موقع الحمرا الثلاثاء 18/11/2025 07:19
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. ما كانت الحركة الاسلامية لتُقدم، لو كان في سائر الأحزاب حياة /بقلم: جواد بولس/

ما كانت الحركة الاسلامية لتُقدم، لو كان في سائر الأحزاب حياة /بقلم: جواد بولس

نشر بـ 29/01/2021 17:42 | التعديل الأخير 29/01/2021 17:44

لم ينجح اقطاب القائمة المشتركة في تذليل الخلافات التي برزت مؤخرًا بينهم، خاصة تلك التي أثارتها مواقف وممارسات الحركة الاسلامية، التي  اتخذها وعبّر عنها النائب منصور عباس، وألحقها موجزًا ، قبل أيام، بمنشور ألصقه على صفحته، قال فيه بوضوح : "إنّ القائمة العربية الموحدة مستعدة لقبول الشرط الذي وضعه شركاؤها أن نتنياهو خط أحمر ولا يمكن التعامل معه.." واضعًا في نفس الوقت، مقابل هذا "التنازل" شرطين، بدون الاستجابة لهما لن تستمر القائمة بمركباتها الأربعة: تسمية المرشح لرئاسة الحكومة الذي ستدعمه المشتركة، خلاف نتنياهو، والتعهد بعدم التصويت الى جانب قوانين تخالف تقاليد مجتمعنا المحافظ !

لقد رافقت عملية تشكيل القائمة المشتركة عدة تصورات وتوقعات تنبأ بعضها منذ البدايات المبكرة بوصولها الى طريق مسدود وعليه الى تفككها الحتمي، الا اذا اهتم مقيموها بتحييد تلك العوامل والعثرات التي كان وجودها واضحًا وتأثيرها السلبي مؤكدًا، خاصة وأن السحر المفترض في مقولة "الشعب يريد الوحدة" لم يشكل ضمانًا واقعيًا وحقيقيًا لاستمراريتها، وذلك لكونه وهمًا تجرّعه، منذ البداية، هذا الشعب بارادة مغلوب على أمرها ونتيجة لشيوع حالة من البلبة الصارخة.

 لا نعرف كيف ستنتهي تداعيات هذه الأزمة في الايام المقبلة، ولا كيف سيقرر مجلس شورى الحركة الاسلامية الذي ستوكل اليه مهمة اتخاذ القرار والاعلان عن الانفصال النهائي وخوض المعركة من خارج اطار معسكر الوحدة ، أو، رغم فشل المفاوضات الأخيرة ، تكرار محاولة جسر الهوات وتذليل الصعوبات والعودة الى حضن المشتركة ؛ فهي، هكذا صرح جميع القادة حتى في آخر اللحظات، التعبير الأصدق عن إرادة الشعب!

 وبعيدًا عما ستفرزه عمليات التفاوض من تحالفات وأطر سياسية ستخوض الانتخابات في آذار القادم، لا بد لنا اليوم، قبل الغد، من ادراك رزمة التعقيدات السياسية والاجتماعية التي  عكستها هذه الازمة، والبدء، بالتالي، في تشخيص معالمها الحقيقية ومسبباتها التي كانت واضحة وأصبحت مستفزة وبارزة ؛ وذلك على أمل أن تكون بيننا "عناوين" معنية بالقيام بهذه المهمة وقادرة على التوصل الى خلاصات حاسمة، وفي طليعتها الاقرار بأن المشهد الذي نواجهه هو آخر البراهين على انتهاء حقبة سياسية اجتماعية بدأت بناها تتداعى أمام أعيننا منذ سنوات، حتى أفضت بعد مخاضات، كما نشاهد في هذه الأيام، الى تشكّل حالة سياسية اجتماعية جديدة مليئة بالتحديات وبالاسئلة الوجودية، لا سيّما حول هوية مجتمعنا السياسية المتغيّرة، وقيَمِه الاجتماعية المرغوبة والحقيقية، وركائزه الثقافية المتهالكة وتلك الجديدة والمتوالدة.

لا أقول ذلك عن حدس مجرد، أو نتيجة لتحليل أكاديمي مجازف؛ فمن يقرأ شرطي الحركة الاسلامية كما أعلنا للناس، يعرف اننا ازاء واقع سياسي جديد قررت فيه المرجعيات الدينية في الحركة الاسلامية تغيير أصول العمل السياسي التي كانت القوى السياسية الوطنية، على اختلاف مشاربها، منذ قيام الدولة، مجمعة عليها؛ وتبديلها بانماط عمل تثير القلق وتستوجب المناقشة والمعارضة.

