موقع الحمرا الأثنين 06/10/2025 19:34
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. ماذا بعد سقطة حزب ميرتس ؟ بقلم / جواد بولس/

ماذا بعد سقطة حزب ميرتس ؟ بقلم / جواد بولس

نشر بـ 24/01/2020 15:59 | التعديل الأخير 24/01/2020 15:58

سيتوجه الاسرائيليون، في الثاني من آذار المقبل، إلى صناديق الاقتراع لينتخبوا ممثليهم في الكنيست؛ وذلك على أمل أن تُمكّن النتائج، هذه المرة، أحد الحزبين الكبيرين، حزب الليكود، برئاسة بنيامين نتنياهو، أو حزب كاحول لافان برئاسة بيني غانتس، من تشكيل الحكومة القادمة؛ وهي المهمة التي لم تنجز بعد معركتين انتخابيتين متتاليتين.

من المؤكد أننا سنواجه، نحن المواطنين العرب في اسرائيل، خلال الفترة التي ستسبق يوم المعركة، نفس القضايا التي أشغلت منصاتنا، وسنتعرض مجددًا إلى معظم المشاهد التي رافقت تداعيات الجولتين السابقتين.

ستمارس قطاعات معروفة بيننا عاداتها العلنية في تكرار آيات اليأس الموروث بثقة "نبوية" لا تكلّ؛ وفي المقابل، سيسير إخوتهم نحو ذلك الكرمل "الذي فينا" ليحاولوا، مرة أخرى، رغم رحلتهم الصعبة، أن يمسكوا بضفائره الخضراء ويربّوا، من أجل أبنائنا، على سفوحه المتعبة، بعض الأمل.          

كلنا نلاحظ سرعة وخطورة التغييرات الحاصلة داخل المجتمع اليهودي؛ لكن الكثيرين، رغم ذلك، يتصرفون، للأسف، وكأنهم، وحدهم، ورثة وعد السماء الذي لا يقهر؛ أو الممسكين، من عهد عاد، برماح الدهر التي لا تكسر .

لم يتغيّر الكثير على الخرائط السياسية في هذا العام، بل حافظت المعسكرات الناشطة بيننا على مواقعها وعلى جنودها؛ فالداعون للمشاركة في الانتخابات سيحاولون اقناع الناس بصحة نداءاتهم وبسلامة رؤاهم، وسيكون برهانهم على ذلك أنهم أفشلوا، في الواقع، محاولات نتنياهو لبناء واحدة من أخطر الحكومات التي كنا سنواجه نيرانها الحارقة؛ بينما سيدّعي، في المقابل، المنادون بمقاطعة الانتخابات، بعدم وجود فرق بين يمين ويمين، وبينهم وبين ما يسمى باليسار، فكلهم في الصهيونية همّ وبلاء.  لقد شهدنا، رغم المراوحة السياسية في الوسطين اليهودي والعربي بشكل عام، تطورين خطيرين يصحّ اعتبارهما مؤشرين قاطعين مقلقين على حقيقة وصولنا إلى نهاية المنزلق الخطير الذي وصفنا ملامحه خلال تكوّنها في السنوات الماضية:

أولهما مطالبة حزب الليكود بشطب ترشيح النائبة العربية من حزب التجمع، هبة يزبك ، بحجة دعمها للارهاب؛ وهي وإن لا تعتبر سابقة، إلا أن احتمالات نجاحها هذه المرة تبقى مفتوحة على جميع الجهات؛ وثانيهما اندماج حزب "ميرتس" مع حزبي "العمل وجيشر" في قائمة واحدة، بعد أن تآمروا على "دفش" ترشيح أبرز ناشطيه، النائب العربي عيساوي فريج، الى مقعد مهزوز في العشرة الثانية، مما شكّل صفعة مدويًة لجميع من راهن مثلي، رغم مواقف هذا الحزب السلبية في الماضي، على احتمالات ضمه كحليف لبعض نضالاتنا المستقبلية. 

