موقع الحمرا الجمعة 04/07/2025 22:25
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. المستور بين العرب في إسرائيل.. مقال لجواد بولس/

المستور بين العرب في إسرائيل.. مقال لجواد بولس

vera
نشر بـ 16/06/2017 11:52

يعيش المواطنون العرب في إسرائيل واقعًا مركبًا مليئًا بتناقضات خادعة؛ فمن جهة قد يبدو للناظرين عن بعد أنهم يعيشون في "نعيم" ولا يعانون مما يعانيه معظم العرب في الدول العربية، ومن جهة أخرى لن يشعر ذاك الناظر بحالة القلق الدائم التي تسيطر على واقعهم، والخوف المزعج من مجهول خبيث ساكن بينهم. 

في مقالتي اليوم سألفت عناية القراء لثلاثة أحداث خطيرة، انتخبتها لرمزيتها ولكونها تحمل نفس الدلالات الحيّزية العامة والرسائل الخاصة إلى العرب في إسرائيل، وأنوه أنها ستكون الأولى.   

 وفي التالية سأحاول أن أتطرق إلى الحلول الممكنة أو إلى السؤال الأهم: هل يملك المجتمع العربي بمركباته البنيوية ومنظوماته السياسية والاجتماعية والدينية القائمة حلولًا أو قدرات موضوعية تؤهله وتمكنه من وضع حلول حقيقية لحالة الصدام الدائم مع معظم أجهزة الدولة؟       

لا أظن أن هنالك اختلافات جوهرية بين قيادات الأحزاب العربية البارزة والحركات والمؤسسات السياسية والمدنية فيما يخص تعريفها لطبيعة نظام الحكم المتشكل في إسرائيل، وما يبيّته لمستقبل المواطنين العرب، فكلهم يجمعون على أن القيّمين على هذا النظام لم يستنفدوا كامل مخططاتهم المعدة لمواجهة تحديات وجودنا كأقلية قومية تطالب بحقوق اجتماعية وسياسية، فردية وجماعية على حد سواء، وما زالوا، باجماع يميني ديني عريض وواضح، يتحيّنون فرصتهم "التاريخية" الفولاذية لإنزال ما قد تعذّر على الحكومات السالفة من ضربات مميزة لن تشبه ما سبقها في الحدة والقساوة والنتائج المرجو تحقيقها؛ وإذا كان أولئك القياديون العرب متفقين حول تشخيص المخاطر ويستشعرون عمق الهاوية، نجدهم، رغم ذلك، مختلفين حول أطواق نجاتنا، وأي الطرق كفيلة بإنقاذنا من "قصمة" وشيكة لظهورنا قد تكون "ثالثة الأثافي" في تغريبة بني فلسطين، وأختًا لـ"نكبة" تقدمت و"نكسة" تلت، وما أدراكم ما شر الثالثة، والعرب قد قالت قديمًا إن "الثالثة ثابتة".

لا مثل حزيران في شرقنا ينكأ الجرح ويوقظ الوجع الدفين، ولا "أيقونة" ككفرقاسم تتدلى على جدار العدم، وعلى صفحتها ما زال الدم ينزّ جارحًا سكينة الدهشة، وناثرًا طرطشاته على مفارق حياتنا التي لم تعرف رتابة المواطنة ولا لذة الملل منها؛ ففي مواجهات اندلعت، يا للمفارقة، في الخامس من حزيران بين قوات من الشرطة الإسرائيلية والأهالي في مدينة كفرقاسم استشهد الشاب محمد طه بعد أن أصيب بعيارات نارية أطلقها حارس المخفر الذي كان يخدم في قوات "حرس الحدود" قبل انتقاله إلى "جبهة" عمله الجديدة.

تفاصيل ذلك اليوم صارت نشارًا شبه منسي في قلب اللوعة، والحصيلة شهيد وعائلة ثكلى وشرطة تستعد إلى فصل حصاد في حزيران جديد..

