موقع الحمرا الجمعة 15/08/2025 10:01
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. وقفة تفكر على عتبات محاكم الاحتلال العسكرية - جواد بولس/

وقفة تفكر على عتبات محاكم الاحتلال العسكرية - جواد بولس

نشر بـ 29/06/2024 14:29 | التعديل الأخير 29/06/2024 14:30

أبرزت الصحف العبرية يوم الاربعاء الفائت خبر ما حصل في احدى قاعات المحكمة العليا الاسرائيلية خلال استماعها لالتماس كانت قد قدّمته "جمعية حقوق المواطن" ضد وزارة الامن الداخلي المسؤولة عما يسمى "مصلحة السجون" ؛ وكان موضوع الالتماس سياسة تجويع الاسرى الفلسطينيين في السجون. لقد عنونت جريدة "معاريف" خبرها واصفة ما جرى بأنه "دراما في المحكمة العليا"؛ أما جريدة "هآرتس" التي تطرقت أيضا لمجريات المحاكمة اختارت أن تكتب في العنوان: "انتقاد المحكمة على تخفيض كميات الطعام للاسرى الامنيين، اجراءات غير مقبولة". حاولت النيابة العامة الاسرائيلية أن تدافع عن موقف مصلحة السجون؛ فادّعت أن القرار المذكور قد أتخذ لأسباب "لوجيستية وتنفيذية" وبدون خرق للمعايير الدولية الخاصة بحقوق الاسرى الامنيين؛ لكن المفاجأة/الدراما كانت عندما تبيّن أن موقف وزير الأمن الداخلي كان مختلفا؛ ولأسباب خفية حجبته النيابة عن القضاة. بعد ان تكشفت هذه الحقيقة، عُرضت على القضاة الثلاثة رسالة الوزير وفيها يصرّح:  "بودّي أن أنوه على أنه لا يوجد في الواقع تجويع للأسرى، والادعاءات الواردة في الالتماس هي مجرد أكاذيب؛ بيد أنني أقر بأن سياستي تقضي بتقليص شروط معيشة الأسرى الأمنيين للحد الأدنى المسموح به وفق القانون، وهذا يشمل الطعام وكميات السعرات؛ ولا غضاضة"وأضاف: "لقد تقرر تقليص هامش حركة الأسرى داخل السجون، وذلك يشمل إبطال حق شرائهم أي أغراض أو حاجيات من دكان السجن، الكانتينا، وتغيير أساليب إطعامهم، لأن من شأن هذه التغييرات، أن تكون عاملا رادعا لمن يفكر بتنفيذ أعمال ارهابية ويهاب دخول السجن" !

وبّخ القضاة ممثلي النيابة العامة الذين تعمّدوا اخفاء موقف الوزير وادّعوا كذبا أن قرار تخفيض الطعام جاء لأسباب لوجستية، بينما يصر الوزير أن القرار كان قراره هو ويندرج ضمن سياسته العامة المعلنة ضد الأسرى الفلسطينيين. لم يصدر القضاة قرارهم؛  فبعد ان تساءلوا كيف يمكن تبرير لجوء دولة كاسرائيل إلى سياسة تجويع الأسرى كوسيلة للردع، ولماذا لم تقدم النيابة تقرير الجهات الصحية والطبية تقاريرها حول مدى تأثير السياسة الجديدة على صحة الاسرى، وبعد أن انتقدوا مجمل الاجراءات التي سبقت اتخاذ القرار والموقف الذي عرضته نيابة الدولة، صرّحوا أنهم سيصدرون قرارهم في الأيام المقبلة.

