موقع الحمرا الأحد 06/07/2025 06:02
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. ما العمل ؟ كان سؤالنا الأكبر ولم يزل / بقلم: جواد بولس/

ما العمل ؟ كان سؤالنا الأكبر ولم يزل / بقلم: جواد بولس

نشر بـ 19/06/2021 15:35 | التعديل الأخير 19/06/2021 15:35

نجح يائير لبيد، رئيس حزب "يش عتيد" باقامة حكومة اسرائيلية جديدة، بعد أن تنازل عن رئاستها في نصف مدة ولايتها الأول، لصالح رئيس حزب "يميناه"، نفتالي بينت، وبعد أن ضمنوا دعمها من قبل نواب القائمة الموحدة التي هي في الواقع ممثلة للحركة الاسلامية الجنوبية في الكنيست. 

رافقت جلسة التصويت على اقامة الحكومة، والتي جرت يوم الأحد الفائت،  مشاعر الاثارة والترقب؛ فامكانيات فوزها بثقة الاغلبية بقيت غامضة حتى اللحظات الاخيرة بعد ان اعلن بعض النواب في أحزاب الائتلاف عن امكانية امتناعهم عن دعمها أو حتى التصويت ضدها. وقد برز من بين هؤلاء "المتمردين" النائب سعيد الخرومي، ممثل منطقة النقب في القائمة الموحدة، الذي احتج على استمرار عمليات هدم البيوت في القرى البدوية، بما فيها القرية التي يسكنها النائب وغيرها. 

لم يصوّت النائب الخرومي ضد الحكومة المقترحة، بل أعلن، في اللحظة الحاسمة، امتناعه عن التصويت، مسجلًا، في مشهد تاريخي أنومالي/شاذ، موقفًا يعادل، في الواقع، اعلان دعمه لها؛ لأنها حظيت، بسبب امتناعه، بستين صوتًا، بينما عارضها تسعة وخمسون نائبًا، منهم ستة أعضاء القائمة المشتركة.

لقد اثار تغيّب النواب أيمن عودة وأحمد الطيبي وأسامة السعدي عن جولة التصويت الأولى انتقادات شديدة داخل بعض أوساط المواطنين العرب؛ فقد تبين في النهاية انهم لم يقصدوا فعليًا اسقاط الحكومة، بل عادوا الى قاعة الكنيست وصوتوا ضدها في جولة التصويت الثانية، وذلك بعد أن تأكدوا من أنها حصلت على الاغلبية النيابية المطلوبة. 

ستبقى جميع هذه التفاصيل، رغم أهميتها لدى البعض، غبارًا على صفحة الحدث الأهم؛ وهو برأيي مشاهد المخاضات الأخيرة من عملية الصراع السياسي المحتدم داخل المجتمع الاسرائيلي؛ والنجاح النسبي، غير المفهوم ضمنًا، بايقاف زحف القوى اليمينية المستوحشة نحو سدة الحكم وتوقعاتها أن تستولي على الدولة التي كانت ستتحول إلى كيان آخر لا يشبه المألوف الذي عانينا، نحن المواطنين العرب، من سياساته وممارساته طيلة العقود الماضية. 

من الصعب أن نتنبأ حول عمر هذه الحكومة المتوقع، أو كيف ستتصرف ازاء معظم القضايا المفصلية والخلافية بين مركباتها الثمانية التي تجمعها شهوة الحكم والكراهية الكبيرة لشخص بنيامين نتنياهو ، وتفرق بينها العقائد والمصالح والمطامع والرؤى.

يعتقد البعض أن ضعف أحزابها وصغرها ستكون من بواطن قوتها؛ فنفتالي بينيت، على سبيل المثال، يعرف في قرارة نفسه، وبرغم انتمائه الطبيعي الى معسكر اليمين الصهيوني المتدين، انه ما كان ليحقق أمنية حياة كل سياسي، ويصبح رئيس حكومة وهو يقود حزبًا مكونًا من ستة أعضاء كنيست فقط.