لقد طالبت الحركة الاسلامية، في اشتراطها الاول، سائر شركائها بضرورة اعلان اسماء رؤساء الاحزاب اليهودية التي سيكونون مستعدين للتعامل معهم كبديل عن نتنياهو؛ ولم يخفَ باعتقادي على اعضاء مجلس الشورى المعنى الحقيقي لهذا المطلب، وتسببه الفعلي بتقويض واحد من التابوهات واركان الاشتباك السياسي المتبع منذ أجيال في نضالاتنا مع القائمين على رسم السياسات الاسرائيلية العنصرية بحقنا، نحن المواطنين العرب.

لقد كان بديهيًا ألا تتأثر مبدئيات وقواعد النضال الأساسية ضد سياسات القمع بشخص الحاكم أو بهوية حزبه، لانها كانت وما زالت، سياسات تبنتها ومارستها جميع تيارات الحركة الصهيونية سواء كانوا في الحكومة او في المعارضة. 

وان كان ذلك المطلب تعجيزيًا، فاستعداد الحركة الاسلامية لاتّباع سياسة مقايضة المواقف بالمنافع، ومن موقع لا نحن مع اليمين ولا نحن مع اليسار، يعتبر انحرافًا سياسيًا لا قاع له؛ فحقوقنا الاساسية لن تعطى لنا كمنّة من سيّد، لضيوف على طاولته، وتحصيل الميزانيات التي نستحقها كمواطنين لن تكون مجرد مكرمات سلطانية.

قد يعتبر البعض هذا المطلب شرعيًا أو ذا اهمية هامشية، لكننا اذا تعمقنا بكنهه وبما يعكسه من مسلمات سياسية وشرعية سنجده مرتبطًا بموقف الحركات الاسلامية السياسية من مفهوم الدولة المدنية وعلاقتهم مع حاكمها، وتفسيرهم لمعنى المواطنة وحدودها، ومتعلقًا ايضًا بشروط المقاومة وقواعد التقية في ظروف الاستحالة، مقابل تأمين سلطة الشريعة ونفاذها كمحرك وحيد ومهيمن على علاقات وسلوكيات الافراد داخل المجتمع الضيق.

فعلى هذه الخلفية وبسببها سنجد ان الاشتراط الثاني الذي طالبت به الحركة الاسلامية شركاءها يقضي بضرورة اعلانهم وبشكل واضح انهم لن يصوتوا الى جانب قوانين تخالف عقيدة مجتمعنا المحافظ؛ أي بضرورة تقديم ما يعتبرونه الثوابت العقائدية كما يعرفونها واعلائها كمساطر ملزمة تحدد حقوق جميع ابناء المجتمع وواجباتهم، وترسم لهم مساحات المسموح والمحظور حتى لو أدت هذه الهيمنة الى صراعات داخل المجتمع والى انقسامات عرفت مجتمعاتنا كيف تتجنبها طيلة عقود من العمل على بناء هويتها الجامعة.            

لا اعرف اذا كان هناك من توقع ان تتصرف الحركة الاسلامية في اسرائيل بشكل مختلف عن تصرفاتها في كل المواقع والمجتمعات التي  تنشط في داخلها؛ ولا اعرف اذا راهن قادة الاحزاب والحركات السياسية والمؤسسات المدنية الموجودة بيننا على امكانية اكتفاء وقناعة الحركة الاسلامية بما لديها من قوة ودعم بين الجماهير، وعلى قبولها بالا تسعى لإحكام سيطرتها على جميع مرافق المجتمع وإخضاع سلوك أفراده الى أحكام قوانينها؛ فلجميع هؤلاء تقول اليوم الحركة الاسلامية كلمتها الواضحة، وتعلن بأنها لن تتنازل عن أهدافها وبانها ستعمل لاتمام رسالتها كما تؤمن بها، خاصة بعد أن  استوعبت ضعف غرمائها السياسيين واستشعرت عجزهم عن لملمة بقايا أنفاسهم.

انها بداية حقبة سياسية اجتماعية جديدة تدخلها الحركة الاسلامية وهي بكامل استعدادها وعتادها وتأهبها، ولها في الستر حلفاء، بينما تقف ازاءها سائر الاحزاب والحركات السياسية وهي ضعيفة وغير مستعدة للمواجهة، لا بأجسادها المتهالكة ولا بامكانياتها المتواضعه ولا بطروحاتها المتآكله والبعيدة عن المستجدات التي طرأت على اسرائيل وعلى مواطنيها اليهود والعرب على حد سواء.

