موقع الحمرا الأثنين 06/10/2025 05:30
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. الحركات الإسلامية بين نداءات المقاطعة والدعوة للاندماج / جواد بولس/

الحركات الإسلامية بين نداءات المقاطعة والدعوة للاندماج / جواد بولس

نشر بـ 02/04/2021 17:41 | التعديل الأخير 02/04/2021 17:46

رغم مرور عشرة أيام على انتهاء الجولة الانتخابية الرابعة للكنيست الاسرائيلية، لم تظهر بعد بوادر انفراج الأزمة السياسية القائمة، وذلك رغم محافظة الأحزاب اليمينية على قوّتها وتراجع نسبة المصوتين العرب بشكل بارز ؛ فالانقسامات الداخلية بين أحزاب اليمين والعداوات الشخصية التي يكنها بعض زعاماتها لشخص بنيامين نتنياهو أدّت إلى تعقيد وضعه والى منعه من جني نتائج انجازاته في حقلي مكافحة الكورونا وتوقيعه لعدد من "معاهدات السلام" مع بعض الدول العربية، أو من قطف ثمار سياساته العنصرية والتحريضية السابقة وتودّده الانتهازي المفاجيء للمصوتين العرب قبل هذه الجولة. سيستمر المعسكران، واحد برئاسة نتنياهو، والآخر برئاسة يئير لبيد، بمحاولاتهما في تجميع أكثرية نيابية تمكنهما من اقامة حكومة وترأسها؛ علمًا بأن جميع الاحتمالات ما زالت واردة، بما فيها الاضطرار الى الذهاب لجولة انتخابات خامسة ستضع المواطنين العرب في اسرائيل، مرة أخرى، أمام نفس التجربة والتحديات.  

 تعيش اسرائيل إذن تداعيات أزمة سياسية متدحرجة وخطيرة؛ وهي لن تنتهي ، بطبيعة الحال، مع تشكيل الحكومة أو اذا أدّى فشل ذلك الى الذهاب لجولة انتخابية خامسة؛ فالصراع الحقيقي داخل المجتمع اليهودي هو، بدون شك، أعمق ويدور حول شكل "الدولة القومية اليهودية" العتيدة وطبيعة نظام الحكم فيها ومرجعياته المعتمدة.

لقد تطرّقت في مقالتي السابقة إلى بعض الخلاصات التي قرأتها في النتائج كما أقرتها "لجنة الانتخابات المركزية"؛ ولاحقًا لما ذكرت هناك سأتعرض، فيما يلي ، لظاهرة الحركة الاسلامية واسلوبها في العمل السياسي بيننا من جهة، ولظاهرة مقاطعة الانتخابات من جهة أخرى. إنهما قضيتان أساسيّتان مرتبطتان في عملية الانتخابات، لكن لهما تأثيرات أبعد بكثير وأدوم على حياتنا اليومية وعلى هوية مجتمعاتنا وعلاقاتنا مع الدولة كما نمارسها في واقع لم يعد يشكّل امتدادًا طبيعيًا لماضينا، كمواطنين عرب في اسرائيل، بل يشي بظهور انشطارات وتشكّلات "عرب-اسرائيلية" جديدة، لن تحتكم بالضرورة إلى قواعد اللعب المتعارف عليها، وغير مدفوعة بنفس الهواجس والمصالح التي أملتها في العقود الماضية مشاعر الانتماء إلى هوية عربية وطنية واضحة وجامعة حافظت على معالمها الأساسية رغم وأثناء تجاذبات بعديها القومي والمواطني وتصادمهما أحيانًا كثيرة.

لا ولن تنحصر هذه المتغيرات في اداء الحركة الاسلامية الجنوبية الأخير، وان كانت هي من أهم معالم تلك التحولات وربما أجدرها بالمتابعة؛ وذلك لأن أسباب نشوء هذه الحركة ونشاطها كحركة يمينية سياسية اسلامية، وامكانية نشوء غيرها من بين الشرائح العلمانية أو شبه المتدينة، مغروسة عميقًا في طبيعة الفكر السياسي الاسلامي وفي ما يعتمل داخل هويات بعض الشرائح الاجتماعية، سواء ما يتوالد منها ويتراكم على شاكلة طبقة وسطى جديدة، أو ما يتفاقس على حفافها؛ أو، على النقيض، بين الشرائح المجتمعية المهمشة والفقيرة أو العابثة. 

