موقع الحمرا الأحد 25/05/2025 19:07
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. يا علمانيين أفيقوا واتحدوا!.. بقلم جواد بولس/

يا علمانيين أفيقوا واتحدوا!.. بقلم جواد بولس

vera
نشر بـ 29/09/2017 14:01

أثار توزيع رابطة الأئمة  في مدينة أم الفحم كتاب "فتاوى" على طلاب جميع المدارس جدلا محليا تباينت فيه المواقف حول عملية التوزيع غير المنهجية ذاتها وحول مضامين الفتاوى التي تطرق إليها الكتاب.

مبادرة رابطة الأئمة تعتبر خطوة متقدمة في محاولات إحكام  السيطرة على الحيزات العامة لا سيما في مواقع تشكيل ذهنيات الأجيال الناشئة وفي مقدمة تلك المواقع المدارس كحلقة هامة ومتممة للجوامع  والنشاطات الإجتماعية الأخرى.

في الواقع، لا تنفرد هذه الخطوة بكونها  محاولة "لأسلمة" فضاءات مجتمعاتنا المحلية وتسييرها وفق منظومة قيم ومفاهيم شرعية لم تحظ يومًا باجماع  فقهي واحد ولا بذات  المساطر، فجميع قرانا ومدننا شهدت وتشهد حضورًا صاخبًا لمحاولات "صرف" منظومة السلوكيات الإسلامية المفترضة بطرق متعددة وقد رافقت بعضها أحيانًا عمليات تكفير "الآخرين" وقمعهم.    

وبتزامن يؤكد حجم تلك الظاهرة بدأنا نسمع في هذه الأيام أصواتًا تحتج على نية فعاليات قرية "مجد الكروم" الجليلية إحياء مهرجان تحت اسم "ليالي مجد الكروم"، علمًا بأننا نعرف أن ما سيواجهه منظمو هذا المهرجان كان قد واجهه قبلهم معظم المبادرين لنشاطات اجتماعية ورياضية وفنية وسياسية في العديد من قرانا ومدننا عندما هوجمت عشرات الفعاليات بنفس الحجة والشعارات وهُدد القائمون عليها من قبل جهات ادعت كونها اسلامية ولم تتردد بفرض رأيها  بوسائل يجب أن تكون مستنكرة ومرفوضة. فلقد ألغيت في هذه المواقع مهرجانات موسيقية وعروض مسرحية وسباقات رياضية ومسيرات سياسية وذلك بحجة معارضتها لشرع الله وتعاليم الاسلام وبادعاء أنها تسهل فرص "الفسوق" الناتج عن اختلاط الذكور بالاناث ومثلها من حجج لا تستقيم مع طبيعة الحياة العصرية وقيم تؤمن بها قطاعات واسعة من أبناء مجتمعنا. 

لكن القضية المقلقة برأيي لم تكن محصورة بما تمارسه هذه الجهات ، على تفاوت نظراتها حول وسائل "إقناع" الآخرين وحدود إحلال "العصا" مكان "بالتي هي أحسن"، بل بغياب موقف واضح ومنظم يجمع هؤلاء "الآخرين" في اطارات تحمي حقوقهم المدنية وتصون فضاءات بقائهم الحر والآمن.

من حق التيارات الإسلامية، على تفرعاتها والمؤطرة منها سياسيًا وحركيًا، ممارسة عباداتها الدينية بحرية كاملة والقيام بنشاطاتها الاجتماعية والسياسية، لكننا يجب أن نفرق بين تلك الحقوق وطرق ترجمتها الفعلية من خلال أدوار بعض القيادات غير المتزنة  أو ما تدعو إليه بعض فرقهم غير المسؤولة. 

وللحقيقة إذا ما تمعنا بأدبيات بعضها وبفتاوى ومواقف بعض قادتها سنجد أنهم صادقون مع ذواتهم  واتباعهم ولا يترددون باشهار نواياهم والافصاح عن أهدافهم، فهم يسعون الى بناء مجتمع إسلامي مفصّل حسب مقاسات "عقائدهم" الذاتية ووفقًا لمفاهيمهم التي لا يخفون حدودها ولا حدتها، ولا يخضعونها لأي مساومات أو تنازلات "كرمى" لعيون الأخوة العربية والتعددية وعشاقها، وهذا حقهم ويرونه واجبهم. 

