موقع الحمرا الأحد 06/07/2025 18:00
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. وهل الدين إلا الرأي الحسن؟ بقلم: جواد بولس/

وهل الدين إلا الرأي الحسن؟ بقلم: جواد بولس

موقع الحمرا
نشر بـ 25/02/2016 11:39

لن ينعم المتتبع لأخبار مجتمعاتنا العربية بفرح المفاجأة أو بطرب الدهشة؛ فالسكين ما زالت تسل برتابة الدعاء، من غمد الدم "الداشع" ، لتبقر خاصرة الورد وتربي الثكل، والقصيدة توءد من على منابر السماء التي باسمها ترفع الأيادي على كل من يتهم من قبل وكلائها على الأرض، بالكفر أو بخدش الحياء العام، ويكفي لتجريمه بالكبيرة عرض فيلم فلسطيني لافت، أو استعراض رقصة شعبية، أو إنشاد مغناة تمسح الحزن عن قباب بلداتنا ومن مخادع أبنائها.

كيفما ولّيت وجهك تطرشك رصاصة أطلقت في جدار الهوية، تلك التي هيكلتها قيادة فهمت معنى المخاضات والبقاء في أرض الوطن، وعرفت للوحدة معنى وهامشًا، فكل ما يخدم مصلحة الجماهير العريضة يكون، بالنظرية والتجربة وبالعلم والفطرة، وطنيًا وناصعًا ويراكم رصيدًا يصب في بنوك الأمل ويرفد عملية بناء أقلية تُركت،على رصيف النكبة، بقايا جسد ممزق، لامست قيامته، من بين حطام المؤامرة، المعجزة، لكنها، بحكمة جيل البنائين وشجاعتهم، صارت واقعًا: زنودًا، حناجر، مناجل، معاول، قصائد، وسنابل تفجّرت جنى وأقمارًا وشهدا.

لا شيء يسر القلب في أخبارنا المتداعية الملتهبة، ويبقى منبع القلق الأبرز غياب الأمن المجتمعي  وسلامة الفرد وحصانة بيته وعائلته وساحة البلد، تلك التي ألفتها وعاشتها قرانا ومدننا حتى في أحلك أيام النضال ومقارعة حكم عسكري حاول، لعقدين من الزمن، إذابة الباقين من أصحاب الأرض، أو تهجيرهم، ليلتحقوا بمن أفزعه نحر الأهل في ساحات القرى، كعيلبون ودير ياسين وأخواتها، أو بمن غرّرت بهم نداءات إخوتهم العرب ووعودهم الخلّب، بأن العودة إلى فلسطين قدر وحتم، والخيام، لا عليكم، إلى زوال قريب. 

لم تتشكل الهوية الوطنية لتلك الأقلية الباقية في وطنها، إلا تحت سقف خيمة أصيلة دقت أوتادها عميقًا في صخر البلاد، وأعمدتها كانت قيادات صممت على حماية تلك الجموع من الضياع ومن غيرة الملائكة، فشخّصت بمهارة بواطن المخاطر وموضعتها على سلّم أولوياتها، مخضعة الهامشي إلى الأساسي والصغير إلى الكبير. وبعد التشخيص جاء دور العمل، الذي تم بواقعية كفاحية لم تقبل التفريط ولا المقامرة، فحماية الكل تستوجب حماية الفرد، وصون العرض تبدأ وتنتهي بصون الأرض ، والشرف لا يقوم إذا صار الذيل رأسًا، والزعيم حتي يصير فإنه قد يذدنب!        

برأيي، يعيش الآن، العرب مواطنو إسرائيل، في عصر ما بعد الخيبة والاحباط، ودليلي على هذه الخلاصة المستفزة والمؤلمة، هو تواصل مسلسلات الرعب في شوارع قرانا، وعمليات انصهار الشباب واندماج  مهاجري القرى في مجتمعات المدن المختلطة وغيرها! والاعتداءات على مدارسنا ومشاهد المهانة في مجالسنا ومؤسساتنا العامة، وانحسار الحيز العام وخسارة ما كان يتيحه من حريات في ساحاتنا، واسوداد فضاءاتنا الثقافية والاجتماعية، التي صار يتصارع على وطئها عدة قوى لن نجد بينها تلك التي بنى أباؤها خيمتنا.

