موقع الحمرا السبت 07/06/2025 21:19
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
د. شيلا تحذّر من المعطيات المقلقة حول التدخين في المجتمع العربي
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. شاباك في الشِّباك بقلم:جواد بولس/

شاباك في الشِّباك بقلم:جواد بولس

جواد بولس
نشر بـ 30/12/2015 19:30

شهدت الساحة الإسرائيلية في الأسابيع الماضية واحدة من أبرز المعارك الشرسة المكشوفة، والتي سيكون لنهايتها، برأيي، تأثير مصيري على وجه نظام الحكم في إسرائيل. فالهجوم السافر والشرس الذي جاهرت به قوى اليمين على جهاز المخابرات العام وانفلات بعض فئات المستعمرين ووصفهم غير المسبوق، للوحدة الخاصة بمتابعة المواطنين اليهود في الشاباك، بأنها وحدة إرهابية، يدلل بشكل لا يقبل التشكيك أو التأويل، أن تلك القوى اليمينية، ماضية في حملاتها ألتي بدأتها قبل سنوات في مسعى منها لفتح أكثر ما يمكن من المواقع واحتلال ما يمكن احتلاله من الوظائف التنفيذية في خطة تستهدف الى الاستطيان في جميع منظومات الحكم وعلى مستوى السلطات الأربع في الدوله : الكنيست، والحكومه - جميع وزاراتها وما يتفرع عنها، لا سيما الوزارات الأمنية والقضائية والمالية- والجهاز القضائي، المدني والعسكري، والصحافة .

من المؤسف أن تدور رحى هذه المعركة وقيادات الجماهير العربية مُعرضة عن تداعياتها، مما يتركنا في مشهد يوعز بواحد من احتمالين : بعض العرب يعتقدون، خفية أو جهارة، أن هذه الحرب هي واحدة من حروب اليهود التي يجب أن لا تعنينا، فنحن،عرب هذه البلاد، سنكون، حتمًا،الرابحين، من نهايتها، ولذلك دعوهم "كالبطيخ يكسر بعضه". إنهم واهمون وخاطئون.

 أمّا الفئة الثانية، فمن الواضح أنها لم تجر تقييمًا صحيحًا لمعاني تلك التداعيات وتأثيرها الممكن علينا واسقاطاتها المحتملة في المستقبل على مصالح الجماهير العربية في إسرائيل، أو حتى على كيفية بقاء هذه الجماهير في دولة قد يتمم  فيها ذاك اليمين غزواته وآخرها كما يبدو لنا في هذه الأيام، على معاقل جهاز الشاباك، وهو مكلل بالظفر والنصر وتحت أقدامه حكم ومواطنين !

 قد يكون هذا الاعراض بتأثير علاقة تاريخية، بين جهاز الشاباك والجماهير العربية، وتجربة طويلة حفرت على جباه الكثيرين بحبر من دم وحروف من ملح وعرق. فهنالك حالة من الارتداع الأوتوماتيكي، المبرر إلى حد بعيد، لعدم الخوض في هذه المسألة وعدم اخضاعها إلى تساؤل فيما اذا استجدّت دواع ومعطيات، توجب، برسم مصلحة الجماهير ومن أجل سلامتها، وضعها تحت مجهر التقييم، وفحص امكانيات تغييرها، على الرغم من نبض الذاكرة الدامية والمتخثرة. 

وقبل أن أطور هذه الفكرة أوكد أننا لن نختلف حول كيف يجب أن نعرف علاقتنا بجهاز الأمن العام الإسرائيلي، خاصة إذا مسحنا تاريخ تلك العلاقة، على المستويين الجمعي والفردي، فلن نجد إلا جهازًا تصرف منذ إقامة الدولة وفقًا لفرضية عمل موجّهة أساسية وخطيرة، أفادت وتفيد، باختصار: أن الجماهير العربية في إسرائيل تشكل خطرًا استرتيجيًا على مستقبل دولة إسرائيل. ومن هنا كانت الطريق الى الملاحقة والقمع والقهر والاضطهاد قصيرة.

