موقع الحمرا الثلاثاء 12/08/2025 01:58
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. عيد وذاكرة وشعلة , بقلم: المحامي جواد بولس/

عيد وذاكرة وشعلة , بقلم: المحامي جواد بولس

vera
نشر بـ 05/05/2017 10:24

أثارت مشاركة البروفيسور أحمد عيد في إضاءة الشعلة عشية يوم احتفالات إسرائيل باستقلالها نقاشًا برزت بعض انعكاساته الحادة في مواقع التواصل الاجتماعي، بينما غابت معالجته الجدية عن معظم وسائل الإعلام العربية المحلية التي تناول بعضها الحدث، على الغالب، بتقريرية واضحة مصحوبة أحيانًا ببعض الانتقادات والتهجمات، وذلك على الرغم من كون البروفيسور عيد يمثل شريحة منتشرة في مفاصل الدولة، ويحمل أفرادها "جينات" متشابهة تمامًا، وتنتظر فرصة لإنبعاثها، أو لم يكتمل نموها لكنها موجودة  هناك. 

لم تكن مشاركة أحمد عيد في هذا الطقس جديدة، ففي سنوات ماضية شاركت فيه  شخصيات عربية وأوقدت بدورها الشعلة، واستجلبت موجات من الانتقادات تفاوتت حدتها ووتائرها، لكنها تميّزت أساسًا بالاستخفاف في عروبة من شاركوا وفي مكاناتهم الاجتماعية وأوزانهم الشعبية، أما في هذه المرة  فإننا نواجه مشهدًا مختلفًا تبرز فيه بعض  الخصائص الفريدة والمتعلقة بشخص أحمد عيد وبمكانته المهنية والأكاديمية والاجتماعية، وما يمثله بكل ذلك على نطاق مجتمعي أوسع، ففي سيرته الذاتية محطات متعددة من أهمها قيامه، وهو الطبيب العربي، في أول عملية ناجحة لزرع كبد أكسبته، عن جدارة واستحقاق، شهرة محلية وعالمية.

 لقد قدم إلى القدس، في أوائل السبعينيات، من قريته دبورية، التي تنام على الكتف الغربي لجبل الطور في منطقة الجليل الشرقي، ودرس في الجامعة العبرية ومنها تخرج طبيبًا وعمل وتقدم ونشر مئات الأبحاث العلمية، فصار من مشاهير الجراحين، ويقف حاليًا على رأس قسم الجراحة في مستشفى "هداسا".

 ليس من الصعب اكتشاف أعداد يشبهون في سيرهم  سيرة أحمد عيد وما تقولبت عليه هويته القومية، ويخضعون لذات العوامل الاجتماعية/ الاقتصادية؛ فقضية نمو هذه الشرائح  النخبوية واحتوائها في مصاهر الأكاديميا الحكومية وهوامشها الرحبة واستيعابها في كبرى الشركات الإسرائيلية وأسواق المال والهايتك، باتت واقعًا ملموسًا، ومولدًا لحالات، مثل حالة عيد، قد تبدو اليوم مجرد "أنوماليا" فردية، لكنها في الحقيقة أعمق من ذلك وأعمّ.   

قد يفضل كثيرون ألا أتعرض لهذه الحادثة وأتركها لتذبل في حوضها، وذلك عملًا بقاعدة " إذا ابتليتم فاستتروا" أو من باب إيمانهم بحكمة الرمل عندما يحتضن رأس النعامة الحائرة؛ لكنني قررت أن أكتب ما يشبه الرسالة غير الشخصية التي قد يقرأها صاحب الشأن، وقد لا يفعل، وستبقى مجرد تمرين وطني يختلف هذه المرة عما أسميته في حالات سابقة "تحديات سايكووَطنية"،  وهي، برأيي، عبارة عن تعقيدات يفرزها واقعنا المركب كمواطنين عرب في إسرائيل، فتهبط بيننا على شكل معاضلَ أحيانًا، وأحيانًا تكون مجرد التباسات خفيفة من السهل على من يواجهها بقليل من الحكمة والحنكة التخلص منها ومن توابعها. هذا أذا أراد فعل ذلك، أو إذا مكنته الظروف من ذلك، وللنزاهة أقول إنني أعرف أكاديميين اثنين عربيين رفضا عرض وزيرة الثقافة والرياضة الإسرائيلية، واعتذرا عن المشاركة في إضاءة الشعلة هذا العام رغم ما قد يلحق بهما وبعملهما من مضرّة وأذى.   

