موقع الحمرا الأربعاء 21/05/2025 10:55
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. في موديعين والعفولة وكرم السلام، العنصرية واحدة والفاشية لا تتجزأ/

في موديعين والعفولة وكرم السلام، العنصرية واحدة والفاشية لا تتجزأ

نشر بـ 28/06/2019 16:25

في خطوة نادرة أعلن الجنرال شارون أفيك المدعي العسكري الإسرائيلي العام، في الخامس والعشرين من الشهر الجاري، عن اتخاذ قرار يقضي بشطب لائحة الاتهام التي كانت النيابة العسكرية العامة قد قدمتها بحق المواطن الفلسطيني، محمود قطوسه، ابن قرية دير قديس، متّهمةً إياه بتنفيذ جريمة اغتصاب طفلة يهودية تبلغ من العمر سبع سنوات.

 وتصدرت تفاصيل هذه القضية واجهات الاعلام اليهودي بكل قنواته، وتحوّلت  إلى مسألة رأي عام صاخبة داخل الأوساط اليهودية؛ بينما بقيت مهملة على رصيف "الشارع" العربي وذلك على الرغم من تفاصيلها المستفزة وتداعياتها الخطيرة بما تعكسه من مؤشرات حول "عمق" العنصرية الرسمية والشعبية التي تعدّت مرحلة اختمارها الفيروسي المخبري ووصلت إلى حالة من الجهوزية المسْخية الكاملة، المستعدة لاتمام مهمتها في شيطنة الفلسطينيين، وبضمنهم بطبيعة الحال نحن المواطنين العرب داخل إسرائيل، وملاحقتهم/نا ككائنات مضرّة من عالم الحيوانات والحشرات التي لا ينفع معها سوى الابادة أو الطرد أو الاخصاء،  على طريقة "الحلول النهائية" المعهودة.

قد يكون اليأس سببًا يبرّر للبعض ذلك العزوف الشعبي وعدم تفاعل قطاعات عربية واسعة مع ما رافق هذه القضية من مشاهد منفّرة ؛ وقد يدّعي آخرون أن لا جديد في عالم "العدل الاسرائيلي" المستحيل، فقبل اصطياد "قطوسة "وقع كثير من أبرياء العرب في شباك العبث العنصرية ؛ أو ربما لم تظهر لكثيرين العلاقة واضحة بين ما جرى في مستوطنة "موديعين عيليت" وبين ما جرى ويجري في مواقعنا وفي واقعنا.

فقد يعتقد قوم بيننا أنّ ما يجري "هناك" لا يعنينا "هنا" لاننا قد جبلنا، نحن المواطنين العرب، في الجليل وفي مرج ابن عامر وفي المثلث وفي النقب، من طينة أخرى وصار عودنا  أندى وعطرنا أفوح، كعطر الزعتر والسنديان.إنّهم مخطئون؛

وقد يختار غيرهم ألصمتَ أو يؤثر الانبطاح طمعًا برأفة الدب وبغفلته أو أملًا بغفوته. هؤلاء واهمون وحالمون؛ فنحن، أصحاب التين والصبار، يجب أن نعرف كيف نصمد ونمضي نحو شمسنا ولا " نلدغ من فرح مرتين"، وكيف نحمي الضوء في صخر كنعان، ونسهر، كالندى، في حضن نرجس عيونه لا تنام كي لا نسقط من حفاف القدر.

ما بين موديعين وعفولة وكيرم شالوم  

اعتقلت الشرطة الاسرائيلية محمود قطوسة في الاول من أيار الماضي وحققت معه بشراسة وعاملته، منذ اللحظة الأولى، كمجرم وكمغتصب. كانت حظوظه باثبات براءته، التي صرخ باسمها في كل جلسة تحقيق أو أمام قاض، شبه معدومة، فالفلسطيني،  منذ أيام "آدم"،  متهم بالخطيئة؛ ومن لا يصدق فليسأل شوارع القدس عن صليب "الناصري" وعن دموع مريم.

في السادس عشر من الشهر الجاري قدّمت النيابة العسكرية لائحة اتهام لا يستطيع من يقرأها إلا أن يتقزز  ويتمنى جهنمًا لكل "محمود وأحمد "؛ فلقد قام المتهم ، وفق ما جاء في اللائحة، في مستوطنة موديعين عيليت باغواء طفلة كان يعرفها من المدرسة التي يعمل فيها  منذ عشر سنوات كآذن، ونجح بجرها بالقوة الى بيت في المستوطنة حيث كان ينتظره هناك عدد من أصدقائه.ثم عرّاها على أصوات ضحكهم ورفعها بمساعدتهم فامسكوا بأيديها وبأرجلها وضربوها كي يسهلوا عليه تنفيذ فعلته المشينة.

ضجّت عناوين الصحافة والاعلام العبري بنبأ الكشف عن فلسطيني، بعقده الخامس، قام باغتصاب قاصرة يهودية بوحشية وبدون رحمة وهي تستجديه بعجز وببكاء.

