موقع الحمرا السبت 05/07/2025 11:12
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. هل يؤدي تجاوز الخطوط الحمر إلى حرب شاملة؟ هاني المصري/

هل يؤدي تجاوز الخطوط الحمر إلى حرب شاملة؟ هاني المصري

نشر بـ 07/08/2024 18:06 | التعديل الأخير 07/08/2024 18:39

بعدما تجاوزت القوات الإسرائيلية الخطوط الحمر وقواعد الاشتباك المعتمدة منذ الثامن من أكتوبر الماضي، من خلال قصف ميناء الحديدة باليمن، واغتيال فؤاد شكر، المسؤول العسكري لحزب الله، في الضاحية الجنوبية، معقل حزب الله، واغتيال إسماعيل هنية، رئيس حركة حماس، في طهران؛ أصبحت الحرب أمام مرحلة جديدة قد تؤدي إلى حرب شاملة، التي إذا بدأت لا يعرف أحد متى تنتهي، وما نتائجها؟
هل ستفتح المرحلة الجديدة الطريق لاندلاع حرب عالمية أم لا، أو إلى تصعيد جديد في مستوى العمليات العسكرية فقط (قواعد اشتباك جديدة) يقف على حافة الحرب الشاملة من دون الدخول فيها؛ وهذا السيناريو الأكثر احتمالًا لأن واشنطن وطهران لا تريدانها، وإسرائيل لا تستطيع فتحها من دون ضوء أخضر أميركي لأنها ستهزم فيها إذا لم تكن جزءًا من تحالف دولي بقيادة الولايات المتحدة الأميركية؟
قد تستمر الحرب على حافة الحرب الشاملة لفترة إلى حين نضج الأطراف المتحاربة لوقف الحرب، أو تعود إلى الردع المتبادل وفق قواعد الاشتباك السابقة، أو وهذا أضعف سيناريو، يكون التصعيد لعبًا بالنار ومجازفة إلى حد المقامرة من نتنياهو تهدف إلى فتح الطريق لوقف الحرب بشروط يأمل أن تكون أقرب إلى الموقف الإسرائيلي، بدءًا بالاتفاق على صفقة تبادل وهدنة في غزة وصولًا إلى وقف دائم ومستدام للحرب.
الحرب الشاملة مستبعدة
الحرب الشاملة مستبعدة لأن واشنطن في فترة الحملة الانتخابية، ولا يريد الرئيس الأميركي حربًا تضاف إلى الحرب في أوكرانيا ترفع أسعار النفط والتضخم وغير مضمونة النتائج، ويمكن أن تكون طويلة ما يقلل من فرص كامالا هاريس للفوز بالانتخابات الرئاسية القادمة، ولكونها تعطي مدخلًا للصين لزيادة دورها في المنطقة.
وهي مستبعدة كذلك لأن طهران لا تريد محاربة دولة الاحتلال مدعومة من تحالف دولي بزعامة الولايات المتحدة، قبل حصولها على ما يحقق نوعًا من توازن القوى، بما في ذلك على السلاح النووي، في وقت لا تزال أميركا على الرغم من تراجع دورها المتزايد في المنطقة والعالم هي الدولة الأقوى عسكريًا في العالم وذات النفوذ الأكبر، ولم ينضج ويتبلور الحلف المقابل، الصيني الروسي الإيراني، على الرغم من قطعه خطوات ملموسة في هذا الاتجاه .
وهذا يعني أن طهران لا تريد حربًا شاملة تتعرض فيها لإمكانية خسارة ما حققته في العقود الماضية، ولكنها جاهزة لخوضها لو فرضت عليها، وأنها لا تريد أن تظهر ضعيفة وفاقدة الردع خشية من الحرب الشاملة، لذا ستوجه ضربة قوية تحت سقف الحرب الشاملة، ولا تقبل التعايش مع قواعد الاشتباك الجديدة التي تريد فرضها حكومة نتنياهو، حيث تضرب أينما تشاء وكيفما تشاء، من دون رد قوي معاكس في الاتجاه ومساوٍ في المقدار؛ الأمر الذي يضرب هيبة إيران وسيادتها وشرفها ويبث الفتنة والتفكك داخل محور المقاومة.
ما يناسب طهران وحلفاؤها وقف حرب الإبادة في غزة، وإلا استمرار حرب الاستنزاف ضمن قواعد الاشتباك القديمة التي لا تناسب إسرائيل المعتادة على الحرب الخاطفة والحسم السريع وبقاء ميدان الحروب بعيدًا عن جبهتها الداخلية، حيث تجعلها حرب الاستنزاف غير قادرة على تحملها لفترة طويلة قادمة في ظل الضغوط والخلافات الداخلية والخارجية على خلفية أولوية إتمام صفقة التبادل أم لا، أو استمرار الحرب حتى على حساب الرهائن والأسرى الإسرائيليين.