من علامات هذا العصر : التعود على ما هو قائم والتعايش معه بصداقة أثبتت تجارب الأمم أنها صداقة خادعة، فلن يتعايش حمل مع ذئب، ولا يمامة ترقد بجوار نسر أو حية، والأنكى أن البعض يفلسف ذلك الخنوع بشعارات وحدوية براقة زائفة، من جهة، ومن جهة أخرى، بتبريره وتعزيزه بفرضية خبيثة مفادها أن الآتي سيكون أسوأ، فاقبلوا بحكم اللطمة والسكين والقنبلة، لأن المخفي سيكون حتمًا أسفل وأخطر.

 ومن علامات هذا العصر المابعد الهزيمة والإحباط، نجد لجوء قطاعات واسعة من أبناء الشعب العاجزة والتائهة، إلى الفردانية، ومحاولة هؤلاء بمواجهة الخوف منها بالاحتماء في ظلام وحدانية/ فئوية تسوّغ للفارّين ايمانهم الواهم بصحة مقولة الضعفاء : "زيح عن ظهري بسيطة" ،أو، قد يكون هذا أشد خطورة : "رافق السبع حتى اذا بوكلك"، وما يسببه من التجاء هؤلاء إلى قواقع سامة مثل: العمالة مع الدولة، البلطجة  والانضمام إلى فرق الجريمة المتفشية أو التحالف معها والاستفادة من خدماتها، العائلية، الحمائلية ، الطائفية، وفرق التكفير الدينية .

من لا يرى أن جميع هذه العوامل والمفاعيل نجحت بدق أوتادها في خيمنا وأوغلت في احكام قبضاتها على مفاصل حياتنا وعلى فضاءاته العامة، فسيظل أعمى وغير أهل لقيادة هذه الجماهير لا سيما في هذا الزمن الرديء والمنذر بالمصائب.

ومن لا يرى تفشي تلك السرطانات المنتجة محليًا، والتي نجحت، إلى حد بعيد، بتحييد دور الأحزاب السياسية الوطنية وتقزيم تأثيرها على حياتنا السياسية والاجتماعية، فسيرضى بأداء قيادات هذه الجماهير غير المقنع، علمًا بأنه لا يرقى إلى حجم المخاطر التي تحيق بنا وبمصيرنا.

 لن أكرر ما قلته في مقالاتي السابقة، فسياسة الدولة وحكوماتها المتعاقبة وجميع الوزارات ومنظومة الحكم تسعى بمنهجية واضحة لضرب وجودنا كأقلية قومية وإقصائنا عن الحياة العامة للدولة وسحب صِدقية نضالنا وشرعيته من أجل نيل حقوقنا الوطنية والمدنية، وتبقى تلك السياسات هي الخطر الأساسي على سلّم المخاطر التي نجابهها؛ لكنني، إلى جانب وعيي بذلك، أوكد أن قيادتنا لن تنجح في مواجهة تلك السياسة العنصرية القبيحة، إذا لم تعد حسابات تحالفاتها الداخلية والخارجية، وتعريفاتها لسائر المخاطر الموجودة على ذلك السلّم. فبدون تشخيص جريء وصحيح لن تتوصل تلك القيادات إلى وضع برامج نضال صحيحة وكفيلة بدرء المخاطر وايقاف انزلاقنا على ذلك المنحدر الخطير.

لقد استبشرنا خيرًا بعد انتخابات رئيس لجنة المتابعة العليا، وانتخابات القائمة المشتركة، لكننا، لغاية الآن لم نلحظ أي تاثير يبشر ما استشرفناه من تغيير وما زلنا نلمس أن ما كان هو ما سيكون، وخوفنا ان تستمر قياداتنا بتقديم كل الخيارات الأكثر نجاعة، على مذابح الوحدة القبلية، قرابين وخسائر .

