موقع الحمرا الأحد 08/06/2025 08:37
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
د. شيلا تحذّر من المعطيات المقلقة حول التدخين في المجتمع العربي
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. وحدة غير كافية بقلم: جواد بولس/

وحدة غير كافية بقلم: جواد بولس

suzan
نشر بـ 08/12/2016 22:46

عندما كانت النيران تبلع ألسنتها وتتراجع عن سفوح الكرمل مفسحةً فضاءات أرحب لنعيق غربان التحريض على المواطنين العرب الذين سرعان ما أمسوا، مرة أخرى، عند أتباع "توراة الملك" جناة ومسؤولين عن تلك الحرائق، قرأنا إعلانا صادرًا عن "مؤسسة محمود درويش للإبداع" ومقرها في قرية كفرياسيف الجليلية تدعو فيه وبالتعاون والاشتراك مع المركز اليهودي - العربي في جامعة حيفا، الجمهورَ لحضور أمسية فنية وغنائية مخصصة لشعر شاعر فلسطين الكبير كما جاء في الدعوة.

أقيم الاحتفال في السابع والعشرين من الشهر المنصرم في قاعة كيبوتس الكابري،  ولبى الدعوة له  قرابة الخمسمائة إنسان كان نصفهم من اليهود، والآخرون عربًا لم يكن بينهم نائب واحد عن القائمة المشتركة أو قيادي بارز عن لجنة المتابعة العليا وأخواتها من المؤسسات الهامة، وذلك في مشهد يعكس حالة هذه القيادات وما يقفون على رأسه.

كان الحدث، كما وصفه المنظمون، عبارة عن احتفالية بشعر محمود درويش وتقدير لتراثه العظيم، ولم يكن اختيار التوقيت صدفة، بل متعمدًا في هذه الأيام العصيبة وعلى "خلفية أعمال العنف المتداعي في الأشهر الأخيرة في جميع أنحاء البلاد، وذلك لتمكين مجموعة مميزة من الشعراء والموسيقيين والممثلين والكتاب والأكاديميين من اليهود والعرب التعبير عن تقديرهم لأكبر شعراء فلسطين". فالمنظمون أطلقوها رسالة مقاومة حضارية وردًا سياسيًا حقيقيًا وصارخًا على غزوات أحزاب اليمين المحموم المشنونة على الأقلية الفلسطينية وعلى قياداتها ورموزها الثقافية - وفي طليعتهم صاحب الجدارية وتراثه.

مرّة أخرى نشهد حدثًا كبيرًا يعيدنا إلى إشكاليات ترافق أساليب النضال المتبعة من قبل الأحزاب والهيئات التنظيمية خاصة فيما يتعلق بالنشاطات العربية المختلطة  المشتركة وردود الأفعال إزاءها، فلماذا غابت القيادات، أو من ينوب عنها رمزيًا، عن ليلة كلها تحدٍ؟ لماذا غابوا لا سيما من يحترم منهم محمودًا أو من يؤمنون بالشراكة العربية اليهودية الحقة؟  

في البلاد تتوالى الأخبار عن ممارسات عنصرية تستهدف نزع الشرعية عن المواطنين العرب وتحاصر وجودهم في شتى مجالات الحياة ونواحيها؛ لم تعد تلك الاعتداءات هامشية ومنفذة في العتمة، بل أصبحت "رياضة قومية" منتشرة ترعاها فضاءات شعبية داعمة، وتحظى برضا معظم منظومات المؤسسة الحاكمة، فعلاوة على ما شهدناه في الأشهر الماضية من أحداث خطيرة، سمعنا مؤخرًا عن منع الحديث باللغة العربية في بعض باصات الجنوب، بينما يُطرد العمال العرب من شركات تجارية كبرى، وفي أخرى يُعلن عن عدم توظيف العرب فيها؛ وفي الشوارع يُعتدى على الفتية لمجرد كونهم عربًا، فنحن نواجه خطراً حقيقياً لم نقف أمامه من قبل.