الحرب أمام نقطة فاصلة
تقف الحرب الآن أمام نقطة حاسمة فاصلة، فإما تكتفي إيران وحلفاؤها برد قوي، ولكن لا يدفع الأمور نحو حرب شاملة، وهذا أمر دقيق وعرضة للخطأ بالحسابات؛ لأن أي رد إذا لم يكن قويًا بما يناسب العدوان والتصعيد الإسرائيلي سيفتح شهية دولة الاحتلال لتكريس القواعد الجديدة من جانب واحد، أو إذا جاء الرد قويًا ويقابل برد إسرائيلي قوي عليه، وهكذا دواليك؛ ما ينذر بأن تنزلق الأمور بعده نحو حرب شاملة، أو تقوم أميركا بإقناع إسرائيل بعدم الرد على الرد؛ أي الاكتفاء برد من إيران وحلفائها على أساس واحدة بواحدة؟
تكمن المعضلة في أن التصعيد المجنون الإسرائيلي يدل على أن حكومة نتنياهو ليست بوارد التوصل إلى صفقة تبادل، ليس خشية من انسحاب الوزيرين إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش وسقوط الحكومة، وإنما لأن هذه الحرب حرب وجود، وعلى مكانة إسرائيل ودورها ومستقبلها. لذا، يهدف التصعيد أساسًا إلى استعادة قوة الردع الإسرائيلية التي سقطت سقوطًا مدويًا منذ السابع من أكتوبر وحتى الآن، وإذا امتصت الرد القوي من أعدائها ولم ترد فهذا سيظهر إسرائيل ضعيفة.
يظهر موقف واشنطن معقدًا، فهي تريد صفقة تبادل، ولكنها لا تريد الضغط على الحكومة الإسرائيلية، وتريد أن تخرج ربيبتها (إسرائيل) منتصرة أو غير مهزومة على الأقل، لذلك أيدت عمليتي اليمن والضاحية الجنوبية، وادعت أنها لم تعرف عن عملية اغتيال إسماعيل هنية التي لم تتبنها حكومة نتنياهو حتى تبث الفتنة في صفوف محور المقاومة ولا تمنح شرعية للرد الإيراني.
وفي هذا السياق نضع الجهود الكبيرة التي تبذلها واشنطن لإقناع طهران بالاكتفاء برد رمزي.
لا يُصعِّد نتنياهو من أجل بقائه السياسي فقط
ما سبق يوضح أن الموقف الإسرائيلي المتعنت الذي يدفع الأمور للتصعيد لا يرجع فقط إلى حرص نتنياهو على بقائه السياسي، وتجنب مواجهة لجان التحقيق والانتخابات المبكرة، فيما إذا توقفت الحرب، وإنما يرجع كذلك في أن حكومة اليمين المتطرف ترى أنها تخوض حربًا وجودية أيديولوجية تهدف إلى حسم الصراع التاريخيّ مع الشعب الفلسطيني، وهي حرب على الهيمنة على المنطقة كما يظهر في تركيز إدارة بايدن على دمج إسرائيل في المنطقة، وأن نتائجها وعدم الانتصار الواضح فيها سيؤثر بشدة في وجود إسرائيل ومكانتها ودورها المستقبلي وعلى من يهيمن على المنطقة.
يعرف نتنياهو أنه على الرغم من الخلافات والمناكفات والتنافس الحاد مع المعارضة، فإن هناك أغلبية تدعم الحرب وتريد خروج إسرائيل منتصرة فيها، والخلاف في جوهره حول عقد الصفقة الآن واستئناف الحرب بعدها أم تأجيلها حتى يتم الانتصار باستسلام المقاومة حتى لو أدى ذلك إلى هلاك الأسرى، لذلك لم تتجاوز المظاهرات والضغوط الداخلية والخارجية سقفًا معينًا يمكن التعايش معه والتحايل عليه إذا لم تتزايد أو يظهر متغير جديد يتيح تحقق سيناريو البطة السوداء.
يشجع نتنياهو على الاستمرار في الحرب والتصلب توفر شبه إجماع إسرائيلي على تأييد التصعيد الذي أمر به، خاصة في بيروت وطهران، وظهر ذلك بتأييد 69% من الإسرائيليين - وفق استطلاع رأي - للتصعيد حتى لو أثر على صفقة التبادل سلبيًا.
ما العمل؟ صفقة تبادل مقابل عدم الرد