لم يتقبل اليمين الجديد خسارته، ولم يعترف الكثيرون من رموزه، بشكل واضح، بشرعية حكومة بينيت-لبيد. واذا ما راجعنا خطاب نتنياهو في الكنيست وتصرفاته بعد تشكيل الحكومة، سنلمس أنه لم ولن يتوقف عن ايجاد لحظة الانقضاض مجددًا على الحكم، سواء عن طريق محاولاته لاسقاطها من داخلها، أو عن طريق وكلائه الغوغائيين ودفعهم لخلق الفوضى والبلبة في شوارع الدولة وفي نقاط التماس الحساسة، واكثارهم من عمليات التحريض والاعتداءات، على غرار ما قامت به  قطعان اليمين في هجومها قبل شهرين على الأحياء العربية في المدن المختلطة، واشعال موجة المواجهات الأخيرة مع المواطنين العرب؛ أو ما شاهدناه يوم الثلاثاء الماضي عندما أصرت جماعات المستوطنين واليمينيين السائبين على اجراء ما يسمونه "مسيرة الأعلام" الاستفزازية لمشاعر المقدسيين والمسلمين، التي كانت أيضًا ، في هذه المرة، أولى خطوات ارباك الحكومة الجديدة وحشر حلفائها، خاصة أعضاء القائمة الموحدة/ الحركة الاسلامية، في "خانة اليك".

ولقد سارع النائب منصور عباس الى شجب المسيرة ووصفها كعمل استفزازي؛ فنجا موقتًا من تبعاتها؛ لكنه أحس، هكذا أتوقع، بغرابة تأييده شبه المطلق لحكومة سوف تضطر في المستقبل القريب إلى اجازة "مسيرات"سياسية أخطر وأكبر من مسيرة أعلام مستفزة.

سوف نعود، بطبيعة الحال، إلى مناقشة مواقف الحركة الاسلامية واختيارها طريق الشراكة النفعية مع حكومة اسرائيل من دون أن تعلن ما هي ضوابطها السياسية  ومتى وفي أي الظروف ستفك ارتباطها، خاصة وان قادتها ما زالوا يصرون على كونها "بيضة القبان" ويشيدون بقرارهم الذي أدى إلى اسقاط حكومة نتنياهو، وتحقيقهم ما وعدوا الناخبين به، كما جاء في بيانهم الرسمي الصادر في اعقاب تأييدهم للحكومة. 

والى أن تتم عودتي لمناقشة خطوات ومواقف الحركة الاسلامية، أود تذكير مجلس شورتها، وهو  الهيئة الموجهة العليا وصاحبة الصلاحية باتخاذ قرارتها، بأن قائمتهم قد تعتبر "بيضة القبان" تمامًا كما كانت تستطيع أن تكون القائمة المشتركة "بيضة ذلك القبان"، لكنها لم ترض بذلك ولم تفعل، لأننا ببساطة بحاجة لوجود " قبان" قبل أن يصير حزب أو حركة ما  "بيضته ".

ودعوني اذكركم أيضًا على أن شعار اسقاط حكومة نتنياهو خلال المعركة الانتخابية الأخيرة كان أحد أبرز شعارات "القائمة المشتركة" وبعض الأحزاب اليهودية الأخرى مثل حزبي "ميريتس"و "العمل"؛  لكنه لم يكن شعار قائمتكم على الاطلاق.

واذا نسيتم فتذكّروا كيف أيّدتم موقف رئيس القائمة الدكتور منصور عباس الذي أطلق وتمسك بشعاره الملتبس "لسنا في جيب أحد" وأعلن "أننا لسنا يسارًا ولا يمينًا"، ثم مضى يفاوض نتنياهو الذي احتضنه بمحبة أبوية "وبيّضه" بمهنية، وشرعنه أمام المجتمع اليهودي. لقد سمعنا، مثلكم، كيف شكر نفتالي بينيت، في خطاب العرش، بنيامين نتنياهو وامتدح علاقته مع عباس؛ فلولا ما قام به نتنياهو، هكذا صرّح بينيت، في هذا الاتجاه لكان من الصعب عليه وعلى حلفائه احتواء الدكتور عباس وقبول حركتكم كحليف شرعي داعم لحكومتهم.