كم كتبتُ عن ازمة الهوية التي تعصف بلحمة ابناء مجتمعنا وتساءلتُ من يصنع في مواقعنا هويات الاجيال الشابة؟ غضب من غضب من القادة المتنفذين وبقيتْ الحقيقة عارية في عظام ما قلته  قبل سنوات واصررت على "أن ما كان مسلّمًا به قد تصدّع، فاليوم قد تراجع "الفلسطيني" عن مكانته، كمركب محسوم بارز في هويتنا الباهتة، أمام الإسلامي الداهم الطاغي، وأمام الإسرائيلي الملتبس المدفوع بكل خبائثه بيننا"؛ ومن سيمعن بالتمحيص في واقعنا سيجد، كما قلت: "إن أقوى عاملين يؤثران في تكوين هوية أفراد مجتمعاتنا هما: الحركات الإسلامية على تفرعاتها وتشكيلاتها المعلنة والسرية ووعاظها المتزمتين والعصريين من جهة، والمفاعيل الإسرائيلية الموجَّهة علينا ومن بيننا، المباشرة منها والمخفية، من جهة اخرى".  ومرت السنوات وكبرت الحقيقة حتى صارت ماردًا لا يهادن ولا يساوم ولا يصالح...

ما يجري هو بمثابة الصفعة الاخيرة أو قل نداء الليل الأخير؛ فلقد كشفت هذه المواجهة مع الحركة الاسلامية وما سبقها من تهجمات على مركبات القائمة المشتركة، بعض معالم الواقع وتفاعلاته الحقيقية؛ وكشفت أيضًا بشكل سافر ومؤلم حقيقة انحسار قوة الاحزاب والحركات السياسية التقليدية، وأكدت على عدم وجود قيادة علمانية وطنية حاسمة وقادرة على استباق ومنع حدوث الازمات، ومواجهتها، بحكمة وبصلابة، اذا وقعت؛ وعرّت أيضًا كذبة وجود مجتمع مدني أصيل تؤدي مؤسساته دورها في ساعات المحنة وتذود عن حقوق المواطنين وتحمي، بقوة وبتفانٍ، حيّزاتهم وحرياتهم الاساسية؛ وكشفت، مرة اخرى، عن ضعف لجنة المتابعة واللجنة القطرية للرؤساء، اللتين خسرتا كثيرًا من رصيديهما ومكانتيهما الأصليتين. سيدّعي البعض ان نتنياهو نجح بتفتيت القائمة المشتركة وذلك بعد نجاحه بتفسيخ معظم معسكرات اعدائه؛ لكنه لم يكن لينجح لولا استقرائه لجميع بواطن الضعف المستشرية بيننا ؛ وسيدّعي اخرون أن الحركة الاسلامية هي من فكك المشتركة وضرب وحدتها؛ لكنني اجزم، وفي بعض الادّعاء صحة، انهم ما كانوا لينجحوا لو وقف أمامهم خصم يحسب له الحساب، ولو لم تكتس المنابت، خلال السنين الماضية، في الشوارع وفي الحارات، بالأخضر، بعد أن بهتت سائر ألوان قوس قزح.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


القائمة المشتركة بين الحلم والاختبار -كتب: جواد بولس

القائمة المشتركة بين الحلم والاختبار -كتب: جواد بولس

السبت 15/11/2025 18:16

منذ اللحظة الأولى التي تشكّلت فيها "القائمة العربية المشتركة" في إسرائيل، بدا وكأنّ العرب في الداخل قد عثروا أخيرًا على صيغةٍ جامعة تعيد إليهم ما بدّد...

لجنة المتابعة العليا، شرعية قيد الامتحان -كتب: جواد بولس

لجنة المتابعة العليا، شرعية قيد الامتحان -كتب: جواد بولس

الأثنين 10/11/2025 22:21

من المقرر أن تنتخب هيئات "لجنة المتابعة العليا لشؤون الجماهير العربية" في اسرائيل رئيسها الجديد، بعد أن انتهت ولاية رئيسها الحالي، محمد بركة.

قانون الاعدام الاسرائيلي تشريع صاغه الرصاص وسبقته قذائف الطائرات - جواد بولس

قانون الاعدام الاسرائيلي تشريع صاغه الرصاص وسبقته قذائف الطائرات - جواد بولس

الأثنين 03/11/2025 14:58

مرة أخرى تشهد الكنيست نقاشات حول مطالبة عدد من أعضائها المشرّعين اقرار تعديل على القانون الجنائي الاسرائيلي يقضي بلزوم انزال عقوبة الاعدام بحق كل "اره...

