موقع الحمرا الأثنين 17/11/2025 14:01
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس/

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

نشر بـ 10/05/2025 19:20 | التعديل الأخير 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفائت. وقد يكون تصريح وزير المالية الاسرائيلية بتسلئيل سموتريتش، بعد انتهاء الاجتماع، أصدق وأوضح ما قيل حول هذه المسألة، فتصويت الوزراء بالاجماع على توسيع  العملية العسكرية صاحبه قرار بعدم الانسحاب من قطاع غزة حتى بعد إطلاق سراح المحتجزين، وهو ما لم يصرح به بنيامين نتنياهو علنا ولا بيان الحكومة الرسمي. وقد تعمّد سموتريتش أن يؤكد في تصريحات لاحقة له على أن "غزة ستدمر بالكامل بعد انتهاء الحرب الجارية وأنه بعد ستة أشهر لن يكون هناك حماس في القطاع لأن سكان غزة سيبدأون بالمغادرة بأعداد كبيرة نحو دولة ثالثة". يذكر انها المرة الأولى منذ بداية الحرب على غزة التي تستخدم فيها الحكومة الاسرائيلية مصطلح "احتلال قطاع غزة" كهدف من وراء قرارها بتوسيع عملياتها العسكرية . 

 كانت الضفة الغربية المحتلة هي الجبهة الثانية التي صعدت فيها قوات جيش الاحتلال وكتائب المستوطنين أنشطتها العسكرية واعتداءاتها على المواطنين الفلسطينيين؛ ولن يخفى على أحد أن الهدف من وراء هذه الاعتداءات هو عمليًا تنفيذ "خطة الحسم" التي وضعها بتسلئيل سموتريتش نفسه قبل أن ينضم الى حكومة نتنياهو ويبدأ بتنفيذها بعد أن تقلّد منصبيه الوزاريين: وزيرا للمالية ووزيرا في وزارة الجيش الاسرائيلية مسؤولا عن شؤون الاستيطان في الضفة الغربية. تهدف "خطة الحسم" كما أشرنا اليها في الماضي، الى القضاء على المشروع الوطني الفلسطيني من خلال محاربة وتدمير جميع الرموز الوطنية الفلسطينية والاطر السياسية والمدنية الاجتماعية وتوسيع الاستيطان الصهيوني في جميع الاراضي المحتلة، وتشجيع المواطنين الفلسطينيين على الهجرة أو اخضاعهم للحكم الاسرائيلي أو محاربة من لن يرضى منهم باحد ذينك الخيارين، والاعلان، في زمن ولاية الحكومة الحالية،  على ضم الضفة الغربية للسيادة الاسرائيلية. 

وكي تكتمل الصورة بأبعادها الثلاثة لا يمكننا إلّا ان نتذكر ما تخططه الحكومة الاسرائيلية تجاه مواطنيها الفلسطينيين وسياساتها المعلنة ضد تمسكهم بهويتهم الفلسطينة وتقويض آمالهم في نيل المساواة المواطنية التامة في الدولة اليهودية.

كان التعاطي مع هذه القضايا ومواجهتها يتمّان بشكل منفصل ومتكامل في آن واحد، مع التأكيد والحرص على أن نضال كل جزء من الشعب الفلسطيني كان يخضع لمعطيات ساحته ولظروفها الخاصة ولهوامش تحركها المتاحة في كل مرحلة زمنية ومرحلة. هكذا ناضل فلسطينيو الأراضي المحتلة الى أن تفرقت شعابهم وولاءاتهم بعد عام 2006 وصارت لغزة "هوامشها وبحرها وأنفاقها وأحلامها" وبقيت الضفة الغربية تراوح وتتنفس تحت جناحي سلطة وطنية وجناح الاحتلال الإسرائيلي وبينهما تولد الأماني وترحل ويكبر المستحيل. وهكذا كنا، نحن المواطنين الفلسطينين، داخل اسرائيل نواجه سياسات الاضطهاد ونخوض جميع معارك البقاء ونحن صامدون على تراب وطننا تحت سقف مواطنة ملتبسة وعرجاء. 

