موقع الحمرا الأثنين 13/10/2025 08:54
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. الثابت والمتحول هنا في فلسطين وهناك في أوكرانيا / كتب جواد بولس/

الثابت والمتحول هنا في فلسطين وهناك في أوكرانيا / كتب جواد بولس

نشر بـ 12/03/2022 18:17 | التعديل الأخير 12/03/2022 18:21

محمود درويش الثابت بيننا في كل العصور

نحن في فلسطين نحب آذار كثيرًا، ففيه يزهر كل عام شجر اللوز احتفاء بولادة الشاعر محمود درويش، ويرقص زهره مع عصافير الجليل "شفيفًا كضحكة مائية نبتت على الأغصان من خفر الندى .." . 

تحلّ ذكرى ميلاده في هذا العام وفينا من الحنين وجع يتكسّر على أطراف أحلامنا وفي حلوقنا المسامير من حروف ضائعة ولغة مغتصبة؛ فهناك على أرض أوروبا يقطّع السيّافون شرايين الورد ويموت الجنود وهم يغنون لبلاد من تراب ونار ، وينتشي أمراء العبث وينامون على رماد من وهم وغار. وهنا، في فلسطين، يكبر الاحتلال ومعه يتعاظم تيه الأبناء ويطول سفرهم بين السجون والنجوم. ويبقى صوت "درويشنا" يغني كما في كل آذار لسيّدته الأرض ولحارسها الأمين الذي "إن فتشوا صدره فلم يجدوا غير قلبه، وقد فتشوا قلبه فلم يجدوا غير شعبه، وقد فتشوا صوته فلم يجدوا غير حزنه، وقد فتشوا حزنه فلم يجدوا غير سجنه، وقد فتشوا سجنه فلم يجدوا غيرهم في القيود. وراء التلال ينام المغني وحيدًا، وفي شهر آذار تصعد منه الظلال" . إنه محمودنا الثابت في صدورنا وفي لغتتا، والذي من أجله نحب كل فصول السنة ونحب آذار لأن منه "تصعد الظلال" نحو ذلك الجبل البعيد وتمطر علينا تناهيد وفرح.

الثابت: الأسير الفلسطيني، المتحوّل: الحرب في أوكرانيا  

 سوف تنتهي الحرب الروسية الأوكرانية قريبًا، وستنضم قوافل ضحاياها البشرية إلى قوائم العبث الذي يزخر بها تاريخ الإنسانية الدموي. ولعلنا نجد، بعيدًا عن مجريات هذه الحرب وتداعياتها اليومية المؤسفة، في إرفاق إسم فلسطين وتذكير العالم بها وبكونها أرضًا محتلة من قبل إسرائيل منذ سبعين عامًا، ما يثير نوعًا من الرضا المتواضع ، ويبعث في النفوس بعض التفاؤل والايمان باستمرار وجود تلك الفسحة من الأمل.

أقول هذا بحذر شديد، وبدون تعويل على صحوة ضمائر أنظمة تلك الدول، التي تدعم أوكرانيا من جهة أو روسيا من الجهة الأخرى، وعلى امكانية تخلّيها فورًا عن اعتمادها للمعايير المزدوجة ولسياسات الكيل بمكيالين، وتحرّكها لدعم حق الشعب الفلسطيني بنيل حريته والاستقلال. وبالرغم من ذلك، وكمن يواكب المشهد الفلسطيني من أرض الواقع، أشعر كم كان وقع تلك الأصوات المناصرة للقضية الفلسطينية ايجابيًا في فضاءات فلسطين، خاصة حين قارب هؤلاء الخطباء والمتحدثون، سواء في برلمانات بعض الدول أو من على شاشات الفضائيات، ردود فعل دول العالم إزاء ما يجري في أوكرانيا، وقارنوها منتقدين مواقف نفس دول هذا العالم إزاء ما جرى ويجري منذ عقود على أرض فلسطين المحتلة. لقد ضخّت مشاهد أعلام فلسطين وهي ترفرف في بعض ساحات الدول الأوروبية جرعات قوية من الأمل في عروق الفلسطينيين، وذلك في وقت غطّت فيه أخبار الحرب الروسية على ما تقوم به سوائب المستوطنين من اعتداءات في القدس الشرقية وفي سائر الأراضي الفلسطينية المحتلة، وعلى قمع قوات جيش الاحتلال وملاحقته للشباب واعتقال العشرات يوميًا وهدم بيوت بعضهم.