لم تُخرج الانتخابات المجتمع اليهودي من أزمته السياسية؛ ولا أرى كيف ستساعده هذه الحكومة على تخطي المرحلة والانتقال الى مرحلة مغايرة جديدة؛ خاصة وكلنا يعرف ان إبعاد الأحزاب الصهيونية المتدينة وأحزاب اليهود الحريديم عن تشكيلة الحكومة التي يشارك فيها حزب نفتالي بينيت  "يميناه" وحزب "الامل الجديد" برئاسة اليميني جدعون ساعر، كان عمليًا مجرد خيار انتهازي للاثنين، مما خلق واقعًا سياسيًا غير مستقر يناقض مواقف أكثرية المجتمع الاسرائيلي الحقيقية كما عبرت عنها نتائج الانتخابات الأخيرة. فما يجري أمامنا هي تفاعلات معركة سياسية ستحسم قريبًا؛ والمشكلة انها قد تحسم ونحن، العرب، نعاني حالة ترهل سياسي خطيرة، وضياع في سراديب معتمة؛ فالحركة الاسلامية اختارت طريقًا لم يسلكه من قبلها أي تنظيم عربي ولا نعرف الى اين سيفضي بها وبنا وكيف سيؤثر على سلوكيات أبناء مجتمعاتنا؛ بينما لم تعد القائمة المشتركة، بشكلها الحالي، عنوانًا ملائمًا لمواجهة المرحلة المقبلة ولا وسيلة جاذبة ومقنعة للناس. 

في المقابل، نشاهد كيف تنمو بيننا شرائح شبابية تفكر بشكل "افتراضي" وتعمل بأساليب غير تقليدية وبفوضوية أحيانا؛ فتفور ساعة وقوع حدث ما أو احتفاءً بذكرى ما، ثم تهدأ وتختفي في داخل عوالمها الافتراضية؛ وعلى الغالب ما يجري كل ذلك بغياب قيادات واضحة لها وبدون أهداف سياسية محددة ومعلنة.

انهم أبناء جيل ما زال يفتش عن لغة توحّده وعن هوية تعرّفه وعن وجهة يبحرون صوبها ؛ لكنهم يتدافعون بأحاسيسهم، قبل كل ذلك ومن أجله، ضد عنصرية اسرائيل، ويواجهون بأجسادهم، بلا خوف، سياساتها ويتصدّون لأوباش اليمين بلا هوادة ونصرة لكراماتهم ولحقوق أبناء شعبهم.

لقد عرّت الانتخابات بشكل نهائي عيوب قادتنا وعجز معظم الاحزاب والحركات الناشطة بيننا؛ واخشى أن يحصل الانكسار القادم داخل المجتمع الاسرائيلي ولمّا نلملم جراحنا بعد، ولم نعدّ أنفسنا لمواجهة المرحلة المقبلة، فأمامنا خياران، أولهما: أن تعمّر حكومة بينيت -لبيد مدة أطول مما نتوقعه، وساعتها سيكون  على قيادات مجتمعنا ايجاد السبل للتواصل معها لما فيه مصلحة الناس ومجتمعاتنا؛ وإما، وهذا الاحتمال الثاني، أن تسقط الحكومة قريبًا ويستأنف التاريخ  الاسود فورانه ويستعيد اليمين الفاشي حكومته، فساعتها علينا أن نعرف كيف نقاوم وكيف نصمد أمام من لن يترددوا بالعودة الى احيائنا لاتمام ما بدأوا به في معركتهم الاخيرة.