كم كان قاسيًا هذا الموت وقد حسبنا أن كفرقاسم قد أنجزت وعدها، وزرعت، قبل ستين عامًا، في سماء الشرق ثماني وأربعين نجمة ما انفكت تتلو على جيرانها "حديث الملاحم، وذبح الأناسي ذبح البهائم، وقصة شعب تسمى: حصاد الجماجم ومسرحها، قرية، اسمها كفرقاسم..".

بعد ذلك المساء الذبيح مضت السنين ثقيلة فهل ستلحقها هذه الأيام وصدرها عارٍ تزينه دمعة حرّى قد تذكر أجيال التيه بمواسم الوجع والندم والحنين.

 تزامنت أحداث كفرقاسم مع حدثين آخرين بارزين يكملان في الواقع نقل رسائل الرصاص ويثبتان لمن ينتظرون رحمة الغيب ورضا الهياكل وسخاء المطر في صيف عربي طويل، أن ساعة الرمل قد عافت صبرها وشاخت شروخ أجراس المشرق بعد أن سكن في قلوبها الصدأ وبح الأنين. 

فقبل أيام شارك في فندق "همكابيا" في مدينة رمات غان، وزراء وأعضاء كنيست ونشطاء من حزب الليكود، وصل عددهم، حسب صحيفة هارتس العبرية، إلى ٤٠٠ شخص، في احتفالية لافتة باستفزارها، وذلك بمناسبة إشهار كتاب بعنوان "المكشوف والمستور عند عرب إسرائيل"، وهو من تأليف رافي يسرائيلي، الأستاذ  في قسم دراسات شرق آسيا في الجامعة العبرية، وفيه يحتج المؤلف على عدم زج المواطنين العرب في إسرائيل داخل معسكرات اعتقال مغلقة لأنه يعتبرهم مجرد "طفيليات تمتص ضروع الدولة". 

تخلل الحفل القاء بعض الكلمات التي ملأها أصحابها بالتحريض الدموي على العرب وعلى ممثليهم في الكنيست، وقد سلط المؤلف الضوء على العلاقة بين العرب والدولة مؤكدًا أنه "لم ير العرب يقفون في الطوابير من أجل التبرع بالدم للمصابين في حروب إسرائيل.. وهذا سلوك الطابور الخامس وليس سلوك المواطنين المخلصين.." فكيف، يا ترى، سيكون مصير أصحاب الطابور الخامس؟   

على جبهة أخرى فلقد أتم البروفيسور "اسا كاشير"  وضع وثيقة أسماها "الكود الأخلاقي" لحدود العلاقة بين النشاط السياسي والأكاديمي، وذلك بناءً على طلب وزير التربية والتعليم الإسرائيلي نفتالي بينت.

ركّزت الوثيقة على منع المحاضرين، زملاء المؤلف، في مؤسسات التعليم العالي من التعبير عن مواقفهم وآرائهم السياسية أثناء ساعات عملهم، ومنعهم كذلك، من التعاون مع "جمعيات معروفة بميولها السياسية"، وذلك في إشارة إلى منظمات حقوقية وجمعيات أهلية تعتبرها الحكومة الإسرائيلية معادية للدولة وسياساتها. 

من الجدير ذكره أن محاضر الفلسفة هذا هو نفسه الذي وضع قبل سنوات وثيقة "الكود الأخلاقي" للجيش الإسرائيلي والتي استجلبت، في حينه، انتقادات لما أجازته من هوامش رحبة للجنود سوّغت لهم إمكانيات اطلاق النار والقتل في الحروب والعمليات العسكرية، كما حصل فعلًا.   

كم قلنا إن ذاكرة عامة الناس قصيرة، خاصةً إذا انقسم معظم هؤلاء الناس بين من يركض وراء لقمة العيش وسعيه لتأمين أمنه الشخصي وسلامة أهل بيته، وبين من ذاقوا طعم الاستقرار الوظيفي ودفء فراش "النخبة" ومناعم اليسر الطبقية التي توفرت عندهم بعد استيعابهم تحت أجنحة الدولة وفي أسواقها ووزاراتها وكبرى الشركات.  

