موقع الحمرا الأثنين 02/06/2025 18:44
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. عندما يصيب "كوفيد 15" رئتي القائمة المشتركة / جواد بولس/

عندما يصيب "كوفيد 15" رئتي القائمة المشتركة / جواد بولس

نشر بـ 04/09/2020 22:30 | التعديل الأخير 04/09/2020 22:33

 أين القائمة المشتركة؟ واين لجنة المتابعة من قضية الكورونا؟ سألني صديقي واخبار  تزايد اعداد المصابين في المدن والقرى العربية تصعقنا من ساعة الى ساعة. لم ينتظر اجابتي، وأردف، هلى ستصوت للقائمة المشتركة لو اعادوا انتخابات الكنيست وبقيت القائمة على حالتها اليوم؟ 

صحونا قبل ايام قليلة على حرب بيانات لم نشهد مثلها منذ تعرفت فضاءاتنا السياسية على لغة المودة بين الانداد، وعلى مفردات الشراكة والنضال الموحد بين الاحزاب والحركات السياسية والدينية المتنافسة والتي تؤمن بضرورة الدفاع عن حقوقها السياسية والمدنية بكل الوسائل القانونية، وفي طليعتها خوض الانتخابات للبرلمان الاسرائيلي، كحق وواجب واستحقاق تتيحه حالة مواطنتنا في الدولة؛ فيما تنكره، لاسباب سياسية ودينية بعض القوى العربية؛ وتحارب معظم الاحزاب اليمينية والدينية العنصرية الصهيونية كونه حقًا دستوريًا لمواطني الدولة العرب، على الضفة الثانية.

لقد تفاقمت الازمة الحالية عندما لم يكتف النائب عن الحركة الاسلامية الجنوبية، منصور عباس، بالرد على مقابلة ادلى بها القيادي البارز في الحزب الشيوعي الاسرائيلي عصام مخول الى قناة "مساواة"، بل اقحم، مستهزئًا، في معرض رده، اسم الحزب الشيوعي وتاريخه.

لقد اتهم القيادي الشيوعي عصام مخول النائب الاسلامي منصور عباس "بمقايضة الحقوق بالمصالح واعتماد الصفقات وفتح قنوات سرية مع قيادة الليكود ونتنياهو ومساعديه" فقام عباس بنفي التهمة ووصف المقابلة  "بالاستعلائية" وأضاف أن مخول "في نهاية المطاف هو عضو في "الحزب الشيوعي الاسرائيلي" ونحن أبناء لحزب اسمها "الحركة الاسلامية" والفرق واضح.."  

لم تكن تلك مجرد مساجلة عابرة بين حليفين في نفس الاطار السياسي يصارعان ضد نفس العدو ومن اجل نفس الهدف؛ ولا أظن أن هذه "المناطحة" قد انتهت، خاصة بعد ان قرأنا كيف انبرى سكرتير عام الحزب الشيوعي، عادل عامر، للدفاع عن حزبه وعن رفيقه عصام مخول ومنتقدًا عضو الكنيست منصور عباس وحركته على اختياره مهاجمة مخول بسبب انتمائه السياسي الى الحزب الشيوعي وهو يعلم علم اليقين "ان هذا هو التيار المركزي بين جماهيرنا وهو التيار الذي أرسى قواعد العمل السياسي الوطني المبني على النضال والكفاح وليس على المقايضة والمتاجرة.." وتحداه، بعد ذلك، بشكل مباشر  "أن يفند الكثير من التسريبات الاعلامية التي تطرقت في السابق الى هذا الموضوع وعلاقته بنتان ايشيل وغيره من قادة الليكود". انها معركة بين نقيضين لا يجمع بينهما الا  عجز اللحظة والسراب.       

لم نخطيء، على ما يبدو، حين قلنا أن أفراحنا، كمواطنين عرب في اسرائيل، هي أفراح صغيرة؛ وهذه كما يعرف المجرّبون تمرّ كنسمة هاربة وتترك على الجبين لهفة وفي الخواصر نارا؛ فبعد نجاح القائمة المشتركة في انتخابات الكنيست الأخيرة وحصولها على خمسة عشر مقعدًا، توسمنا منها خيرًا، ورأينا بفوزها انعكاسًا لنضوج سياسي لافت كانت قد بَلَغته الجماهير العربية في اسرائيل، قابله "اختمار قيادي" أبدته الاحزاب والحركات السياسية التي تآلفت تحت سقفها وخاضت المعركة بروح نضالية عالية وبشراكة حقيقية استحقتا منا كل الدعم والاعجاب. 

 لقد كتبنا في حينه وقلنا: يوجد للقائمة المشتركة قوة سياسية ومعنوية كبيرة، ويوازيها، بطبيعة الحال، مسؤولية عظمى؛ فهل سيعرف أعضاؤها صونها كما يتوقع منهم ؟

لم يملك أحد القدرة على الإجابة على هذا التساؤل؛ ولكننا أكدنا، على ضوء تجربة القائمة الفاشلة السابقة، أن شرط بقاء القائمة موحدة يكمن، علاوة على توفر الارادة، بعدم تراجع أي مركب عن مواقفه التي قدمها عربونا للوحدة وعودته للعمل المنفرد بوحي مصالح حزبه أو حركته الضيقة أو بهدي عقيدته ومبادئه.

