موقع الحمرا الأربعاء 19/11/2025 07:54
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. وتبقى القدس في الفصح صرخة المدى / بقلم: جواد بولس/

وتبقى القدس في الفصح صرخة المدى / بقلم: جواد بولس

موقع الحمرا
نشر بـ 15/04/2023 22:25 | التعديل الأخير 15/04/2023 22:29

أصدرت ما تسمى "لجنة الستاتيكو الكنسية - القدس" يوم الاربعاء الفائت بيانًا تحت عنوان "الاحتفال بسبت النور ، أحد أهم الطقوس الدينية في المسيحية"،  وذلك في أعقاب قيام الشرطة الاسرائيلية بفرض تقييدات تمنع المصلّين المسيحيين، لا سيما أبناء الكنائس المحلية، أي الفلسطينيين المسيحيين، من مشاركتهم في هذا الطقس الديني الهام بالنسبة لهم.

وكما جاء في البيان المذكور ، "فإن الاحتفال بطقوس سبت النور ، لهي لحظة تربط المؤمنين بنور السيد المسيح .. حيث تجذب هذه الشعائرُ المسيحيين من جميع انحاء العالم". وكما يتضح من البيان، فإن رؤساء الكنائس المشاركة في إصداره كانوا ينسّقون مع "السلطات القائمة" تنظيم إجراءات هذه الطقوس، إلا أنهم لاحظوا في العام المنصرم إقدام السلطات الإسرائيلية على فرض حواجز مشددة في جميع انحاء البلدة القديمة، مما جعل من المستحيل على الحجّاج المسيحيين وعلى أبناء الكنائس المحلية الدخول الى باحة كنيسة القيامة، وممارسة حقهم في العبادة. أما هذه السنه، حسب ما ورد، فان محاولة التنسيق باءت بالفشل حيث "أن السلطات الإسرائيلية تريد أن تفرض قيودًا غير مبررة وغير مسبوقة على وصول المؤمنين الى كنيسة القيامة، أكثر بكثير من العام الماضي"؛ وبسبب هذا الموقف الاسرائيلي يؤكد لنا رؤساء بطريركية الروم الأرثوذكس، وحراسة الأراضي المقدسة، وبطريركية الأرمن، أنهم سيواصلون: "الالتزام بالعرف القائم "الستاتيكو" ، وسيتم إقامة الطقوس كالمعتاد منذ ألفي عام" ويدعون "كل من يرغب في العبادة معنا للحضور"، ويعلنون بكلمات تدعو للدهشة أنهم يتركون "للسلطات لتتصرف كما تراه وسوف تقوم الكنائس من جانبها بالعبادة بحرية وبسلام" !

لا يمكن لعاقل أن يستوعب هذا الكلام "بحرية وبسلام" وبهدوء، خاصة بسبب ما أوحت به نهايته، التي لا يمكن أن تفهم إلا بتخلي رؤساء تلك الكنائس، وفي طليعتهم رؤساء البطريركية الأرثوذكسية، صاحبة الحصة الكبرى في مراسم هذا العيد، عن رعايا كنائسهم من المواطنين الفلسطينيين العرب، وتركهم كضحايا "للسلطات لتتصرف كما تراه". لقد رأينا تلك السلطات كيف تصرفت في السنوات الماضية مع المؤمنين العزّل، عندما كانوا من جانبهم يقومون "بالعبادة بحرية وبسلام"،  باسم المحافظة على الوضع القائم، "الستاتيكو". لم يبدأ قمع حرية العبادة في هذا العام ولا في العام الذي سبقه ولم تتوقف حدوده على عتبات الشرطة الاسرائيلية وحسب؛ فأنا على قناعة، كما كتبت في الماضي وفي نفس المناسبة، بأن مشكلة المواطنين الفلسطينيين المسيحيين تبدأ مع ما يضمره لهم رؤساء هذه الكنيسة اليونانيون، الذين يتسيّدون على كنيسة القيامة وعلى أهم الكنائس المسيحية الأخرى في "الأرض المقدسة"، ويبسطون على جميعها سلطتهم المطلقة؛ وتنتهي في مواجهة قمع الشرطة الإسرائيلية التي تنفّذ، مستغلة مواقف تلك الكنائس المهادنة، سياسات الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة تجاه المؤمنين من احفاد الغساسنة والمناذرة وغيرهم، بذريعة المحافظة على سلامة الناس وأمنهم.

