موقع الحمرا الثلاثاء 07/10/2025 01:54
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. مطلب الساعة، جبهة في وجه الفاشية الإسرائيلية.. بقلم جواد بولس/

مطلب الساعة، جبهة في وجه الفاشية الإسرائيلية.. بقلم جواد بولس

vera
نشر بـ 22/09/2017 12:06

قد لا يعرف بعض المتابعين لمقالاتي والمعلقين عليها والمهتمين بالشأن الإسرائيلي أن سؤال من سيخلف عصر نتياهو في تسلم مقاليد الحكم في إسرائيل هو أكبر من مجرد هاجس نعيشه نحن مواطني الدولة العرب من باب الفضول أو الشماتة أو التكهن العابث، فمسألة التغييرات السياسية والاجتماعية الجذرية التي تعصف بالمجتمع الإسرائيلي وما تفرزه من قوى  يمينية -دينية  زاحفة كتائبها نحو "الملك" بعصبية وعنجهية واضحتين، أصبحت قضية وجودية مؤرقة لنا وتشغل أيضًا بال الكثيرين من داخل المجتمع اليهودي وبعضهم يعدّون رموزًا ثقافية وأكاديمية وإجتماعية صهيونية بارزة ويمثلون نخبًا فكرية وتيارات سياسية ذات رصيد وقيمة بدأت هي أيضًا تشعر بأفول عصر الدولة التي كانت تجسد أحلامهم الصهيونية التقليدية واستبدالها بكيان متوحش مشوه المعالم يستمد شرعيته من فقه القوة المطلقة والنار ومن وعود السماء وأوامر وكلائها في المستوطنات والهياكل.

من الواضح أننا كنا، نحن المواطنين العرب، الضحايا المباشرين لسياسات القمع التي نفذتها حكومات إسرائيل المتعاقبة بعد عام النكبة وحتى هذه الأيام، ومن المعروف كذلك أن بعض الصهاينة الذين بدأوا يستشعرون دنو الخطر الفاشي منهم، كانوا في الماضي شركاء في تلك الممارسات الحكومية بحقنا، إما بشكل مباشر وفعلي من خلال مناصبهم وإما عن طريق صمتهم رغم ما كانوا يرونه من بطش وقمع صارخين، وبسبب أدوارهم تلك يستبعد اليوم كثيرون من العرب، بيننا وبين أشقائنا في العالم الوسيع، أو حتى يحرّمون أي فكرة لتلمس إحتمالات التقرب منهم ومشاركتهم في أي مجهود سياسي مشترك، رغم وجود الحاجة والمصلحة لذلك أحيانًا.

ما جرى ويجري من تحولات داخل المجتمع الإسرائيلي ينذر بنشوء فضاءات مرّت بعمليات إخصاب عنصرية شنيعة وما تعودنا عليه من اضطهاد عنصري "عادي" صار يعتبر "لايت" أو فصلًا في كتاب الأماني، ولذلك إن لم نحسن قراءة تضاريس غابتنا الجديدة وما تبعثه من ضواري حية سنجد أنفسنا أمام أنياب وحش لا يعرف إلا ماعلمته غريزته وقوانين الغابات البشرية في أساليب البقاء.

معلّم اسمه التاريخ

أحاول منذ سنوات التحذير من نتائج  التحولات الوخيمة الحاصلة واليوم سأعزز قناعاتي، ولا غضاضة في ذلك، بما كتبه موخرًا عٓلم خبير في التاريخ الحديث وعلم السياسة، البروفيسور زئيف شطيرنهال في مقالة بعنوان "سموطريتش كإشارة لما سيأتي" (نشرها في جريدة هآرتس بتاريخ ٢٠١٧/٥/٢٦) .

ربما سنجد في سيرة  هذا المفكر الإسرائيلي الشخصية "وسيلة ايضاح" مناسبة  لمساعدة بعض مدمني "علك" الأيديولجيات وعسيري فهم المقروء على استيعاب ما أقصده في هذا المقال وما كتبته من قبل بنفس المسألة، فالسيد شطيرنهال يهودي من مواليد بولندا عام ١٩٣٥، قتل النازيون أمه وأخته. تم تهريبه فوصل إلى فرنسا وفيها عاش وتعلم ومنها هاجر إلى إسرائيل في العام ١٩٥١. مارس حياته كصهيوني في "موطنه" الجديد بعدما أجهزت المنظمات الصهيونية على أرض فلسطين وهجّرت معظم أبنائها عنها.