لقد انبرى البعض بتعريف عبور الحركة الاسلامية لعتبة الحسم وحصولها على أربعة مقاعد نيابية بالنصر الكبير. وقد يكون هذا التوصيف صحيحًا في المواجهة بين جناحي الحركة الاسلامية ودليلًا على تراجع قوة قادة جناح الحركة الاسلامية الشمالية وفشلهم باقناع المصوتين المسلمين المحافظين بصحة نداءات مقاطعة الانتخابات ؛ فالاختلاف حول التصويت أو الامتناع عنه لا يقع ضمن الفقهيات العقائدية المجمع عليها، بل هي اجتهادات حول المفاهيم السياسية التي يطوّعها المفتون/المجتهدون حسب الظروف والمصلحة، حيث يصبح الاهتداء بقواعد اسلامية سياسية مقرّة ومغايرة، مثل الضرورة "بدرء المفاسد" أو حتى "طاعة أولي الأمر"، جائزًا.  أمّا أنا، وإن كنت لا أرى بسقوط الحركة الاسلامية، لو كان قد حدث، مدعاةً للفرح، لن أرى بفوزها نصرًا، إلا اذا رصّد قادتها هذه الأمانة في حسابات المواطنين العرب قوتًا وكراماتٍ وحقوقًا مستحقة، وإذا لن يستغل قادتها نجاحها من أجل تقوية حكومة نتنياهو وحلفائه الفاشيين سواء تبوأ هؤلاء الوزارات أم لا.

لا نعرف كيف سيتصرف قادة الحركة الاسلامية في الأيام القريبة القادمة ومعهم النائب مازن غنايم، رئيس بلدية سخنين السابق، الآتي مؤخرًا إلى صفوفها من أحضان حزب "التجمع الوطني" القومي ؛ ومع أن كثيرًا من المؤشرات لا تستبعد امكانية اصطفافهم الى جانب حكومة برئاسة نتنياهو، سيبقى الأمل معقودًا على بعض قادة ونشطاء هذه الحركة التاريخيين، لا سيما أولئك الذين تحدثوا ويتحدثون دفاعًا عن المصالح العليا للجماهير وعن ضرورة تأمين حد أدنى من التنسيق والعمل الوحدوي بين جميع الأحزاب والحركات العربية، مثل تصريح النائب السابق عن الحركة، الاستاذ مسعود غنايم، والذي استحضر قبل ايام ذكرى يوم الأرض ومقتل الشاب منير عنبتاوي برصاص شرطة نتنياهو، فصرّح أن " الدعوة إلى الوحدة هي واجب الساعة .. فبعد معركة انتخابية شرسة كان بها هذا التشرذم، نحن بحاجة الى لملمة البيت واعادة اللحمة واعادة التنسيق والتعاون بين جميع الأحزاب وبين القوائم العربية"، وهو ليس وحيدًا في هذه الرؤيا.

وبعيدًا عما سيطرأ على هذه الجبهة الضيقة، رغم أهميتها؛ ستبقى الأزمة الكبرى التي تعيشها جميع الأحزاب والحركات والمؤسسات غير الاسلامية هي الحقيقة الأهم التي عرّاها امامنا تحدّي الحركة وزعيمها كاشفًا عجزهم في حماية مواقعهم وفشل تنظيماتهم في قراءة الواقع ودرء مخاطره.

لم تكن سقطة القائمة المشتركة المدوية غير متوقعة؛ فمن تابع، خلال العقدين الآخيرين، غياب قاداتها وتنظيماتهم عن مواكبة المتغيرات العميقة الجارية داخل مجتمعاتنا أحس بالمخاطر الداهمة، خاصة بعد أن برز يومًا بعد يوم فشلهم في حماية الفضاءات الاجتماعية الضامنة لاستمرار حياتنا اليسيرة والآمنة، وتعنتهم، رغم الخسائر، بعدم مراجعة تجاربهم. لقد حافظوا على بنى تنظيماتهم الهرمة والقاصرة عن خلق وسائل ردع سياسية واجتماعية تكون قادرة وكفيلة على صد تفشي مظاهر العنف في مواقعنا، وعلى محاصرة تنامي قوة العصابات الاجرامية الهدامة، أو  على مواجهة الحركات الاندماجية في مؤسسات الدولة، على طريقة الحركة الاسلامية الجنوبية، وهي ليست الوحيدة في هذا المدار، في وقت كان قادتها يوسّعون مناطق نفوذهم ويسيطرون على مرافق ومنصات  جديدة داخل مجتمعاتنا، سواء كان ذلك تحت يافطة حماية مجتمعاتنا المحافظة، أو نتيجة لعدم مهادنتهم في مسائل العقيدة والايمان.

