موقع الحمرا الأربعاء 20/08/2025 20:44
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. الأسرلة والتأسرل والعالم المقلوب! جواد بولس/

الأسرلة والتأسرل والعالم المقلوب! جواد بولس

نشر بـ 14/11/2020 16:52 | التعديل الأخير 14/11/2020 16:57

لقد رأينا في المقالة السابقة كيف تعمّدت جميع أجنحة الحركة الصهيونية، وبضمنها نظام إسرائيل القضائي، بمختلف درجات محاكمه، اجهاض امكانية تشكّل "هوية إسرائيلية" واحدة، لو قيّض لها النمو لصهرت بداخلها، مع مرور السنين، كل المواطنين، اليهود والعرب وغيرهم، الذين عاشوا ويعيشون في الدولة، ولاحتوتهم كأفراد وكمجموعات وجعلتهم يمارسون حياتهم بشكل طبيعي وفق ما تمليه عليهم منظومة القوانين وتخطه حدودها من حقوق وواجبات، على اختلاف منابعها وأصولها ومرجعياتها، كما هو الحال في معظم الدول الحديثة.    

لم تولد تلك الهوية المدنية الجامعة لسبب اساسي وهو موقف وعنصرية الحركة الصهيونية، التي خططت منذ البدايات لإقامة دولة يهودية خالية من العرب، رغم كونهم سكان البلاد الأصليين.

فشلت الصهيونية بتحقيق مرادها، فقامت اسرائيل وبداخلها بضعة عشرات الالاف من الفلسطينيين الذين رفضوا ابتلاع " الطُعم" فنجوا وبقوا، في بيوتهم/حصونهم، تذكاراتٍ نازفة لعمق الفاجعة من جهة، وتحدياتٍ صارخة لقمع وممارسات حكومات صهيونية عنصرية شرع قادتها، منذ اليوم الاول لإعلان نصرهم، بالتفتيش عن بدائل أشرس، بعد فشل مخطط حركتهم الأم.

حُسم مصير الأسرلة ؛ مع أنها، كحالة متخيّلة، هي عدوة الدولة اليهودية ونقيضها؛ ورغم ذلك، فلقد تحوّلت "الأسرلة" على ألسن بعض المواطنين العرب الى مسبة شعبوية تطلق في جميع الاتجاهات من دون رقابة حقيقية، أو تكال كمزايدات أو كتعبير عن جهل متسيّد في مجتمعاتنا؛ وكانت تختلط أحيانًا  مع تهمة “التأسرل”، على الرغم من وجود اختلافات جوهرية بين الحالتين، أو هكذا يجب أن يكون .

قد يكون أول من ر فع شعار "الأسرلة"، بمعنى المساواة المواطنية التامة، هو الحزب الشيوعي الاسرائيلي، فرفاقه الأوائل وضعوا اللبنة الاولى لما اصبح فيما بعد مطلب الجماهير العريضة: "دولة لجميع مواطنيها".

"التأسرل"، في المقابل، ورغم استحالة تشكل الأسرلة، هو ممارسة جائزة ، لكنها لا تأخذ في حياتنا شكلًا واحدًا بل قد تنعكس في عدّة سلوكيات ويعبّر عنها بعدة مضامين ليست جميعها، بالضرورة، سلبية ومرفوضة، كما يحاول البعض إيهامنا.