رغم الغضب على هذه الخطوة، إلا أنني لم أفهم أين المنطق عند من فرحوا  لانحراف حزب "ميرتس" وزغردوا بعد جنوحه يميناً ؟ ما الفائدة السياسية من وراء إدعاء وتباهي هؤلاء بصحة "نبوءتهم" وتحققها، حسب رأيهم، وثبوت استحالة وجود أي جسم صهيوني "ايجابي" وحليف لنضالاتنا ومطالبنا نحن العرب في اسرائيل؟ 

يوجد في السياسة فرق بين خيبة الأمل الحقيقية والضرورية والمبررة احيانًا، وبين الاعتداد بديمومة حالة العجز، والتنبوء بحتمية الفشل؛ فسياسة بدون بصيص أمل تعادل، في حالتنا، سياقة قطيع، قد يكون من الغزلان، نحو العدم.

ايماننا بضرورة خلق حلفاء من بين اليهود لنضالاتنا المحقة، هو واجب ومسؤولية نضالية كبرى، وعلينا ألا نتخلى عنه حتى إذا ذقنا طعم الخيبة وراء الخيبة وشعرنا بأن هذه المهمة، بسبب الواقع السياسي المستفز داخل المجتمع اليهودي، صارت عسيرة وأعز  "من بيض الأنوق".

قد لا تؤمّن لنا الانتخابات المقبلة انجازًا وازنًا، وقد نعدم وسائل التصدي الكامل لسياسات الحكومة المقبلة، لكنّ ذلك لن يجرنا لنرضى باغواءات المستحيل؛ فعلى من يصفق لاشتداد الظلمة في فضاءاتنا أن يهدينا إلى دروب النجاة؛ وعلى من يفرح لانسداد فسحات الأمل أمامنا أن يأخذنا نحو طاقات الياسمين؛ لأن الايمان  وحده، بأن الغد قد يكون أحلى، شيء جميل، لكنه سيبقى مجرد شطحات جدة ساذجة وضرب من العبث.

لقد رفضت في الماضي نداءات مقاطعة الانتخابات؛ وأرفض اليوم، بعد خطوة حزب ميرتس، تعليلات من ينادي بها؛ فاستكانة أي مجموعة سكانية تناضل من اجل بقائها ونيل حقوقها، لحاضر عاقر لا يطرح حلولًا، وقبولهم ذلك الحاضر كواقع أجازته تجارب الشعوب، هو بمثابة استسلام المهزوم لضحكة النرد، أو اللهو على موسيقى هتافات ثوري ساهِمٍ عن مقصلة تسقط بصمت على عنقه.

قد نفشل، بالانتخابات فقط، في مواجهة فرق الذئاب الجائعة؛ لكننا، من المؤكد، لن ننجو من أنيابها بالصراخ ولا بانتظار "ظهر الغيب"  أو بالتمني وبالدعاء فحسب؛ فالأيام، مذ وعت الخليقة، دول، "والدهر قلّب والليالي حبلى" ولكل دولة سماء ولكل دهر فارس وحاكم وجنود.     

لم أفرح لأن حزب ميرتس قد تعرّى تمامًا وأظهر للعالم كامل قبحه،؛ بل زادتني سقطته همًا وهمّة ؛فأنا، عندما أشعر بالنيران تأكل أحضاني، أحاول أن أطفئها واخوتي؛ وإذا لم ننجح أسعى لأجد من يساعدنا قبل أن نهلك.    

لا تخفي أحزاب اليمين برامجها السامة تجاهنا، نحن المواطنين العرب في اسرائيل، وهي بذلك لا تبقي أمامنا هوامش للمزايدات وللمناورات، ولذلك أدعو كل من يسترسل بوصف وحشية هذه الاحزاب ومآربها، أن يُفهمنا من سيمنع كتائبها/دواسرها من تنفيذ ما جاء في برامجهم الانتخابية المعلنة؟ وكيف يمكن، اذا تخلينا عن ساحة البرلمان وما تتيحه لنا من هوامش نضالية مواطنية ضيقة، أن نواجه، ونحن على ألف ملة ورأي، مخلوقات نهمة وهي قريبة من إحكام سيطرتها المطلقة على الغابة وفرض قوانينها؟    

لقد صرخنا، قبل خمسة عقود بأن "الفاشية لن تمر " فمرّت ولم يبق في حناجرنا سوى الرماد و" بنات الجبال" والأسى.