مثله مثل صهاينة "أشكناز" كثر تعلم وأصبح واحدًا من الخبراء العالميين في تاريخ الفاشية وصاحب نظريات هامة خولته أن يُقبَل كمرجع  وازن في هذا المجال.

نشر دراسات عديدة عبر فيها عن خشيته من التحولات الفاشية داخل المجتمع الإسرائيلي حتى وقع هو نفسه ضحية لمحاولة اغتيال حين انفجرت عبوة ناسفة أمام باب بيته وضعها شخص يدعى "يعقوب طايطل" وأصابته في قدمه.

يمثل شطيرنهل اليوم نخبة من اليهود الصهاينة يجزمون بأن إسرائيل الحالية تحركها "أيديولوجية قريبة من الفكر النازي" وتنعكس خطورة حاملي تلك العقيدة بتبنيهم نفس الوسائل التي تبنتها حركات آمنت قبلهم بالفكر النازي وحاربت أعداءها بنفس الوسائل ومن أجل نفس الأهداف.

فالنازيون استعدوا اليهود لكنهم لم يكتفوا بهم أعداءً وجوديين بل قتلوا ملايين الضحايا من باقي الشعوب ومن الألمان أنفسهم كذلك، وقد سبق اعتلاء النازيين عرش ألمانيا "اختراعهم" لعدو مطلق كان هو هدف ألات سحقهم المباشر والأول.

وبالمقارنة نلاحظ اليوم كيف حول "السمورطيتشيون" الفلسطينيين إلى خطر يهدد وجود "الكيان اليهودي" بتعريفه الغيبي، وينادون تباعًا لذلك بضرورة القضاء على أملهم القومي وإبقائهم، في أحسن الخيارات، في مكانة وضيعة خصصت في التوراة "للمواطنون الأغيار" وهي الغاية التي تُسخّر من أجلها الكنيست والحكومة والجهاز القضائي طبعًا، ومن سيقاوم منهم تلك البدائل سيُترك مصيره للجيش الذي يعرف "واجباته المقدسة".

من الضروري متابعة التذكير بهذه الحالة ونبشها كل يوم من جديد، ولا أرى في ذلك تكرارًا مملولًا أو تهليعًا للناس ولا إثقالًا على القيادات، ف"قوافل" الجماهير العربية وحُداتها في قرانا ومدننا ينامون، في الواقع، مطمئنين خارج خيامهم رغم عواء الذئاب في حواكيرهم ونعيق البوم من شرفاتهم.

ما زال في القنديل بعض الزيت،

ما زال في القناديل بعض الزيت وهو يكفي لإضاءة بداية الطريق نحو الربى البعيدة، لكن المسيرة لن تقلع صوب مرافئ النجاة  قبل احراز الضمانة الأولى للانطلاقة في الاتجاه الصحيح، وذلك سيكون فقط عندما تتفق جميع أو غالبية المؤسسات القيادية (القائمة المشتركة، لجنة المتابعة العليا، لجنة الرؤساء، مؤسسات المجتمع المدني والجمعيات على أصنافها) ومركباتها الحزبية والحركية، على أن المرض الذي يشكل الخطرالأول في حياة المواطنين العرب هو الفاشية الإسرائيلية ( أو الايديولوجية النازية كما أسماها شطيرنهل وغيره من اليهود)، ويتلو ذلك اتفاق على تحديد أهداف النضال وساحاته ووسائل إنجاحه؛ أما اذا تابعوا تغنيهم بفاشية النظام الإسرائيلي كلازمة توصيفية كالحة واستمر كل فصيل بالصياح على ليلاه في ملعبه، فلسوف نصحو يومًا ونحن بين فكي الوحش؛ لأنه ما دام القيادي "القومي" بيننا يخشى على مصير الأسد وسوريا أكثر من على مصير المثلث من جهة، وقومي ثان يرى "بالصحاري" موائل الهمة والانقاذ أكثر من خضرة الكرمل وعطر صنوبره، وإلى جانبهما يدعو شيخ  لنصرة السلطان أردوغان، ويجاهد آخر لتجنيد الأمة دفاعًا عن الاخوة من "الروهينغا" في بورما، ما داموا، يتصرفون هكذا فسيبقى شعار الوحدة والنضال في وجه الفاشية مجرد يافطة فارهة وحبة مسكن يبلّعونا اياها.