هنالك خلط بين الحالات التي يسمّونها، هكذا على وجه التعويم والتعميم،  بالتأسرل المشبوه؛ وأجزم ان هذا الخلط مقصود، ففي ثناياه يضيع العميل الحقيقي والمُخبر والمفسد والمثبط للعزائم؛ وتختلط حدود الاندماج وممارسات المواطنة وما الى ذلك من حلقات يصرّ البعض على ضبطها في نفس الحزمة تحت اسم "التأسرل" ومساواتها بشكل مغرض. صار العميل في لغة العامة مثله مثل من يربح مناقصة لرئاسة مستشفى أو من أصبح عميدًا  في جامعة إسرائيلية، أو رئيسًا لمجلس ادارة شركة كبيرة، او مديرًا لعيادات صندوق مرضى "مكابي" أو "مئوحيدت"، أو مفتش معارف، أو قاضيًا أو قائدًا لكتيبة في جيش الاحتلال، او  مشاركا في مظاهرة عربية يهودية ضد الفاشية وضد الاحتلال أو رئيس بلدية متعاون، أو كابتن  لمنتخب اسرائيل أو مضيء شعلة "المجد" الإسرائيلي، او عاملًا يبني جدار الفصل العنصري، أو مهندسًا في شركة اسرائيلية تستغل المناجم في نيجريا؛ ومثلها من حالات لا عد لها ولا حصر قد يعتبرها البعض وفق قاموس"الفوضى الوطنية" كلها تأسرلًا ؛ والبقية عند من غابوا ونسوا أن يضعوا الحدود ويصححوا الخرائط ويصلحوا البوصلات ويلقون اليواطر.

فهل كل ما ينعت بالتأسرل هو حقًا خروج عن " الصف الوطني" أو وفق بعض "القضاة " يعدّ عمالة أو كفراً ؟ 

لن نعالج لماذا ومتى شاعت هذه السهولة في إطلاق الإتهامات للغير المختلف ومتى ضاع قاموس الكفاح الشعبي ومفرداته؛ لكنني أعرف أنّ حكومات إسرائيل وأعوانها كانوا من أوائل المستفيدين من هذه البلبلة، وهم من ساهموا في زرع مناخات الالتباس ودق الأسافين، ووسعوا الشروخات وأقاموا، في سبيل تعزيزها،  "هوائيات" التشويش البشرية، الحركية والحزبية.

ليس كل ما يُذمّ كتأسرل يجب أن يكون محظورًا ! فبعض حالاته  قد تعني الإصرار على ممارسة حقوق المواطنة الإسرائيلية التي ننادي بها ونناضل من أجل فرضها على الدولة وعلى مؤسساتها، وهو في هذه الحالات فعل محمود؛ وبعضه قد يعني السعي وراء الاندماج في عروق الدولة ورفض إصرار ساستها العنصريين على إقصائنا واعتبارنا مشاريع تهجير مخزّنة في ادراجهم.

والتأسرل، وليس العمالة مثلًا، قد يطلق بالقصد على من يخدم في جيش الاحتلال او على من يتبنى الرواية الصهيونية ويقبل بنشرها في وجه رواية شعبه، و"المتأسرل" قد يكون صحفيًا يعمل في تلفزيون "مكان" أو في منصة إعلامية صهيونية أخرى مع أنه ينشر، بإصرار وبجرأة، مواقفه الإنسانية والتقدمية؛ بينما، لا يكون متأسرلًا، بالمقابل، من يعمل في فضائيات العرب التي تتغنى باسرائيل وتخدم حكام تلك الدول المستبدين، ولا تنشر الا الفتنة والفرقة والعصبية. والتأسرل يمكن ان يكون قبول صانع افلام فلسطيني أو فنان محلي لدعم مادي من صندوق إسرائيلي معدّ لدعم مواطني الدولة، ولا يكون منكراً إذا كان المال قطريًا أو تركيًا أو فرنسيًا أو أمريكياً.

إننا نعيش اليوم في عالم مقلوب حيث يهاجم فيه، مثلًا، النائب منصور عباس، رئيس الحركة الإسلامية الجنوبية، من قبل اخوانه في الحركة الإسلامية الشمالية ومن الشيوعيين والقوميين في نفس الوقت، وينعت من قبل جميعهم بالمتأسرل والمتصهين، وانا لا افهم كيف ومتى توحّدت مصالح تياراتهم على هذه الجبهة ؟ وفي نفس الوقت تطرد اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الإسرائيلي من صفوفها عضوين يهوديين فاعلين بتهمة مشاركتهما في نشاط لمجموعة اسمها "نقف معًا" علمًا بأن آلاف منتسبيها يناضلون ضد الاحتلال الإسرائيلي ومن اجل العدالة الاجتماعية والمساواة التامة للمواطنين العرب!!