واليوم سأحاول أن أعيد القراء إلى ساحات الوجع الفلسطيني، لا سيما إلى ما يواجهه الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال الإسرائيلي، حيث يقبع أربعة آلاف وخمسمائة أسير أمني فلسطينيي، منهم حوالي الخمسمائة أسير إداري، ومائة وثمانين قاصرًا، لم يبلغوا سن الثامنة عشرة، وثلاث وثلاثين أسيرة. لقد أعلن الأسرى الإداريون، منذ مطلع العام الجاري، عن مقاطعتهم للمحاكم الاسرائيلية العسكرية، على جميع درجاتها، والمحكمة العليا أيضًا؛ وذلك احتجاجًا منهم على دور المنظومة القضائية في ترسيخ سياسة الاعتقال الاداري الجائرة ولكونها تعمل من خلال محاكم غير نزيهة على الاطلاق.

لم يأت إعلان الأسرى الإداريين من فراغ؛ فأوضاع الحركة الأسيرة داخل جميع سجون الاحتلال كانت تمر في ظروف قاسية، وذلك في أعقاب حملة قمع شديدة أطلقتها "إدارة مصلحة السجون" إثر نجاح عملية الهرب من سجن "جلبوع"، في السادس من أيلول/ سبتمبر المنصرم. لقد أصدرت إدارات السجون بعد عملية "نفق الحرية" رزمة من القرارات التي استهدفت منجزات الحركة الأسيرة عبر السنين. لم ترضخ  قيادات جميع فصائل الأسرى لتلك الأوامر الجديدة فرفضوها وحاولوا، من خلال لغة الحوار الواعي ووحدتهم التنظيمية، درء تبعاتها. وعلى ما يبدو لم ينجحوا في التوصل إلى حلول مقبولة ومرضية لغاية الآن؛ لكنهم، بوقوفهم أمام سجانهم بصرامة، استطاعوا أن يستعيدوا كثيرًا من وهج حركتهم الضائع، وأن يُكسبوها ، مجددًا، مكانتها الطبيعية أمام العالم، كشوكة سرمدية لا تنكسر ولا تكسر، وكبوتقة تصهر الجميع وتؤدي دورها كضابط أمين لنبض الشوارع الفلسطينية النضالي ولهتافات الميادين ضد سياسات الاحتلال وممارساته.

تشهد هذه الأيام احتدامًا جدّيًا بين الأسرى وسجّانيهم، مما دفع قيادات الحركة الأسيرة للاعلان عن قرارهم بالشروع باضراب مفتوح عن الطعام سيبدأونه في الخامس والعشرين من الشهر الجاري. فالحركة الأسيرة تستوعب على أن المخطط المرسوم لها يستهدف وجودها نفسه ومنجزاتها التاريخية ورمزيتها الوطنية ككيان يعيش حالة صدام مستديمة مع السجان بصفته أوضح رموز الاحتلال والدليل الحي على قمعه. لا نعرف كيف ستنتهي هذه المواجهة، فالاسرى عازمون على ألا يستسلموا لسجّانهم، لكنّهم سوف يستمرون في محاولاتهم للتوصل معه إلى حلول مرضية ومقبولة، وذلك كما أعلنوا في رسالة وجهوها إلى قيادات وأبناء شعبهم، من داخل سجونهم، قالوا فيها إن إدارة السجون "تقوم  منذ 6/9/2021 باجراءات قمعية وعقابية كانتقام لما حدث في سجن جلبوع، وقد فرضت الكثير من القيود التي حوّلت حياة الأسرى في السجون إلى جحيم لا يطاق... وقد حاولنا وبكل الوسائل وقف هذه الهجمة وتغيير هذه الإجراءات، من خلال الحوار والخطوات التكتيكية، والتي ما زالت مستمرة لهذا الحين،  ولكن للأسف تستغل سلطات الاحتلال ما يحدث في الخارج للضغط والتنكيل ولعدم الاستجابة إلى مطالبنا، وبناء على ذلك تمكّنا من تشكيل لجنة طواريء عليا من كافة الفصائل وفي كافة السجون .. وبعد التشاور فلقد قررنا الشروع بخطوة استراتيجية وخوض اضراب مفتوح عن الطعام، بتاريخ 25/3/2022 ، وذلك دفاعًا عن كرامتنا واحقاق حقوقنا" . أتمنى، كما يتمنى الأسرى أنفسهم، أن تحل هذه الأزمة عن طريق الحوار المدعوم بوحدة جميع الفصائل وبالحكمة وبالعزيمة الصادقة، فالشروع باضراب مفتوح عن الطعام، كما علّمتنا التجارب السابقة، ليس بالشأن السهل، خاصة في مثل الظروف السياسية والاقتصادية الحالية الصعبة التي تعيشها المجتمعات الفلسطينية، وفي ظل تداعيات الحرب في أوكرانيا وانشغال دول العالم بها. 

