موقع الحمرا السبت 05/07/2025 16:47
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. من أجل اقامة جبهة: مواطنون ضد الفاشية / بقلم: جواد بولس/

من أجل اقامة جبهة: مواطنون ضد الفاشية / بقلم: جواد بولس

نشر بـ 16/04/2021 17:33 | التعديل الأخير 16/04/2021 17:37

لا أعرف كم من المشاهدين نجحوا أو حاولوا استيعاب مشهد اعتداء عناصر شرطة اسرائيل الوحشي على النائب عن الجبهة الديمقراطية في الكنيست، الدكتور عوفر  كسيف، ومن ثم ترجموه كتجسيد لسياسة الدولة الرسمية الجديدة وأساليب جهاز شرطتها، التي باتت اعتداءاتها المتكررة على المواطنين المسالمين، من عرب ويهود، مؤشرًا واضحًا على خطورة التغيير العنصري الفاشي الجوهري الذي حصل داخل المجتع اليهودي ، وعلى مفاهيم دهاقنة الحكم تجاه جميع "الآخرين" الخارجين عن اجماعهم.

لقد شارك النائب كسيف مع مجموعة من المحتجين، العرب واليهود، في مظاهرة  سلمية ضد اعتداءات المستوطنين المتطرفين على السكان العرب وعلى ممتلكاتهم في حي الشيخ جراح في القدس المحتلة ؛ لكن رد الشرطة، التي صارت عصيها أطول من أنفاسها، جاء عنيفًا بشكل غير مبرر على الاطلاق، واصابة كسيف كانت متعمدة خاصة وانهم كانوا يعرفون أنه  يهودي وأنه نائب في البرلمان ويحظى بحصانة تامة.

لا يمكن، في هذا المقام، ألا نستحضر مشاهد اعتداء نفس هذه الشرطة على  كرمي جيلون، الرئيس السابق لجهاز  المخابرات العامة في اسرائيل، واصابته بجراح طفيفة عندما شارك، قبل حوالي نصف عام مع آلاف المحتجين اليهود، أمام بيت رئيس الوزراء في شارع بلفور في القدس الغربية، في مظاهرة سلمية، كانت قد انتهت بالاعتداء عليها وبمشهد عرّى قبح واقع اسرائيل وأثبت أننا نقف، كما صرخت حينها، عند "باب جهنم" فسألت: "من يوقف السقوط به وكيف؟". 

لم يكن الاعتداء على المتظاهرين في حي الشيخ جراح واصابة النائب كسيف هو النذير الوحيد الذي أصابنا في الأسابيع القليلة الماضية وذكّرنا بما يتربص بمسقبلنا ؛ فقبل أيام رفض ثلاثة من قضاة محكمة "العدل" العليا الاسرائيلية التماس "لجنة اختيار الفائزين في جائزة  اسرائيل" ضد وزير التربية والتعليم، يوآف غالنت. قدمت اللجنة التماسها في اعقاب رفض الوزير لقرارهها القاضي بمنح البروفيسور عوديد غولدرايخ، وهو باحث معروف في معهد "وايزمن" في مدينة رحوبوت، الجائزة لهذا العام، وذلك تقديرًا له على أبحاثه في علوم الرياضيات والحاسوب.

ولقد علل الوزير غالانت رفضه لقرار منح الفائز جائزته على خلفية مواقف البروفيسور غولدرايخ في مناهضة الاحتلال الاسرائيلي للمناطق الفلسطينية وتأييده لحركة المقاطعة العالمية (B D S)، وتوقيعه على عريضة كانت قد نادت بمقاطعة جامعة "أريئيل"  المقامة على الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967. 

لم يلفت قرار المحكمة العليا انتباه قادة مجتمعنا، ولم تستفز خلاصته ومسوّغاتها الخبيثة معشر الأكاديمين ولا المحامين والقانونين العرب؛  باستثناء التفاتة من قبل الصحفي الكاتب سليم سلامة الذي نشر مقالًا بعنوان "السقوط في شرعنة العقاب على الاراء السياسية" شرّح فيه مضامين قرار المحكمة العليا وتناول أبعاده بمهنية، ونوّه إلى تداعياته في فضاء عدل كسيح ومنظومة قضاء ما انفكت تهرول نحو الهاوية والخراب. 

لقد تعوّدنا على ألا يعير معظم المواطنين العرب، على جميع انتماءاتهم وشرائحهم، هذه الاخبار "الصغيرة" والمشاهد السامة المستفزة أي اهتمام، فمجتمعاتنا تعيش حالة ادمان على تعاطي الخبل برتابة منهكة، وتحترف، ببردوة، طقوس النفاق والكذب الاجتماعيين القاتلين، حتى ان معظم الناس تعلموا كيف يكيّفون شروط سلامتهم والنجاة بين صلاة ورصاصة ووجبة، وكيف يتقنون مدائح الدم في جنازات القتلى ويستمطرون، بدموع من زجاج، رحمة السماوات كلما اغتيلت سوسنة في المساء.    