انه عالم مقلوب، لاننا نرى فيه قيادات الحزب الشيوعي الإسرائيلي الذين دعوا في أنظمة حزبهم "إلى إنشاء جبهة يسار يهودية عربية تكون قادرة على أن تقترح لشعبينا برنامجًا مقنعًا من أجل الخروج من الأزمة الراهنة والسير على طريق السلام والمساواة. إن الحزب الشيوعي الإسرائيلي يسعى الى عمل مشترك واسع يقوم على قاعدة متفق عليها مع احزاب وأوساط وشخصيات ذوي رؤى مختلفة" - يجهضون محاولات توسيع الصفوف من أجل مصلحة "شعبيهم" ويتسابقون، مثل الاخرين، بإطلاق شتائم التأسرل والتصهين والعمالة بحق رفاقهم وقادة من حزبهم وجبهتهم.

انه عالم مقلوب حيث نرى فيه قادة اسلاميين فاخروا مرة بقربهم من خيمة ملك العربية السعودية، لكنهم هجروها ولجأوا الى عباءة السلطان أردوغان، وفي كلتا الحالتين لم يترددوا بالصاق تهم "التأسرل" والتهكم على قادة القائمة المشتركة المنتخبين من أبناء شعبهم. إنه عالم مقلوب حين نرى رفاقًا شيوعيين بعد أن تخرّجوا من الجامعات الأممية، وعادوا منائر علم الى اسرائيل، واستوعبوا في شرايينها الصهيونية ودخلوها آمنين وغانمين بنعمة المواطنة وهم غير متأسرلين، لكنهم  يحاربون رفاقهم بتهم المتأسرلين والمتصهينيين والامبرياليين.

ما الأسرلة إذن وما التأسرل ؟

لن نتوصل الى تعريف واحد تجمع عليه الاحزاب والحركات السياسية بيننا؛ لكنني لم أفهم ،كما قلت، كيف يتوحد الشيوعيون الاسرائيليون، عربًا ويهودًا، مع الاسلاميين ومع القوميين على تعريف بعض حالات التأسرل؛ وقد كنت أتخيّل أن هذه  الامكانيات مستحيلة ؛ وذلك ببساطة لأن الحزب الشيوعي الاسرائيلي آمن ويؤمن، لا عن طريق التكتيك السياسي، بحل الدولتين للشعبين وبخلاف ما يؤمن به الإسلاميون، مثلًا، الذين لا يقرّون بحق اليهود في إقامة دولة على أي جزء من أرض فلسطين، التي يعتبرونها وقفًا إسلاميًا معدّاً لاستقبال دولة الخلافة الإسلامية عن قريب؛ وكذلك لأن خلاف الشيوعيين مع القوميين ما زال كما كان قائمًا حول شرعية إسرائيل وكونها تجسيدًا لحق اليهود بتقرير مصيرهم وما يترتب على هذا الخلاف من شعارات سياسية ووسائل كفاحية.

لا أنكر وجود قواسم مشتركة بين هذه التيارات الثلاثة، لكنني اخصّ هنا قضية "التأسرل" ومضامينها كما نواجهها في حياتنا اليومية؛ فهنالك فروق جوهرية ازاءها إن لم تحدّدها قيادات الحزب الشيوعي والجبهة الديمقراطية، فستبقى "الفوضى الهوياتية" طاغية، والتيه السياسي مستمراً، وسيبقى كل هاو أو حاو أو مغرض قادرًا على سحب "جوكره" وإطلاق تعريفه لفعل "التأسرل"، وكأننا في لعبة ورق عبثية !

لا فراغ في السياسة؛ فإن غبتَ عن موقع سيزرع غيرك فيه؛ وإسرائيل لا تغفو ومثلها من يؤمن أنّ مشروعه صار قاب قوس وأدنى وأنّ الفرج يقهقه على أدراج القدر؛ والهوية، ان نسيتم يا رفاق، هي كما قال الدرويش في طباقه: "دفاع عن الذات .. إنّ الهوية بنت الولادة، لكنها في النهاية إبداع صاحبها، لا وراثة ماض .." 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى  جواد بولس

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى جواد بولس

الأحد 17/08/2025 20:20

أكّد بنيامين نتنياهو خلال مقابلة صحفيه أجراها مع فضائية i 24  الاخبارية يوم الثلاثاء المنصرم على "انه مرتبط جدا برؤية "إسرائيل الكبرى، التي تشمل فلسطي...