ما فعله أسا كاشير، نزولًا عند رغبة الوزير بينت، هو في الحقيقة اغلاق دائرة وتوثيق زرد الأنشوطة على رقبة الحرية وبقايا أكاديميين قاوموا التدجين، فقبل سبعة أعوام وعد وزير التربية والتعليم في حينه "جدعون ساعر" الليكودي بمتابعة تقرير خطير وضعته جمعية "إم ترتسو" اليمينية ورصدت فيه "جنايات" أكثر من مائة محاضر يهودي تعقبهم، أثناء عملهم في الجامعات، طلاب يمينيون زُرعوا خصيصًا للتجسس عليهم وتدوين تصريحاتهم "اليسارية الشاذة"، حينها أوصت الجمعية بمعاقبتهم ومنعهم من العمل في جامعات إسرائيل. 

ما نشهده اليوم قد يكون في الواقع رتوشًا أخيرة تضعها الحكومة على أقنعة الموت التي علّقت منذ سنوات على جدران منازلنا وفي ساحات مدننا وقرانا، وما يقوم به الوزير بينت ومعه سدنة الهيكل المشتهى، هو تثبيت لآخر دفعة من "أحزمة العفة"على كل حنجرة "نشاز" وكل فم "مارق" لا سيما في الجامعات والكليات التي ما زالت تحتضن بعض السنابل الساهمة، فالبيادر جاهز لانطلاق ألواح الدرس ولاحتفالات صيد الشحارير والعنادل؛ وإذا ما اعتقد البعض أن تصريح الوزير ساعر قبل سنوات كان مجرد شهقة قبل قيلولة العشى أفاق اليوم وشفرة السيف تهوي على الأعناق المتعبة  وتقطع شك العاجزين ب"يقين الظِّبات".

وإذا كان ذلك تذكارًا غير كاف فقد يفيدنا أن نستحضر كتاب "توراة الملك" الذي نشره قبل سبعة أعوام الحاخامان، يتسحاك شبيرا ويوسي إيليتسور، وشبهه البعض بمثابة المرشد لقتل الفلسطينيين، حيث ضمنوه مواقف الشريعة اليهودية ازاء  قتل "الأغيار" وأحكامها القطعية في تلك المسالة .

لقد مرت أقل من عشر سنوات وما كان مجرد توصيات في تقرير بدا للبعض أمزوحة صار نظامًا ملزمًا في جميع معاهد التعليم العليا؛ وإذا ما راهن بعض المتفائلين على أن يأخذ القانون مجراه ويقتص ممن روجوا علنًا لقتل غير اليهود يرى كيف صارت تعاليمهم طليقة تملأ الفضاء وطلقات تلعلع في الهضاب والروابي وساحات مدننا وقرانا.

هكذا في ضفتهم أما على الضفة المقابلة، فكنا نُجمع نحن العرب، منذ نَزْف أكتوبر إلى نحر حزيران، أن الداء عضال وأن الشفاء أمانٍ ويا لبؤس الحال!   

بين العرب من يدّعي أن ما كان قائمًا في إسرائيل قبل عشر سنوات قائم أيضًا الآن، وهنالك من يغذي هذه المقولة على الرغم من اقتناع الكثيرين بأن احتمال إقدام هذه الحكومة أو من سيخلفها، على اتخاذ خطوات تنفيذية بحقنا أو بحق جزء منا صارت وشيكةً، فكيف لمن يستهتر بذلك أن ينجح بدرء المصيبة؟  

مواجهة هذه المخاطر لا يكفيها طيب النوايا، والتوافق بين المرجعيات والوجهاء لا يشفع للقادة في فشلهم بإيجاد ولو جيب/حيّز واحد للحوار مع أي من مؤسسات الدولة، ولا يعفي قصورهم في التوصل إلى ابتكار خطاب قادر على إحداث اختراق في آذان المؤسسة الحاكمة أو في قلب الشارع اليهودي، وإن كان هذا الشارع أرعن والقيادة صلفة. 

 إذا عدمت القيادات أدوات الحوار أو النضال المجدي خاصةً في زمن الأزمات العصيبة ، ويئست من إيجاد خطاب جامع وفاعل، فهل تملك مؤسساتنا وهي في بناها وفكرها الحاليين أدوات تؤهلها لصد الخطر؟ فضحيّة لا تجيد غير الشكوى والصلاة والشعار مصيرها محتوم، واسألوا ملايين "الأكباش" التي تذبح على مرأى العالم وسمع السماء.