 كتبت قبل مدة قصيرة انني لا اعرف متى سنستوعب، بسطاء "ونبلاء"، اننا نقف على "عتبة جهنم"؛ وأننا لا نملك ترف التناسي والتغافل عمّا يحصل في شوارع الدولة وفي أروقتها ؛ وأنه من الحماقة أن يفرح بعضنا كلما سقطت هراوة شرطي يهودي فاشي على رأس يهودي عاص، أو أن يغني جاهل متحذلق بشماتة حمقاء ويعلن من على المنصات: ها قد دنت ساعة خلاصنا، فإن بعضهم يأكلون بعضهم، فدعوهم يسيرون ببطء نحو نهايتهم القريبة.

هنالك هوة كبيرة بين ما يجري من تفاعلات سياسية داخل المجتمع اليهودي وبين ما يوازيها من ركود مقلق مسيطر على وعي جماهيرنا وقياديينا وما يرافقة من انهيارات في القيم الاجتماعية والسياسية ؛ فبين الاكثرية اليهودية تتنامى وتكتمل معالم "جهنم"، وفي مواجهتها تتسع حلقات المعارضين الذين بدأوا يستشعرون بحتمية ذلك التطور الذي سيفضي الى تشكل نظام ديكتاتوري شبيه بجميع الانظمة السوداء التي عرفها التاريخ، لا سيما في الفترة الواقعة بين الحربين العالميتين.

أما في المقابل، وعلى الرغم من اقتناع معظم طلائعيي النخب العربية، المزودة بادوات علمية والمنكشفة على تجارب الشعوب الأخرى، بأن ممارسات النظام الاسرائيلي الجديد ستختلف جوهريًا عمّا عاشه المجتمع الاسرائيلي وعشناه نحن في العقود السبعة الماضية. وعلى الرغم من معرفة هذه الحقيقة، لم تبادر هذه النخب في مجتمعاتنا الى أيّة محاولة لمنع وقوع الأسوأ المتوقع، أو للبحث عن وسائل لمقاومته.

سيدّعي الكثيرون، حتى بعد حالة الاعتداء السافر على النائب كسيف وعلى المتظاهرين معه ، كما أتوقع، أن لا جديد في المشهد الاسرائيلي؛ فهذه الشرطة هي شرطة الدولة القديمة الجديدة، ولطالما شاهدنا عصيّها وهي تهوي على رؤوس وأجساد المتظاهرين العرب، وبنادقها تطلق عليهم قنابل الغاز المسيل للدموع او حتى الرصاص المطاطي والحي، كما جرى في احداث يوم الأرض أو خلال احتجاجات ومواجهات شهر اكتوبر في العام 2000 وفي غيرها من حالات الانفلات الشرطية العنصرية القمعية التي خلّفت وراءها بين المواطنين العرب الضحايا والمصابين والأحزان.

لكنني، هكذا كتبت قبل اجراء جولة الانتخابات الاخيرة، وان كنت أوافق على صحة هذا الادعاء بمنظوره التاريخي، أؤكد مرة أخرى، على ان ممارسات عناصر الشرطة الأخيرة وثبوت عملية سقوط المحكمة العليا الاسرائيلية الاخلاقي والمهني، ستبقى، بعد احتلال اليمين بأطيافه لأغلبية مقاعد الكنيست، علامات فارقة وتاريخية وبراهين على انتقال نظام الحكم من نظام عنصري، كان يقمع ويضطهد مواطني الدولة العرب ولم يزل، الى نظام مستبد لا ديمقراطي بالمطلق. هذا النظام لا يقبل بأي نوع من المعارضة السياسية، حتى لو كانت آتية من داخل المجتمع اليهودي وتمارسها قطاعات صهيونية عرفت في الماضي بدعمها للحكومات الصهيونية اليمينية، على أصنافها، أو من قبل اجسام وجهات وشخصيات يهودية أو يهودية صهيونية بارزة وصاحبة تاريخ مشهود في تضحياتها من اجل بناء اسرائيل القوية، مثل ما حصل مع كرمي چيلون وأخرين قبله. 

ان من لا يقرّ بالفوارق بين النظامين لن يأمن، بعد انتشار الذئاب في الطرقات،  مستقبل أولاده في هذه البلاد.

كم هتفنا، حين كانت حناجرنا واثقة مثل حجارة الصوان، بأن الفاشية لن تمرّ؛ وحاولنا صدّها، وصمدنا وعشنا.. ولكن، كما نسمع ونرى، لم يعد هذا الهتاف شافيًا ولا كافيًا.

لقد تمنيت على أحزابنا وحركاتنا السياسية والدينية والمدنية أن تتصدر مواجهة هذه القوى قبل أن تستقوي وتستحكم في رقاب الدولة وفي مفاصلها؛ وكان الامل أن يتم ذلك من خلال نضال حقيقي لا باطلاق الشعارات ونشر  بيانات الشجب والاستنكار فحسب؛ وعوّلنا كثيرًا على "الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة" لأنها كانت صاحبة هذا الشعار التاريخي والمؤمنة فكريًا بضرورة بناء الجبهات العريضة في مواجهة الفاشية، وكانت هي المبادرة لانشائها في البدايات؛ الا انها، يبدو، لم تعد مهيئة، بتركيبتها الحالية، لحمل عبء هذه المسؤولية.