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية !  جواد بولس

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية ! جواد بولس

الأحد 10/08/2025 21:46

يتعاطى الاعلام الاسرائيلي، هذه الايام، أبعاد قرار بنيامين نتنياهو احتلال قطاع غزة ويتساءل حول مدى جدّيته، وكأنّ ما جرى ويجري على أرض غزة، منذ أن اجتاح...

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع !  جواد بولس

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع ! جواد بولس

السبت 19/07/2025 18:22

أسقطت الهيئة العامة للكنيست مساء الاثنين الفائت اقتراح اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير، بعد أن فشل المبادرون للاقتراح في ال...

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

الأحد 13/07/2025 22:24

تعتبر محاولة اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير ، من الكنيست قمة في سياسة ملاحقة المواطنين العرب في اسرائيل، وانتصارا ساحقا، ف...

توفيق زياد، نناديكَ  - جواد بولس

توفيق زياد، نناديكَ - جواد بولس

السبت 05/07/2025 14:18

تحل اليوم ، الخامس من يوليو، الذكرى الحادية والثلاثون لرحيل توفيق زيّاد. ورغم ضجيج الغبار وحطام الوقت، أرى صورته أمامي وأسمعه، هناك عند حفاف المدى، يص...

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

السبت 28/06/2025 17:15

أثار الاعتداء الإرهابي الدموي الذي نفذ يوم الاحد الفائت على كنيسة "مار الياس" في حي دويلعة في العاصمة السورية دمشق  موجة من ردود الفعل المستنكِرة والر...

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

الأربعاء 11/06/2025 15:39

في الكويت ، قبل أربعة وعشرين عامًا، رحل فيصل الحسيني بهدوء. هدوء سكن طبعه وهو حي ورافقه في كل معاركه ضد الاحتلال الاسرائيلي، تلك التي خاضها في شوارع ا...

لا اعداء دائمين في السياسة  - جواد بولس

لا اعداء دائمين في السياسة - جواد بولس

الأثنين 19/05/2025 21:26

منذ لحظة اعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، يعيش العالم حالة من القلق وعدم اليقين. وقد ساعدت تصريحاته المتتالية، في شؤون السي...

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

الأكثر قراءة

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحوامل ومرضى الأمراض المزمنة هم  الفئات الأكثر عرضه لخطر موجات الحر

الأحد 10/08/2025 14:54

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحو...
ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا) اثر تعرضه لاطلاق نار في الرامة

الأثنين 04/08/2025 18:00

ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا...
بريطانيا تقرر الأعتراف بدولة فلسطين في سبتمبر المقبل

الثلاثاء 29/07/2025 22:00

بريطانيا تقرر الأعتراف بدولة فلسطين في س...
ألف مبارك تخرج الدكتورة مجد نورالدين الوريكات

الأربعاء 30/07/2025 20:15

ألف مبارك تخرج الدكتورة مجد نورالدين الو...
عرابة البطوف: مقتل مسنة (88 عاما) بعد تعرضها لجريمة إطلاق نار -151 ضحية عربية منذ بداية عام 2025 تتعلق بالجريمة والعنف

الخميس 31/07/2025 22:00

عرابة البطوف: مقتل مسنة (88 عاما) بعد تع...

كلمات مفتاحية

داعش عربي اسرائيلي اعدام تقليص عدد الصفوف في المدارس اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه الحج عرابه محاضره الاحوال الجوية الطقس ارتفاع الحرارة صابر الرباعي البوم حالة الطقس، الجو، ماطر، رياح عباس المسيحية الإسلامية،اسرائيل القدس القيامة الاقصى رحاب زريق اخبار محلية محليه اغتصاب شابة بئر السبع اعتقال المشتبه الكرش موضة 2015
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development