موقع الحمرا الأربعاء 09/07/2025 00:02
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. الكراسي أم المآسي.. بقلم جواد بولس /

الكراسي أم المآسي.. بقلم جواد بولس

vera
نشر بـ 11/08/2017 11:03

ما زال مصير "القائمة المشتركة" مجهولًا ويعاني من حالة تعويم لافتة تركت كثيرين في حالة التباس واضح وبعضهم يتخبط في بحر من ردود الفعل المتضاربة وآراء سياسيين لا يوحدهم اتفاق على تشخيص مصادر وأسباب نشوء الأزمة، ولا إجماع حول سبل تفكيك جدائلها.

من أبرز ما تعتمد عليه حجج المنادين بوجوب تطبيق أتفاق الشراكة بين الأحزاب والحركات التي تآلفت قلوبها على حين "سكرة"، كان ما استحضروه من  تراث أجدادنا، سادة الصحاري، فمروآتهم استحدثت في أبهى مشاهدها وكأنها شهب تضيء عتمة ليلهم الفحمي، ووفاءهم استذكر كمسك لأيامهم لا أقلُ، وجميع القيادات، من طالب منهم ب"استخراج" روح الاتفاق ومن جرى في أعقاب فواصله وبين نقاطه، اصطفوا وراء لامية "السموأل" وذكّرونا كيف كان حرُّ العُرب، صاحبُ الوعد، يُصفّد بدينه، ورجالهم تربط بألسنتها. لقد نسوا أو تناسوا أن للروح في الصحراء ظلالًا وصولات وللحروف كرّات وجولات.

لا أنوي التطرق لأزمة القائمة المشتركة كما تطرق إليها كثر، وذلك لعدة أسباب وفي صدارتها يقف الوجع الذي في كبدي مما يجري في ساحاتنا ومواقعنا وما يُرسم لمصيرنا ويخطط لوجودنا في إسرائيل، ثم يليه مشاعر عدم الرضا من طريقة تعاطي المعنيين مع هذه المسألة وما سببته من امتعاض في  نفوس كثيرة؛ فكل المتورطين في تفاصيل الحكاية، منذ بداية تشبيك كبكوبة الصوف وحتى هرهرتها الحالية، ينقبون، في الحقيقة، وراء مصالحهم الحزبية الضيقة والشخصية الأضيق، ويحاولون ايهامنا أنهم يدافعون عن مصالح الناس ومستقبل العمل السياسي الوطني الذي سيتدمر إذا لم تحل القضية على طريقة المحذّر وستخسر الجماهير العربية العريضة مظلة منيعة قادرة على صد قمع حكومة إسرائيل وسياساتها الكارثية .

فإما أعطائي ما "يرضيني"، هكذا يبدو لسان حال الأغلبية ، وإما السقطة اللعينة والهزيمة!   

يجب احترام الاتفاقات،

من المدهش أن نرى إجماع سادة الأحزاب/ الفرقاء وجيوشهم حول تلك "البديهية" الاخلاقية، فالأخلاق، هكذا يبدو، مادة هلامية وعند معظمهم هي مجرد "أسواق" و"مجازات"  توجب احترام "العُقَد" وتنفيذ وصايا "العصا والكوفية" الموروثة قبل ولادة قوانين التجارة ورقود الحكمة عند رجلي السماء.

أكثرية السياسيين تحدثوا باسم القيم والذمم لكن بعضهم  تفرقوا سريعًا عند تخوم المصلحة وعلى بيادر السياسة، فهذه لها، من زمن الأشعري حتى يومنا هذا، شعاب ومنعرجات والكلام فيها ذو أجواف وكهوف تلاك فيها "الشعارات" كخرق، والعهود فنون.

كثيرون ممن صدقوا نوايا قادة أخافهم فجأة علو جسر "ليبرمان" العنصري ، أدهشتهم "دواحس" هذا العصر، وكان أولى بهم أن يسألوا عن "غبراوات" جداتهم، فجدتي ماتت وهي تقول : "عمرهن، يا ستي ، العرب ما بتوحدوا " ورحلت، وهي ابنة الأرض واللغة، مؤمنة بأن "الشراكات تركات".

من المؤسف أن تنشغل محركات المجتمع العربي في إسرائيل بإشكالية طرأت بسبب استقالة النائب التجمعي باسل غطاس بعد تورطه في قضية انتهت بحبسه لعامين، علمًا بأن جميع من كان مشاركًا في مرحلة بناء القائمة وترتيب مقاعدها، وكذلك أعضاء  "لجنة الوفاق" التي رعت في حينه عملية التفاوض، لم يتوقعوا ما حدث ولا أي نظير له.

وبدون التقليل من ضرورة ايجاد حل للإشكال القائم،  ومن المفضل أن يتم ذلك عن طريق التوافق الايجابي، يجب أن تبقى قضية مَن من الأعضاء الشركاء سيحتل هذا المقعد أو ذاك قضية ثانوية، لا بل من الحكمة  إخضاعها، في النهاية، إلى مجمل المعطيات وعوامل الخطر التي تحيط بوجودنا، أذ لا يعقل أن تتحول مسألة "كرسي"، على أهميتها، بين شركاء الوطن والمصير، إلى القضية المصيرية الوحيدة المدرجة على أولويات نوائبنا ونوابنا.