فمن يتابع  بشكل عام مفاصل هذه العلاقة، يتبدى له ان المفاهيم التي سادت منذ البدايات، ما زالت قائمةً بتفاصيلها وحذافيرها تمامًا كما كانت في سنوات الخمسين والستين وما تبع .أي أن الفرضية  المؤسسة في عمل جهاز الشاباك، ما زالت هي الفرضية المهيمنة والمتحكمة ، وقد يعزز البعض موقفه، بما صرحه يوفال ديسكن، مهددًا العرب  حينما كان رئيسًا للجهاز في العام ٢٠٠٧.

ربما هذه هي الحقيقة الوحيدة، مع أنني استشعر أن واقعًا جديدًا بات يخيم  في فضاء الدولة، ومن الصعب، في مقالة اسبوعية، تغطية ما طرأ من تغييرات داخل المجتمع الإسرائيلي في عقد من الزمن، ومن العسير احصاء ما جرى من تحولات داخل المجتمع العربي في إسرائيل وقواه الاجتماعية والسياسية، لكننا نشاهد ما يجري في معظم الدول العربية وبعضها أصبح أشلاء تأكل أشلاء، ونشاهد كذلك من يقترب من مقاود السلطة الإسرائيلية، ولتقييم نتائج هذه التطورات، لسنا بحاجة إلى فقهاء في السياسة ولا إلى قادة نبغاء في أصول الحكم، فنحن، كبشر بسطاء، بكفينا ما نسمعه من طرطقة الأواني المهشمة وخبطات بساطير جيوش هولاكو الجديد الزاحفة من جبال يهودا والسامرة، برماح من كراهية وشر، والمدججة بما أوصى به "يوشع" ويسيرون غزاةً  في الدجى وعهدهم بناء مجد مملكة خلقتها الأساطير الغابرة، أمام أعين عالم عاهر ونظام دولي فاسد.

على هذه الخلفية والواقع، التقيت مؤخرًا في لقاء " للعصف الفكري" الذي بادر إليه أحد مراكز البحث العلمي وعشرات الأكاديميين اليهود والعرب وبعض الشخصيات الاعتبارية. عبر كل المشاركين عن آرائهم وأستعرضوا تشخيصاتهم حول مخاطر الوضع السياسي الحالي في إسرائيل، خاصة بعد قرار الحكومة الإسرائيلية باخراج الحركة الاسلامية الشمالية إلى خارج القانون، وبعضهم وضع توقعاته إزاء ما كان همّ الجلسة وسؤالها المركزي: إلى أين تتجه الدولة؟ وما يتوجب فعله في هذا الواقع المقلق؟

كانت، بطبيعة الحال، معظم الخلاصات قاتمة، فالحضور أجمع أننا نواجه في إسرائيل نظامًا يزداد تغوّلًا من يوم إلى يوم، الغلبة فيه لمجموعات يمينية فاشية تقود بامعان وقح وبمنهجية مستنيبة حملات انقضاضها على جميع مرافق الحكم في الدولة، غير مكترثة حتى لو كانت النهاية تودي الى تلك الهوة السحيقة المحفورة في بطن التاريخ  تذكارًا لأقوام انتشت على روائح ما تسفكه من دم وسكرت من  بخائر أطفال تفحمت أجسادها على مذابح العربدة والبطش.

أجاد المتحدثون، كل في مجاله، بتوصيف ما يحيطنا من مخاطر وآفات، بيد أن معظمهم عدموا الحيلة والوسيلة في توصيف الدواء والعلاجات. بل كان واضحًا أن هناك حالة من الاحباط أو حتى العجز في حين أكد البعض اننا نقترب إلى نفاد فسحات الأمل .