لم يبق أحد لم يقرأ التفاصيل التي عملت معظم الصحافة العبرية على"تبهيرها"  وابرازها وهي مصحوبة بتحاليل محرّضة على مجموعة من "حثالات البشر" الذين قاموا بفعلتهم النكراء ليس لأنهم مجرمون ومنحرفون بل لانهم فلسطينيون نفذوا عملية ارهابية بدوافع قومية ضد طفلة يهودية غضة !  

شرعت جوقات السياسيين بتوظيف القضية من أجل تأجيج المشاعر القومية العنصرية اليهودية المرضية، مستهدفة، في فترة ما قبل الانتخابات، غرائز تلك القطعان المهيئة نفوسها على الانقضاض على جميع العرب.

لم ينتظر رئيس الحكومة حتى إدانة المتهم، وسارع  بعض وزرائه، مثل ايفيت ليبرمان، بالتأكيد على أن "هذه ليست بيدوفيليا (اشتهاء الاطفال) انما ارهاب خالص ، من اقسى انواع الارهاب .."  ومثله أكد أردان، وزير الأمن الداخلي، بأنه ليس لديه "شك بان المتهم في هذه الجريمة النكراء قد تغذى هو ومن ساعدوه على التحريض والكراهية التي يرضعونها لدى السلطة الفلسطينية بشكل يومي".

فرقعت العناوين المسمّة وامتلأت فضاءاتنا بطرطشات الأحمر ؛ لكنّها لم تكن الأنباء الدامية الوحيدة، ففي نفس يوم تقديم اللائحة شارك عشرات الناشطين اليمينيين اليهود وبينهم رئيس وأعضاء المجلس البلدي المنتخبين في مدينة العفولة أمام بيت عائلة عربية كانت قد نجحت بشراء بيتها في المدينة بشكل قانوني وعادي.

طالب المتظاهرون بطرد العائلة العربية في مسعى منهم لضمان نقاء مدينتهم وحماية روحها اليهودية، وذلك بعد أن أقسم الرئيس ومعه جميع الاعضاء بعد انتخابهم على أن يحافظوا عليها نظيفة من غير اليهود وألا يسكنها العرب.

وقف محمود قطوسة أمام القاضي وصرخ للمرة الألف أنه بريء لكنه كان كمن يصرخ في واد فلم يصدقوه، وأصرّت النيابة العسكرية على ضرورة اعتقاله حتى نهاية محاكمته.

لم تكتمل فرحة الظالمين هذه المرة. انحاز الحظ، على عادته، للضحية وذلك بعد أن تمادت  المنظمات اليهودية اليمينية خلال حملتها المسعورة وهاجمت بشراسة ما أسموه مؤسسات "اليسار اليهودي" واتهمتهم بالرياء وبالصمت المريب ازاء الجريمة. تحفز بعض الصحفيين وبدأوا يلاحقون تطورات القضية عن كثب فبدأت تتكشف لهم عيوب الرواية الرسمية ونواقصها وظهرت فيها عدة تناقضات واضحة. صار صراخ الفلسطيني مسموعًا لدى البعض وطغى العبث وفاحت روائحه من ثنايا الحكاية.

كبرت الشكوك وتعرّت الحقيقة، حتى لم تعد النيابة العامة قادرة على الدفاع عن موقفها، فاضطرّ المدّعي العسكري العام، بعد ازدياد موجات التساؤل والاستهجان، ان يعلن عن سحبه للائحة الاتهام والافراج عن محمود قطوسة بعد ٥٥ يومًا في الاعتقال .

لم يتحدّث الجنرال باسم العدل ولم يتطرق إلى حق الفلسطيني بأن يبقى بريئًا إلى أن تثبت ادانته. لقد كان همّه الوحيد أن يبحث لماذا فشلت عناصره بمهمتها وكيف أخفق المحققون في عملهم، فوعد بأن يتحققوا مما حصل ويستخلصوا العبر !

سيكون وعده صادقًا وستكتشف الهفوات وستردم الثغرات وستقفل الدوائر وسيصبح محمود  قطوسة آخر الأبرياء الأحياء.

نجا قطوسة بأعجوبة رغم سطوة القمع واستيطان العنصرية في عظام المجتمع وفي دهاليز مؤسسات الدولة؛ ففي نفس اليوم الذي تحدثت فيه الصحافة العبرية عن ابطال لائحة الاتهام بحق ابن دير قديس، نشرت جريدة "معاريف"  تحقيقًا عن ضابط بدوي (و.ه) دافع بجسده عن كيبوتس كيرم شالوم القريب من غزة، ونال، بسبب تضحياته الجسيمة وبطولاته الجمّة، أوسمة ورتبًا ونياشين.

ما كشفته الجريدة كان سرًا خبأه الضابط بدافع الخجل، فهو يشعر بالمهانة بعد أن رفض أهل الكيبوتس، الذي دافع عنه بجسده، قبول طلبه للانتقال مع عائلته والسكن معهم رغم أنهم نشروا  اعلاناً يستكتبون الراغبين بتقديم طلباتهم لدراستها.

لم تستغرق عملية الرفض، وفق ما قاله هذا الضابط، اكثر من لحظة انتهائه للفظ اسمه، فمباشرة أجابته المتحدثة "اسمع.. هذا لا يلائم مجتمعنا".

