موقع الحمرا الخميس 09/10/2025 11:26
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. مرايا العرب في إسرائيل مهشّمة/

مرايا العرب في إسرائيل مهشّمة

نشر بـ 12/02/2022 18:07 | التعديل الأخير 12/02/2022 18:18

جواد بولس

بعد أن نجحت الوزيرة أييلت شاكيد، شريكة رئيس الحكومة نفتالي بينت في حزب يمينا، بتمرير قانون المواطنة، الذي بموجبه ستخسر آلاف العائلات الفلسطينية فرصة لمّ شملها والعيش في حالة استقرار انساني، صرّحت، بنشوة المنتصرين: "لقد انتصرت الصهيونية والعقل السليم" وأضافت موضّحة، في مقابلة صحفية نشرتها على صفحتها، أنها لا تريد أن تتطرق إلى مسألة التصنيفات أو فيما إذا كانت تعتبر أعضاء حزب ميرتس صهاينة أم لا، فالقانون في أساسه، "يدافع عن الأمن وعن الطابع اليهودي لدولة إسرائيل، ويجب ألا نمارس أي "غسيل للكلام"، فللقانون توجد كذلك موجبات ديموغرافية.. وذلك كي نمنع تجسيد حق العودة بشكل زاحف".

إنها تتحدث بوضوح وبإصرار، كممثلة شرسة لليمينية الدينية الصهيونية التي يسعى دهاقنتها إلى إحكام سيطرتهم على مقاليد الحكم والتسيّد في الدولة. 

تعدّ شاكيد، في قاموس السياسة الدارج والواقع الإسرائيلي الحالي، حليفة للدكتور منصور عباس وإخوانه في القائمة الموحدة، الذراع السياسية للحركة الإسلامية. ورغم تطرّف شاكيد السياسي لا نراها تقسو عليهم؛ لا بل إنها تبدي، حتى وهي تشيد بانتصارها الصهيوني الظافر ، تفهّمها لموقفهم الصعب، لأن القانون من ناحيتهم "ليس سهلًا"، كما قالت في تلك المقابلة. 

بالرغم من ذلك كان تصرّف قائمة الدكتور منصور إزاء مبادرة الوزيرة شاكيد متوقعًا؛ لا بل نراه، هذه المرّة أيضًا، مدافعًا عن بقائهم في الحكومة، وذلك على الرغم من تبعات القانون الكارثية على إخوانه العرب والمسلمين، ومشيدًا بإنجازات قائمته، ومتحدّيًا خصومه الحركيين الإسلاميين والحزبيين السياسيين؛ وذلك كما كتب قبل أيام على صفحته حينما أجاب مَن ساءلوه: "لماذا يا منصور ما بتفرجينا عضلاتك وبتسقط الحكومة ؟"  قائلًا: إن "أسلوب العضلات لا يجدي نفعًا. الحلول تأتي بالتأنّي والحوار والاقناع بأسلوب واقعي وعقلاني. فبعد أن ننتهي من هذه المرحلة سنعرض على أبناء مجتمعنا ما أنجزناه بالحقائق والأرقام.. وندعو الآخرين أيضًا أن يعرضوا ما أنجزوه بسياساتهم وأساليبهم خلال هذه المرحلة، ليكون أبناء مجتمعنا كافةً حكَمًا بيننا". إنّه يتحدث بلغة القائد الجديد الواثق من أن ما يفعله وإخوانه في الحركة يلقى قبولًا بين عامة الناس، وبأنّ مستقبل حركته السياسية سيكون زاهرًا، لأن المواطنين العرب، هكذا يصر، قد عافوا الخطابات السياسية التقليدية وشعاراتها الفارهة، ويريدون حصصهم من موائد رحمة الدولة ومؤسّساتها؛ وهو من أجل تحقيق ذلك يعمل وسيبقى يعمل من داخل الحكومة. 