من بين المتحدثين لفتت نظر الموجودين مداخلة أحد الاكاديميين الاعلاميين المتخصصين في مجال علاقة الدولة بمواطنيها العرب. حين استعرض موقفًا يفيد، معززًا بالمعطيات، أن جهاز المخابرات العام الاسرائيلي أصبح، بشكل قد يستدعي الاستهجان، أو ربما القلق! أحد الصمامات الأخيرة الذي يمنع استكمال انهيار منظومة الحكم وسقوطها النهائي بشكل سيمس حقوق المواطنين العرب وهوامش تواجدهم في الدولة، وأوضح أن معارضة الشاباك، للأسباب التي أوردها قادته، لاخراج الحركة الاسلامية ليس المؤشر الوحيد لما استعرضه، لكنه أصر أن من يقوم بالتحقيق والتعمق بما يجري من أحداث وتحولات خطيرة سيجد أن الشاباك، حاول ويحاول منع وقوع عدة ضربات نوى اليمين تنفيذها، خاصة بعد أن نجحت قواه المتطرفة من اختراق معظم المواقع السيادية والإدارية والتنفيذية، أو حققت اقترابًا منها، ولذلك تقوم اليوم طلائعهم بهجومها الشرس على الشاباك وهي مدعومة بالعديد من السياسين في محاولة لاخافة قادته أو تدجينهم وردعهم، قبل دك معاقلهم واسقاطها. 

قد يكون ما قاله هذا المشارك صائبًا وقد لا يكون، وقد يكون الشاباك الذي كان هو الشاباك الذي سيكون، لكنني أنظر وأرى حولنا النار تلتهم كل ما ومن يعترض طريقها ونحن العرب كنا وسنكون أول من سيحترق، لكننا نشهد أيضًا أن هنالك من يحاول أن يشعل النار في حضن المؤسسة الأولى الموكلة لها مهمة حماية أمن الدولة الداخلي ، هذه الدولة  التي تسعى تلك الجهات اليهودية المتطرفة،بشكل لم يعد مخفيًا، الى تحطيمها، كي تقيم مكانها مملكة اليهود الكبرى، كما جاء في بيان اضطرت قيادة الشاباك إلى نشره في معرض دفاعها عن مواقفها وصد هجمات اليمين عليها، بعد اعتقال بعض من متهمي جريمة دوما .

انها مرحلة تستوجب منا نحن العرب التوقف واعادة النظر في كثير من المسلمات والمحرمات، فلا يعقل أن تهب هذه العواصف النارية بيننا ولا يلتفت أحد إليها، وجل ما تحظى به كان مجرد نتف من أخبار خجولة وافتتاحية متواضعة في جريدة الاتحاد الحيفاوية رددت من خلالها  موقفًا تقليديًا وأكدت فيه " لا للتعذيب ، لا للاستيطان"، وهو موقف وإن كان سليمًا، إلا أنه يبقى بمثابة تسطيحًا سهلًا لقضية معقدة .

 قد نكون بحاجة إلى وجبة من الجرأة والمبادرة أو إلى قليل من الصحوة، لتقوم قيادتنا وبعض النخب المعنية بفحص وتقييم ما يجري بيننا و"بينهم"  وما طرأ على علاقتنا مع الدولة، والتحقق بشكل مسؤول ومباشر، من هل فعلًا ما كان هو ماسيكون، وهل مثلًا ، ما زال المواطنون العرب هم هاجس الشاباك الأول والوحيد وعدو الدولة الاخطر والأكيد؟ حتى وإن كنا مقتنعين بأن الجواب على ذلك هو نعم، فلا يعقل أن نظل نقطع نهارتنا بالتمني ونتوسد ذراع الهم في الأماسي.. إنها مجرد فكرة ..  

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
elhmra.com@gmail.com

تعليقات

إقرأ أيضاً


لا اعداء دائمين في السياسة  - جواد بولس

لا اعداء دائمين في السياسة - جواد بولس

الأثنين 19/05/2025 21:26

منذ لحظة اعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، يعيش العالم حالة من القلق وعدم اليقين. وقد ساعدت تصريحاته المتتالية، في شؤون السي...

