موقع الحمرا الأثنين 02/06/2025 17:42
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. الأسرلة/ بقلم: جواد بولس/

الأسرلة/ بقلم: جواد بولس

نشر بـ 07/11/2020 14:19 | التعديل الأخير 07/11/2020 14:21

"الأسرلة" وصف شاع في السنوات الاخيرة كمذمّة يطلقها البعض في وصف فعل، أو دعوة أو مبادرة اجتماعية أو سياسية أو اقتصادية أو ثقافية بهدف تشويه سمعة الفاعل/الداعي/ المبادر ومهاجمته ووأد فعله لكونه "غير وطني" ولا يخدم مصالح المواطنين العرب في اسرائيل، كما يراها ويعرّفها ويؤمن بها أولئك المهاجمون والمنتقدون .

فما الأسرلة اذن؟

يغيب عن بال معظم المنشغلين في هذه القضية موقف قادة الحركة الصهيونية والمؤسسة الحاكمة بكل أجنحتها، الذين حسموا هذه المسألة منذ البدايات وأجهضوا امكانية نشوء حالة "الأسرلة" الرسمية، وذلك حين قمعوا كل محاولة فردية او جمعية للمطالبة بها. 

 قد يكون قضاة المحكمة العليا في ستينيات وسبعينيات القرن المنصرم هم السباقون و"أبطال" هذه المهمة، فقراراتهم المبكرة والمثابرة حالت عمليًا دون  امكانية نشوء "هوية مدنية إسرائيلية" لجميع مواطني الدولة، تشمل بداخلها مركبات ثانوية اخرى مثل الديانة وغيرها.

جاءت قرارات المحاكم الاسرائيلية قبل تشريع قانون القومية بخمسين عامًا وذلك في عدة قضايا حاول من خلالها بعض المواطنين اليهود وغير اليهود تسجيل انفسهم في هوياتهم "كاسرائيليين" وليس كيهود، إلا أنّ صهيونية القضاء وعنصريته وتحيّزه منع قوننة "الأسرلة"، وذلك لإبقاء اليهود ، حسب هذه القرارات، أسياد البلاد، والآخرون ضيوفًا يجلسون على الريح.

لقد ثبّت القضاة عبر تلك السنين "اسرائيل" إسماً لدولة كانت وستبقى دولة يهودية لا يسكنها "اسرائيليون" بل يهود ، لانها، كما كتبوا في قراراتهم، كيان قام "كدولة يهودية في أرض اسرائيل وكحق طبيعي للشعب اليهودي كي يعيش مثل باقي الشعوب في دولته اليهودية السيادية". فلا يوجد انفصام بين اليهود والاسرائيليين، ولن يكون. 

اذن، ما بين أسرلة مستحيلة وغيرها من الحالات، بعضها مستكره وبعضها طبيعي، تضيع الطاسة وتذوب الفوارق وتنتعش الفطريات.

يساورني شعور بأنّ الغالبية العظمى من المواطنين العرب لا تولي هذه الحالة اهتمامًا جدّيًا ولا تتوقف عند ما يعنيه حقيقةً مُطلق التقريع ؛ فأكثرية الناس تسمع هذه "المسبة"، بحق فلان أو تلك المجموعة المتهمة بذلك الفعل المدان، ويمضون الى مواقع عملهم والى مصادر أرزاقهم المرتبطة بطبيعة الحال بأسواق الانتاج والعمل والاستهلاك الاسرائيلية.

لا يمكن ان تغطي مقالة أسبوعية واحدة كل جوانب هذه القضية الملتبسة؛ ولذلك سأكتفي اليوم بالتطرق الى مهاجمة بعض الافكار السياسية الخارجة عن نطاق المألوف والانتقاص من محاولات بعض الاشخاص او المجموعات اقتحام المستقبل بأدوات وبطروحات سياسية جديدة؛ وقد شهدنا الموجة الاخيرة من هذه الهجمات ضد مجموعات من الاشخاص البارزين والمشهود لهم بانتمائهم الحقيقي لقضايا شعبهم ولمصالح مجتمعاتهم، كان بضمنهم النائب ايمن عودة.   

بعض من الذاكرة لن يضر .. فعندما كنا طلابًا جامعيين في أواسط سبعينيات القرن الماضي عشنا مخاضات سياسية ثلاثية الأضلاع ؛ فكطلاب عرب وقفنا معًا في وجه القوى اليمينية التي كان يقودها في حينه من اصبحوا اليوم وزراء في الدولة كيسرائيل كاتس وتساحي هنجبي وايفيت ليبرمان وغيرهم ممن يتحكمون في اجهزة الدولة وسياساتها؛ أما داخليًا فكانت المواجهة محتدمة بين "جبهة الطلاب العرب" وفي طليعتها وقف رفاق الحزب الشيوعي الاسرائيلي وبين "حركة أبناء البلد" التي دأبت على رفع شعارات قومية وعلى نعت الحزب الشيوعي بالاداة الاسرائيلية وعلى مهاجمة تاريخ نشاطاته قبل إقامة اسرائيل وبعدها.