لقد استفز الرياء العالمي، كما مورس على الساحة الأوكرانية، أقلام الكثيرين من المعقبين السياسيين والنشطاء الاجتماعيين في مجتمعاتنا المحلية، وكأن جميع هؤلاء كانوا بحاجة إلى اندلاع هذه الحرب كي يتحققوا من عهر تلك الأنظمة، الغربية والشرقية وما بينهما، وتجاهلها غير الاخلاقي لمعاناة الشعب الفلسطيني طيلة سنيّ رزوحه تحت نير الاحتلال الاسرائيلي؛ واليوم، بعد أن عبّر الجميع عن مواقفهم إزاء تلك الحرب، وبعد أن تكشّفت جميع الأنظمة الحاكمة بقبحها وبتملقها، أتوقع أن يعود جميع " الأبناء" الصالحين إلى مواقعهم الطبيعية على خارطة الهمّ الفلسطيني، وتحديدًا إلى قضية الأسرى، واحتضانها بدفء ، لا سيما في هذه الأيام الحاسمة كما قرأنا.

ليس أحوج من أسرى الحرية الفلسطينية إلى دعم كل أصحاب الضمائر الحية، هنا وفي جميع أرجاء العالم؛ فحين ناضل هؤلاء الأسرى ضد الاحتلال الاسرائيلي وضحّوا من أجل نيل حقوق شعبهم المسلوبة، كانوا يفعلون ذلك أيضًا باسم كل انسان حر وحقه بالعيش بكرامة في دولته المستقلة وعلى أرض وطنه. فالثابت، إذا، فيما يجري من  أحداث أمامنا، منذ أكثر من خمسة عقود، هو الحق الفلسطيني الضائع وتنكر المجتمع الدولي له وصمت الدول على ما يرتكب بحق  أبناء شعب فلسطين من جرائم وقمع وإضطهاد؛ وأما المتحول فهو حروب قياصرة هذه الزمن، وبينهم قيصر روسيا الجديد، ومخططاتهم لاقتسام خيرات دول العالم وتوزيعها كغنائم ونهبها، بعد تمزيق أواصر البلاد وسحق شعوبها كما شهدنا في السنوات الماضية ونشهد في أيامنا هذه.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

السبت 27/09/2025 20:17

شهدت  معظم المدن الايطالية في الأيام الماضية سلسلة من المظاهرات الشعبية الصاخبة المنددة بالحرب الاسرائيلية على غزة، والمُناصرة لفلسطين ولشعبها.

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

السبت 13/09/2025 17:32

شنت اسرائيل هجوما عسكريا على العاصمة القطرية الدوحة، مستهدفة اغتيال عدد من قادة حماس اجتمعوا لمناقشة امكانية التوصل الى صفقة تبادل ممكنة مع الحكومة ال...