فإما أن يذوتوا أن الفاشية الإسرائيلية هي عدونا الحقيقي الأول والخطير (وهي ليست وحيدة  فالاحتلال يبقى مصدر معظم الشرور والآفات بالطبع) وإما سيبقى الأسد حليف زيد والسيسي عدو عمرو والبوذيون هم الفاشيين والقتلة و"بوتين" صليبيًا "مأفونًا"، والعوض على ما علمنا أياه تاريخ الدم والخسارة.

جبهة في وجه الفاشية

ولكل من يسألني ما العمل أقول: سيستدعي الاقرار بأن الفاشية هي عدونا الأول  التفتيشَ، بالضرورة، عن جميع من ستستعديهم، واذاما اتفقنا أن العرب هم في طليعة الأهداف وضحاياها المؤكدين فالتاريخ دلنا على من سيكون اللاحقين، من هنا يبدأ الطريق للحل.

واذا اتفقنا على أن إسرائيل الحالية "تحركها ايديولوجية قريبة من النازية" وعلى أن عدونا الأول والأخطر هو من يؤمن بهذه العقيدة فعندها يجب أن تكون مهمتنا الفورية مواجهة هذا العدو باقامة "جبهة إنقاذ" توحد أولًا جميع العرب بالفعل لا بالشعار والصلاة واللعب، ومعنا جميع اليهود الذين يشعرون أن الوحش على الأبواب.

وتبقى المشكلة في مَن من التيارات السياسية العربية البارزة مهيأ للسير على هذا الطريق ؟

"الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة" أعلنت بالبنط العريض منذ شباط المنصرم أن مطلب الساعة هو "تشكيل جبهة مناهضة للاحتلال والفاشية والابرتهايد" لكنها لم تخط خطوة فعلية واحدة لتجسيد قرارها المذكور، في المقابل لن يكون هذا خيار الحركات الإسلامية وذلك لأسباب عقائدية وشرعية معروفة، وسيتحفظ القوميون على تفرعاتهم من تجسيد هذه الشراكة اليهودية العربية الفعلية بسبب موقفهم التاريخي من من يعرّفون أنفسهم صهيونيين، حتى لو كانوا صهاينة مهددين مثل شطيرنهل وبورغ وعوز وغيرهم.

فمن بقي إذا؟

بقيت الأكثرية الهامدة غير الفعالة وهي التي يسهل سكوتها مهمة "الوحش" ويشجع قيادة الجماهير العربية على المضي في طريق السراب وسياسة التردد والمخاجلات والعجز والقصور، ف "سكوت الآخرين والخوف من الوحش هو ما أتاح لهتلر التحكم في ألمانيا، علمًا بأنه كان من الممكن ايقافه بسهولة في البداية.. وهذا ما سيحصل عندنا في المستقبل اذا لم يتحرك المركز"

هكذا حذرنا ويحذر زئيف شطيرنهل في دراساته، وربما بسبب ذلك حاول سفراء ذلك الوحش قتله في بيته، فهل نقرأ في كلامه دعوة عملية صادقة للصراخ وللعمل من داخل خندق واحد.

قد تكون مهمتنا صعبة لكنها اليوم أسهل من مشقة الغد، ولنا في ألمانيا عبرة..فمن سيوقدالشعلة ويعلن عن كسر القوالب والبدء في مسيرة الأمل.  

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

السبت 27/09/2025 20:17

شهدت  معظم المدن الايطالية في الأيام الماضية سلسلة من المظاهرات الشعبية الصاخبة المنددة بالحرب الاسرائيلية على غزة، والمُناصرة لفلسطين ولشعبها.

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

السبت 13/09/2025 17:32

شنت اسرائيل هجوما عسكريا على العاصمة القطرية الدوحة، مستهدفة اغتيال عدد من قادة حماس اجتمعوا لمناقشة امكانية التوصل الى صفقة تبادل ممكنة مع الحكومة ال...