كبرنا على حلم أبائنا بعرى "الناصر والبنا وعفلق" فكذبت وعودهم وصدق ابن الشام، نزار، لأننا هنا، في الشرق "نبيع الشعارات للاغبياء، ونحشو الجماهير تينًا وقشًا ، ونتركهم يلوكون الهواء". نُكبنا وانتكسنا فتعلّمنا تراتيل السياط فصرنا الى انفسنا أقرب. صمدنا واشتد عودنا فخافت إسرائيل ودسّت أسافينها في عظامنا حتى بنَت الفاشية أعشاشها على خرائب أحلامنا وجثمت كالطود على صدورنا المقروحة.

ستبقى مهمة ايجاد الحلفاء بين اليهود صعبة لكن سيكون صمودنا بدونهم  أصعب.

مع ذلك، فانا لا انكر حق من رفع شعاراته، قبل سبعين عامًا، أن يرفعها، رغم تقلب الحقب، اليوم؛ ولا انكر عليه ايمانه بأن ما حصل لنا كان مجرد غفوة دهر عابرة، وما اسرائيل الا كمثل غمامة صيف عابرة؛ ولا انكر على من يؤمن وينتظر أن ترسل السماء، في ليلة قمراء، حجارتها، لتغدو بعدها "تل ابيب تلة من رماد" وليصير شعبها رذاذًا للعدم، كما جاء في النشيد!

أقول عجبي! فلهم ما شاؤوا ولاسرائيل الرعونة وشهوة البطش؛ ويبقى واجبنا، نحن ابناء الخوف على مستقبل ملتبس، أن نؤمّن حياة أولادنا كما أمّن أباؤنا بقاءنا في الوطن؛ فمن يعجز عن تدبير شؤونه في الغابة لن يسمع ضجيج الوحش ولا بكاء سقوط الشجر.

 لسنا بحاجة الى مراجعة تاريخ سبعة عقود، بل يكفي أن نرى ما حصل خلال عقدين من الزمن لندرك كيف تحولت زمر المأفونين العنصريين وغلاة الدعاة اليمينيين من شخصيات غير مرغوب بها، على المستويين الرسمي والشعبي، والمرفوضة بعرف القانون وتعريفاته، إلى قادة يتصدرون واجهات الأحزاب وزعماء تتحكم في رقاب السلطة وتنتظر لحظة سقوط القمر .

عندما طالبوا شطب ترشيح النائبة السابقة حنين زعبي، راهنت، في حينه، على ان المحكمة العليا الاسرائيلية ستمنع شطبها، وكتبت "عندما يكون العدل ورطة" في اشارة الى التناقض العميق بين شعارات حزب التجمع وبين لجوء قادته الى المحكمة الاسرائيلية لطلب عدلها؛ أما اليوم، فأنا لا أستطيع، في حالة النائبة هبة يزيك، أن أراهن على نفس النتيجة؛ ففي هذه السنوات القليلة صار العدل في القدس أقرب إلى حكمة الدم؛ ذلك الذي شهدته اوروبا بعد سقوط برلين في أنياب برلمان متوحش احتلته قطعان من الشياطين العابثة في انتخابات برلمانية "حرة". 

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

السبت 27/09/2025 20:17

شهدت  معظم المدن الايطالية في الأيام الماضية سلسلة من المظاهرات الشعبية الصاخبة المنددة بالحرب الاسرائيلية على غزة، والمُناصرة لفلسطين ولشعبها.

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

السبت 13/09/2025 17:32

شنت اسرائيل هجوما عسكريا على العاصمة القطرية الدوحة، مستهدفة اغتيال عدد من قادة حماس اجتمعوا لمناقشة امكانية التوصل الى صفقة تبادل ممكنة مع الحكومة ال...

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

الأثنين 01/09/2025 20:29

تشهد المنابر العالمية في الآونة الأخيرة تنامياً حادّا في أعداد الأصوات المنددة بسياسات حكومة اسرائيل تجاه الفلسطينيين، وحِدّة في لغة شجب ممارسات جيشها...