لقد أعطى الناخبون مئات آلاف أصواتهم للقائمة المشتركة وذلك على أمل أن يحافظ قادتها على العهدة وعلى الوعد، وليبقوا قوة موحدة في وجه حمم اليمين التي سقطت وستسقط على رؤوس جميعنا في المستقبل القريب؛ فالرهان على نوايا قطعان قوى اليمين السائبة يعادل انتحارًا، والمراوغات من اجل مكاسب وضيعة جراء حملة دعم لاخواننا، في سوريا أو في اليمن أو في لبنان، ينفرد بها حزب هنا أو حركة هناك، مثلها مثل محاولات الاقلاع بمناطيد من غبار.

لقد تخطى انجاز المشتركة تحصيلها العددي، فما حصل على ارض الواقع، كما كتبنا بعد اعلان النتيجة، هو ان الجماهير العربية اجبرت عمليًا جميع الأحزاب والحركات المنضوية تحت خيمة القائمة المشتركة ان تنأى بأنفسها وترتقي وتتغيّر مفاهيميًا وأداءً لتكون جديرة بمكانتها المشتهاة وبتكليفها كممثلة لمصالح تلك الجماهير ولتطلعاتها.

فكان على تلك القيادات اما أن تنتقل من مرحلة المراهقة السياسية والمغامرات الالعبانية الى مرحلة البلوغ والوعي بتحديات حياتنا ومواجهة الالتباس حول مستقبلنا، واما ان ترتطم نزواتها على خشب الكراسي البرلمانية البالية. 

لقد ساهم كل مركب بقسطه من أجل ضمان نجاح التجربة، لكنهم لم يستمروا؛ فعاد بعضهم الى "جلده القديم" وقرّبونا مجددًا من حالة الخيبة والالتباس.

 كان على الجبهة الديمقراطية والحزب الشيوعي أن يعترفا ويقبلا بقيادة النائب ايمن عودة لتنظيمهما العريق والابرز؛ فبدون تلك النقلة، الاتفاق على وجود قائد، لن تكون الجبهة جديرة بقيادتها لصدارة القافلة، ولا ان تستعيد ثقة الناس في عدة مواقع ابتعدت عنها قصاصًا وامتعاضًا من تشتت مواقفها السابقة.

لقد خطت الجبهة خطوات جدية على هذا الطريق، الا ان وجود بعض جيوب المقاومة من بقايا الحرس القديم يضعف الجبهة داخل المشتركة ويعرقل اكتمال المهمة وينتقص من احتمال اعادة تأهيل تنظيم الجبهة وتمكينه لاستعادة دوره المعد لها تاريخيًا .

وكانت مرونة الحركة الاسلامية الجنوبية تجاه شركائها، حتى في المسائل الخلافية، دَينًا في حرج النائب منصور عباس واخوانه؛ ولكنها كانت مهمة مستحيلة؛ فكما صرح شيوخ الحركة في اكثر من قضية وموقف، لن يستطيع ممثلوها الخروج عن ثوابتها العقائدية، حتى لو كان ثمن تمسكهم تصدع وحدة القائمة المشتركة، مثلما حصل في عدة مواجهات أدت عمليًا الى بعث لغة المناكفات مع الشركاء وآخرها ما جرى مع رفاق وقادة الحزب الشيوعي.

 تعتبر الجبهة الديمقراطية والحركة الاسلامية التنظيمين الاساسيين بين الناخبين العرب، والخلل في أدائيهما كاف لافشال تجربة القائمة المشتركة؛ مع ذلك فقد نضيف اليهما ضعف حزب التجمع وغياب مؤسساته وانحسار وجوده الشعبي، وعدم نجاح "الحركة العربية للتغير" باستكمال محاولات بناء مؤسساتها الحزبية الجدية والمحافظة عليها. 

تصل اسرائيل، في هذه الايام، الى آخر محطات تشكل نظامها السياسي الفاشي الجديد؛ فبعد تقويض أسس الدولة الأصلية وبعد السيطرة على معظم مؤسسات ومرافق الدولة الاساسية وبعد اكتمال جاهزية انتفاضة الغوغاء النهمة، نشهد كيف تنقض كتائب "القائد الأوحد"، المهوّشة والجائعة، على كبار الموظفين الاداريين وتطاردهم أو تطردهم من معظم الوزارات والوكالات الحكومية، وذلك من أجل ازالة آخر العقبات وتأمين سيطرة الجهاز الجديد على عروق الدولة ومساماتها بالكامل .