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

السبت 26/04/2025 18:12

رحل البابا فرنسيس يوم الإثنين الفائت، عن  ثمانية وثمانين عاما، تاركا وراءه سيرة عطرة وإرثا من القيم الانسانية الرفيعة التي أشار اليها معظم من عزّوا بو...

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة-  جواد بولس

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة- جواد بولس

الأحد 20/04/2025 14:35

قصف الطيران الاسرائيلي، فجر الأحد الفائت، مبنى المستشفى المعمداني في غزة، مما أدّى إلى تدمير وإلحاق أضرار جسيمة بمبانيه الأساسية. وأفادت مصادر في المس...

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

السبت 12/04/2025 14:06

استمعت المحكمة العليا الاسرائيلية يوم الثلاثاء الفائت لمرافعات الأطراف في قضية اقالة رئيس جهاز المخابرات العامة، الشاباك. وكانت مجموعة من الجمعيات وال...

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

السبت 05/04/2025 16:13

قبل سنوات كان مجرد تعاطي المواطن العربي في إسرائيل مع قضية العصيان المدني يعدّ شططاً سياسيا أو ضربا من ضروب المزايدة القومية الرمانسية، بينما كانت تعد...

حق الشعوب بالانتحار ولكن..  جواد بولس

حق الشعوب بالانتحار ولكن.. جواد بولس

السبت 22/03/2025 17:28

تشهد اسرائيل، هذه الأيام، آخر تداعيات الحرب الجارية منذ سنوات طويلة بين دعائم وبقايا منظومات الحكم السابق فيها، وبين كتائب "العهد القديم" الذي يعمل بن...

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

السبت 15/03/2025 15:08

فاز فيلم "لا أرض أخرى" بجائزة الاوسكار عن فئة الفيلم الوثائقي الطويل، خلال حفل توزيع الجوائز الذي أقيم في مطلع الشهر الجاري  في هوليود .

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

السبت 08/03/2025 21:25

تساءلت في مقالتي الأخيرة ماذا لو جرت الانتخابات الاسرائيلية اليوم؛ وافترضت أن مشاركة المواطنين الفلسطينيين فيها باتت مهدّدة لسببين رئيسين، الاول سياسة...

الأكثر قراءة

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة راحل أسدي بعد مصرع والدتها وشقيقها بالحريق

السبت 17/05/2025 07:52

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة را...
اتحاد ارباب الصناعة يرحب بفرض ضمانات مؤقتة فورية ورسوم ضريبية على الألومنيوم المستورد من الصين

الخميس 08/05/2025 18:18

اتحاد ارباب الصناعة يرحب بفرض ضمانات مؤق...
حريق واسع قرب الرامة واستدعاء طائرات إطفاء.

الأحد 18/05/2025 21:01

حريق واسع قرب الرامة واستدعاء طائرات إطف...
مصادر تكشف لـCNN - إسرائيل تُجري استعدادات لضرب منشآت نووية إيرانية.

الأربعاء 21/05/2025 21:17

مصادر تكشف لـCNN - إسرائيل تُجري استعداد...
مساعدو ترامب يحذرون “إسرائيل”: أنهوا الحرب وإلا سنتخلى عنكم

الأثنين 19/05/2025 21:48

مساعدو ترامب يحذرون “إسرائيل”: أنهوا الح...

كلمات مفتاحية

اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه نصب احتيال اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه عرابه: الحج الطقس الاحوال الجوية حالة مقالات خواطر معين ابو عبيد اخبار محليه محلية اخبار محليه اخبار محلية اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه قلنديا اعتقال فلسطينيين بيت لحم الخليل بشبهة حيازة الاسلحة سمرا نادين نجيم مسلسل سمرا مشاهدة مباشرة مسلسل سمرا سمرا مسلسل بجودة عالية اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه الرامه اعتقال مقاولون تشغيل عمال غير قانوني عيلبون
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development