فمن يتابع مواقع بعض قادتهم المؤثرين بين الجماهير العربية في إسرائيل سينكشف، من غير عناء، على تلك الحقائق، ومن يقرأ فهرس كتاب الفتاوى المذكور، سيكتشف بسهولة ما يسعى إليه معدوه، فهم يحاولون ترسيم "حدود وضوابط العلاقة بين الشاب والفتاة في المدرسة وخارجها" ويخططون لاخضاع  أجيال هذا العصر لما يعتبرونه "حكم الحب في الإسلام بين الشباب والفتيات بنية الزواج" و"حكم استضافة الشاب لفتاة عبر صفحته الخاصة والعكس" و"لحكم نشر الفتاة لصورتها الشخصية في الفيس بوك" و "حكم الدخان والنرجيلة" وما الى ذلك من شوون حياتية وعادية لو أجادوا ضبطها سيضمنون سيطرتهم الكاملة على مفارق العيش اليومي وعلى شعابه ولفازوا بجماهير من المؤمنين المهندسة ذهنيًا والمؤمنة سياسيًا وعقائديًا. 

لقد استجلبت عملية توزيع هذا الكتاب نقاشًا محليًا هامشيًا تباينت فيه الآراء بين مؤيدين ومعارضين ومتحفظين، وغابت، مرة أخرى، مواقف السياسين "الوسطيين" والهيئات الحزبية القطرية، وطغى، كالمعتاد، صمت المؤسسات القيادية والتي تمنعت عن إصدار مواقفها في هذه الحادثة كما تمنعت عن ذلك فيما سبقها من حوادث مشابهة في مغازيها، ولقد تركنا هؤلاء في مشهد يذكرنا أننا ما زلنا نعيش في عصر "التحنيط الفكري" الذي تقف على كثبانه قامات من رمل.

"ما العمل"  كان سؤال مقالتي السابقة والتي عنونتها "مطلب الساعة، جبهة في وجه الفاشية الإسرائيلية" حيث اقترحت فيه على قيادات المؤسسات العربية والتي تعلن تمثيلها للمواطنين العرب في إسرائيل، ضرورة تحركها من أجل اقامة "جبهة انقاذ" عريضة مكونة من عرب ويهود وتكون مهمتها الفورية العمل في وجه الفاشية  المتنامية في داخل المجتمع الإسرائيلي والوقوف في وجه نظام الدولة التي باتت "تحركها  أيديولوجية قريبة من الفكر النازي" كما يجمع على ذلك بعض النخب اليهودية أيضًا والتي باتت تستشعر بدورها دنو أنياب ذلك "الوحش" من عتبات بيوتهم.       

 لم يخب ظني، في الواقع، من عدم ابداء تلك المؤسسات لأي التفاتة أو تعقيب على فكرتي المطروحة مع اننا نشاهد في هذه الأيام كيف يتقدم  أصحاب تلك "الأيديولوجية" بامعان واضح نحو تحقيق أهدافهم التي لا تختلف عن أهداف حركات شبيهة ما زال التاريخ يحفظ فطائعها وجرائمها ضد الانسانية والشعوب. 

فبمناسبة ذكرى حرب الستة الأيام واحتلال إسرائيل للضفة الغربية دعت حكومتها إلى الاحتفال "بمرور خمسين عامًا على الاستيطان في يهودا والسامرة"  وذلك في منطقة "غوش عتصيون" القريبة من الخليل وبمشاركة رئيس الحكومة والوزراء وكبار المسوولين في الدولة والجيش. 