لا أعرف من يذكر اليوم تفاصيل تلك الصدامات، فالمواجهات تعدت رفض "حركة ابناء البلد" لشعارات "الحزب الشيوعي" السياسية ورؤيته للحل من خلال إنهاء الإحتلال الإسرائيلي وإقامة دولتين لشعبين، بل وصلت الى حالات من التخوين السافر والاشتباكات الجسدية العنيفة، اذ أن شعار القوميين في تلك السنوات أكد على ان تحرير القدس سيمر أولا بتحرير جزيرتي "سبتة ومليلة" المغربيتين من براثن الإحتلال الإسباني، وعلى أنّ حل القضية الفلسطينية لا يكون إلا بالمقاومة وإقامة دولة ديمقراطية واحدة على جميع أرض فلسطين؛ ومن لا يؤمن بذلك فهو خائن ومفرّط .   

كانت الأسرلة، اذن، وقتئذ "الوصمة" الكبرى التي ألصقها نشطاء قوميون، أو بعضهم ادّعى القومية، بأهم تنظيم سياسي عمل على بعث روح البقاء والصمود بين الأقلية الفلسطينية الناجية من مزايدات القوميين، وبعد أن هندس قياديّوه، برؤى حكيمة وكفاحية واقعية، ضفتي نجاتها في الوطن: هوية فلسطينية جامعة، ومواطنة اسرائيلية متساوية بالحقوق.

في تلك السنوات لم يكن مصطلح "الأسرلة" شائعًا كمسبة كما في أيامنا هذه، وقد يكون جديرًا دراسة أسباب ذلك؛ لكنني اجزم ان من بين تفسيرات تلك الحالة سنجد وضوح تعريف "العمالة" ومضامينها والاجماع  شبه البديهي على من يكون العميل أو "الذنب"، كما درجت العامة على تسميتهم.

والى جانب ذلك سنجد، كذلك، أن عدم نضوج فكرة المواطنة داخل مجتمعاتنا التي واجهت حتى العام 1966 قمع الحكم العسكري الاسرائيلي، لم يدفع المواطنين الى الاهتمام بماهية "الأسرلة"، لا سيما وقد عاش معظمهم تحت رهبة ونفسية النكبة التي لم يخرجوا منها إلا إبان أحداث يوم الأرض، الذي من دون شك كان عتبة هامة لتجذير مفهوم المواطنة الكاملة ووضوحها كرافد للبقاء السليم، علاوة عن كونها استحقاقًا طبيعيًا لنا.

لقد رافق تلك التطورات وعي قيادات ذلك الزمن بضرورة انشاء شبكة من الاطر المساندة والكفيلة برسم السياسات المرغوبة والضرورية من جهة، وبمواجهة ممارسات الدولة العنصرية من جهة اخرى، فكانت ولادة "اللجنة القطرية لرؤساء المجالس المحلية والبلديه العربية"، ومعها مجموعة من الجمعيات الاهلية والشعبية والنقابية، عناوين مكلفة بمتابعة البعد المدني واستحقاقاته المواطنية، واما "اللجنة العليا لمتابعة شؤون الجماهير العربية" فجاءت لتداري الرافد القومي وما يتفرع عنه من ضرورات وموجبات ومهام؛ وبقيت الأحزاب والحركات السياسية المشاركة في الكنيست عناوين لإدارة المعركتين  وفق ما يراه كل حزب وحسب عقائده وأولوياته.

من دون ان نستعرض جميع المحطات السياسية والتحولات الاجتماعية التي مرت بها مجتمعاتنا المحلية بعد تلك المرحلة، من المهم ان نلحظ ان اهم المتغيرات التي طرأت عليها لم تكن بالزيادة العددية وحسب، بل بنشوء شرائح جديدة وطبقات اجتماعية حديثة أفضت ولادتها الى نمو شبكة من المصالح، الفردية والجمعية، مع الدولة، وفرضت، بالتالي، انماط اشتباك واندماج مع مؤسساتها لم نعهدها من قبل.

استمرت المحاولات لخلق التوازن داخل المعادلة الثنائية حيث بقيت الجبهة الديموقراطية وادواتها المجرّبة والعريقة رأس الحربة في هذه المهمة، إلا أنها،  لأسباب كثيرة، لم تعد قادرة على أداء هذا الدور، ودخلت مؤسساتها في حالة من التكلس والجمود، وراح بعض قادتها ينافسون زملاءهم من الاحزاب الاخرى في الجري والتودّد لزعماء العرب ولطغاتهم، والتراخي أمام تنامي مدّ حركات الاسلام السياسي، حتى ضاعت بوصلة الجماهير المجرَّبة واختلّ قاموس المعاني، فلم يعد للعميل تعريف يجمع عليه ولا كل وطني مأمول، واستحضر كل حاو "اسرائيله" حتى غدت "الأسرلة" هوى وموال يغنيه كل "ثائر " على هواه.