 يعتقد البعض أنّ ما يقوم به قادة القائمة الاسلامية الموحّدة لا يستحق المتابعة ولا النقاش؛ فهذه حقبة سوف تمسي قريبًا مشهدًا من تاريخ عابر وستنتهي فصولها  كنثار هش منسيّ، وستطوى وكأنها لم تكن. ومع أنني أتوقع مثلهم، كما قلت في السابق، بأن فترة "زواج المنفعة" القائم حاليًا بين القائمة الاسلامية الموحدة وباقي مركبات الحكومة الإسرائيلية، سوف تنفد ضرورياته قريبًا؛ إلا أن التجربة، كما زوّدونا بها، ستترك وراءها آثارًا لن تمّحي تلقائيًا؛ فالائتلاف بين قوة سياسية حركية إسلامية تحظى بتأييد واضح بين المواطنين العرب في إسرائيل، وبين عناصر من اليمين الصهيوني المتدين المتطرف، شكّل سابقة غير معهودة في العمل السياسي الاسرائيلي، بشكل عام، وداخل المجتمع العربي على وجه الخصوص؛  وعزّز، كما نلمس بوضوح، نشوء مفاهيم "مواطنية" شعبوية، مضللة وملتبسة، ساعدت على تشكيل معالم شخصية الفرد/ المواطن العربي المسلم الراضي بمعيشته في ظل دولة إسرائيل، والقانع بدوره "المؤثر"  في أحضان "مجتمع محافظ"، تمامًا كما نادى شعار الحركة الإسلامية قبل الانتخابات ودعا الناس للتصويت لهم لأن صوتهم "واقعي، مؤثر ومحافظ".

لن تتوقف القضية، إذن، على مصير القائمة الموحّدة السياسي ولا على مستقبل حركة الدكتور منصور عباس الإسلامية؛ فتزايد قوّتها الاجتماعية والسياسية من أصله كان نتيجةً لتراجع قوة سائر الأحزاب والحركات السياسية التقليدية؛ كما أدّى ذلك إلى تشجعّهم على الترويج لبناء شخصية المواطن العازف عن ممارسة واجبه السياسي الوطني الفعّال في مواجهة سياسات القمع والعنصرية الاسرائيلية الرسمية، والقانع بدوره "المؤثر والمحافظ" في مجتمع يسعى لنيل حقوقه المعيشية "بالتأني والحوار والاقناع بأسلوب واقعي وعقلاني"، حتى لو كان الثمن، كما نرى، فك الارتباط الكامل بين ضفتي الهوية التاريخية لمجتمعنا بمركبيها التقليديين:  المواطني والوطني.

لم يُخفِ الدكتور منصور عباس، ذات يوم، رؤية حركته السياسية والاجتماعية؛ بل على العكس تمامًا،  كان ولم يزل يجاهر بها ويعمل من أجل تحقيقها مهما كلّفه ذلك من توافقات ذرائعية خطيرة توصّل إليها مع أعتى القوى الصهيونية اليمينية؛ فاجتماعيًا هو لن يُسقط الحكومة لأنه يريد أن يحقق تغيير أحوال المواطنين ليضمن "مجتمعًا محافظًا" ، كما أعلن عنه منذ البداية؛ وسياسيًا، لن يسقطها لأنه يعرف أن "الحكومة القادمة، في حالة سقوط هذه الحكومة، ستكون اسوأ بالتأكيد"، وهذه بالتأكيد لن ترضى به حليفًا.

لا أعرف إذا كان الدكتور عباس مؤمنًا بقوته أو بحرّيته على إسقاط الحكومة، لكنني متأكد بأن بينت وشاكيد وزملاءهم لن يقبلوا بأن  تكون "عصمة" حكومتهم بيد منصور عباس وحركته الإسلامية، وسيبقى الطلاق خيارًا من طرفهم فقط؛ وهذا سيحصل حتمًا حين تختمر الظروف السياسية ويُعرف مستقبل نتنياهو السياسي وتصبح امكانية إقامة حكومة يمينية خالصة جديدة مواتية وممكنة.