في المقابل وفي قرار لافت ألغت رئيسة المحكمة العليا الإسرائيلية، القاضية مريام نائور مشاركة قاضي المحكمة "هندل" في الاحتفال، ومنذ لحظة الاعلان عن هذا الموقف لم تتوقف حملات التحريض والهجوم على المحكمة واتهامها بالعمل ضد "المصالح الوطنية للشعب اليهودي"، وبكونها مدفوعة بمواقف يسارية وسياسية معارضة، وقد يكون تصريح الوزير "يريف ليفين" مؤشرًا على قساوة تلك الهجمة ووضوح أهدافها السياسية في القضاء على استقلال القضاء، الذي كان دائمًا منقوصًا ومشروخًا، فلقد دعا بحزم إلى ضرورة "إخراج القضاة من قوائم المدعوين للاحتفالات الرسمية" واضاف مؤكدًا " أن من كان لديه شك في الأمر يرى اليوم بوضوح كيف ادخل اليوم قضاة المحكمة العليا إلى قاعاتهم مواقفهم الشخصية والسياسية اليسارية المعارضة.." 

ما يحصل في داخل إسرائيل واضح على شاشات صالوناتنا، بالمقابل من يتابع هواجس معظم  المؤسسات العربية وقادتها في أيامنا سيجده مشابهًا لما أشغلها في أكتوبر المنصرم،  فأكتوبر بيننا وعندنا في الشرق هو شهر السراب والوجع  و"مؤسساته الراعية" بدأت تنهمك  في عمليات " التحنيط المنمط" ليوم احتفالات تقليدي، لن يحدث أي تفاعل مؤثر وذي وزن ولن يفضي لتسديد أي أهداف "ذهبية" او "برونزية" في شباك اليمين الاسرائيلي المستوحش، بل على العكس تمامًا فلربما تتحول تداعياته المرتقبة إلى مجرد رحلة جديدة لقوافل العرب نحو المجهول والتيه الأكيد. 

أتخيل أحيانًا أن بعض القيادات والقيمين على المؤسسات التقليدية تنتظر بفارغ "الصبر المناضل" حلول "أكتوبر الحاني" أو تستقدم  ذكرى يوم الأرض ومثيلاتها من أيام جروحنا المكررة بدون تجديد ، حتى أنهم وهم في خضم دورة الانتظار السنوي يهملون مشاهد الحياة الحقيقية حولهم وما يحيق بها من مصادر خطر جسيمة وظواهره المنتشرة والمتفاقمة بيننا في كل قرية وحي وشارع، فلا العنف على أشكاله يحظى برعايتهم  الجدية ولا قتل النساء يؤرق فعلا بال معظمهم، ولا الاعتداءات على الحيزات العامة والحريات الأساسية تحركهم بشكل مجدٍ ومثمر. 

فكم حذرنا وقلنا إننا نسير على منزلقين خطيرين: الأول والأخطر من بينهما هو منزلق الدولة وما تخططه لمستقبلنا، وقد اقترحنا في محاولة لمقاومته بناء "جبهة انقاذ سياسية" واسعة تضم جميع ضحايا النظام اليميني العنصري الحالي والقادم، وهؤلاء ، كما أوضحت في مقالتي المذكورة، هم العرب بدايةً،  وتتلوهم جميع الفئات اليهودية المستعداة حتى الدم لأسباب أتينا على ذكرها. 

وبقي السؤال من معني باقامة هذه الجبهة ومن قادر عليها مفتوحًا على العدم.  

واما المنزلق الآخر فهو ما ينحفر داخل مجتمعاتنا من أخاديد تفرق وتشتت بنى مجتمعنا وتزعزع مركبات هويتنا الجامعة، فمن يقف في وجه هذا المنزلق؟ من معني ومن قادر؟ وما العمل؟ 

أقترح، في البداية، إقامة "رابطة للعلمانيين العرب" المواطنين في إسرائيل، وقد تبادر إليها مجموعات من الشخصيات المتوافقة حول تعريفات مصادر الخطر الخارجي أولا، والداخلي ثانيًا والمجتمعة على تشخيص نوعية الأمراض المستفحلة في جسدنا. 

من حق العلمانيين أن يتوحدوا ليدافعوا عما يؤمنون به من حريات أساسية وفي طليعتها حرية الحياة وحرية التعبير والعمل والفرح والاختلاف وحرية التدين وحرية اللاتدين. 

من واجبهم أن يسعوا، بدون نفاق وتردد ولعثمة، من أجل الحفاظ على فضاءات تسع أجنحتهم ليطيروا بها نحو أمنياتهم وأحلامهم. 

فنداء الحرية العاجل: يا علمانيين أفيقوا واتحدوا. 

