وجه المتطرف إيتمار بن چفير، المرشح في حزب الصهيونية الدينية طلبًا لنتنياهو بأن يعينه مسؤولًا عن ما تسمى "سلطة توطين البدو" وعن ملف العنف في المجتمع العربي، كشرط لدخوله إلى حكومة نتنياهو الجديدة بعد الانتخابات.
و ذكر الاعلامي سيفي عوڤاديا في لقاء صحفي على القناة 13 بأنّ هذا المطلب الذي قدمه بن غڤير هو بمثابة وَضع إصبع في عين منصور عباس.
بدورها حذّرت وفي بيان لها القائمة المشتركة، : القائمة المشتركة من هذا التطور الخطير، وبأن نتنياهو قد يسلّم أهم الملفات الخاصة بالعرب لأحفاد كهانا وبشكل رسمي، وتؤكد على أن مسؤوليتنا جميعًا، في النقب وفي كل مكان، أن لا نسمح لنتنياهو هذه المرة بتشكيل حكومة، ولدينا القدرة على ذلك.
[email protected]