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

الأثنين 01/09/2025 20:29

تشهد المنابر العالمية في الآونة الأخيرة تنامياً حادّا في أعداد الأصوات المنددة بسياسات حكومة اسرائيل تجاه الفلسطينيين، وحِدّة في لغة شجب ممارسات جيشها...

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى  جواد بولس

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى جواد بولس

الأحد 17/08/2025 20:20

أكّد بنيامين نتنياهو خلال مقابلة صحفيه أجراها مع فضائية i 24  الاخبارية يوم الثلاثاء المنصرم على "انه مرتبط جدا برؤية "إسرائيل الكبرى، التي تشمل فلسطي...

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية !  جواد بولس

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية ! جواد بولس

الأحد 10/08/2025 21:46

يتعاطى الاعلام الاسرائيلي، هذه الايام، أبعاد قرار بنيامين نتنياهو احتلال قطاع غزة ويتساءل حول مدى جدّيته، وكأنّ ما جرى ويجري على أرض غزة، منذ أن اجتاح...

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع !  جواد بولس

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع ! جواد بولس

السبت 19/07/2025 18:22

أسقطت الهيئة العامة للكنيست مساء الاثنين الفائت اقتراح اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير، بعد أن فشل المبادرون للاقتراح في ال...

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

الأحد 13/07/2025 22:24

تعتبر محاولة اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير ، من الكنيست قمة في سياسة ملاحقة المواطنين العرب في اسرائيل، وانتصارا ساحقا، ف...

توفيق زياد، نناديكَ  - جواد بولس

توفيق زياد، نناديكَ - جواد بولس

السبت 05/07/2025 14:18

تحل اليوم ، الخامس من يوليو، الذكرى الحادية والثلاثون لرحيل توفيق زيّاد. ورغم ضجيج الغبار وحطام الوقت، أرى صورته أمامي وأسمعه، هناك عند حفاف المدى، يص...

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

السبت 28/06/2025 17:15

أثار الاعتداء الإرهابي الدموي الذي نفذ يوم الاحد الفائت على كنيسة "مار الياس" في حي دويلعة في العاصمة السورية دمشق  موجة من ردود الفعل المستنكِرة والر...

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

الأربعاء 11/06/2025 15:39

في الكويت ، قبل أربعة وعشرين عامًا، رحل فيصل الحسيني بهدوء. هدوء سكن طبعه وهو حي ورافقه في كل معاركه ضد الاحتلال الاسرائيلي، تلك التي خاضها في شوارع ا...

الأكثر قراءة

مقتل الشاب محمود سمير خطيب من مجد الكروم بعد تعرضه للطعن

الأحد 07/09/2025 13:52

مقتل الشاب محمود سمير خطيب من مجد الكروم...
الشابة الطموحة د. دعاء سعد، ابنة شفاعمرو، صنعت مجدها بالعزيمة رحلة طموح لا تعرف المستحيل- بقلم معين أبو عبيد

الأثنين 08/09/2025 20:24

الشابة الطموحة د. دعاء سعد، ابنة شفاعمرو...
إسرائيل تعلن استهداف قادة حماس في الدوحة والحركة تعلن نجاة قادتها من عملية الاغتيال

الثلاثاء 09/09/2025 21:29

إسرائيل تعلن استهداف قادة حماس في الدوحة...
تقرير خاص لمراقب الدولة حول شكاوى الجمهور خلال عملية "الأسد الصاعد"

الأربعاء 10/09/2025 17:37

تقرير خاص لمراقب الدولة حول شكاوى الجمهو...
تقرير سلطة الابتكار حول قطاع الهايتك في إسرائيل لعام 2025 يعرض اتجاهات مختلفة

الأربعاء 17/09/2025 15:09

تقرير سلطة الابتكار حول قطاع الهايتك في...

كلمات مفتاحية

الابراج برج الحمل برج الثور برج الجوزاء برج السرطان برج الأسد برج العذراء برج الميزان برج العقرب برج القوس برج الجدي برج الدلو برج اليونان اليورو التهاب المرارة اعراض تشخيص علاج مسيره ايمن عوده فيدوفيليا بادوفيليا طرق للخيانة و التي لا علاقة لها بالجنس! طفلة حيفا نزيف برومو حفلة جهاد عيلبوني راس السنة عيلبون اوباما نتنياهو تجاهل وجبة افطار زيادة الوزن
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development