لن أستعيد، في هذه العجالة، تاريخ هذه العلاقة المأساوية بين أهل البلاد العرب المسيحيين وبين من استعمروا الكنائس وأوقافها بمؤازرة السياسيين وتعاون رجال إكليروس عاجزين وتواطوء حفنة من أبناء هذه الكنيسة المنتفعين؛ لكنني أؤكد على مشاعر الاغتراب القاسية، والمهينة أحيانًا، التي تنتاب كل عربي مسيحي حرّ، حين يدخل هذه الكنائس التي يتحكّم فيها كهنة يونانيون، خاصة في كنيستي القيامة (أم الكنائس) والمهد؛ وهذا هو بيت القصيد في هذه الحكاية.

فالقضية برأيي، أكبر من كونها معركة على ضمان حرية العبادة والحركة للمؤمنين الذين ينتظرون فيض هذا النور عسى أن يجدوا في تكرار حدوث المعجزة موطئاً لآمالهم الضائعة ؛ إنها وجه لمعركة بقاء المسيحيين العرب في وطنهم وحفاظهم على "صليب" هويتهم، وحقهم في ممارسة حياتهم الايمانية بكرامة وبانتماء حر.

فعيد الفصح، عند مسيحيي الشرق، يُعدّ من أهم الأعياد، لا بل هو عيد الأعياد الكبير وموسم التهاليل والفرح العظيم؛ وهو، في البداية وفي النهاية، عيد مدينة القدس التي كان ترابها مأوى رقاد السيد المسيح، وعنوان قبره الذي يُعتبر القبلة المشتهاة عند جميع المؤمنين من مسيحيي العالم.

ليالي شرقنا طويلة، "فكليني لهمٍّ يا أميمة ناصبٍ"، هكذا كتبت في الماضي، وكان ليلنا حينها كليل النابغة الذبياني، وأمانينا كالنجميات تراقص أهداب الغيم. لم نحب النابغة أكثر من أترابه من فحول ذلك الزمن، لكنني ما زلت أذكر كيف علّمونا أنه "أشعر الناس إذا رهب" وأنه "لا يرمي إلا صائبًا " فأجاد حين وصف "ليلنا البطيء الكواكب".

عدت إلى ما كتبت لأنني أحسست بنفس الخيبة والوجع ؛ فالخلاصات في أرضنا السليبة تبقى مثل "بنات الجبال" ؛ و"جمعة القدس" تأتينا منذ ألفي عام بفرحها الحزين وبآمالها الكسيرة، وكأننا نعيش في زمن توقف منذ دقّت المسامير في راحتيّ "ابن الإنسان" بعد أن علّقه الرومان، أباطرة ذلك العصر، على خشبة، صاغرين أمام جبروت من تسلّحوا بغضب ربهم وصالوا بمالهم وأمروا فنالوا.

لقد كانت أيام الخلّ وما زالت؛ ففتشوا عن الحكمة في هذه الرواية لتجدوا أن أبناء فلسطين يتجرعون اليوم خلّ الطغاة كما تجرّعه ابنها بعد أن اتهموه بالكفر وبالتمرد وسجنوه وعذبوه وحاكموه، فمات مصلوبًا لتروي دماؤه قحل الزمن ولتبقى كلماته نورًا في الأرض وغرسًا في قلوب الأنقياء والضعفاء الفقراء ..

لم يعترف الاسير ، ابن الناصرة ، بتهمة التجديف، ورفض يسوع التلحمي رغم تعذيبه، شرعية الوالي الروماني والتعاطي مع "المحكمة". لن أسترسل في تفاصيل "أسبوع الآلام" ونهايته بعيد الفصح المجيد؛ فالمسيح خرج عن طاعة الكهنة اليهود وكان يعرف بأن الاجراءت بحقه هي مجرد مؤامرة مدبرة من مجموعة كهنة خافوا على سلطتهم ومواقعهم فلفقوا ضده قضية. لقد قضّت تعاليمه مضاجع الكهنة اليهود وأخافهم مشهد الجموع، "رقاق النعال"، التي خرجت لاستقباله، حتى مشارف اورشليم، بالريحان وبالاهازيج وبالسباسب، وهي سعف النخيل في لغة النابغة الذبياني واهل عصره .