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

الأثنين 01/09/2025 20:29

تشهد المنابر العالمية في الآونة الأخيرة تنامياً حادّا في أعداد الأصوات المنددة بسياسات حكومة اسرائيل تجاه الفلسطينيين، وحِدّة في لغة شجب ممارسات جيشها...

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى  جواد بولس

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى جواد بولس

الأحد 17/08/2025 20:20

أكّد بنيامين نتنياهو خلال مقابلة صحفيه أجراها مع فضائية i 24  الاخبارية يوم الثلاثاء المنصرم على "انه مرتبط جدا برؤية "إسرائيل الكبرى، التي تشمل فلسطي...

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية !  جواد بولس

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية ! جواد بولس

الأحد 10/08/2025 21:46

يتعاطى الاعلام الاسرائيلي، هذه الايام، أبعاد قرار بنيامين نتنياهو احتلال قطاع غزة ويتساءل حول مدى جدّيته، وكأنّ ما جرى ويجري على أرض غزة، منذ أن اجتاح...

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع !  جواد بولس

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع ! جواد بولس

السبت 19/07/2025 18:22

أسقطت الهيئة العامة للكنيست مساء الاثنين الفائت اقتراح اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير، بعد أن فشل المبادرون للاقتراح في ال...

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

الأحد 13/07/2025 22:24

تعتبر محاولة اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير ، من الكنيست قمة في سياسة ملاحقة المواطنين العرب في اسرائيل، وانتصارا ساحقا، ف...

توفيق زياد، نناديكَ  - جواد بولس

توفيق زياد، نناديكَ - جواد بولس

السبت 05/07/2025 14:18

تحل اليوم ، الخامس من يوليو، الذكرى الحادية والثلاثون لرحيل توفيق زيّاد. ورغم ضجيج الغبار وحطام الوقت، أرى صورته أمامي وأسمعه، هناك عند حفاف المدى، يص...

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

السبت 28/06/2025 17:15

أثار الاعتداء الإرهابي الدموي الذي نفذ يوم الاحد الفائت على كنيسة "مار الياس" في حي دويلعة في العاصمة السورية دمشق  موجة من ردود الفعل المستنكِرة والر...

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

الأربعاء 11/06/2025 15:39

في الكويت ، قبل أربعة وعشرين عامًا، رحل فيصل الحسيني بهدوء. هدوء سكن طبعه وهو حي ورافقه في كل معاركه ضد الاحتلال الاسرائيلي، تلك التي خاضها في شوارع ا...

الأكثر قراءة

تقرير سلطة الابتكار حول قطاع الهايتك في إسرائيل لعام 2025 يعرض اتجاهات مختلفة

الأربعاء 17/09/2025 15:09

تقرير سلطة الابتكار حول قطاع الهايتك في...
iPlace تطلق أحدث منتجات Apple في البلاد وسط إقبال جماهيري واسع

الثلاثاء 23/09/2025 17:23

iPlace تطلق أحدث منتجات Apple في البلاد...
إيران تحذر: رد قاسي وحاسم على أي خطوة عدائية من إسرائيل

الأحد 14/09/2025 16:07

إيران تحذر: رد قاسي وحاسم على أي خطوة عد...
غوتيريش: لا ينبغي للعالم أن يخاف من إسرائيل وما يحدث في غزة لا مثيل له في التاريخ الحديث..

السبت 20/09/2025 19:15

غوتيريش: لا ينبغي للعالم أن يخاف من إسرا...
ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

السبت 13/09/2025 17:32

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن...

كلمات مفتاحية

مركز حنا مويس امسية ثقافية د. جريس سعد خوري الرامة الاثقال التمارين الرجل العضلات مبارك مزايا فتوى اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه مجدالكروم سائق دراجه كمون فوائد صحية برجر المكرونة الجبن الاحوال الجوية حاله الطقس ارتفاع درجات الحراره اعتقال اب ابنه طمرة اسلحة حجل كيف تتأكدين حب رجل اخبار محلية اخبار محليه محلية
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development