وبما انني مؤمن اننا كمواطنين عرب كنا وسنكون أول الضحايا، فعلينا تقع مسؤولية المبادرة لبناء أوسع جبهة تتوافق مركباتها على ضرورة العمل النضالي الموحّد؛ والأمل معقود على أن تضم هذه الجبهة كل جهة أو جسم أو مجموعة أو حركة أو شخصية، عربية ويهودية،  تقر مثلنا بخطورة تنامي قوة منظومة القوى الفاشية وبضرورة التصدي لها.  

ولأنني أعرف ان الكثيرين بيننا يؤمنون مثلي، فعلى مجموعة مبادرين أن يلتقوا، لا على أسس الانتماءات الحزبية المؤطرة، بل في عروة الفكرة وبهدف   تشخيص أعراض المرحلة والاتفاق كيف يكون الانطلاق وما هي الخطوة التالية في التوجه نحو جميع الحلفاء الممكنين. 

 فلنقم، إذن، رابطة أو جبهة "مواطنون ضد الفاشية".

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


توفيق زياد، نناديكَ  - جواد بولس

توفيق زياد، نناديكَ - جواد بولس

السبت 05/07/2025 14:18

تحل اليوم ، الخامس من يوليو، الذكرى الحادية والثلاثون لرحيل توفيق زيّاد. ورغم ضجيج الغبار وحطام الوقت، أرى صورته أمامي وأسمعه، هناك عند حفاف المدى، يص...

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

السبت 28/06/2025 17:15

أثار الاعتداء الإرهابي الدموي الذي نفذ يوم الاحد الفائت على كنيسة "مار الياس" في حي دويلعة في العاصمة السورية دمشق  موجة من ردود الفعل المستنكِرة والر...

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

الأربعاء 11/06/2025 15:39

في الكويت ، قبل أربعة وعشرين عامًا، رحل فيصل الحسيني بهدوء. هدوء سكن طبعه وهو حي ورافقه في كل معاركه ضد الاحتلال الاسرائيلي، تلك التي خاضها في شوارع ا...

لا اعداء دائمين في السياسة  - جواد بولس

لا اعداء دائمين في السياسة - جواد بولس

الأثنين 19/05/2025 21:26

منذ لحظة اعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، يعيش العالم حالة من القلق وعدم اليقين. وقد ساعدت تصريحاته المتتالية، في شؤون السي...

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

السبت 26/04/2025 18:12

رحل البابا فرنسيس يوم الإثنين الفائت، عن  ثمانية وثمانين عاما، تاركا وراءه سيرة عطرة وإرثا من القيم الانسانية الرفيعة التي أشار اليها معظم من عزّوا بو...

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة-  جواد بولس

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة- جواد بولس

الأحد 20/04/2025 14:35

قصف الطيران الاسرائيلي، فجر الأحد الفائت، مبنى المستشفى المعمداني في غزة، مما أدّى إلى تدمير وإلحاق أضرار جسيمة بمبانيه الأساسية. وأفادت مصادر في المس...

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

السبت 12/04/2025 14:06

استمعت المحكمة العليا الاسرائيلية يوم الثلاثاء الفائت لمرافعات الأطراف في قضية اقالة رئيس جهاز المخابرات العامة، الشاباك. وكانت مجموعة من الجمعيات وال...

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

السبت 05/04/2025 16:13

قبل سنوات كان مجرد تعاطي المواطن العربي في إسرائيل مع قضية العصيان المدني يعدّ شططاً سياسيا أو ضربا من ضروب المزايدة القومية الرمانسية، بينما كانت تعد...

الأكثر قراءة

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية".. واحذر من "صراع واسع النطاق"

الخميس 12/06/2025 22:13

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية"...
د. شيلا تحذّر من المعطيات المقلقة حول التدخين في المجتمع العربي

الخميس 05/06/2025 18:23

د. شيلا تحذّر من المعطيات المقلقة حول ال...
ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم الاتفاق معها خطير للغاية

الثلاثاء 10/06/2025 15:30

ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم...
في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح "حماس" وعدم مشاركتها في حكم غزة

الثلاثاء 10/06/2025 13:14

في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح...
تقرير: نتنياهو يسعى للتوصل إلى اتفاق سلام شامل مع سوريا

الخميس 12/06/2025 20:09

تقرير: نتنياهو يسعى للتوصل إلى اتفاق سلا...

كلمات مفتاحية

عيارات نارية مجدال هعيمق اعتقال الابراج الفلك اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه زهير بهلول توست قمح المخبوز.الجبن ارتفاع البنزين الطفل العنيد يوسف الصديق تزور عدد الأسيرات سجن الشارون القدس عبوة ناسفة صابون زيت عرابه اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه ايمن عوده
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development