لقد كان شعار "النضال العربي اليهودي" في وجه العنصرية والعنصريين، واحدًا من أقدم الشعارات التي لوّنت جادّات العمل السياسي في مسيرات قطاعات سياسية واسعة. مع ولادته وجد الشعار، محليًا وفي الخارج، معارضة شديدة ومختلفة الدوافع والمبررات، وقد نجد أشقاءنا في معظم الدول العربية أول من نسفوه بعصبية لا تقبل التفاوض ، ورفضوه مؤكدين عدم ايمانهم بوجود يهود صالحين وديمقراطيين تؤمَّل شراكتهم وتستحَبّ، مع أن الأوجع كان رأي هؤلاء الأخوة  فينا، نحن الأقلية الفلسطينية الباقية في وطنها، حين احتسبونا مجرد كمشة من سقْط العرب المرتدين والمتساوقين مع الكيان الصهيوني، لأننا لم ننزح  كباقي الراحلين شرقًا، فشنشنوا لنا وصرنا وفق قواميس وطنيتهم المنتفخة "عرب إسرائيل" لا أكثر ولا أقل! 

لن تكفي مقالة أسبوعية واحدة لمسح تاريخ التعامل مع هذا الشعار، والكشف - كيف تفاعلت معه أكثرية الأحزاب والحركات والهيئات السياسية العربية، فبعضها تميّز بتبني أيديولوجيات تعتمد على الشراكة الأممية والنضال العربي اليهودي، وكان أبرزها دور الحزب الشيوعي الإسرائيلي والجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة، وأخرى لم تتبنَ الشراكة مفهومًا سياسيًا مؤسسًا ومحركًا لبرامجها السياسية، لكنها لم تنفها عقائديًا، بل اتبعت في سبيل توظيفها صيغًا مشروطة جعلت من إمكانيات تجسيدها شبه مستحيلة، مثلما سنجد في مواقف وممارسات حزب التجمع الوطني الديمقراطي. بالمقابل فإن بيننا حركات دينية وأخرى تستبعد هذا الشعار وتنفي ضرورته، ولا تدرجه في حسابتها العملية، لأنه يتعارض مع عقيدتها الدينية أو تصوراتها السياسية لمستقبل النزاع العربي الإسلامي الإسرائيلي ونهاياته المرتجاة عندهم.

على جميع الأحوال، وبعد مراجعة بسيطة لهذا التاريخ الطويل سنخلص إلى أن هناك تراجعًا في مكانة الشعار وبونًا شاسعًا بين حفظه مكتوبًا على الورق وبين تطبيقه على أرض الواقع، وقد يتسع هذا الفرق، كما في حالة الجبهة الديمقراطية-  وهي التنظيم الرائد والأبرز بحمله، ليقترب إلى ما يشبه القطيعة والجفاء.  

ولكي أقطع الطريق على كل من سيقفز صارخًا ومتسائلا عن أي قوى يهودية أتكلم؟ وأين سنجد ذلك اليسار الصهيوني الحليف؟

 أجيب بأنني وطيلة أربعة عقود من نشاطي السياسي والعام كنت شاهدًا على عدة محاولات لبناء هذه الشراكات، فبعضها كان ناجحًا وأدى وظيفته العينية في حينه، لكن معظمها فشل، وذلك نتيجة لمواقف "الشركاء" اليهود الانتهازية أو المتعالية أو القاصرة أو المغرضة؛ مع هذا ما زلت مقتنعًا، ككثيرين ممن حبّروا برامج تلك الأحزاب والمؤسسات، بضرورة العمل على خلق وتطوير مسارات نضالية تجيز إنجاح شراكات مؤثرة مع قوى يهودية قد نتفق معها حول أهداف بعيدة المدى، أو على تجاوز عقبة وخطر آنيين سيكون من العسير، إن لم يكن مستحيلًا، تخطيهما بقوانا العربية الذاتية- حتى وإن كانت أحزابنا مؤطرة بقائمة مشتركة، أو ربما بسبب هذه الوحدة!