ما حصل يجب أن يعيد الحسابات على أساس أن حكومة نتنياهو تريد استمرار الحرب وتصعيدها، على الرغم من المجازفة بحدوث حرب شاملة كونها تراهن على أن طهران وحلفاءها لا يريدون حربًا شاملة، ما يعطي أهمية أن يكون الرد من محور المقاومة قويًا وموجعًا، مع وضع هدف مركزي للحرب من قبل الفلسطينيين أساسًا يستند إلى إعلان بكين، وهو إنهاء الاحتلال وتجسيد الاستقلال، حيث يكون العمل لأولوية وقف حرب الإبادة وتبادل الأسرى والانسحاب والإغاثة والإعمار مرحلة وخطوة في هذا الاتجاه.
في هذا السياق فقط يمكن الانفتاح على التوصل إلى صفقة تحتوي وقف الرد من محور المقاومة مقابل الالتزام بشروط المقاومة كاملة (وقف الحرب والانسحاب وتبادل الأسرى والإغاثة وإعادة الإعمار) شرط اتخاذ موقف إسرائيلي واضح بهذا الشأن، يضاف إليه التمسك بضرورة إطلاق عملية سياسية من خلال مؤتمر دولي كامل الصلاحيات ومستمر وهدفه تطبيق القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة لا التفاوض عليها؛ لأن وقف حرب الإبادة يجب أن يحظى بالأولوية المطلقة، فالهدف الأول من الحرب الإسرائيلية هو إبادة الشعب وجعل قطاع غزة بصورة أكبر منطقة غير قابلة للحياة، ودفع الشعب لاحقًا إلى الهجرة.
وكذلك فإنّ ما يجري في الضفة الغربية يستوجب كل الانتباه، فالمقاومة الباسلة يجب ألا تطمس أن الحكومة اليمينية المتطرفة تمضي قدمًا في القضم المتدرج والضم الزاحف الذي يقود لاحقًا إلى التهجير كذلك، وليس من المتوقع قبول حكومة اليمين المتطرف تسوية على أساس عدم الرد مقابل وقف الحرب على أساس شروط المقاومة، ولكن التجاوب مع هذا الطرح إن قدم يساهم في إضعاف دعاة الحرب، ويظهر المقاومة حريصة على وقف شلال الدم.
الحرب الإقليمية ليست في صالح القضية الفلسطينية
هنا لا بد من الإشارة إلى مخاطر تحول الحرب إلى حرب إقليمية شاملة، كونها يمكن أن تعطي حكومة الضم والإبادة والتهجير فرصة سانحة لمواصلة حرب الإبادة والتهجير، مستغلة انشغال العالم بالحرب، لتنفيذ ضم المناطق المصنفة (ج)، أو الكتل الاستيطانية، وتجميع السكان في معازل آهلة بالسكان وتهجير أكبر عدد منهم.
ليس من مصلحة القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني ولا من مصلحة محور المقاومة نشوب حرب شاملة في ظل التردي والهوان العربي؛ أي من دون وجود مشروع عربي يدافع عن الحقوق والمصالح العربية، وفي القلب منها القضية الفلسطينية، وفي ظل التفوق النسبي للمعسكر الاستعماري.
ومن يبني حساباته بأن دولة الاحتلال سائرة نحو الزوال سريعًا، عليه أن يتريث. فعلى الرغم من كل عناصر الضعف الداخلية والخارجية في الكيان الإسرائيلي التي ظهرت حاليًا كما لم تظهر من قبل ومعرضة للتفاقم أكثر، وأعطته حجمه الحقيقي، وأظهرت أنه قابل للهزيمة، فإن إسرائيل دولة نووية ولا تزال قوية، والأهم أنها جزء عضوي وامتداد لمشروع استعماري لن يسمح بزوالها بالبساطة التي يصورها البعض، حيث إن زوالها سيترافق غالبًا مع استكمال انهيار النظام العالمي الجديد وولادة النظام العالمي الجديد.
تشكيل وفد فلسطيني موحد للتفاوض
للمساعدة على تحقيق إحباط أهداف العدوان، وفي سياق البناء على "إعلان بكين" كجزء من تنفيذه وكنموذج تطبيقي له، يمكن تشكيل وفد فلسطيني وطني يضم الجميع على أساس برنامج وطني كفاحي، وخاصة ممثلين عن فصائل المقاومة التي تخوض الحرب لكي يتفاوض باسم الكل الفلسطيني (على غرار ما حدث بعد عدوان 2014)، وهو يؤسس لموقف عربي وإقليمي ودولي داعم يمكّن من قطع الطريق على كل الخطط المعادية المعدة، أو التي يجري إعدادها لليوم التالي.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