قد تكون تفاصيل هذه الحادثة مهمة وجديرة بالمتابعة، فلقد كاد الرجل أن يخسر حياته مرتين وهو يدافع عن سكان تلك المنطقة، وتبوأ، خلال مدة خدمته في الجيش والتي استمرت طيلة ٢٣ سنة مواقع قيادية مرموقة، لكنها ، وكما يقول بلسانه، لم  تشفع له فبقي ابن الحاء والضاد وهي حروفة غير مرغوبة في حلوق الأسياد العنصريين.

العنصرية لا تتجزأ والفاشية لا تتلكأ. وصل محمود إلى قريته فأجلوا فيها طقوس الحزن ليفرحوا به حرًا وجريحًا ؛ وبقي العقيد البدوي مع أوسمته الوهمية مواطنًا يغتسل في مهانته لأنه كان وسيبقى كائنًا طارئًا على مشروع لا يقبل القسمة على اثنين ؛ وستمضي مدينة العفولة نحو ظلامها وتغرق فيه كما غرقت كل المدن التي لاحقت فيها أشباح الموت سكانها اليهود وطردتهم وقتلتهم؛ وعلّق جلادوها، في الجامعات وفي المصانع وفي ساحات البلد للأحرار أعواد المشانق.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


لا اعداء دائمين في السياسة  - جواد بولس

لا اعداء دائمين في السياسة - جواد بولس

الأثنين 19/05/2025 21:26

منذ لحظة اعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، يعيش العالم حالة من القلق وعدم اليقين. وقد ساعدت تصريحاته المتتالية، في شؤون السي...

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

السبت 26/04/2025 18:12

رحل البابا فرنسيس يوم الإثنين الفائت، عن  ثمانية وثمانين عاما، تاركا وراءه سيرة عطرة وإرثا من القيم الانسانية الرفيعة التي أشار اليها معظم من عزّوا بو...

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة-  جواد بولس

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة- جواد بولس

الأحد 20/04/2025 14:35

قصف الطيران الاسرائيلي، فجر الأحد الفائت، مبنى المستشفى المعمداني في غزة، مما أدّى إلى تدمير وإلحاق أضرار جسيمة بمبانيه الأساسية. وأفادت مصادر في المس...

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

السبت 12/04/2025 14:06

استمعت المحكمة العليا الاسرائيلية يوم الثلاثاء الفائت لمرافعات الأطراف في قضية اقالة رئيس جهاز المخابرات العامة، الشاباك. وكانت مجموعة من الجمعيات وال...

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

السبت 05/04/2025 16:13

قبل سنوات كان مجرد تعاطي المواطن العربي في إسرائيل مع قضية العصيان المدني يعدّ شططاً سياسيا أو ضربا من ضروب المزايدة القومية الرمانسية، بينما كانت تعد...

حق الشعوب بالانتحار ولكن..  جواد بولس

حق الشعوب بالانتحار ولكن.. جواد بولس

السبت 22/03/2025 17:28

تشهد اسرائيل، هذه الأيام، آخر تداعيات الحرب الجارية منذ سنوات طويلة بين دعائم وبقايا منظومات الحكم السابق فيها، وبين كتائب "العهد القديم" الذي يعمل بن...

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

السبت 15/03/2025 15:08

فاز فيلم "لا أرض أخرى" بجائزة الاوسكار عن فئة الفيلم الوثائقي الطويل، خلال حفل توزيع الجوائز الذي أقيم في مطلع الشهر الجاري  في هوليود .

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

السبت 08/03/2025 21:25

تساءلت في مقالتي الأخيرة ماذا لو جرت الانتخابات الاسرائيلية اليوم؛ وافترضت أن مشاركة المواطنين الفلسطينيين فيها باتت مهدّدة لسببين رئيسين، الاول سياسة...

الأكثر قراءة

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان يوم غد الجمعة بعد مصرعها بحادث تلفريك في إيطاليا

الخميس 24/04/2025 21:35

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان ي...
محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم السلاح والرهائن

الأربعاء 23/04/2025 21:55

محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم ال...
الحكومة تصادق على  تعيين المحامي فراس فرّاج مفوضًا للمساواة في فرص العمل في وزارة الاقتصاد والصناعة

الأثنين 05/05/2025 14:46

الحكومة تصادق على تعيين المحامي فراس فر...
بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس...
فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة راحل أسدي بعد مصرع والدتها وشقيقها بالحريق

السبت 17/05/2025 07:52

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة را...

كلمات مفتاحية

الابراج اليوم حظك Internet explorer مايكروسوفت انتحار 4806 اسرائيليا انتحروا خلال الاعوام 2000- 2013 عرابة أمسية احتفالية التطوع محمود درويش المشاريع التطوعية تنظيم الدولة الاسلامية داعش سويد سوريا اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه فلسطين اخبار فلسطين القدس اسوار الطقس حالة الجو منخفض مشروب البروتين رياضة تعرفي أسباب العقم النساء مدارس مدرسه تخرج البعينه نجيدات
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development