مواقف عرب الخارج، على الرغم من تحسس كثيرين بيننا منها لا تعنيني في هذا المقال، وهي ليست هدفي من إثارة هذا الموضوع، فمنشأ القضية عندنا وعلاجها من مسؤولياتنا، لأن آثارها وتأثيرها كانا وما زالا علينا ولنا، ولذلك أرى أن من واجب جميع الأحزاب والمجموعات التي تؤمن بضرورة بناء التحالفات مع قوى يهودية أن تعلن موقفها مقرونًا من غير تردد بخطط عمل مقترحة تضمن تطبيقه فعليًا، ففي واقعنا المأزوم وفي وجه المخاطر الحقيقية التي نواجهها لم يعد كافيًا ما تقوم به هيئاتنا القيادية من نشاطات عربية، هذه النشاطات هي أقرب للتكرار الغريزي الذي لا يترك أي أثر على من يمارس بحقنا القمع والاضطهاد والملاحقة، ولليس له أثر على تمتين وحدتنا الجماهيرية وتحويلها إلى قوة وطاقة من شأنها أن تصد هجمات اليمين المتصاعدة ضدنا، فجميعنا يرى كيف صارت الأحزاب عاجزة عن تسيير مظاهرة نوعية واحدة أو إقامة مهرجان ذي وزن لافت، وكيف تحولت أغلب الوقفات الاحتجاجية على أرصفة الشوارع، هنا وهناك، مجرد مشهد روتيني عابر كومضات فلاشات الكاميرات التي تلتقط صور المشاركين التذكارية والشاهدة على إتمامهم  لواجباتهم  القيادية!

في المقابل علينا أن نرصد كيف استعدَت سياسات اليمين قطاعات يهودية واسعة ومن فئات وشرائح سكانية متنوعة. فقد تطرقت في الماضي لهذه الجزئية الهامة، وأشرت إلى  بعض الغزوات التي بادرت إليها جهات رسمية وجمعيات يمينية متخصصة بملاحقة اليساريين اليهود أو الخارجين عن الخط القومي الشوفيني والإجماع الصهيوني المتبلور بين غلاة المتدينين وعتاة العنصريين. وعلى جميع هؤلاء اليهود الملاحقين ينطبق نظريًا تعريف الحلفاء والشركاء في مقاومة قمع السلطة وأذرعها.   

قد تعترض قوى سياسية على هذا التوصيف، وهذا حقها، وقد لا تستجمع هذه الفكرة موافقة جميع مركبات القائمة المشتركة أو لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية في إسرائيل، وهذا أمر مشروع وطبيعي، ولكنني مقتنع  أن الأحزاب والحركات والجماهيرالعربية اختارت طريق القائمة المشتركة كي تمكن أعضاءها من الدفاع عن حقوق المواطنين العرب وعن وجودهم، وفي رأيي لم يتحقق لهم هذا في الماضي ولن يتحقق ما داموا متمسكين بنفس أساليب العمل ووسائله.

لقد شاركت في الكابري مئات الشخصيات اليهودية البارزة يينهم الممثلون والمغنون والشعراء والكتاب والأكاديميون الذين وقفواعلى المسرح و"عاقروا" الدرويش كل على طريقته، فصارت الأشعار أعراسًا جليلية وصاعات من أمل ووردًا قذفت في وجه من استفزه حنين الشاعر إلى خبز أمه. 

لم تنجح التجربة القيادية العربية القائمة، بأشكالها وصورها، بايقاف تدهورنا الفعلي على ذاك المنزلق الخطر ونحو الهاوية، فعليهم أن يجربوا أنماطًا نضالية جديدة، أو أن يكسروا القوالب ويستبدلوها بما هو أجدى وأكثر مناعة وأصح بنى وأنفذ بصيرة، فأمر الساعة صيحة ونداء: 

يا ضحايا العنصرية اتحدوا.   

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
elhmra.com@gmail.com

تعليقات

إقرأ أيضاً


لا اعداء دائمين في السياسة  - جواد بولس

لا اعداء دائمين في السياسة - جواد بولس

الأثنين 19/05/2025 21:26

منذ لحظة اعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، يعيش العالم حالة من القلق وعدم اليقين. وقد ساعدت تصريحاته المتتالية، في شؤون السي...