 

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


لا اعداء دائمين في السياسة  - جواد بولس

لا اعداء دائمين في السياسة - جواد بولس

الأثنين 19/05/2025 21:26

منذ لحظة اعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، يعيش العالم حالة من القلق وعدم اليقين. وقد ساعدت تصريحاته المتتالية، في شؤون السي...

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

السبت 26/04/2025 18:12

رحل البابا فرنسيس يوم الإثنين الفائت، عن  ثمانية وثمانين عاما، تاركا وراءه سيرة عطرة وإرثا من القيم الانسانية الرفيعة التي أشار اليها معظم من عزّوا بو...

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة-  جواد بولس

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة- جواد بولس

الأحد 20/04/2025 14:35

قصف الطيران الاسرائيلي، فجر الأحد الفائت، مبنى المستشفى المعمداني في غزة، مما أدّى إلى تدمير وإلحاق أضرار جسيمة بمبانيه الأساسية. وأفادت مصادر في المس...

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

السبت 12/04/2025 14:06

استمعت المحكمة العليا الاسرائيلية يوم الثلاثاء الفائت لمرافعات الأطراف في قضية اقالة رئيس جهاز المخابرات العامة، الشاباك. وكانت مجموعة من الجمعيات وال...

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

السبت 05/04/2025 16:13

قبل سنوات كان مجرد تعاطي المواطن العربي في إسرائيل مع قضية العصيان المدني يعدّ شططاً سياسيا أو ضربا من ضروب المزايدة القومية الرمانسية، بينما كانت تعد...

حق الشعوب بالانتحار ولكن..  جواد بولس

حق الشعوب بالانتحار ولكن.. جواد بولس

السبت 22/03/2025 17:28

تشهد اسرائيل، هذه الأيام، آخر تداعيات الحرب الجارية منذ سنوات طويلة بين دعائم وبقايا منظومات الحكم السابق فيها، وبين كتائب "العهد القديم" الذي يعمل بن...

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

السبت 15/03/2025 15:08

فاز فيلم "لا أرض أخرى" بجائزة الاوسكار عن فئة الفيلم الوثائقي الطويل، خلال حفل توزيع الجوائز الذي أقيم في مطلع الشهر الجاري  في هوليود .

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

السبت 08/03/2025 21:25

تساءلت في مقالتي الأخيرة ماذا لو جرت الانتخابات الاسرائيلية اليوم؛ وافترضت أن مشاركة المواطنين الفلسطينيين فيها باتت مهدّدة لسببين رئيسين، الاول سياسة...

الأكثر قراءة

الحكومة تصادق على  تعيين المحامي فراس فرّاج مفوضًا للمساواة في فرص العمل في وزارة الاقتصاد والصناعة

الأثنين 05/05/2025 14:46

الحكومة تصادق على تعيين المحامي فراس فر...
بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس...
فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة راحل أسدي بعد مصرع والدتها وشقيقها بالحريق

السبت 17/05/2025 07:52

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة را...
سخنين: إصابة شاب (22 عامًا) بجروح خطيرة جرّاء تعرّضه لحادثة عنف فجر اليوم

الثلاثاء 29/04/2025 13:20

سخنين: إصابة شاب (22 عامًا) بجروح خطيرة...
اتحاد ارباب الصناعة يرحب بفرض ضمانات مؤقتة فورية ورسوم ضريبية على الألومنيوم المستورد من الصين

الخميس 08/05/2025 18:18

اتحاد ارباب الصناعة يرحب بفرض ضمانات مؤق...

كلمات مفتاحية

اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه الاب نداف كفركنا اختفاء اثار الفتى امجد عبد السلام عثمان هجوم مسلح 140 فرنسا قلة النوم صحه احداث الاخلال النظام الناصره اعتقالات اخرى لمشتبهين اضافيين اخبار محلية فلسطينية اخبار محلية اخبار فلسطينية عملية طعن رياضه رياضه محليه كرة قدم . سخنين أكياس الشاي المستعملة صحة رقصة غانغنام ستايل الاحصاء ارتفاع حاد مؤشر غلاء المعيشة خلال أيلول
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development