لن أراهن على ماذا سيكون قرار القضاة في هذه القضية الواضحة لنا كالشمس؛ فيكفي أن نستحضر مناظر الأسرى الذين تحرروا في الآونة الأخيرة من سجون الاحتلال وعادوا الى بيوتهم مرضى و"كالاشباح" بعد أن فقد كل واحد  منهم عشرات الكيلوات في الأسر ، ويكفي كذلك أن نتذكر أعداد الأسرى الذين ماتوا في السجون بعد السابع من أكتوبر. لن أراهن على قرار هذه المحكمة لأنني على يقين بأن هذه الحكومة ووزراءها ماضون في مخططاتهم، لا سيما تلك التي تستهدف وجود الحركة الأسيرة وكرامة وسلامة أفرادها، ولن يحترموا أي قرار اذا كان ضد ما يريدون، فهم أصلا يحتقرون المحكمة ولا يوقّرون قضاتها. 

خلال شهر فبراير الماضي قدّمت مجموعة مؤسسات حقوق انسان اسرائيلية التماسا لنفس  المحكمة العليا، وكان موضوعه منع السلطات الاسرائيلية مندوبي الصليب الاحمر من زيارة الأسرى الامنيين الفلسطينيين بما يتناقض والمواثيق الدولية ذات العلاقة. فاق قرار حكومة اسرائيل كل التصورات وتحدى عمليا مؤسسة الصليب الاحمر والمنظمات الدولية. 

قدّمت النيابة العامة الاسرائيلية مؤخرا ردّها على الالتماس، إذ دافعت فيه عن موقف الحكومة وأضافت أن الجهات المسؤولة في الدولة تعكف على تجهيز مقترح يقضي بإيجاد "جهاز بديل" سيقوم بمهام الصليب الأحمر ويحافظ على قواعد القانون الدولي وعلى حماية حقوق الأسرى. لم يشمل رد النيابة أية تفاصيل حول هذا المقترح ولا أي تصوّر حول موعد الاعلان عن إنشائه. أصدرت  "جمعية حقوق المواطن" في أعقاب موقف الحكومة بيانًا جاء فيه: "لقد اتخذت حكومة اسرائيل بالقصد قرارا لخرق القانون الدولي، واختلاق جهاز وهمي بهدف استبدال النظام المقبول في العالم. لا تستطيع اسرائيل أن تتحايل على القانون الاسرائيلي وعلى جميع الترتيبات الدولية الملزمة لها والمعتمدة على قواعد القانون الدولي وعلى الحيادية والمهنية، وأن تستبدلهم بأجهزة من قبلها ". لقد قالت الجمعية ما قالت وقد صدقت، لكنهم كم يعرفون أن مقولتهم ابنة السراب ووليدة في قواميس الحسرات؛ فاسرائيل المحتلة قد خرقت وتخرق، بكل لحظة، القوانين والمواثيق وقواعد المنطق ولوائح القيم الانسانية وهذا ليس بعد وبسبب السابع من اكتوبر، بل منذ لحظة الاحتلال الأولى، الذي يعتبره القانون الدولي أم الخطايا والجريمة الكبرى. 

لقد فقدتُ ثقتي في هذه المحكمة منذ وقت طويل لأنها لم تنصف، طيلة سنيّ الاحتلال، فلسطينيًا مظلومًا، مهما عظم وجعه أو مهما طالت شكواه ووضحت، بل كانت دائمًا درع الاحتلال المتين والآمن وحاضنته الرؤوم ومرساته الثابتة. 

يتابع الاعلام الاسرائيلي والعالمي أحيانا ما يجري في قاعات المحكمة العليا، لا سيما إذا كانت القضايا المتداولة أمامها ذات أهمية لافتة؛ بينما تبقى جميع ساحات المحاكم الأخرى التي تقاضي الفلسطينيين، خاصة محكمتي عوفر وسالم العسكريتين، بعيدة عن رادارات ذلك الاعلام وعن اهتمام صحفيّيه، فتنسى معاناة الأسرى وعائلاتهم ومحاميهم أمامها وتترك بدون تغطية ومتابعة ولا يعرف عنها إلا ضحاياه.