لقد خلقت تجربة دخول القائمة الاسلامية الموحّدة إلى شراكة مع النظام الصهيوني الحاكم في الدولة اليهودية، بمبرراتها المعلنة من قبل شيوخها وقادتها السياسيين، سابقة لافتة وتحدّيًا جدّيًا لمواقف الحركات الاسلامية التي لا تؤمن بشرعية النضال البرلماني أو الشراكات مع المؤسسات الصهيونية ؛ حيث نفت، بدخولها إلى الإئتلاف الحكومي، استحالة ذلك التزاوج بسبب إسلامية المواطن أو هوية التنظيم الاسلامية وحسب، وأثبتت، في ذات الوقت، أن هذا الخيار ممكن من الناحية العملية، وجائز من الناحية الشرعية، ومرغوب لأسباب نفعية؛ وقد يكون لهذه التجربة مآلاتها في المستقبل. 

وكما قلنا، فإنّ آثار مغامرة القائمة الاسلامية الموحدة ستبقى حتى بعد انفضاض عقد هذه الحكومة، خاصة فيما يتعلق بترسيخها لمصطلح "المجتمع المحافظ" الفضفاض، الذي خلق هامشًا قيميًا ملتبسًا تمّ تسخيره من قبل بعض القيادات المحلية والقطرية لتبرير بعض قراراتهم الخلافية، كما حصل، مثلا، قبل أسبوع عندما حظر رئيس مجلس محلي قرية جت المثلث عرض مسرحية "أصوات" معللًا قراره بأن "محتوى المسرحية يمسّ بتعاليم الدين الاسلامي وتقاليد مجتمعنا المحافظ". مع العلم بأن المسرحية عرضت في عدة قرى عربية بدون أي اعتراض من قبل رؤساء تلك القرى المسلمين. ففي صالح مَن خلق هذا الالتباس ؟             

نقف على أعتاب مرحلة تاريخية جديدة ستسيطر فيها القوى اليمينية الدينية على منظومات الحكم، وستبطش بأيديولوجياتها العنصرية على كل الجبهات، حتى تنهار آخر مواقع دولة أسرائيل الأولى؛ وهذا يحدث بالشراكة وبالتواطوء مع قوى متعدّدة من داخل مجتمعاتنا، التي تمر بحالة فوضى وضياع رهييتين. إننا نعيش فيما يشبه الحلقة المفرغة، فالمؤسّسة الحاكمة تعمل على تشجيع نموّ مراكز قوى محلية حديثة النعمة والولاء، وعلى تفريخ عوامل إضعافنا الذاتية وتآكلنا من الداخل، وعلى دعم مظاهر العنف والجريمة والفساد وعدم محاربتها، ومن الناحية الثانية، فإن هذه التشكيلات الجديدة تعزز تأثير المؤسسة الحاكمة بيننا وتمكنّها من تفتيت عرى مجتمعاتنا والقضاء على بواطن حصانتها. وكل ذلك يجري من دون أن تنجح نخب مجتمعنا الواعية المأمولة في خلق حالة مواجهة ملائمة، واستعادة الرشد الكافي لوقف النزيف والبدء في عملية بناء متينة تستشرف المستقبل ومخاطره.   

لقد نوّهنا من مخاطر ظاهرة القيادات الجديدة البديلة، ولم نر أية محاولات جدّية لمواجهتها؛ بل أكتفى البعض بالوقوف أمام مراياهام القديمة وممارسة صمتهم أو اطلاق عبارات التهجم على تلك القيادات وتقريع بعض رموزها، ونسوا أنّ ذلك لوحده لن يغيّر واقعًا ولن يحسم مصيرا. علينا، اذا ما أردنا الحياة الكريمة، أن نحطم مرايانا المهشمة ونمضي إلى ليلنا بعزيمة أصحاب الفجر والتراب.                      

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

السبت 27/09/2025 20:17

شهدت  معظم المدن الايطالية في الأيام الماضية سلسلة من المظاهرات الشعبية الصاخبة المنددة بالحرب الاسرائيلية على غزة، والمُناصرة لفلسطين ولشعبها.

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

السبت 13/09/2025 17:32

شنت اسرائيل هجوما عسكريا على العاصمة القطرية الدوحة، مستهدفة اغتيال عدد من قادة حماس اجتمعوا لمناقشة امكانية التوصل الى صفقة تبادل ممكنة مع الحكومة ال...