هل فعلًا طوشة الإخوان على رمانة؟

لقد كشفت هذه الأزمة زيف ما صرح به كثيرون من قياديي الأحزاب والحركات المشكّلة للقائمة المشتركة، فمع ولادتها وعدوا الجماهير أن تبقى هذه القائمة وتصمد، وأن تكبر وتتطور، وأن يصبوا في أحشائها مضامين سياسية حديثة تستشرف وسائل نضال مبتكرة ومدروسة، وتتبنى خطابات سياسية مرتكزة على واقعية كفاحية تكون قادرة على حماية الناس، فهل  نصدقهم؟ وهل حقًا كان هذا الوليد معدًا، حسب الشعار والنشيد، ليصير قلعة حامية وفنارًا هاديًا؟

كيف لنا أن نصدق ذلك وكلنا يُستنزف وهو يسمع ويشاهد كيف تتجلى الخلافات اليوم ومن أجل ماذا تُتنازع الولاءات وتدور المعارك ويعلو ضجيج النقاشات حول من أجدر الأحزاب بوراثة ريع ضربة نرد غير محسوبة ولعبة تمت في " طشت" الشيطان! فمن سيقتنع أن هذه "الطوشة"على رمانةٍ وليست القلوب كما كانت ملآنة أمست أكثر ملآنة!

نعيش في مرجل.

يتمادى تحتنا الخطر، وتتكاثر حولنا الزواحف، وتدمينا مفاقس الدم التي بيننا ويتعبنا رصاصها والثكل.

تحاصر الفضائح نتنياهو وتنتظر الكواسر سقوطه والجوارح، وهو يستشعر طالعه القادم ويعرف ما البدائل، فكلما صارت النار أقرب إلى حرجه استشاط صوبنا واختارنا بامعان كأهون الطرائد.

البعض يحسبها من نزواته العابرة لكنها أكبر وأخطر وهو لن يكف عن مخططه، فالقريب من اللجة والهاوية يحاول أن يتخلص ممن يحسبهم طروحًا وأحمالًا زائدة.

صورة واقعنا جلية وقاتمة، ومن يجتهد قليلًا يستطيع قراءة خارطة تيهنا الناجزة. خارطة أعدتها الحكومات المتعاقبة وعززتها الكنيست بقوانين تحدد مسارات هبوطنا وأماكن الإنزلاق ووجهات الرحيل والسفر.

التربة في الدولة خصبة والمجتمع الاسرائيلي "مورّب" ضدنا وحاضر، وأسباب الإنقضاض الكبير "منعوفة" أمامنا والسؤال ييقى متى سيشرعون بخطواتهم الآتية من غير خوف أو تردد أو إعادة نظر خاصة وجزء كبير من القيادات  منهمك "بلعبة الكراسي" وآخرون يبحثون عن مشورة من المنفى أو عفو من شيخ أو سلطان.     

لم يمض أسبوعان على ما استعرضه نتنياهو مع مبعوثي الإدارة الأمريكية وما رشح عن ذلك اللقاء لا يتعدى عن كونه نقطةً صغيرة في زجاجة سم زعاف، وعلى الرغم من جسامة الخبر لم تحظ تفاصيله بأكثر من قلة من تعقيبات روتينية مكرورة اعتمدت على الشجب المألوف وبعضها مُزج بتهديد نتنياهو وحكومته بعظائم الأمور وببشرى تطمئن الجماهير والمؤيدين بالفرج والنصر القريب.

لا أعرف لماذ هذا القصور والتغاضي فمن يراهن على "ضمير العالم" أو استقامة "المجتمع الإسرائيلي" أو عدل السماء أو المحاكم الإسرائيلية ويتوقع أن تشكل هذه روادع في وجه حكومة إسرائيل القادمة سيكون واهمًا ويخيب ظنه.

فعلينا أن نفكر بما العمل في عهد ما بعد نتنياهو لإنه حتى لو بقي هو على رأس الحكم سيكون نتنياهو مختلفًا، ومن المفيد أن نتذكر أن كل ما يجري الآن في الأراضي الفلسطينية المحتلة بدأ عمليًا في زيارة خفية قام بها أرئيل شارون إلى البيت الأبيض واستعرض خلالها أمام الإدارة الأمريكية خططه لتقسيم الضفة المحتلة وفصلها عن غزة وخارطة مفصلة لشوارع الفصل العنصري ونقاط التفتيش وغيرها من تفاصيل حسبها كثيرون مجرد أحلام لصبية عابثين، فصارت كما نرى جحيمًا يعيش في أرجائه الفلسطينيون.  

تاريخ فلسطين مليء بمثل مشاهد هذا "الكسل الوطني" وتجارب مواضينا دامية  وكان أولى بمن شاركوا في مصارعة  "العقبان" على أعشاش السراب أن يعودوا إلى ساحات بيوتهم ومواقعهم ويبنوا قلاعهم ويشيدوا أبراجهم، فالطوفان آت.