من الصعب أن تسمى تلك الأماكن محاكم؛ فالمحكمة مكلّفة أولا بتحقيق العدل وبالعمل بنزاهة وبأن تحترم جميع الذين يمثلون أمامها، ويدخلون من بواباتها. ولئن واجهت وزملائي، خلال أربعين سنة عملي كمحام عن الأسرى الفلسطينيين، مشاكل جمة وصنوفًا من عداءات مارسها ضدنا القضاة أو المدّعون العسكريون أو السجانون، وأوصلتنا في بعض الحالات إلى مواجهة الخطر الحقيقي على حياتنا، إلا أننا كنا نعرف غالبا كيف ندافع ونحمي كراماتنا وحقوقنا وكرامة الأسرى وعائلاتهم وحقوقهم. لقد نجحنا في معظم الأزمات أن نجد الحيّزات الكافية والمعقولة للاستمرار في عملنا بقلق وفي خدمة موكلينا ومساعدتهم بقدر ما يمكن أن  يتيحه جهاز قضاء عسكري قائم على الباطل "وعدله" العقيم والمستحيل.  

لقد كان وضع المحاكم العسكرية بشكل عام وبقي سيئًا لكنه مستقرّ، حتى أقام بنيامين نتنياهو حكومته الحالية، فبدأنا نشعر اننا مقدمون على عالم عبثي جديد لن يبقى فيه أي أثر لما كان قبله ولا للقواعد الضرورية للمحافظة على استمرار "الوضع القائم". 

لن أسهب في وصف الحالة الجديدة التي فرضوها علينا كمحامين، وعلى الأسرى الذين يواجهون اعتداءات وحشية وظروفا جهنمية كان قد نشر عن بعضها وبقي أكثرها طي عتمة الزنازين. إن التفاصيل اليومية كثيرة ومستفزة وعناوينها باختصار أن المحامين العاملين في المحاكم العسكرية يواجهون ظروفا مذلة ومهينة من لحظة وصولهم الى أبواب المحكمة أو السجن، حتى مغادرتهم. أما المشكلة الطارئة فهي أن عمل المحامين وفق الظروف والشروط الجديدة أصبح غير مجدٍ ولا حتى مقارنة بأقسى سنوات العمل في الماضي. لقد تغيرت عوامل معادلة توازن المكاسب والمخاسر ، وذلك لأن المحامين، خاصة بعد السابع من أكتوبر، تحوّلوا إلى أدوات كسيرة ومدجّنة وصاروا يزاولون عملهم بنمطية مهلكة من داخل أقفاص يزجون فيها ويتحركون منها وإليها وفق تعليمات العسكر  وفي ظروف لا تلائم من يدافعون عن مناضلين وأحرار . 

الذل والعجز وفقدان الهيبة وعدم احترام عناصر الجهاز القضائي لهم ولحقوق موكليهم والاستهتار بهم بشكل فاضح وبدعم من المحكمة العليا، جميعها عناوين هذه المرحلة وهي أسباب كافية بقناعتي كي يتنادى ويتدارس أهل فلسطين والمسؤولون عن قضايا الأسرى امكانية اتخاذ قرارات تاريخية صحيحة في سبيل ضمان مواجهة الوضع الخطير الجديد، كما يليق بتاريخ الحركة الأسيرة وبالذين دافعوا عنها ويعرفون متى يجب أن تلاطم أياديهم مخارز العدم.   

لقد وصلنا الى زمن فيه نيابة الدولة تكذب على قضاة المحكمة العليا؛ وهذه تأوي قضاة مستوطنين، وتفسح الفرصة لحكومة لتشهر قرارها بتجويع آلاف الأسرى، ومحاكم عسكرية تعمل كخطوط انتاج تعلّب حريات الفلسطينيين وتلقي بها في السجون وفي صناديق المستحيل.الى هنا وصلنا فأين الطريق ؟ أعرف أنني أسأل وهناك من يريد أن يجيب، لكنني أعرف أيضا أن السؤال عسير والمسألة كبيرة وأعرف أنه عندما يكون الشأن كبيرا، تحتاج فلسطين إلى حركة وطنية كبيرة وقوية وصارمة، فهل تستجيب فلسطين؟   

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


السابع من اكتوبر، البداية والنهاية !  جواد بولس

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية ! جواد بولس

الأحد 10/08/2025 21:46

يتعاطى الاعلام الاسرائيلي، هذه الايام، أبعاد قرار بنيامين نتنياهو احتلال قطاع غزة ويتساءل حول مدى جدّيته، وكأنّ ما جرى ويجري على أرض غزة، منذ أن اجتاح...