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

الأثنين 01/09/2025 20:29

تشهد المنابر العالمية في الآونة الأخيرة تنامياً حادّا في أعداد الأصوات المنددة بسياسات حكومة اسرائيل تجاه الفلسطينيين، وحِدّة في لغة شجب ممارسات جيشها...

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى  جواد بولس

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى جواد بولس

الأحد 17/08/2025 20:20

أكّد بنيامين نتنياهو خلال مقابلة صحفيه أجراها مع فضائية i 24  الاخبارية يوم الثلاثاء المنصرم على "انه مرتبط جدا برؤية "إسرائيل الكبرى، التي تشمل فلسطي...

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية !  جواد بولس

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية ! جواد بولس

الأحد 10/08/2025 21:46

يتعاطى الاعلام الاسرائيلي، هذه الايام، أبعاد قرار بنيامين نتنياهو احتلال قطاع غزة ويتساءل حول مدى جدّيته، وكأنّ ما جرى ويجري على أرض غزة، منذ أن اجتاح...

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع !  جواد بولس

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع ! جواد بولس

السبت 19/07/2025 18:22

أسقطت الهيئة العامة للكنيست مساء الاثنين الفائت اقتراح اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير، بعد أن فشل المبادرون للاقتراح في ال...

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

الأحد 13/07/2025 22:24

تعتبر محاولة اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير ، من الكنيست قمة في سياسة ملاحقة المواطنين العرب في اسرائيل، وانتصارا ساحقا، ف...

توفيق زياد، نناديكَ  - جواد بولس

توفيق زياد، نناديكَ - جواد بولس

السبت 05/07/2025 14:18

تحل اليوم ، الخامس من يوليو، الذكرى الحادية والثلاثون لرحيل توفيق زيّاد. ورغم ضجيج الغبار وحطام الوقت، أرى صورته أمامي وأسمعه، هناك عند حفاف المدى، يص...

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

السبت 28/06/2025 17:15

أثار الاعتداء الإرهابي الدموي الذي نفذ يوم الاحد الفائت على كنيسة "مار الياس" في حي دويلعة في العاصمة السورية دمشق  موجة من ردود الفعل المستنكِرة والر...

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

الأربعاء 11/06/2025 15:39

في الكويت ، قبل أربعة وعشرين عامًا، رحل فيصل الحسيني بهدوء. هدوء سكن طبعه وهو حي ورافقه في كل معاركه ضد الاحتلال الاسرائيلي، تلك التي خاضها في شوارع ا...

الأكثر قراءة

الشابة الطموحة د. دعاء سعد، ابنة شفاعمرو، صنعت مجدها بالعزيمة رحلة طموح لا تعرف المستحيل- بقلم معين أبو عبيد

الأثنين 08/09/2025 20:24

الشابة الطموحة د. دعاء سعد، ابنة شفاعمرو...
إسرائيل تعلن استهداف قادة حماس في الدوحة والحركة تعلن نجاة قادتها من عملية الاغتيال

الثلاثاء 09/09/2025 21:29

إسرائيل تعلن استهداف قادة حماس في الدوحة...
تقرير خاص لمراقب الدولة حول شكاوى الجمهور خلال عملية "الأسد الصاعد"

الأربعاء 10/09/2025 17:37

تقرير خاص لمراقب الدولة حول شكاوى الجمهو...
تقرير سلطة الابتكار حول قطاع الهايتك في إسرائيل لعام 2025 يعرض اتجاهات مختلفة

الأربعاء 17/09/2025 15:09

تقرير سلطة الابتكار حول قطاع الهايتك في...
iPlace تطلق أحدث منتجات Apple في البلاد وسط إقبال جماهيري واسع

الثلاثاء 23/09/2025 17:23

iPlace تطلق أحدث منتجات Apple في البلاد...

كلمات مفتاحية

ضحايا زلزال النيبال قتيلا اخبار محليه اخبار حادث عيلبون هكذا تضع صورة شخصية متحركة فيسبوك بايرن دورتموند نهائي بطولة كأس ألمانيا كرة قدم مستشفى العائلة المقدسة الناصرة عيد الأم توقعات الابراج اليوم الطقس ثلاج الجو الابراج النائب أيمن عودة ضوء أخضر حوادث الطرق اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development