لقد آمنّا صغارًا بدافع الخوف وغريزته الأقوى حين تواجه المجهول والمطلق؛ فأخذنا من السالفين ما ورثوا ورددوا فصار  "هذا هو اليوم الذي صنعه الرب، فلنفرح ولنتهلل به". ثم كبرنا ولم يبقَ في صدورنا غير القلق الأكيد والفرح الإنساني البسيط، فأسكنا "القيامة" في بيضة وأعطيناها للاطفال كي يلهوا ويتفاقسوا بها؛ أمّا إكليل الشوك فحوّلناه كعكًا من قمح هذه الأرض فطحنّاه وعجنّاه وحشوناه بالتمور وبالجوز والسكر. وإسفنجة الخل استقوينا عليها بخيال الحالمين فخبزناها، بأجواء كلها إلفة عائلية، معمولا ليؤكل وتمحو حلاوته، ولو ليوم واحد، طعم الخل والعلقم. إنها تحايلات البشر على هشاشة الرمز وعبثية المعنى، وموروثهم المنقول كوسائل إيضاح بدائية لعقول، مهما سمت وتسامت، سيبقى مفهوم القيامة عليها عسيرًا أو عصيًا.

عيد القدس اليوم كعيد الذبياني؛ فاليوم، في هذه الجمعة الحزينة، تبكي عذارى أورشليم على دروب الآلام كما بكت قبل ألفي عام، وكما بكت معهن مريم الممتلئة نعمة ونقاء؛ والمحتفلون بالعيد يتمتمون "دستور الايمان"، كما حفظوه، عن ظهر غيب، ويلجأون إلى سحر المجاز الذي في البيض والكعك والمعمول، ويحتفلون بقيامة سيّدهم .

لقد ذهبت روما وبقيت "قوس بيلاطس البنطي" في القدس البهية شاهدةً على محاكم الظلم وعلى معاني الفداء؛ وبقيت فلسطين وحفنة أبنائها الصابرين ،المحتفلين في الفصح، كما كانت: بحة المدى وصاحبة فجره الدامي، وفي سماء الشرق هي قطرة الندى؛ وإن غفا على جفونها الوعد، ، هكذا يؤمنون، فإنها حتمًا ستصحو ذات نيسان ليحتضن أبناؤها "قاف" القمر وليندلق من خواصر مريماتها نور الأزل.

فكل عيد وجميعكم فوق الأرض.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


القائمة المشتركة بين الحلم والاختبار -كتب: جواد بولس

القائمة المشتركة بين الحلم والاختبار -كتب: جواد بولس

السبت 15/11/2025 18:16

منذ اللحظة الأولى التي تشكّلت فيها "القائمة العربية المشتركة" في إسرائيل، بدا وكأنّ العرب في الداخل قد عثروا أخيرًا على صيغةٍ جامعة تعيد إليهم ما بدّد...

لجنة المتابعة العليا، شرعية قيد الامتحان -كتب: جواد بولس

لجنة المتابعة العليا، شرعية قيد الامتحان -كتب: جواد بولس

الأثنين 10/11/2025 22:21

من المقرر أن تنتخب هيئات "لجنة المتابعة العليا لشؤون الجماهير العربية" في اسرائيل رئيسها الجديد، بعد أن انتهت ولاية رئيسها الحالي، محمد بركة.

قانون الاعدام الاسرائيلي تشريع صاغه الرصاص وسبقته قذائف الطائرات - جواد بولس

قانون الاعدام الاسرائيلي تشريع صاغه الرصاص وسبقته قذائف الطائرات - جواد بولس

الأثنين 03/11/2025 14:58

مرة أخرى تشهد الكنيست نقاشات حول مطالبة عدد من أعضائها المشرّعين اقرار تعديل على القانون الجنائي الاسرائيلي يقضي بلزوم انزال عقوبة الاعدام بحق كل "اره...