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى  جواد بولس

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى جواد بولس

الأحد 17/08/2025 20:20

أكّد بنيامين نتنياهو خلال مقابلة صحفيه أجراها مع فضائية i 24  الاخبارية يوم الثلاثاء المنصرم على "انه مرتبط جدا برؤية "إسرائيل الكبرى، التي تشمل فلسطي...

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية !  جواد بولس

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية ! جواد بولس

الأحد 10/08/2025 21:46

يتعاطى الاعلام الاسرائيلي، هذه الايام، أبعاد قرار بنيامين نتنياهو احتلال قطاع غزة ويتساءل حول مدى جدّيته، وكأنّ ما جرى ويجري على أرض غزة، منذ أن اجتاح...

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع !  جواد بولس

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع ! جواد بولس

السبت 19/07/2025 18:22

أسقطت الهيئة العامة للكنيست مساء الاثنين الفائت اقتراح اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير، بعد أن فشل المبادرون للاقتراح في ال...

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

الأحد 13/07/2025 22:24

تعتبر محاولة اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير ، من الكنيست قمة في سياسة ملاحقة المواطنين العرب في اسرائيل، وانتصارا ساحقا، ف...

توفيق زياد، نناديكَ  - جواد بولس

توفيق زياد، نناديكَ - جواد بولس

السبت 05/07/2025 14:18

تحل اليوم ، الخامس من يوليو، الذكرى الحادية والثلاثون لرحيل توفيق زيّاد. ورغم ضجيج الغبار وحطام الوقت، أرى صورته أمامي وأسمعه، هناك عند حفاف المدى، يص...

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

السبت 28/06/2025 17:15

أثار الاعتداء الإرهابي الدموي الذي نفذ يوم الاحد الفائت على كنيسة "مار الياس" في حي دويلعة في العاصمة السورية دمشق  موجة من ردود الفعل المستنكِرة والر...

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

الأربعاء 11/06/2025 15:39

في الكويت ، قبل أربعة وعشرين عامًا، رحل فيصل الحسيني بهدوء. هدوء سكن طبعه وهو حي ورافقه في كل معاركه ضد الاحتلال الاسرائيلي، تلك التي خاضها في شوارع ا...

الأكثر قراءة

مقتل الشاب محمود سمير خطيب من مجد الكروم بعد تعرضه للطعن

الأحد 07/09/2025 13:52

مقتل الشاب محمود سمير خطيب من مجد الكروم...
الشابة الطموحة د. دعاء سعد، ابنة شفاعمرو، صنعت مجدها بالعزيمة رحلة طموح لا تعرف المستحيل- بقلم معين أبو عبيد

الأثنين 08/09/2025 20:24

الشابة الطموحة د. دعاء سعد، ابنة شفاعمرو...
إسرائيل تعلن استهداف قادة حماس في الدوحة والحركة تعلن نجاة قادتها من عملية الاغتيال

الثلاثاء 09/09/2025 21:29

إسرائيل تعلن استهداف قادة حماس في الدوحة...
تقرير خاص لمراقب الدولة حول شكاوى الجمهور خلال عملية "الأسد الصاعد"

الأربعاء 10/09/2025 17:37

تقرير خاص لمراقب الدولة حول شكاوى الجمهو...
تقرير سلطة الابتكار حول قطاع الهايتك في إسرائيل لعام 2025 يعرض اتجاهات مختلفة

الأربعاء 17/09/2025 15:09

تقرير سلطة الابتكار حول قطاع الهايتك في...

كلمات مفتاحية

الابراج برج الحمل برج الثور برج الجوزاء برج السرطان برج الأسد برج العذراء برج الميزان برج العقرب برج القوس برج الجدي برج الدلو برج اليونان اليورو التهاب المرارة اعراض تشخيص علاج مسيره ايمن عوده فيدوفيليا بادوفيليا طرق للخيانة و التي لا علاقة لها بالجنس! طفلة حيفا نزيف برومو حفلة جهاد عيلبوني راس السنة عيلبون اوباما نتنياهو تجاهل وجبة افطار زيادة الوزن
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development