إيران وأميركا... حرب مفتوحة أم تفاوض تحت النار؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 26/06/2025 20:04

قبل انقضاء المهلة التي حدّدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب (أسبوعين) لاتخاذ قرار بشأن مهاجمة إيران، نفّذت طائرات وغوّاصات أميركية، فجر الأحد الماضي، ض...

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

نحن مسيحيون ولسنا نصارى - بقلم: رانية مرجية

الخميس 26/06/2025 14:36

في زمنٍ تختلط فيه الألسنة وتتآكل فيه المعاني، تصبح الكلمة ليست فقط وسيلة تعبير، بل حقًّا في التسمية، وواجبًا في التصحيح، وصرخةَ هوية لا يجوز خفض نبرته...

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

حرب الـ12 يومًا: تصعيدٌ ناريّ أم إعادة تشكيل للواقع الإقليمي؟ بقلم: مرعي حيادري

الأربعاء 25/06/2025 19:55

لم يكن اندلاع الحرب التي استمرت اثني عشر يومًا بين الولايات المتحدة وإسرائيل ضد إيران مفاجئًا للمراقبين، بل كانت تتصاعد مؤشراتها شيئًا فشيئًا منذ سنوا...

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

الرملة واللد ويافا: ثلاثية الجرح الفلسطيني من النكبة إلى معركة البقاء بقلم: رانية مرجية

السبت 21/06/2025 22:11

الرملة، اللد، ويافا… ليست مجرد مدن، بل هي جراح مفتوحة في جسد الوطن الفلسطيني، شواهد على النكبة التي لم تنتهِ، وعلى الصمود الذي لم ينكسر.