مروان البرغوثي، وصفقات تجريح الأمل... جواد بولس

مروان البرغوثي، وصفقات تجريح الأمل... جواد بولس

الأربعاء 22/10/2025 20:50

انتهت يوم الاثنين الفائت مراسم الافراج عن 1968 أسيرا فلسطينيا من سجون الاحتلال الاسرائيلي، من بينهم 250 أسيرا من أصحاب أحكام المؤبدات وعدد من المحكومي...

أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

السبت 27/09/2025 20:17

شهدت  معظم المدن الايطالية في الأيام الماضية سلسلة من المظاهرات الشعبية الصاخبة المنددة بالحرب الاسرائيلية على غزة، والمُناصرة لفلسطين ولشعبها.

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

السبت 13/09/2025 17:32

شنت اسرائيل هجوما عسكريا على العاصمة القطرية الدوحة، مستهدفة اغتيال عدد من قادة حماس اجتمعوا لمناقشة امكانية التوصل الى صفقة تبادل ممكنة مع الحكومة ال...

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

الأثنين 01/09/2025 20:29

تشهد المنابر العالمية في الآونة الأخيرة تنامياً حادّا في أعداد الأصوات المنددة بسياسات حكومة اسرائيل تجاه الفلسطينيين، وحِدّة في لغة شجب ممارسات جيشها...

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى  جواد بولس

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى جواد بولس

الأحد 17/08/2025 20:20

أكّد بنيامين نتنياهو خلال مقابلة صحفيه أجراها مع فضائية i 24  الاخبارية يوم الثلاثاء المنصرم على "انه مرتبط جدا برؤية "إسرائيل الكبرى، التي تشمل فلسطي...

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية !  جواد بولس

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية ! جواد بولس

الأحد 10/08/2025 21:46

يتعاطى الاعلام الاسرائيلي، هذه الايام، أبعاد قرار بنيامين نتنياهو احتلال قطاع غزة ويتساءل حول مدى جدّيته، وكأنّ ما جرى ويجري على أرض غزة، منذ أن اجتاح...

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع !  جواد بولس

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع ! جواد بولس

السبت 19/07/2025 18:22

أسقطت الهيئة العامة للكنيست مساء الاثنين الفائت اقتراح اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير، بعد أن فشل المبادرون للاقتراح في ال...

الأكثر قراءة

المَجلسُ الأَعلى لِلإعلامِ الفلسطينيِّ يكرمِ الدُّفعةِ الأُولى مِن نُخبةِ "أَفضلِ مِئَةِ شَخصيَّةً أدبيَّةٍ لِعامِ 2025" .

الأثنين 20/10/2025 17:29

المَجلسُ الأَعلى لِلإعلامِ الفلسطينيِّ ي...
المركز الطبي زيڤ يدعو الأهالي إلى رفع الوعي حول صحة عيون أطفالهم: انتشار ظاهرة اجهاد العين الرقمي بنسبة 63.7% لدى الأولاد ما بين 11 عام حتى 18"

الأربعاء 22/10/2025 15:49

المركز الطبي زيڤ يدعو الأهالي إلى رفع ال...
غارات عنيفة واشتباكات شرق رفح عقب تفجير استهدف آلية إسرائيلية، ونتنياهو يشترط تسليم الجثث لإعادة فتح معبر رفح

الأحد 19/10/2025 16:00

غارات عنيفة واشتباكات شرق رفح عقب تفجير...
زامير: الحرب لم تنته وسنركز على تنفيذ عمليات هجومية بالضفة الغربية

الثلاثاء 21/10/2025 20:23

زامير: الحرب لم تنته وسنركز على تنفيذ عم...
كفرقرع: مقتل الطالب محمد حسين مرازقة (17 عامًا) من عرعرة  بعد تعرضه للطعن داخل المدرسة - الشرطة تعلن اعتقال مشتبه قاصر

الأثنين 27/10/2025 14:28

كفرقرع: مقتل الطالب محمد حسين مرازقة (17...

كلمات مفتاحية

مقالات خواطر شعر طلال غانم اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه سراح معتقلين بئر السبع حالة الطقس، الجو، ماطر، رياح اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه طبريا شبهات طمره قطعة ارض عشرات الاف الشواقل نصبا احتيال ملف اعتداء اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه سطو كفركنا أفكار زينة زفاف العيد اخبار محلية جلسة الفقر الوسط العربي كنيست اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه حادث اصابات النقب
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development