هكذا استمرت الأحوال بمدها وجزرها الى أن جاء السابع من اكتوبر 2023، فاختلطت جميع الأوراق وعاد التاريخ بنا الى الوراء، الى نقطة الصفر ، واختلّت جميع المسلّمات والمفاهيم، وأصبحنا بحاجة إلى اعادة حساباتنا، كل على جبهته، خاصة بعد أن بدأ اليهود في العالم وداخل اسرائيل باعادة حساباتهم وترتيب مواقفهم من جديد.

لقد أدت هزة اكتوبر الى تكوين اجماع يهودي واسع وشامل حول ضرورة الرد على ما حصل بأشد القوة العسكرية واستعادة قوة الردع الاسرائيلية واسترجاع الثقة بمناعة الجيش الاسرائيلي وقدرته على ايقاع الهزيمة بكل من يتحداه ويتحرش بإسرائيل وبأمنها. وبدأت مجموعات واسعة بتغيير مواقفها السياسية ازاء امكانيات ووسائل حل الصراع مع الفلسطينيين. كانت أول هذه الفرضيات التي نسفتها هزة اكتوبر هي حل الدولتين، حيث توقفت قطاعات واسعة بين اليهود عن دعم حق الفلسطينيين باقامة دولتهم خوفا من انها ستشكل تهديدا وجوديا على مصير دولة اسرائيل. 

سيقول البعض أن مبدأ حل الدولتين قد سقط مباشرة مع توقيع اتفاقية اوسلو التي تضمنت بنودها بذور قتله والقضاء عليه، كما حصل فعلا على أرض الواقع. ولئن كان في هذا الادعاء بعض من الحقيقة يبقى بعضها الآخر مغايرا؛  فقبل اكتوبر كان الاحتلال الاسرائيلي وحده متهما بتقويض هذا المبدأ، بينما صار بعده الفلسطينيون متهمون بذلك ايضا، فتراجعت عن دعمه عدة تجمعات كانت تؤمن به، بعضها يهودية صهيونية وبعضها دولية .

قد يقول البعض ان الحق الفلسطيني بالتحرر من الاحتلال ليس مرهونا بموافقة اسرائيل ولا بموقف الحركة الصهيونية منه. هذا الكلام صحيح بالمطلق، لكنه لا يكفي أمام  مشاهد القتل والدمار الوحشيين في غزة؛ ولا أمام ما قد يحصل بسبب  العملية العسكرية الجديدة اذا نفذتها اسرائيل فعلا. وهذا الكلام لا يكفي لوقف ما يجري في مناطق الضفة الغربية من قتل وتدمير واذلال وتخطيط شيطاني من شأنه، اذا نفذ، أن يلحق الضفة باختها غزة. وهذا الشعار لا يكفينا، نحن فلسطينيي الداخل، بعد أن زجّنا السابع من أكتوبر، ضمن جبهة الأعداء "ونستحق" جراء ذلك أن تعاملنا إسرائيل "بعناية مكثفة" أسوة باخواننا الفلسطينيين.

لقد دفعت غزة وما زالت تدفع أغلى الاثمان، وتنتظر الضفة الغربية ساعة صفرها، فإما السقوط التام وإما معجزة للنجاة؛ أمّا نحن في الداخل فنقف على مفترق طرق خطير ونعاني من حالة وصفت "كحالة ذهنية مرضية مستعصية" . هذا ما يؤكده واقعنا وما يكتب عنه مخططو سياسات اسرائيل بعد أن ذوّتت قياداتها ونخبها وخبراؤها خلاصات السابع من اكتوبر وبنوا عليها تصوراتهم للمستقبل، "فدولة اسرائيل بعد السابع من أكتوبر ليست الدولة التي كانت قبله ولن تستطيع أن تعود لتكون نفس الدولة. لقد قوّضت الأحداث التي جرت مرة واحدة سلسلة طويلة من الفرضيات الأساسية والتاريخية، براديغمات، التي كانت معتمدة كأسس لمفاهيم الأمن القومي. جزء كبير من هذه المفاهيم لم يعُد ملائما للواقع الذي وُضعت في مواجهته دولة اسرائيل". هذا مقتطف من مقدمة تقرير شامل وضعته مجموعة من الأكاديميين والخبراء في الشؤون العسكرية والامنية العاملين في معهد "مسجاف, معهد الأمن القومي والاستراتيجية الصهيونية" وقاموا قبل ثلاثة أيام بتسليمه لرئيس الكنيست ليقوم بدوره بعرضه على الجهات ذات الصلة والاختصاص والافادة منه وتنفيذ توصياته. 