كان سلوك قادة القائمة المشتركة ومن ثم انشطارها وخروج الحركة الاسلامية منها احد العوامل الرئيسية الذي ادى الى تراجع قوتها شعبيًا كما شاهدنا؛ وكان التراجع في نسبة أعداد المصوتين العرب هو العامل القاتل الثاني .

لا أحد يستطيع أن يثبت مدى تاثير نداءات المقاطعة المؤدلجة على من بقوا في بيوتهم، ولكن، مع ذلك، يجوز لمن بادروا باطلاق تلك الحملات أن يعزوا نتائجها أو جزءًا منها لصالحهم وأن يفسروها كزيادة في شعبيتهم وقدراتهم على التاثير .   

وعلى جميع الأحوال، هنالك حاجة حقيقية لمناقشة هؤلاء، وأنا أقصد مناقشة الذين يؤمنون بأن المقاطعة هي وسيلة نضالية فعالة في مواجهة سياسات اسرائيل العنصرية والقامعة، وليست عبارة عن نزق رومانسي أو وقفة احتجاجية غاضبة أو ردة فعل عقابية لهذا الحزب أو لذاك المسؤول؛ فالاكتفاء بتسفيه تلك النداءات، التي هي في الواقع جزء من كلٍّ مفاهيمي سياسي، أو باغفالها أو بمهاجمة أصحابها لا يسعف ولا يلغي وجودها وتأثيرها، بل على العكس، فقد يلحق الضرر بمن يؤمن، مثلي، بفعالية التصويت وبكون النضال البرلماني ليس أكثر من رافد في معركة يجب أن تلتئم فيها عدة روافد نضالية أخرى كي تؤتي أكلها السياسية المرجوة.

لا أعرف من هم المعنيون باجراء هذا النقاش الضروري ولا من هم القادرون على تقييم تجربتنا السياسية باستقامة ومهنية وانتماء حقيقي؛ فصوت المقاطعين موجود بيننا وقد يكون فيه حكمة الحالمين أو طنين طهارة الحق أو كله على خطأ؛ ودور الحركات الاسلامية، على تفرعاتها، شاخص في كل ساحة من ساحات بلداتنا وشوراعها، فمتى سيُناقشون سياسيًا حول مواقفهم وبرامجهم كما "ناقشت" الأحزاب الأخرى بعضها وبدون مراءاة أو خوف أو تلعثم؛ أو كما كان سيفعل، النشطاء الماركسيون والقوميون والعلمانيون أو المثقفون ازاء حركة سياسية مسيحية متخيّلة دعت إلى اقامتها مجموعة من الأكاديميين والعلماء الفلسطينيين المواطنين في اسرائيل تحت اسم "الحركة المسيحية الحرة"، التي ستعمل بهداية تعاليم المسيح ومن أجل المحبة والسلام ونشر رسالته بين الامم ، وتعلن، في نفس الوقت، عن نيتها لخوض انتخابات الكنيست القادمة بقائمة تؤمن بحماية حقوق الفرد وتنادي وتطالب بحقوق العرب الفردية والقومية في اسرائيل وبمساواتهم المواطنية الكاملة، وقد تدعم نتنياهو في مساعيه لتركيب حكومة..

فمن منكم سوف لن يصمها بالطائفية وبالشرذمة وبأكثر، كما كنت سأفعل ؟ 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

السبت 27/09/2025 20:17

شهدت  معظم المدن الايطالية في الأيام الماضية سلسلة من المظاهرات الشعبية الصاخبة المنددة بالحرب الاسرائيلية على غزة، والمُناصرة لفلسطين ولشعبها.

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

السبت 13/09/2025 17:32

شنت اسرائيل هجوما عسكريا على العاصمة القطرية الدوحة، مستهدفة اغتيال عدد من قادة حماس اجتمعوا لمناقشة امكانية التوصل الى صفقة تبادل ممكنة مع الحكومة ال...