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

إسرائيل دون أميركا: وهم القوة وحدود الانتصار.. ودعوة لعودة العقلاء.. بقلم: مرعي حيادري

السبت 21/06/2025 21:42

في ظل ما تشهده منطقتنا من تصعيد متواصل بين إسرائيل وإيران، تتقاذف النيران سماء الشرق، وتُقرع طبول حرب يبدو أن لا أحد يربح فيها سوى الخسائر.

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟  بقلم: د. سمير خطيب

هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنًا وأمانًا؟ بقلم: د. سمير خطيب

السبت 21/06/2025 18:46

غربية قوية مثل بريطانيا وفرنسا والمانيا ، تعيش حالة قلق وجودي متصاعد.

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الخروج من المأزق الفلسطيني... أفق الإصلاح الممكن بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 10/06/2025 20:55

يعيش المشروع الوطني الفلسطيني مأزقاً بنيوياً شاملاً يطاول الرؤية والمشروع السياسي والقيادة والمؤسّسات، في ظلّ أزمة غير مسبوقة تُهدّد الهُويَّة الوطنية...

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

عايدة توما سليمان… حين تنطق عكا في الكنيست وتفضح الظلم بلغة لا تتلعثم بقلم: رانية مرجية

الثلاثاء 27/05/2025 18:15

في زمن تتكسر فيه المبادئ على موائد المصالح، وفي عصر تُبتلع فيه القضايا الكبيرة بين براثن الصمت المُخجل، تقف سيدة عكاوية كأنها آخر قلاع الموقف في وجه ا...

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

“كيف نعيش الأمل والفرح؟ تأملات في الصمود النفسي في زمن الألم والإعلام المنهك” بقلم: رانية مرجية

الأثنين 26/05/2025 18:59

في زمن تكثر فيه الأزمات الصحية والنفسية والاجتماعية، وتلعب فيه وسائل الإعلام والسوشيال ميديا دورًا مزدوجًا بين التوعية والإرباك، تبرز الحاجة إلى خطاب...

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

تجربتي في تعليم اللغة الإنجليزية كتب:د غزال أبو ريا

الثلاثاء 20/05/2025 11:14

عملت معلماً للغة الإنجليزية في مدرسة الحكمة الثانوية -سخنين -واللغة الإنجليزية جواز سفرنا للعالم وللأكاديميا ولكل من يريد أن يندمج في الأبحاث في مجالا...

الأكثر قراءة

بعد جمع سبعين توقيعًا ... الكنيست تبدأ بإجراء إقصاء النائب عودة

الأربعاء 04/06/2025 22:32

بعد جمع سبعين توقيعًا ... الكنيست تبدأ ب...
د. شيلا تحذّر من المعطيات المقلقة حول التدخين في المجتمع العربي

الخميس 05/06/2025 18:23

د. شيلا تحذّر من المعطيات المقلقة حول ال...
ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية".. واحذر من "صراع واسع النطاق"

الخميس 12/06/2025 22:13

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية"...
ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم الاتفاق معها خطير للغاية

الثلاثاء 10/06/2025 15:30

ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم...
في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح "حماس" وعدم مشاركتها في حكم غزة

الثلاثاء 10/06/2025 13:14

في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح...

كلمات مفتاحية

منشور الجبهة عيلبون اخبار اخبار محلية اخبار محليه الشمال اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه محكمة شهاب الدين الطيبي عربي أثيوبي إسرائيل احتلال بيروت رجيم السوائل لخسارة كيلوجرامات أسبوعين العلاقة الحميمة سر ناجحة اخبار عالميه اخبار عالمية عالميات روسيا حالة الطقس، الجو، ماطر، رياح، منخفض مصطفى يوسف اللداوي انتفاضة الاقصى اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه غرق طبريا بحيره
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development