في ظل "فوضى القيادة" ومع جنوح المجتمع الاسرائيلي الى يمينيّة عنصرية وفاشية سافرة، وبسبب عوامل خارجية ومحلية اخرى ازدادت قوة الأصوات المطالبة بعملية الإقصاء الذاتي ومقاطعة مؤسسات الدولة، فسادت حالة من العدمية الخطيرة التي اوصلت مجتمعاتنا الى حالة من "السيلان الهوياتي" والتدحرج نحو  قاع الهاوية، والى عبثية لم تعد محتملة؛ فصار أهون على بعض المتعاطين بالسياسة، والخائفين على مواقعهم الحزبية، مهاجمة الأنقياء والمجتهدين ورميهم بتهمة الأسرلة حينًا والصهينة أحيانًا، بينما نراهم يصمتون ويخنعون امام العابثين في خيرات بلداتهم والمفتنين والمتطاولين والفاسدين والبلطجيين.

ما الأسرلة اذن، ومن يقرر ما هي وما بينها وبين احكام المنفعة أو  "العثمنة" أو "البلشفة" أو "القطرنه" أو "البوتنة" أو "السعدنة" أو "البشرنة" ؟ ومتى تكون مذمومة ومرفوضة حتى يستحق من يمارسها تهمة الخروج عن الصف الوطني او المتصهين او الجاسوس؟ 

يتبع .. 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


لا اعداء دائمين في السياسة  - جواد بولس

لا اعداء دائمين في السياسة - جواد بولس

الأثنين 19/05/2025 21:26

منذ لحظة اعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، يعيش العالم حالة من القلق وعدم اليقين. وقد ساعدت تصريحاته المتتالية، في شؤون السي...

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

السبت 26/04/2025 18:12

رحل البابا فرنسيس يوم الإثنين الفائت، عن  ثمانية وثمانين عاما، تاركا وراءه سيرة عطرة وإرثا من القيم الانسانية الرفيعة التي أشار اليها معظم من عزّوا بو...

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة-  جواد بولس

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة- جواد بولس

الأحد 20/04/2025 14:35

قصف الطيران الاسرائيلي، فجر الأحد الفائت، مبنى المستشفى المعمداني في غزة، مما أدّى إلى تدمير وإلحاق أضرار جسيمة بمبانيه الأساسية. وأفادت مصادر في المس...

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

السبت 12/04/2025 14:06

استمعت المحكمة العليا الاسرائيلية يوم الثلاثاء الفائت لمرافعات الأطراف في قضية اقالة رئيس جهاز المخابرات العامة، الشاباك. وكانت مجموعة من الجمعيات وال...

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

السبت 05/04/2025 16:13

قبل سنوات كان مجرد تعاطي المواطن العربي في إسرائيل مع قضية العصيان المدني يعدّ شططاً سياسيا أو ضربا من ضروب المزايدة القومية الرمانسية، بينما كانت تعد...

حق الشعوب بالانتحار ولكن..  جواد بولس

حق الشعوب بالانتحار ولكن.. جواد بولس

السبت 22/03/2025 17:28

تشهد اسرائيل، هذه الأيام، آخر تداعيات الحرب الجارية منذ سنوات طويلة بين دعائم وبقايا منظومات الحكم السابق فيها، وبين كتائب "العهد القديم" الذي يعمل بن...

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

السبت 15/03/2025 15:08

فاز فيلم "لا أرض أخرى" بجائزة الاوسكار عن فئة الفيلم الوثائقي الطويل، خلال حفل توزيع الجوائز الذي أقيم في مطلع الشهر الجاري  في هوليود .

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

السبت 08/03/2025 21:25

تساءلت في مقالتي الأخيرة ماذا لو جرت الانتخابات الاسرائيلية اليوم؛ وافترضت أن مشاركة المواطنين الفلسطينيين فيها باتت مهدّدة لسببين رئيسين، الاول سياسة...

الأكثر قراءة

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس...
الحكومة تصادق على  تعيين المحامي فراس فرّاج مفوضًا للمساواة في فرص العمل في وزارة الاقتصاد والصناعة

الأثنين 05/05/2025 14:46

الحكومة تصادق على تعيين المحامي فراس فر...
فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة راحل أسدي بعد مصرع والدتها وشقيقها بالحريق

السبت 17/05/2025 07:52

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة را...
اتحاد ارباب الصناعة يرحب بفرض ضمانات مؤقتة فورية ورسوم ضريبية على الألومنيوم المستورد من الصين

الخميس 08/05/2025 18:18

اتحاد ارباب الصناعة يرحب بفرض ضمانات مؤق...
حريق واسع قرب الرامة واستدعاء طائرات إطفاء.

الأحد 18/05/2025 21:01

حريق واسع قرب الرامة واستدعاء طائرات إطف...

كلمات مفتاحية

سمرا نادين نجيم مسلسل سمرا مشاهدة مباشرة مسلسل سمرا سمرا مسلسل بجودة عالية حالة الطقس عواصف انخفاض رعدية مواطن يعرض طفل للبيع موقع اعلانات مصطفى يوسف اللداوي انتفاضة القدس شهر رمضان 2015 رمضان 1436 هجرية اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه فلسطين اخبار فلسطين اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه رشق حجاره تمديد اعتقال سواح مخدرات منظمات الهيكل المزعوم تنظيم اقتحامات مسجد الأقصى شركة الكهرباء العاصفة ناجمة قوة عليا
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development