لن أمر على فصول التقرير المهم والشامل، لكنني وأنا أقرأ خلاصات فصوله فكرت بأهل غزة الذين لن يقرأوه ولن يقرأه أيضا أولئك الذين يتحدثون باسمهم ويفاوضون إسرائيل على مصيرهم . قرأته وتمنيت أن يقرأه الأهل في الضفة المحتلة وكل من يراهنون على مواجهة "خطة الحسم" بالشعارات وبالصلاة وبالتمني؛ فالمواجهة ممكنة ولكن كي تنجح يجب أن يعرفوا ماذا يخطط لهم العدو وأي "لعبة" يجيد، ثم اعداد الخيل لها والفوارس.

قرأت وقلت: ما لغزة لغزة ورب يحميها وما للضفة للضفة ورب يحميها، وما لنا لنا، وجنى كل البيادر في النهايات لأهل الأرض ومن يحرسها ويحميها . قرأت المشهد وأمامي ما كتبه زميل قلق مثلنا في صفحته محاولا تفكيك جدائل واقعنا المعقد فقال : "قد يكون أدق ما يشرح سياسات اسرائيل تجاه المواطنين العرب داخل الخط الاخضر ، خاصة في سياق الحرب على غزة هو مصطلح  politcide ، أي " القتل السياسي." وهو المصطلح المستخدم للاشارة الى مسعى تفكيك أو محو جماعة سياسية من الوجود من خلال تدمير مؤسساتها ومجالاتها العامة ونزع قدرتها على التأثير او التمثيل ومحو هويتها أو وخنق تعبيرها وملاحقة القيادات وسجنها وتهديد عائلاتهم". هذا هو حالنا ويُسأل السؤال كيف نواجهه ؟ فالمواجهة، حسب ما كتبه، "تحتاج الى عمل سياسي جماعي متكافل بهدف الخروج أوّلا من "الحالة الذهنية" التي استفحلت في أوساطنا، ثم اتخاذ خطوات تفشل هذه السياسة".

 كلام دقيق وصائب ولكن يبقى السؤال كيف سنفعل ذلك وتبقى المعضلة من سيقوم بذلك  ؟

وللحديث بقية ..   

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


القائمة المشتركة بين الحلم والاختبار -كتب: جواد بولس

القائمة المشتركة بين الحلم والاختبار -كتب: جواد بولس

السبت 15/11/2025 18:16

منذ اللحظة الأولى التي تشكّلت فيها "القائمة العربية المشتركة" في إسرائيل، بدا وكأنّ العرب في الداخل قد عثروا أخيرًا على صيغةٍ جامعة تعيد إليهم ما بدّد...

لجنة المتابعة العليا، شرعية قيد الامتحان -كتب: جواد بولس

لجنة المتابعة العليا، شرعية قيد الامتحان -كتب: جواد بولس

الأثنين 10/11/2025 22:21

من المقرر أن تنتخب هيئات "لجنة المتابعة العليا لشؤون الجماهير العربية" في اسرائيل رئيسها الجديد، بعد أن انتهت ولاية رئيسها الحالي، محمد بركة.

قانون الاعدام الاسرائيلي تشريع صاغه الرصاص وسبقته قذائف الطائرات - جواد بولس

قانون الاعدام الاسرائيلي تشريع صاغه الرصاص وسبقته قذائف الطائرات - جواد بولس

الأثنين 03/11/2025 14:58

مرة أخرى تشهد الكنيست نقاشات حول مطالبة عدد من أعضائها المشرّعين اقرار تعديل على القانون الجنائي الاسرائيلي يقضي بلزوم انزال عقوبة الاعدام بحق كل "اره...

مروان البرغوثي، وصفقات تجريح الأمل... جواد بولس

مروان البرغوثي، وصفقات تجريح الأمل... جواد بولس

الأربعاء 22/10/2025 20:50

انتهت يوم الاثنين الفائت مراسم الافراج عن 1968 أسيرا فلسطينيا من سجون الاحتلال الاسرائيلي، من بينهم 250 أسيرا من أصحاب أحكام المؤبدات وعدد من المحكومي...

أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

السبت 27/09/2025 20:17

شهدت  معظم المدن الايطالية في الأيام الماضية سلسلة من المظاهرات الشعبية الصاخبة المنددة بالحرب الاسرائيلية على غزة، والمُناصرة لفلسطين ولشعبها.

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

السبت 13/09/2025 17:32

شنت اسرائيل هجوما عسكريا على العاصمة القطرية الدوحة، مستهدفة اغتيال عدد من قادة حماس اجتمعوا لمناقشة امكانية التوصل الى صفقة تبادل ممكنة مع الحكومة ال...

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

الأثنين 01/09/2025 20:29

تشهد المنابر العالمية في الآونة الأخيرة تنامياً حادّا في أعداد الأصوات المنددة بسياسات حكومة اسرائيل تجاه الفلسطينيين، وحِدّة في لغة شجب ممارسات جيشها...

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى  جواد بولس

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى جواد بولس

الأحد 17/08/2025 20:20

أكّد بنيامين نتنياهو خلال مقابلة صحفيه أجراها مع فضائية i 24  الاخبارية يوم الثلاثاء المنصرم على "انه مرتبط جدا برؤية "إسرائيل الكبرى، التي تشمل فلسطي...

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية !  جواد بولس

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية ! جواد بولس

الأحد 10/08/2025 21:46

يتعاطى الاعلام الاسرائيلي، هذه الايام، أبعاد قرار بنيامين نتنياهو احتلال قطاع غزة ويتساءل حول مدى جدّيته، وكأنّ ما جرى ويجري على أرض غزة، منذ أن اجتاح...

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع !  جواد بولس

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع ! جواد بولس

السبت 19/07/2025 18:22

أسقطت الهيئة العامة للكنيست مساء الاثنين الفائت اقتراح اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير، بعد أن فشل المبادرون للاقتراح في ال...

الأكثر قراءة

المَجلسُ الأَعلى لِلإعلامِ الفلسطينيِّ يكرمِ الدُّفعةِ الأُولى مِن نُخبةِ "أَفضلِ مِئَةِ شَخصيَّةً أدبيَّةٍ لِعامِ 2025" .

الأثنين 20/10/2025 17:29

المَجلسُ الأَعلى لِلإعلامِ الفلسطينيِّ ي...
المركز الطبي زيڤ يدعو الأهالي إلى رفع الوعي حول صحة عيون أطفالهم: انتشار ظاهرة اجهاد العين الرقمي بنسبة 63.7% لدى الأولاد ما بين 11 عام حتى 18"

الأربعاء 22/10/2025 15:49

المركز الطبي زيڤ يدعو الأهالي إلى رفع ال...
غارات عنيفة واشتباكات شرق رفح عقب تفجير استهدف آلية إسرائيلية، ونتنياهو يشترط تسليم الجثث لإعادة فتح معبر رفح

الأحد 19/10/2025 16:00

غارات عنيفة واشتباكات شرق رفح عقب تفجير...
زامير: الحرب لم تنته وسنركز على تنفيذ عمليات هجومية بالضفة الغربية

الثلاثاء 21/10/2025 20:23

زامير: الحرب لم تنته وسنركز على تنفيذ عم...
يركا: مقتل رجل (60 عاماً) إثر تعرضه لإطلاق نار داخل سيارة

السبت 18/10/2025 15:13

يركا: مقتل رجل (60 عاماً) إثر تعرضه لإطل...

كلمات مفتاحية

ألف مصل يحيون ليلة القدر الاقصى مدارس مدرسه دوري ملاعب رياضه اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه جامعات عام دراسي جديد الابراج حظك اليوم الثلاثاء اخبار محلية التحريض فيسبوك الشرطة اخبار محلية فيسبوك يبحث اتاحة الفيديو الحي لمستخدميه النائب طلب ابو عرار سياسة هدم البيوت هدفها تفريغ الارض من العرب..." الابراج اليوم حظك برجك الابراج اليوم إعتقال شاب عبلين بشبهة الإعتداء سرقة هاتف شاب وادي عارة مقتل 3 بإطلاق نار في ولاية كولورادو الأمريكية
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development