فنحن، كأقلية في دولة تهرول أكثرية مجتمعها نحو تبني نظام حكم فاشي، نعرف أن عمقنا العربي، الذي كان يومًا حلمًا موهومًا، أصبح الآن وهمًا مصلوبًا، ونعرف، أيضا أن امتدادنا الإسلامي، صار امتدادات على مد السيف والرمح والنظر، ونعرف أننا إذا  لم نصمد بحكمة محلية وصبر المجربين وتصميم من سقوا الفولاذ، قد نجبر على عبور النهر مرة ثانية، وقد نحظى بتغطية إعلامية نشطة وبمتابعة الرأي العام والمجتمع الدولي كما حصل في جميع مذابح القرن الماضي. فإذا أردنا ان لا نُنكب مجددًا وألا نكنس ثانية، علينا أن نهجر ما جُرّب وفشل، ونرتاد ونشجع على ما لم يجرّب .

 

 أبو حنيفة: وهل الدين إلا الرأي الحسن؟

يجب إعادة تعريف المخاطر التي تواجه مجتمعاتنا بدون تأتأة ورياء وانتهازية، فسياسة الدولة  ستبقى الخطر الأكبر وقمعها مصيبة المصائب، لكنها يجب ان لا تلغي صدارة سرطاناتنا المحلية، التي يجب ان تأخذ مكانها في رأس سلم الأولويات والمخاطر، وإن تم ذلك فستنجح قياداتنا في مواجهتها كما يجب.

فتعريف البلطجة خطرًا قاتلا يستوجب، مثلًا ،ان لا يتحالف قائد حزب وطني مع من تفوح من محيطه رائحة الجريمة! وتعريف الطائفية سمًا زعافًا، يستوجب فك تحالفات كثيرة مع قوى طائفية كان اقتراب هذا الحزب منها أو ذاك، مكسبًا سياسيا له على حساب سلامة الجمهور وأمنه العام ، وتعريف ملاحقة معلم لفكره أو تكفير فنان بفنه أو ترهيب مبدع ، كأخطار محدقة بمجتمعنا ككل، يؤدي بالحتم، إلى بناء تحالفات سليمة ولا تقوم على سيقان من البامبو !

السياسة السليمة علمتنا أن تعريف المخاطر وتحديد مواقعها الهرمية يؤدي إلى استنخاب الحلفاء الأقوياء وبالتالي إلى اعتماد برامج عمل واقعية كفاحية، وهذه تفضي إلى اختيار ساحات النضال الحقيقية، فنحن نعيش في زمن اشرئباب الفاشية، وهي الخطر الأول والثاني والثالث التي يجب مواجهتها، وهذا لن يحصل ما دمنا لا نفتش عن ضحاياها المفترضين في المجتمع اليهودي، ونسعى إلى استحلافهم الى جانبنا وضمهم معنا جنودًا في خنادق المستهدفين الطببعيين، حتى إذا عارض ذلك بعض العرب لأسباب قومجية أو مستلحفين بالدين  . 

كانت الأيام الماضية كسابقتها ندّافة بالوجع الأبيض وصاخبة بطرطشات الرصاص الذي غطى على صمت القيادات، وملاحقة الفكر وقمعه في مطارحنا، فسكوت جميع القادة والأحزاب والحركات على ما جرى، مثلًا، مع المعلم علي مواسي وملاحقته على خلفية عرضه فيلم عمر والاعتداء على حرمة المدرسه، هو جريمة، وباستثناء الجبهة والحزب الشيوعي وفرع التجمع المحلي، وليس مؤسسات حزب التجمع القطرية، سكتت اللجنه العليا والقائمة المشتركة وعشرات مؤسسات المجتمع المدني، في موقف يدل إما على خوف هذه الجهات أو على انتهازيتها، وكلا الاحتمالين، يصم القيادة بالأسود ويرمينا في مهاوي الردى.  

ما زلنا ننتظر ذاك التغيير المنشود وشجاعة قادة غائبة، فنحن،والحال هكذا، أمام خاتمة واحدة، وإن تعددت الشعاب إليها، فكلّها ستأخذنا في نفس الهاوية، سواء كانت إسرائيلية الصنع أو أنتجت بيننا محليًا!