لقد كان سؤالنا الأكبر قبل الانتخابات ما العمل؟ وبقي سؤالنا الكبير بعدها ما العمل؟   

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


توفيق زياد، نناديكَ  - جواد بولس

توفيق زياد، نناديكَ - جواد بولس

السبت 05/07/2025 14:18

تحل اليوم ، الخامس من يوليو، الذكرى الحادية والثلاثون لرحيل توفيق زيّاد. ورغم ضجيج الغبار وحطام الوقت، أرى صورته أمامي وأسمعه، هناك عند حفاف المدى، يص...

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

السبت 28/06/2025 17:15

أثار الاعتداء الإرهابي الدموي الذي نفذ يوم الاحد الفائت على كنيسة "مار الياس" في حي دويلعة في العاصمة السورية دمشق  موجة من ردود الفعل المستنكِرة والر...

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

الأربعاء 11/06/2025 15:39

في الكويت ، قبل أربعة وعشرين عامًا، رحل فيصل الحسيني بهدوء. هدوء سكن طبعه وهو حي ورافقه في كل معاركه ضد الاحتلال الاسرائيلي، تلك التي خاضها في شوارع ا...

لا اعداء دائمين في السياسة  - جواد بولس

لا اعداء دائمين في السياسة - جواد بولس

الأثنين 19/05/2025 21:26

منذ لحظة اعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، يعيش العالم حالة من القلق وعدم اليقين. وقد ساعدت تصريحاته المتتالية، في شؤون السي...

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

السبت 26/04/2025 18:12

رحل البابا فرنسيس يوم الإثنين الفائت، عن  ثمانية وثمانين عاما، تاركا وراءه سيرة عطرة وإرثا من القيم الانسانية الرفيعة التي أشار اليها معظم من عزّوا بو...

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة-  جواد بولس

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة- جواد بولس

الأحد 20/04/2025 14:35

قصف الطيران الاسرائيلي، فجر الأحد الفائت، مبنى المستشفى المعمداني في غزة، مما أدّى إلى تدمير وإلحاق أضرار جسيمة بمبانيه الأساسية. وأفادت مصادر في المس...

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

السبت 12/04/2025 14:06

استمعت المحكمة العليا الاسرائيلية يوم الثلاثاء الفائت لمرافعات الأطراف في قضية اقالة رئيس جهاز المخابرات العامة، الشاباك. وكانت مجموعة من الجمعيات وال...

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

السبت 05/04/2025 16:13

قبل سنوات كان مجرد تعاطي المواطن العربي في إسرائيل مع قضية العصيان المدني يعدّ شططاً سياسيا أو ضربا من ضروب المزايدة القومية الرمانسية، بينما كانت تعد...

الأكثر قراءة

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية".. واحذر من "صراع واسع النطاق"

الخميس 12/06/2025 22:13

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية"...
ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم الاتفاق معها خطير للغاية

الثلاثاء 10/06/2025 15:30

ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم...
في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح "حماس" وعدم مشاركتها في حكم غزة

الثلاثاء 10/06/2025 13:14

في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح...
تقرير: نتنياهو يسعى للتوصل إلى اتفاق سلام شامل مع سوريا

الخميس 12/06/2025 20:09

تقرير: نتنياهو يسعى للتوصل إلى اتفاق سلا...
ترامب: لست راضيا عن إسرائيل ولا عن إيران

الثلاثاء 24/06/2025 14:38

ترامب: لست راضيا عن إسرائيل ولا عن إيران

كلمات مفتاحية

تجاهل وجبة افطار زيادة الوزن تشيلسي،الدوري الإنجليزي ليفربول فلسطين اخبار اعتقالات سناب شات نتنياهو حل الصراع يتمثل بدولة فلسطينية منزوعة السلاح حادث طرق المكر ديرحنا وجبات رئيسية اطباق اكلات مأكولات اومليت اعتقال شرطه المغار خاوه رئيس الدوله ريفلين رمضان كريم تركيا دولار لاجئين سوريين
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development