نتائج البحث عن معين أبو عبيد

عندما أقرأ الشذرات تأخذني ذاكرتي إلى عالم غير هذا العالم لا يشبه أي عالم، إنّه عالم التناقض والغموض، أحاول اقتحام أسواره الحصينة، أغوص في أعماق لوحاته...

في دجى وحدتي سلب النعاس النوم من عيوني التائهة، أودعت ما تبقى من ذكريات أشياء مبعثرة رميتها من نافذة ذاكرتي إلى شاطئ النسيان، ثم أبحرت إلى شواطئك على...

بداية ونظرا لأهمية وحساسية الموضوع، ومراعاة للأجواء المشحونة بالتوتر والعصبية، أودّ أن أوضح، حتّى لا يساء فهم المقصود، ويقال إني أتطرق إلى الموقف متجا...

أعمال الشغب والإخلال بالنظام، بأمن وأمان المواطن تحدث غالبًا نتيجة ظروف معيشية صعبة؛ إلحاق الذل، عدم إحقاق العدالة ولصراعات داخلية بين أفراد وفئات ال...

بعد العاصفة والبرد الشديد، انقشعت الغيوم المتلبدة وحلّ هدوء حذر، كان يخفي أسرارًا مبهمة، توحي بحدث مؤلم هزّ مشاعر شفاعمرو على اختلاف أطيافها، صغارً...

إلى كلّ من يدعو إلى المحبّة والإنسانيّة، ويوافق على ما جاء في كتاب إنسان حمامة الذي كتب: عندما تشرق شمس المحبّة في آفاق نفوسنا تظهر الإنسانيّة في أعما...

في ليلة غير مقمرة، ظلمتها حالكة، وأنا في قمة انسجامي، لكنّ أعصابي شبه متوترة،حبست نفسي وأنفاسي في غرفتي، وجلست في مقعدي محاولًا عبثًا التحرر من كل الا...

كان الوقت ما بين العصر والغروب، والشمس الدّافئة ما تزال ساخنة بوهجها، سكوتها كان مغموسًا بعصائر الحزن وقليلمن الفرح المصطنع، وخيوط النّور تتلألأ ع...

لم ولن اضطرّ لأجبر واحات صدري ومشاعري أن تبقى روتينيّة، ساكنة بلا حراك حتى في أصعب الظروف عندما كان جرحي عميقًا، وحمدًا لله فقد غدا في عداد المفقودي...

إن لم تخنّي ذاكرتي، كان المكان فارغًا تمامًا من المارّة، يخيّم عليه هدوء مطلق، شوارعه بلا روح؛ لا ضجيج سيارات، ولا صراخ أطفال، أو نباح كلاب متشرّدة، ل...

كما ذكرت، في عدة مقالات، أن قلمي التزم بالجوهر ، بعيدًا كل البعد عن المظهر، هادفاً مصلحة البلد وأهلها والتوعية، مؤسسًا نقديَ البناء المبني على حقائق...

حادثة حرق الرضيع الفلسطيني، علي دراوشة، من قرية دوما وإصابة والده وشقيقه ابن ال 4 سنوات لا تزال تتصدّر عناوين الصُّحف ومواقع التواصل في البلاد والعالم...

هذا السهم الذي لا نستطيع في هذه المرحلة الكشف عن نوعه، مكان وجوده، وصناعته عابر القارات؛ موجَّه بدقّة مطلقة نحو الهدف نسبة انحرافه صفر،إنه صاروخ فريد...

نعم، لقد خَرَجت النجوم عن أفلاكها، والكلمات عن منطقها، فلم تعد هناك كلمات لم تُدون في هذه المناسبة التي ملّها القارئ ،تطرّق فيها أصحاب الأقلام بصورة ت...

صدّق أو لا تصدق، هذه ليست رواية أو مسرحية من الخيال، بل قصّة من صميم الحياة وواقعها، هي قصّة طفل ما دون العاشرة، يعيش في لبنان مع والديه وأخيه، عُرضت...

عنوان صغير ، لكن مضمونه وأبعاده واسعة يذكرني بحكايات البلد والبلدة، فأحنُّ إلى ماضيها العريق والسهر بين أروقتها القديمة وسطوحها المتلاحمة، عاداتها وتق...

لا يختلف عاقلان على أن رسالة التّربية والتّعليم تُعتبر المركز الأساسيّ في رقي وتطوّر المجتمعات، والحياة قد لا تكتمل، ولا تمنح نعيمها الاّ للعقلية المن...

في ليلة متمردة، صمتها رهيب، وأنا في قمّة انسجامي أحاول أن تكون أعصابي الثّائرة هادئة بعض الشيء،أحبس أنفاسي ونفسي بين جدران غرفتي،أجلس على مقعد مكتبي ا...

وأخيرًا، وبعد إلحاح، تمّت تلبية الدعوة بشرط كتمان السرية المطلقة والتعتيم على تفاصيلها ومكان إجرائها لا لأسباب أمنية،وإنما خوفًا وتخوفًا من الأحزاب ال...

لا يستقيم إيمان عبد، حتّى يستقيم قلبه، ولا يستقيم قلبه حتّى يستقيم لسانه. فكن في هذه الحياة الفانية كالنّحلة، وإذا أكلت أكلت طيّبًا، وإذا أطعمت، أطعمت...