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع !  جواد بولس

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع ! جواد بولس

السبت 19/07/2025 18:22

أسقطت الهيئة العامة للكنيست مساء الاثنين الفائت اقتراح اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير، بعد أن فشل المبادرون للاقتراح في ال...

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

الأحد 13/07/2025 22:24

تعتبر محاولة اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير ، من الكنيست قمة في سياسة ملاحقة المواطنين العرب في اسرائيل، وانتصارا ساحقا، ف...

توفيق زياد، نناديكَ  - جواد بولس

توفيق زياد، نناديكَ - جواد بولس

السبت 05/07/2025 14:18

تحل اليوم ، الخامس من يوليو، الذكرى الحادية والثلاثون لرحيل توفيق زيّاد. ورغم ضجيج الغبار وحطام الوقت، أرى صورته أمامي وأسمعه، هناك عند حفاف المدى، يص...

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

السبت 28/06/2025 17:15

أثار الاعتداء الإرهابي الدموي الذي نفذ يوم الاحد الفائت على كنيسة "مار الياس" في حي دويلعة في العاصمة السورية دمشق  موجة من ردود الفعل المستنكِرة والر...

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

الأربعاء 11/06/2025 15:39

في الكويت ، قبل أربعة وعشرين عامًا، رحل فيصل الحسيني بهدوء. هدوء سكن طبعه وهو حي ورافقه في كل معاركه ضد الاحتلال الاسرائيلي، تلك التي خاضها في شوارع ا...

لا اعداء دائمين في السياسة  - جواد بولس

لا اعداء دائمين في السياسة - جواد بولس

الأثنين 19/05/2025 21:26

منذ لحظة اعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، يعيش العالم حالة من القلق وعدم اليقين. وقد ساعدت تصريحاته المتتالية، في شؤون السي...

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

السبت 26/04/2025 18:12

رحل البابا فرنسيس يوم الإثنين الفائت، عن  ثمانية وثمانين عاما، تاركا وراءه سيرة عطرة وإرثا من القيم الانسانية الرفيعة التي أشار اليها معظم من عزّوا بو...

الأكثر قراءة

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحوامل ومرضى الأمراض المزمنة هم  الفئات الأكثر عرضه لخطر موجات الحر

الأحد 10/08/2025 14:54

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحو...
أحمد الشرع: سوريا ليست للتقسيم.. ولا يجوز محاكمة الدروز على أفعال القلة

السبت 19/07/2025 21:43

أحمد الشرع: سوريا ليست للتقسيم.. ولا يجو...
إكسال: مقتل عماد نايف شلبي إثر تعرضه لجريمة إطلاق نار

الثلاثاء 15/07/2025 22:46

إكسال: مقتل عماد نايف شلبي إثر تعرضه لجر...
"أزمة انسحابات" تهز حكومة نتنياهو...هل ستسقط الحكومة؟

الثلاثاء 15/07/2025 20:30

"أزمة انسحابات" تهز حكومة نتنياهو...هل س...
ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا) اثر تعرضه لاطلاق نار في الرامة

الأثنين 04/08/2025 18:00

ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا...

كلمات مفتاحية

اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه ايمن عوده المشتركه اخبار محليه محلية اخبار محليه اخبار محلية حريق قلنسوه مدارس محاضره وحدات شرطه وادي سلامه ليبرمان نتنياهو هجوم صعقة ام الفحم اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه سلطة الدجاج المشوي صوص الباربكيو الكريمي انخفاض درجات.الحرارة سيول مصرع تامر حجير حادث رصاص الناصرة رحاب زريق
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development