وإخيرًا، قد يلومني البعض لأنني لم أطرح أسئلة كثيرة فرزتها أزمة القائمة المشتركة  ومنها إذا كانت الأولوية للمحاصصة الأسمية الحزبية فأين التقييم السليم للنائب النشيط المميز والمضحي والبارز؟ وما وزن المرشح الحزبي ومعنى إختيار الأحزاب لمرشحيها بعد عمليات إنتخاب داخليه قاسية ومضنية؟ وما هو دور ومكانة "لجنة الوفاق" ومن أين  تستقي مصادر شرعيتها؟ ولماذا لم تتعاط المؤسسات القيادية الرئيسية ومثلها مؤسسات المجتمع المدني مع أزمة مقاعد المشتركة، والأهم ماذا هم فاعلون في وجه ما صرح به نتنياهو وما تخطط له إسرائيل الكبرى؟ فالمجال ضيق والبقية ستأتي .

يتبع              

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


توفيق زياد، نناديكَ  - جواد بولس

توفيق زياد، نناديكَ - جواد بولس

السبت 05/07/2025 14:18

تحل اليوم ، الخامس من يوليو، الذكرى الحادية والثلاثون لرحيل توفيق زيّاد. ورغم ضجيج الغبار وحطام الوقت، أرى صورته أمامي وأسمعه، هناك عند حفاف المدى، يص...

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

السبت 28/06/2025 17:15

أثار الاعتداء الإرهابي الدموي الذي نفذ يوم الاحد الفائت على كنيسة "مار الياس" في حي دويلعة في العاصمة السورية دمشق  موجة من ردود الفعل المستنكِرة والر...

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

الأربعاء 11/06/2025 15:39

في الكويت ، قبل أربعة وعشرين عامًا، رحل فيصل الحسيني بهدوء. هدوء سكن طبعه وهو حي ورافقه في كل معاركه ضد الاحتلال الاسرائيلي، تلك التي خاضها في شوارع ا...

لا اعداء دائمين في السياسة  - جواد بولس

لا اعداء دائمين في السياسة - جواد بولس

الأثنين 19/05/2025 21:26

منذ لحظة اعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، يعيش العالم حالة من القلق وعدم اليقين. وقد ساعدت تصريحاته المتتالية، في شؤون السي...

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

السبت 26/04/2025 18:12

رحل البابا فرنسيس يوم الإثنين الفائت، عن  ثمانية وثمانين عاما، تاركا وراءه سيرة عطرة وإرثا من القيم الانسانية الرفيعة التي أشار اليها معظم من عزّوا بو...

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة-  جواد بولس

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة- جواد بولس

الأحد 20/04/2025 14:35

قصف الطيران الاسرائيلي، فجر الأحد الفائت، مبنى المستشفى المعمداني في غزة، مما أدّى إلى تدمير وإلحاق أضرار جسيمة بمبانيه الأساسية. وأفادت مصادر في المس...

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

السبت 12/04/2025 14:06

استمعت المحكمة العليا الاسرائيلية يوم الثلاثاء الفائت لمرافعات الأطراف في قضية اقالة رئيس جهاز المخابرات العامة، الشاباك. وكانت مجموعة من الجمعيات وال...

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

السبت 05/04/2025 16:13

قبل سنوات كان مجرد تعاطي المواطن العربي في إسرائيل مع قضية العصيان المدني يعدّ شططاً سياسيا أو ضربا من ضروب المزايدة القومية الرمانسية، بينما كانت تعد...

الأكثر قراءة

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية".. واحذر من "صراع واسع النطاق"

الخميس 12/06/2025 22:13

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية"...
ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم الاتفاق معها خطير للغاية

الثلاثاء 10/06/2025 15:30

ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم...
في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح "حماس" وعدم مشاركتها في حكم غزة

الثلاثاء 10/06/2025 13:14

في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح...
ترامب: لست راضيا عن إسرائيل ولا عن إيران

الثلاثاء 24/06/2025 14:38

ترامب: لست راضيا عن إسرائيل ولا عن إيران
تقرير: نتنياهو يسعى للتوصل إلى اتفاق سلام شامل مع سوريا

الخميس 12/06/2025 20:09

تقرير: نتنياهو يسعى للتوصل إلى اتفاق سلا...

كلمات مفتاحية

الابراج برج الحمل برج الثور برج الجوزاء برج السرطان برج الأسد برج العذراء برج الميزان برج العقرب برج القوس برج الجدي برج الدلو برج تجاهل وجبة افطار زيادة الوزن الاسد سوريا اتحاد سخنين يعقد اتفاقية Best Promotion لادارة قسم الاعلانات استاد الدوحة الاتحاد الأوروبي ملصق المنشأ ستار اكاديمي مايا دياب مصرع عامل طابق تل ابيب مدارس ديرحنا تلتزم الإضراب العام الاحوال الجوية حاله الطقس ارتفاع درجات الحراره زحالقة "اشبعتمونا وعودًا وجُعنا للأفعال!"
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development