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


توفيق زياد، نناديكَ  - جواد بولس

توفيق زياد، نناديكَ - جواد بولس

السبت 05/07/2025 14:18

تحل اليوم ، الخامس من يوليو، الذكرى الحادية والثلاثون لرحيل توفيق زيّاد. ورغم ضجيج الغبار وحطام الوقت، أرى صورته أمامي وأسمعه، هناك عند حفاف المدى، يص...

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

السبت 28/06/2025 17:15

أثار الاعتداء الإرهابي الدموي الذي نفذ يوم الاحد الفائت على كنيسة "مار الياس" في حي دويلعة في العاصمة السورية دمشق  موجة من ردود الفعل المستنكِرة والر...

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

الأربعاء 11/06/2025 15:39

في الكويت ، قبل أربعة وعشرين عامًا، رحل فيصل الحسيني بهدوء. هدوء سكن طبعه وهو حي ورافقه في كل معاركه ضد الاحتلال الاسرائيلي، تلك التي خاضها في شوارع ا...

لا اعداء دائمين في السياسة  - جواد بولس

لا اعداء دائمين في السياسة - جواد بولس

الأثنين 19/05/2025 21:26

منذ لحظة اعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، يعيش العالم حالة من القلق وعدم اليقين. وقد ساعدت تصريحاته المتتالية، في شؤون السي...

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

السبت 26/04/2025 18:12

رحل البابا فرنسيس يوم الإثنين الفائت، عن  ثمانية وثمانين عاما، تاركا وراءه سيرة عطرة وإرثا من القيم الانسانية الرفيعة التي أشار اليها معظم من عزّوا بو...

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة-  جواد بولس

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة- جواد بولس

الأحد 20/04/2025 14:35

قصف الطيران الاسرائيلي، فجر الأحد الفائت، مبنى المستشفى المعمداني في غزة، مما أدّى إلى تدمير وإلحاق أضرار جسيمة بمبانيه الأساسية. وأفادت مصادر في المس...

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

السبت 12/04/2025 14:06

استمعت المحكمة العليا الاسرائيلية يوم الثلاثاء الفائت لمرافعات الأطراف في قضية اقالة رئيس جهاز المخابرات العامة، الشاباك. وكانت مجموعة من الجمعيات وال...

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

السبت 05/04/2025 16:13

قبل سنوات كان مجرد تعاطي المواطن العربي في إسرائيل مع قضية العصيان المدني يعدّ شططاً سياسيا أو ضربا من ضروب المزايدة القومية الرمانسية، بينما كانت تعد...

الأكثر قراءة

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية".. واحذر من "صراع واسع النطاق"

الخميس 12/06/2025 22:13

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية"...
ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم الاتفاق معها خطير للغاية

الثلاثاء 10/06/2025 15:30

ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم...
في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح "حماس" وعدم مشاركتها في حكم غزة

الثلاثاء 10/06/2025 13:14

في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح...
ترامب: لست راضيا عن إسرائيل ولا عن إيران

الثلاثاء 24/06/2025 14:38

ترامب: لست راضيا عن إسرائيل ولا عن إيران
تقرير: نتنياهو يسعى للتوصل إلى اتفاق سلام شامل مع سوريا

الخميس 12/06/2025 20:09

تقرير: نتنياهو يسعى للتوصل إلى اتفاق سلا...

كلمات مفتاحية

مهلّبية الفريز الباردة المنعشة مئات المستوطنون المتطرفون قبر يوسف نابلس النقب اظلاق نار شرطه اعتقال نصائح إرشادات للتخفيف حساسية الطفل الطيبة اطلاق رصاص مباراة أبناء سخنين ملعب الدوحة بيتار القدس رياضه رياضة عالمية برشلونه نيمار الجيش الاسرائيلي غزة سلطه الاطفاء تشارك افتتاح العام الجديد مدرسة البشائر سخنين
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development