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

السبت 26/04/2025 18:12

رحل البابا فرنسيس يوم الإثنين الفائت، عن  ثمانية وثمانين عاما، تاركا وراءه سيرة عطرة وإرثا من القيم الانسانية الرفيعة التي أشار اليها معظم من عزّوا بو...

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة-  جواد بولس

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة- جواد بولس

الأحد 20/04/2025 14:35

قصف الطيران الاسرائيلي، فجر الأحد الفائت، مبنى المستشفى المعمداني في غزة، مما أدّى إلى تدمير وإلحاق أضرار جسيمة بمبانيه الأساسية. وأفادت مصادر في المس...

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

السبت 12/04/2025 14:06

استمعت المحكمة العليا الاسرائيلية يوم الثلاثاء الفائت لمرافعات الأطراف في قضية اقالة رئيس جهاز المخابرات العامة، الشاباك. وكانت مجموعة من الجمعيات وال...

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

السبت 05/04/2025 16:13

قبل سنوات كان مجرد تعاطي المواطن العربي في إسرائيل مع قضية العصيان المدني يعدّ شططاً سياسيا أو ضربا من ضروب المزايدة القومية الرمانسية، بينما كانت تعد...

حق الشعوب بالانتحار ولكن..  جواد بولس

حق الشعوب بالانتحار ولكن.. جواد بولس

السبت 22/03/2025 17:28

تشهد اسرائيل، هذه الأيام، آخر تداعيات الحرب الجارية منذ سنوات طويلة بين دعائم وبقايا منظومات الحكم السابق فيها، وبين كتائب "العهد القديم" الذي يعمل بن...

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

السبت 15/03/2025 15:08

فاز فيلم "لا أرض أخرى" بجائزة الاوسكار عن فئة الفيلم الوثائقي الطويل، خلال حفل توزيع الجوائز الذي أقيم في مطلع الشهر الجاري  في هوليود .

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

السبت 08/03/2025 21:25

تساءلت في مقالتي الأخيرة ماذا لو جرت الانتخابات الاسرائيلية اليوم؛ وافترضت أن مشاركة المواطنين الفلسطينيين فيها باتت مهدّدة لسببين رئيسين، الاول سياسة...

الأكثر قراءة

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة راحل أسدي بعد مصرع والدتها وشقيقها بالحريق

السبت 17/05/2025 07:52

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة را...
اتحاد ارباب الصناعة يرحب بفرض ضمانات مؤقتة فورية ورسوم ضريبية على الألومنيوم المستورد من الصين

الخميس 08/05/2025 18:18

اتحاد ارباب الصناعة يرحب بفرض ضمانات مؤق...
حريق واسع قرب الرامة واستدعاء طائرات إطفاء.

الأحد 18/05/2025 21:01

حريق واسع قرب الرامة واستدعاء طائرات إطف...
مصادر تكشف لـCNN - إسرائيل تُجري استعدادات لضرب منشآت نووية إيرانية.

الأربعاء 21/05/2025 21:17

مصادر تكشف لـCNN - إسرائيل تُجري استعداد...
مساعدو ترامب يحذرون “إسرائيل”: أنهوا الحرب وإلا سنتخلى عنكم

الأثنين 19/05/2025 21:48

مساعدو ترامب يحذرون “إسرائيل”: أنهوا الح...

كلمات مفتاحية

اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه نصب احتيال اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه عرابه: الحج الطقس الاحوال الجوية حالة مقالات خواطر معين ابو عبيد اخبار محليه محلية اخبار محليه اخبار محلية اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه قلنديا اعتقال فلسطينيين بيت لحم الخليل بشبهة حيازة الاسلحة سمرا نادين نجيم مسلسل سمرا مشاهدة مباشرة مسلسل سمرا سمرا مسلسل بجودة عالية اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه الرامه اعتقال مقاولون تشغيل عمال غير قانوني عيلبون
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development