 فما هو حفل إيقاد الشعلة هذا؟

إنه احتفال سنوي رسمي يرعاه رئيس الكنيست وبانتهائه تنتهي عمليًا مراسم ما يسمى" يوم الذكرى لشهداء جيوش إسرائيل ولضحايا الأعمال العدوانية"  وتبدأ بعده مباشرة الاحتفالات بـ"يوم الاستقلال".

تقام المراسم على جبل هرتسل، قريبًا من ضريح بنيامين زئيف هرتسيل، ويشارك فيها كل قيادات الدولة من مدنيين وعسكريين، وتكون إضاءة اثنتي عشرة شعلة هي الحدث المركزي،لأن هذه المشاعل ترمز إلى أسباط إسرائيل الاثني عشر، وإلى قصصهم كما وردت  في "العهد القديم"، وأشبعت رموزًا صانها التاريخ  أساطير ووعودًا تبعث في الفضاء مع نار تلك المشاعل وتحملها أجيال تقفو أجيالًا .

في كل عام تختار اللجنة المكلفة اسمًا في ظله تقام الاحتفالات وبدلالاته يستلهم المستقبل وتصبغ العزائم،  فهذه السنة كانت الذكرى والفرح " بخمسين عامًا لتوحيد القدس" وكل الشخصيات التي دعيت لاضاءة المشاعل كانت لعلاقتها بهذا العنوان ومدلوله، ولما قدموه من أجل القدس وأهلها.

لقد فهمنا أن البروفيسور عيد يعتبر نفسه مقدسيًا وقد خدم سكانها، عربًا ويهودًا، واعترافًا من القيّمين على هذه الاحتفالية بدوره المقدسي وبعطائه دعوه ليكرموه، هكذا أعلن هو مرة تلو الأخرى، لكنه لم يكتف بتبرير اشتراكه بدوافع شخصية، ولو فعل ذلك لوجب تركه وشأنه، ففي حين عبر عن تفهمه لكل من انتقد مشاركته من إخوانه العرب، أصر في نفس الوقت وطالب من ناحيته " المجتمع العربي أن يتفهمه"،  كما صرّح أمام الإعلامي رمزي حكيم في مقابلة أجراها معه في الثامن والعشرين من الشهر المنصرم، في برنامج " التاسعة" والذي بث على قناة مساواة المحلية.

لقد تحدث البروفيسور عيد في مقابلته بصراحة لامست البساطة والسطحية وبخلط كثير من الأوراق والمواضيع، فهو يرفض أن يعرّف بالرجل السياسي، ولا يقبل أن توظف مشاركته لأغراض سياسية، وكل ما فعله يتلخص بقبوله دعوة لتكريمه كان من غير الممكن رفضها، أما إذا قامت إسرائيل باستغلال مشاركته لتبييض منصتها من عيوب توشحها حتى لو على حساب سمعته ومكانته، فهذا شأن لا يعنيه، وهو لا يؤمن برمزية الحدث ولا يولي للرواية المقصودة من وراءه  وزنًا، ولا أهمية عنده لعدد المشاعل وما تعنيه ولا ما يرافق أيقادها من تصريح يتلى على الملأ، لأنه طبيب يبقى همه صحة البشر وسلامتهم، وهاجسه الوحيد هو "اليومي" وهموم المواطن العادي شاغله.

لم يكن خياره صعبًا، كما قال،  فمباشرة عندما توجهوا إليه استجاب لهم ، لكنه اكتشف لاحقًا إشكالية مشاركته، فحاول أن يقنع مشاهديه بموقفه من خلال نقاش حضاري وهادف رافضًا أسلوب البعض الذي يعتمد على التجريح والتخوين والتهديد، وأصر أن العرب مشتتون وغير موحدين في موقف لم تفهم علاقته بتسويغ المشاركة، "ولأننا جربنا القديم"، على حد قوله ، ولم ينفعنا فيقترح علينا الجديد، وجديده أن نكون مواطنين صالحين و"نستعمل ما لدينا من أدوات ونسعى وراء التفاهم مع الدولة والمحاورة واستغلال حقوقنا الديمقراطية" من أجل تغيير واقعنا. لقد فاته أن الدولة هي التي لا تريدنا مواطنين كاملي الحقوق، وتسعى إلى إقصائنا وتفتيتنا، وأنه كعصفور وحيد خارج عن السرب لن يستطيع تغيير ولا حتى موقع قشة في عشه الذي هو أيضًا في مهب الريح .