يتبع.       

 

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

السبت 28/06/2025 17:15

أثار الاعتداء الإرهابي الدموي الذي نفذ يوم الاحد الفائت على كنيسة "مار الياس" في حي دويلعة في العاصمة السورية دمشق  موجة من ردود الفعل المستنكِرة والر...

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

الأربعاء 11/06/2025 15:39

في الكويت ، قبل أربعة وعشرين عامًا، رحل فيصل الحسيني بهدوء. هدوء سكن طبعه وهو حي ورافقه في كل معاركه ضد الاحتلال الاسرائيلي، تلك التي خاضها في شوارع ا...

لا اعداء دائمين في السياسة  - جواد بولس

لا اعداء دائمين في السياسة - جواد بولس

الأثنين 19/05/2025 21:26

منذ لحظة اعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، يعيش العالم حالة من القلق وعدم اليقين. وقد ساعدت تصريحاته المتتالية، في شؤون السي...

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

السبت 26/04/2025 18:12

رحل البابا فرنسيس يوم الإثنين الفائت، عن  ثمانية وثمانين عاما، تاركا وراءه سيرة عطرة وإرثا من القيم الانسانية الرفيعة التي أشار اليها معظم من عزّوا بو...

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة-  جواد بولس

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة- جواد بولس

الأحد 20/04/2025 14:35

قصف الطيران الاسرائيلي، فجر الأحد الفائت، مبنى المستشفى المعمداني في غزة، مما أدّى إلى تدمير وإلحاق أضرار جسيمة بمبانيه الأساسية. وأفادت مصادر في المس...

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

السبت 12/04/2025 14:06

استمعت المحكمة العليا الاسرائيلية يوم الثلاثاء الفائت لمرافعات الأطراف في قضية اقالة رئيس جهاز المخابرات العامة، الشاباك. وكانت مجموعة من الجمعيات وال...

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

السبت 05/04/2025 16:13

قبل سنوات كان مجرد تعاطي المواطن العربي في إسرائيل مع قضية العصيان المدني يعدّ شططاً سياسيا أو ضربا من ضروب المزايدة القومية الرمانسية، بينما كانت تعد...

حق الشعوب بالانتحار ولكن..  جواد بولس

حق الشعوب بالانتحار ولكن.. جواد بولس

السبت 22/03/2025 17:28

تشهد اسرائيل، هذه الأيام، آخر تداعيات الحرب الجارية منذ سنوات طويلة بين دعائم وبقايا منظومات الحكم السابق فيها، وبين كتائب "العهد القديم" الذي يعمل بن...

الأكثر قراءة

بعد جمع سبعين توقيعًا ... الكنيست تبدأ بإجراء إقصاء النائب عودة

الأربعاء 04/06/2025 22:32

بعد جمع سبعين توقيعًا ... الكنيست تبدأ ب...
د. شيلا تحذّر من المعطيات المقلقة حول التدخين في المجتمع العربي

الخميس 05/06/2025 18:23

د. شيلا تحذّر من المعطيات المقلقة حول ال...
ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية".. واحذر من "صراع واسع النطاق"

الخميس 12/06/2025 22:13

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية"...
ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم الاتفاق معها خطير للغاية

الثلاثاء 10/06/2025 15:30

ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم...
في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح "حماس" وعدم مشاركتها في حكم غزة

الثلاثاء 10/06/2025 13:14

في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح...

كلمات مفتاحية

منشور الجبهة عيلبون اخبار اخبار محلية اخبار محليه الشمال اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه محكمة شهاب الدين الطيبي عربي أثيوبي إسرائيل احتلال بيروت رجيم السوائل لخسارة كيلوجرامات أسبوعين العلاقة الحميمة سر ناجحة اخبار عالميه اخبار عالمية عالميات روسيا حالة الطقس، الجو، ماطر، رياح، منخفض مصطفى يوسف اللداوي انتفاضة الاقصى اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه غرق طبريا بحيره
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development