مروان البرغوثي، وصفقات تجريح الأمل... جواد بولس

مروان البرغوثي، وصفقات تجريح الأمل... جواد بولس

الأربعاء 22/10/2025 20:50

انتهت يوم الاثنين الفائت مراسم الافراج عن 1968 أسيرا فلسطينيا من سجون الاحتلال الاسرائيلي، من بينهم 250 أسيرا من أصحاب أحكام المؤبدات وعدد من المحكومي...

أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

السبت 27/09/2025 20:17

شهدت  معظم المدن الايطالية في الأيام الماضية سلسلة من المظاهرات الشعبية الصاخبة المنددة بالحرب الاسرائيلية على غزة، والمُناصرة لفلسطين ولشعبها.

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

السبت 13/09/2025 17:32

شنت اسرائيل هجوما عسكريا على العاصمة القطرية الدوحة، مستهدفة اغتيال عدد من قادة حماس اجتمعوا لمناقشة امكانية التوصل الى صفقة تبادل ممكنة مع الحكومة ال...

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

الأثنين 01/09/2025 20:29

تشهد المنابر العالمية في الآونة الأخيرة تنامياً حادّا في أعداد الأصوات المنددة بسياسات حكومة اسرائيل تجاه الفلسطينيين، وحِدّة في لغة شجب ممارسات جيشها...

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى  جواد بولس

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى جواد بولس

الأحد 17/08/2025 20:20

أكّد بنيامين نتنياهو خلال مقابلة صحفيه أجراها مع فضائية i 24  الاخبارية يوم الثلاثاء المنصرم على "انه مرتبط جدا برؤية "إسرائيل الكبرى، التي تشمل فلسطي...

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية !  جواد بولس

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية ! جواد بولس

الأحد 10/08/2025 21:46

يتعاطى الاعلام الاسرائيلي، هذه الايام، أبعاد قرار بنيامين نتنياهو احتلال قطاع غزة ويتساءل حول مدى جدّيته، وكأنّ ما جرى ويجري على أرض غزة، منذ أن اجتاح...

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع !  جواد بولس

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع ! جواد بولس

السبت 19/07/2025 18:22

أسقطت الهيئة العامة للكنيست مساء الاثنين الفائت اقتراح اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير، بعد أن فشل المبادرون للاقتراح في ال...

الأكثر قراءة

المَجلسُ الأَعلى لِلإعلامِ الفلسطينيِّ يكرمِ الدُّفعةِ الأُولى مِن نُخبةِ "أَفضلِ مِئَةِ شَخصيَّةً أدبيَّةٍ لِعامِ 2025" .

الأثنين 20/10/2025 17:29

المَجلسُ الأَعلى لِلإعلامِ الفلسطينيِّ ي...
المركز الطبي زيڤ يدعو الأهالي إلى رفع الوعي حول صحة عيون أطفالهم: انتشار ظاهرة اجهاد العين الرقمي بنسبة 63.7% لدى الأولاد ما بين 11 عام حتى 18"

الأربعاء 22/10/2025 15:49

المركز الطبي زيڤ يدعو الأهالي إلى رفع ال...
غارات عنيفة واشتباكات شرق رفح عقب تفجير استهدف آلية إسرائيلية، ونتنياهو يشترط تسليم الجثث لإعادة فتح معبر رفح

الأحد 19/10/2025 16:00

غارات عنيفة واشتباكات شرق رفح عقب تفجير...
زامير: الحرب لم تنته وسنركز على تنفيذ عمليات هجومية بالضفة الغربية

الثلاثاء 21/10/2025 20:23

زامير: الحرب لم تنته وسنركز على تنفيذ عم...
يركا: مقتل رجل (60 عاماً) إثر تعرضه لإطلاق نار داخل سيارة

السبت 18/10/2025 15:13

يركا: مقتل رجل (60 عاماً) إثر تعرضه لإطل...

كلمات مفتاحية

اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه اقتصاد اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه وفيات دير حنا المتابعة تدعو لإضراب شامل يوم الثلاثاء مظاهرة جماهيرية سخنين اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه طعن اصابه الرملة عصابة تبادل اطلاق نار سخنين المغار استطلاع سعادة شيرين عبد الوهاب، مصر، البحرين اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه اطلاق نار شجار بين أفراد عائلة واحدة عرابة إعتقال مشتبهًا
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development