فمن سيقف في وجه تلك الكتائب ؟ ومن سيفشل سياسات الاقتلاع والتهجير والقمع؟ ومن سينظم مجتمعاتنا العربية من جديد؟

لقد آمنا أن نجاح القائمة المشتركة كان علامة واضحة لنضوج شعبي وطني جديد وتجاوب سليم لمجسات مجتمع استشعرت الخطر وشخصته بدقة وتهيأت لمواجهته بمسؤولية وجهوزية عاليتين. وكانت ايضًا انعكاسات هامة لتذويت واع لمعنى الشراكة الجوهرية الحقة اجراه بشكل معمق كل مركب من مركبات القائمة فاستعادوا بعده وبسببه ثقة الناس التي فقدوها. فهل مازال تشخيصنا صحيحًا ؟  

اخشى أننا نضيّع الفرصة مرة أخرى؛ واخشى ان هذه القائمة قد حملت بذور انشقاقها منذ ولادتها، وسيكون علينا، قريبًا، ان نفتش عن وحدة أعمق وعن وسائل نضالية بديلة ومستحدثة لكي تتواءم مع طبيعة المتغيرات الحاصلة في الدولة وفي داخل مجتمعنا. وحدة تستشرف احتمالات التجانس الاوسع والممكن في مواقف الشركاء ازاء قضية المساواة على تفرعاتها وجميع منظومات الحقوق، القومية والمدنية، التي نناضل من اجل الحصول عليها او عدم المساس بها.

يتبع..

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


لا اعداء دائمين في السياسة  - جواد بولس

لا اعداء دائمين في السياسة - جواد بولس

الأثنين 19/05/2025 21:26

منذ لحظة اعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، يعيش العالم حالة من القلق وعدم اليقين. وقد ساعدت تصريحاته المتتالية، في شؤون السي...

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

السبت 26/04/2025 18:12

رحل البابا فرنسيس يوم الإثنين الفائت، عن  ثمانية وثمانين عاما، تاركا وراءه سيرة عطرة وإرثا من القيم الانسانية الرفيعة التي أشار اليها معظم من عزّوا بو...

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة-  جواد بولس

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة- جواد بولس

الأحد 20/04/2025 14:35

قصف الطيران الاسرائيلي، فجر الأحد الفائت، مبنى المستشفى المعمداني في غزة، مما أدّى إلى تدمير وإلحاق أضرار جسيمة بمبانيه الأساسية. وأفادت مصادر في المس...

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

السبت 12/04/2025 14:06

استمعت المحكمة العليا الاسرائيلية يوم الثلاثاء الفائت لمرافعات الأطراف في قضية اقالة رئيس جهاز المخابرات العامة، الشاباك. وكانت مجموعة من الجمعيات وال...

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

السبت 05/04/2025 16:13

قبل سنوات كان مجرد تعاطي المواطن العربي في إسرائيل مع قضية العصيان المدني يعدّ شططاً سياسيا أو ضربا من ضروب المزايدة القومية الرمانسية، بينما كانت تعد...

حق الشعوب بالانتحار ولكن..  جواد بولس

حق الشعوب بالانتحار ولكن.. جواد بولس

السبت 22/03/2025 17:28

تشهد اسرائيل، هذه الأيام، آخر تداعيات الحرب الجارية منذ سنوات طويلة بين دعائم وبقايا منظومات الحكم السابق فيها، وبين كتائب "العهد القديم" الذي يعمل بن...

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

السبت 15/03/2025 15:08

فاز فيلم "لا أرض أخرى" بجائزة الاوسكار عن فئة الفيلم الوثائقي الطويل، خلال حفل توزيع الجوائز الذي أقيم في مطلع الشهر الجاري  في هوليود .

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

السبت 08/03/2025 21:25

تساءلت في مقالتي الأخيرة ماذا لو جرت الانتخابات الاسرائيلية اليوم؛ وافترضت أن مشاركة المواطنين الفلسطينيين فيها باتت مهدّدة لسببين رئيسين، الاول سياسة...

الأكثر قراءة

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس...
الحكومة تصادق على  تعيين المحامي فراس فرّاج مفوضًا للمساواة في فرص العمل في وزارة الاقتصاد والصناعة

الأثنين 05/05/2025 14:46

الحكومة تصادق على تعيين المحامي فراس فر...
فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة راحل أسدي بعد مصرع والدتها وشقيقها بالحريق

السبت 17/05/2025 07:52

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة را...
اتحاد ارباب الصناعة يرحب بفرض ضمانات مؤقتة فورية ورسوم ضريبية على الألومنيوم المستورد من الصين

الخميس 08/05/2025 18:18

اتحاد ارباب الصناعة يرحب بفرض ضمانات مؤق...
حريق واسع قرب الرامة واستدعاء طائرات إطفاء.

الأحد 18/05/2025 21:01

حريق واسع قرب الرامة واستدعاء طائرات إطف...

كلمات مفتاحية

سمرا نادين نجيم مسلسل سمرا مشاهدة مباشرة مسلسل سمرا سمرا مسلسل بجودة عالية حالة الطقس عواصف انخفاض رعدية مواطن يعرض طفل للبيع موقع اعلانات مصطفى يوسف اللداوي انتفاضة القدس شهر رمضان 2015 رمضان 1436 هجرية اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه فلسطين اخبار فلسطين اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه رشق حجاره تمديد اعتقال سواح مخدرات منظمات الهيكل المزعوم تنظيم اقتحامات مسجد الأقصى شركة الكهرباء العاصفة ناجمة قوة عليا
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development