جميل أن يكرم المجتمع رواده وأفذاذه، ولكن إذا كان فعلًا هذا هدف القيمين على الحفل فلماذا اختاروه في عام احتفالية "الخمسين على توحيد القدس" وهو عمليًا ليس مقدسيًا بالمعنى الحقيقي للكلمة، ولماذا لم يختاروه مثلا في احتفالية العام المنصرم ( التي أشرك فيها عربي) وقد خصصت "للبطولة المدنية" أو في العام الذي سبقها ( وقد أشركت فيها عربية كذلك)  وقد أقيمت تحت شعار"رواد إسرائيليون".  

 بعض من يعرفون بروفيسور عيد حاولوا تفهمه والدفاع عن قراره  ومنهم من استعانوا بمقارنة فعلته وما يفعله عرب آخرون واجههم الواقع الإسرائيلي بمعضلاته، فقاربوا مثلًا بين خطوته وبين من يتراكضون وراء وظيفة في القضاء الإسرائيلي، ويقسمون يمين الولاء للدولة وقوانينها، أو ليوظفوا في نيابة الدولة وما تتطلبه تلك الوظيفة من ولاءات أو أولئك الذين يخدمون في الشرطة وحرس السجون، أو من يتوسل ليصير مفتشًا في المعارف أو رئيس قسم في مستشفى أو مسؤول في إحدى وزارات الدولة وماإلى ذلك من أماكن عمل كانت محرّمة على العرب ففتحت أبوابها وما رافق ذلك من "محفزات ومرغبات" ؛ هذاعلاوة على أننا تفهمنا قسم عضو الكنيست العربي للدولة وتعهده باحترام قوانينها والولاء لها ، فإذا قبلنا كل ذلك فلماذا نعيب على من يؤمن بدوره كمواطن صالح ويريد تغييرالواقع،أن يوقد لدولته الشعلة ويتمنى لها أن تحيا بعزة وفخار؟

بعض تلك القضايا قد تكون معاضل وأسئلة مناسبة في امتحانات السايكووَطني التي على قياداتنا أن تواجهها وأن تعيد مواقفها إزاءها، وبعضها قضايا تتشابك وتتقاطع مع كوننا مواطنين نسعى للحصول على حقوقنا المدنية والقومية، الفردية والجمعية، فمعظم نضالات الجماهير في الماضي والحاضر كانت ضد سياسة الدولة وقمعها وعدم إعطائنا حقوقنا الأساسية، مثل العمل والتعليم والحركة والعيش بكرامة ؛ لكن مشاركة مواطن عربي، لا سيما في مكانة البروفيسور ووعيه،  في إيقاد شعلة في حفل يكدس كل التناقضات مع وجوده هنا كعربي وفي تزامن مع يوم يتأسى فيه شعبه على تشريد آبائه وتهجير أبنائه، ويستذكر النكبة ومعانيها وفي حين تحاول الأجيال  أن تحافظ على وتحفظ شعلة ذاكرتهم متقدة كي لا تسقط بالتقادم أو بالنسيان، لا تعد ، تلك المشاركة، بمثابة مواجهة معضلة ولا حتى التباس خفيف، فإنها بديهية إنسانية واضحة لم تكن عسيرة على فهم مواطن عادي غير مسيّس، فكيف إذا واجهها نطاسي عصامي مجرب حكيم يداوي القلب والكبد؟

إنها حياتك وأنت حر ومسؤول عن خياراتك فيها، لكنه قد كان خيارًا سياسيًا ذا أبعاد عامة وسلبية، وحتى لو لم تعِ ذلك ولم تتقصده فسيبقى من المستحيل علينا أن نتفهمك    كما طالبتنا وتوقعت أن نفعل.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


السابع من اكتوبر، البداية والنهاية !  جواد بولس

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية ! جواد بولس

الأحد 10/08/2025 21:46

يتعاطى الاعلام الاسرائيلي، هذه الايام، أبعاد قرار بنيامين نتنياهو احتلال قطاع غزة ويتساءل حول مدى جدّيته، وكأنّ ما جرى ويجري على أرض غزة، منذ أن اجتاح...