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

الأثنين 01/09/2025 20:29

تشهد المنابر العالمية في الآونة الأخيرة تنامياً حادّا في أعداد الأصوات المنددة بسياسات حكومة اسرائيل تجاه الفلسطينيين، وحِدّة في لغة شجب ممارسات جيشها...

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى  جواد بولس

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى جواد بولس

الأحد 17/08/2025 20:20

أكّد بنيامين نتنياهو خلال مقابلة صحفيه أجراها مع فضائية i 24  الاخبارية يوم الثلاثاء المنصرم على "انه مرتبط جدا برؤية "إسرائيل الكبرى، التي تشمل فلسطي...

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية !  جواد بولس

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية ! جواد بولس

الأحد 10/08/2025 21:46

يتعاطى الاعلام الاسرائيلي، هذه الايام، أبعاد قرار بنيامين نتنياهو احتلال قطاع غزة ويتساءل حول مدى جدّيته، وكأنّ ما جرى ويجري على أرض غزة، منذ أن اجتاح...

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع !  جواد بولس

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع ! جواد بولس

السبت 19/07/2025 18:22

أسقطت الهيئة العامة للكنيست مساء الاثنين الفائت اقتراح اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير، بعد أن فشل المبادرون للاقتراح في ال...

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

الأحد 13/07/2025 22:24

تعتبر محاولة اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير ، من الكنيست قمة في سياسة ملاحقة المواطنين العرب في اسرائيل، وانتصارا ساحقا، ف...

توفيق زياد، نناديكَ  - جواد بولس

توفيق زياد، نناديكَ - جواد بولس

السبت 05/07/2025 14:18

تحل اليوم ، الخامس من يوليو، الذكرى الحادية والثلاثون لرحيل توفيق زيّاد. ورغم ضجيج الغبار وحطام الوقت، أرى صورته أمامي وأسمعه، هناك عند حفاف المدى، يص...

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

السبت 28/06/2025 17:15

أثار الاعتداء الإرهابي الدموي الذي نفذ يوم الاحد الفائت على كنيسة "مار الياس" في حي دويلعة في العاصمة السورية دمشق  موجة من ردود الفعل المستنكِرة والر...

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

الأربعاء 11/06/2025 15:39

في الكويت ، قبل أربعة وعشرين عامًا، رحل فيصل الحسيني بهدوء. هدوء سكن طبعه وهو حي ورافقه في كل معاركه ضد الاحتلال الاسرائيلي، تلك التي خاضها في شوارع ا...

الأكثر قراءة

مقتل الشاب محمود سمير خطيب من مجد الكروم بعد تعرضه للطعن

الأحد 07/09/2025 13:52

مقتل الشاب محمود سمير خطيب من مجد الكروم...
الشابة الطموحة د. دعاء سعد، ابنة شفاعمرو، صنعت مجدها بالعزيمة رحلة طموح لا تعرف المستحيل- بقلم معين أبو عبيد

الأثنين 08/09/2025 20:24

الشابة الطموحة د. دعاء سعد، ابنة شفاعمرو...
إسرائيل تعلن استهداف قادة حماس في الدوحة والحركة تعلن نجاة قادتها من عملية الاغتيال

الثلاثاء 09/09/2025 21:29

إسرائيل تعلن استهداف قادة حماس في الدوحة...
تقرير خاص لمراقب الدولة حول شكاوى الجمهور خلال عملية "الأسد الصاعد"

الأربعاء 10/09/2025 17:37

تقرير خاص لمراقب الدولة حول شكاوى الجمهو...
تقرير سلطة الابتكار حول قطاع الهايتك في إسرائيل لعام 2025 يعرض اتجاهات مختلفة

الأربعاء 17/09/2025 15:09

تقرير سلطة الابتكار حول قطاع الهايتك في...

كلمات مفتاحية

اخبار محلية فلسطينية اخبار محلية اخبار فلسطينية عملية طعن الاسير علان فقد وعيه استنفار السجون اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه طعن اصابه ابوسنان نهاريا سلطة رمان جرجير مقادير مقالات خواطر جواد بولس اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه دهس تبواح نابلس اخبار محلية فلسطينية اخبار محلية اخبار فلسطينية استشهاد شاب بدعوى طعن جندي اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه شجار اعتقال برج الثور اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development