ ما جرى ويجري على أرض غزة، منذ أن اجتاح...

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع !  جواد بولس

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع ! جواد بولس

السبت 19/07/2025 18:22

أسقطت الهيئة العامة للكنيست مساء الاثنين الفائت اقتراح اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير، بعد أن فشل المبادرون للاقتراح في ال...

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

الأحد 13/07/2025 22:24

تعتبر محاولة اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير ، من الكنيست قمة في سياسة ملاحقة المواطنين العرب في اسرائيل، وانتصارا ساحقا، ف...

توفيق زياد، نناديكَ  - جواد بولس

توفيق زياد، نناديكَ - جواد بولس

السبت 05/07/2025 14:18

تحل اليوم ، الخامس من يوليو، الذكرى الحادية والثلاثون لرحيل توفيق زيّاد. ورغم ضجيج الغبار وحطام الوقت، أرى صورته أمامي وأسمعه، هناك عند حفاف المدى، يص...

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

السبت 28/06/2025 17:15

أثار الاعتداء الإرهابي الدموي الذي نفذ يوم الاحد الفائت على كنيسة "مار الياس" في حي دويلعة في العاصمة السورية دمشق  موجة من ردود الفعل المستنكِرة والر...

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

الأربعاء 11/06/2025 15:39

في الكويت ، قبل أربعة وعشرين عامًا، رحل فيصل الحسيني بهدوء. هدوء سكن طبعه وهو حي ورافقه في كل معاركه ضد الاحتلال الاسرائيلي، تلك التي خاضها في شوارع ا...

لا اعداء دائمين في السياسة  - جواد بولس

لا اعداء دائمين في السياسة - جواد بولس

الأثنين 19/05/2025 21:26

منذ لحظة اعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، يعيش العالم حالة من القلق وعدم اليقين. وقد ساعدت تصريحاته المتتالية، في شؤون السي...

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

الأكثر قراءة

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحوامل ومرضى الأمراض المزمنة هم  الفئات الأكثر عرضه لخطر موجات الحر

الأحد 10/08/2025 14:54

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحو...
ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا) اثر تعرضه لاطلاق نار في الرامة

الأثنين 04/08/2025 18:00

ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا...
بريطانيا تقرر الأعتراف بدولة فلسطين في سبتمبر المقبل

الثلاثاء 29/07/2025 22:00

بريطانيا تقرر الأعتراف بدولة فلسطين في س...
ألف مبارك تخرج الدكتورة مجد نورالدين الوريكات

الأربعاء 30/07/2025 20:15

ألف مبارك تخرج الدكتورة مجد نورالدين الو...
عرابة البطوف: مقتل مسنة (88 عاما) بعد تعرضها لجريمة إطلاق نار -151 ضحية عربية منذ بداية عام 2025 تتعلق بالجريمة والعنف

الخميس 31/07/2025 22:00

عرابة البطوف: مقتل مسنة (88 عاما) بعد تع...

كلمات مفتاحية

رياضه رياضة عالمية ريال فوز كيف تتعاملين أسئلة الأطفال المحرجة الابراج برج الحمل برج الثور برج الجوزاء برج السرطان برج الأسد برج العذراء برج الميزان برج العقرب برج القوس برج الجدي برج الدلو برج الحوت أبل.. "سيري" تتحدث العربية لأول مرة رامي إسكندر جسر الزرقاء وفاة فيسبوك قمر صناعي 2016 الابراج حظك اليوم الجمعة الابراج حظك اليوم الاثنين اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه وفيات لجنة متابعة قضايا التعليم العربي المدارس العربية إحياء ذكرى يوم الأرض
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development