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع !  جواد بولس

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع ! جواد بولس

السبت 19/07/2025 18:22

أسقطت الهيئة العامة للكنيست مساء الاثنين الفائت اقتراح اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير، بعد أن فشل المبادرون للاقتراح في ال...

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

الأحد 13/07/2025 22:24

تعتبر محاولة اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير ، من الكنيست قمة في سياسة ملاحقة المواطنين العرب في اسرائيل، وانتصارا ساحقا، ف...

توفيق زياد، نناديكَ  - جواد بولس

توفيق زياد، نناديكَ - جواد بولس

السبت 05/07/2025 14:18

تحل اليوم ، الخامس من يوليو، الذكرى الحادية والثلاثون لرحيل توفيق زيّاد. ورغم ضجيج الغبار وحطام الوقت، أرى صورته أمامي وأسمعه، هناك عند حفاف المدى، يص...

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

السبت 28/06/2025 17:15

أثار الاعتداء الإرهابي الدموي الذي نفذ يوم الاحد الفائت على كنيسة "مار الياس" في حي دويلعة في العاصمة السورية دمشق  موجة من ردود الفعل المستنكِرة والر...

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

الأربعاء 11/06/2025 15:39

في الكويت ، قبل أربعة وعشرين عامًا، رحل فيصل الحسيني بهدوء. هدوء سكن طبعه وهو حي ورافقه في كل معاركه ضد الاحتلال الاسرائيلي، تلك التي خاضها في شوارع ا...

لا اعداء دائمين في السياسة  - جواد بولس

لا اعداء دائمين في السياسة - جواد بولس

الأثنين 19/05/2025 21:26

منذ لحظة اعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، يعيش العالم حالة من القلق وعدم اليقين. وقد ساعدت تصريحاته المتتالية، في شؤون السي...

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

السبت 26/04/2025 18:12

رحل البابا فرنسيس يوم الإثنين الفائت، عن  ثمانية وثمانين عاما، تاركا وراءه سيرة عطرة وإرثا من القيم الانسانية الرفيعة التي أشار اليها معظم من عزّوا بو...

الأكثر قراءة

أحمد الشرع: سوريا ليست للتقسيم.. ولا يجوز محاكمة الدروز على أفعال القلة

السبت 19/07/2025 21:43

أحمد الشرع: سوريا ليست للتقسيم.. ولا يجو...
ارتفاع قتلى اشتباكات السويداء إلى 89، كاتس: إسرائيل لن تسمح بإلحاق الأذى بالدروز في سوريا

الأثنين 14/07/2025 21:17

ارتفاع قتلى اشتباكات السويداء إلى 89، كا...
إكسال: مقتل عماد نايف شلبي إثر تعرضه لجريمة إطلاق نار

الثلاثاء 15/07/2025 22:46

إكسال: مقتل عماد نايف شلبي إثر تعرضه لجر...
"أزمة انسحابات" تهز حكومة نتنياهو...هل ستسقط الحكومة؟

الثلاثاء 15/07/2025 20:30

"أزمة انسحابات" تهز حكومة نتنياهو...هل س...
ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا) اثر تعرضه لاطلاق نار في الرامة

الأثنين 04/08/2025 18:00

ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا...

كلمات مفتاحية

اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه عبوه ناسفه الرامه إنستغرام اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه الشرطة اسلحة دالية الكرمل اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه سياسه الابراج حظك اليوم السبت ناديا حلو مفاة وفيات يوتيوب نظام أندرويد،جوجل الشّرطة إطلاق رصاص على منزل في طوبا الزّنغريّة الاحوال الجوية حاله الطقس ارتفاع درجات الحراره رئيس الدولة منتدى الدروز الشركس
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development