موقع الحمرا الخميس 05/06/2025 14:11
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة- جواد بولس/

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة- جواد بولس

نشر بـ 20/04/2025 14:35 | التعديل الأخير 20/04/2025 15:14
اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة-  جواد بولس

قصف الطيران الاسرائيلي، فجر الأحد الفائت، مبنى المستشفى المعمداني في غزة، مما أدّى إلى تدمير وإلحاق أضرار جسيمة بمبانيه الأساسية. وأفادت مصادر في المستشفى أنّ أحد موظفيها تلقى اتصالا، من شخص قال أنه من الأمن الاسرائيلي، يطالبه باخلاء المبنى.. وبعد هذا الاتصال بربع ساعة تمت عملية القصف الصاروخي فاضطر المرضى والجرحى الى الهروب وافتراش الشوارع المحيطه بحثا عن أمكنة آمنة. وقد تم التبليغ عن وفاة طفل مريض واحد خلال عملية الاخلاء.

 لقد تعرض المستشفى المعمداني، المعروف أيضا باسم "المستشفى الأهلي العربي"، للقصف الاسرائيلي أكثر من مرة؛ كانت أقساها يوم السابع عشر من أكتوبر عام 2023 حين أغارت طائرات سلاح الجو الاسرائيلي في ساعات الليل الاولى على مبنى المستشفى وساحاته، مرتكبة مجزرة مروّعة قتل فيها، حسب بيانات وزارة الصحة الفلسطينية، ما يقارب 500 شخص، وأصيب ما يقارب 600 شخص. كما وتعرضت، خلال الحرب، معظم مستشفيات القطاع للقصف وللتدمير وللاقتحامات العسكرية ولاعتقال كوادرها الطبية ونزلائها . 

لقد صادف الاعتداء على المستشفى المعمداني مناسبة احتفال المسيحيبن في العالم بيوم دخول يسوع المسيح إلى القدس، أو ما يسمى "بأحد الشعانين"؛ فيه يرفع المؤمنون في كنائسهم ومسيراتهم سعف النخيل وأغصان الزيتون، أسوة بالجموع التي خرجت لاستقبال يسوع وهو يدخل القدس ليتمم رسالته على طريق الآلام وليصلب ويقوم في الفصح المجيد، العيد الذي تحتفي به القدس في هذه الأيام ويحتفي معها المسيحيون في جميع أرجاء العالم. لا نعرف فيما اذا تعمّدت اسرائيل قصف هذا المستشفى في هذا اليوم بالذات، وهي مطمئنة لموقف معظم رؤساء الدول المسيحيين ولموقف رؤساء الكنائس العالمية، خاصة وانها تقوم بقصف غزة بوحشية وتدمّر مدنها ومخيماتها وتقتل أهلها منذ عام ونصف ولم يتدخل اولئك الزعماء إلا من باب رفع العتب ودفع ضريبة الكلام وحسب؛ ومثلهم فعل معظم رؤساء الكنائس العالمية على تفاوت مضامين البيانات التي أصدروها. 

كان تصريح وزير خارجية بريطانيا، ديفيد لامي، مثالا لمواقف ممثلي الدبلوماسية الغربية الهزيلة أمام ما تتعرض له غزة من جرائم حرب؛ فقد اكتفى بشجب الهجوم الصاروخي على المستشفى واصفا إياه "بالمؤسف" مضيفا على صفحته تعقيبا جاء فيه أن "الاعتداءات الاسرائيلية على المنشآت الصحية قد عرقلت بشكل ملموس فرص تلقي الخدمات الطبية في القطاع. لقد اعتدي على المستشفى مرارا منذ بداية الحرب. يجب أن تتوقف هذه الاعتداءات المؤسفة . طريق السلام هي الديبلوماسية. كفى لسفك الدماء" . لو لم يكن كلامه مستفزا وموجعا لوصفته بالمضحك؛ فبريطانيا، حكومة وكنيسة، هي أول من يتوقع أن تستنفر من الاعتداءات المتكرره على هذا المستشفى بحكم العلاقة التاريخية معه منذ تاسيسه في أواخر القرن التاسع عشر وحتى أيامنا هذه .

أما سكرتير مجلس البطاركة ورؤساء الكنائس في القدس، الكاهن دون باندر، فقد هاجم بشدة قصف المستشفى بالصواريخ، واصفا ما فعلته اسرائيل بأنه "إهانة لجميع المسيحيين ومسًّا خطيرا بالقيم الأخلاقية الانسانية"، مشيرًا الى أن "طائرات من طراز (f- 16) التابعة لقوات الاحتلال الاسرائيلي قامت في الساعات الأولى من يوم "أحد الشعانين" بقصف المستشفى المعمداني وتسببت باصابات مباشرة لمبانيه." هذا كلام واضح وصحيح، وإن لم يكن كافيا ومتأخرا وغير مؤثر، يبقى أوضح وأصدق مما جاء في بيان أصدرته بطريركية الروم الارثوذكس في القدس، استهلته بالقول "في هذا الأحد المقدس، أحد الشعانين، بينما يرفع المؤمنون حول العالم أغصان الزيتون والنخيل تذكارًا لدخول ربنا يسوع المسيح الى اورشليم، دخول لم يكن بغزو أو بسلاح، بل بتواضع وسلام ورحمة الهية، نجد قلوبنا مثقلة بالحزن والألم والمعاناة في الأرض التي مشى عليها الرب". وبعد وصفهم مكانة المستشفى "المنهك من الحصار منذ شهور"، ودوره كعنوان للعلاج، وتعرضه "لضربة جوية اسرائيلية أخرجت أقسام الطواريء عن الخدمة" ينتهون الى القول "مع ذلك، حتى وسط هذا الخراب يبقى نور الايمان غير منطفىء" ويؤكدون أن "على الكنيسة التي تحرس قبر المسيح وتعيش يوميًا على درب آلامه وقيامته لا يمكننا أن ندير ظهورنا لهذا الألم، لكننا نرد بالصلاة ونشهد بأن الرحمة أقوى من الكراهية وأن الانسانية حتى وهي مجروحة ليست مهزومة". ما نفع هذه الديباجات الفضفاضة يا "خواجات " في زمن هذا "العمى" والموت الرخيص؟ ومن بحاجة لتقولوا لاهل غزة ولجميع الفلسطينيين مسلمين ومسيحيبن، كيف تكون الاهانة ومن هم الذين أهانوهم عبر تاريخ استعمارات كنائسكم ودعم حكوماتكم وأنتم تسرقون مريمتهم وبشارتها، ومهد مسيحهم وقبره، وتركتموهم يسيرون عراة على دروب آلامهم من الجليل شمالا حتى آخر مغارة في بلادهم. فغزة قبل أن تكون بحاجة لرحمة بياناتكم هي بحاجة الى صدق نواياكم ولمواقفكم غير المتزلفة والمترنحة، والى أفعالكم الحقيقية. إن تاريخكم في فلسطين، قبل ذبح غزة، هو كتاريخ جميع المستعمرين البيض، فلماذا سوف تصدقكم غزة وقد تخلّيتم عنها قبل أحد الشعانين وتركتموها تذبح ووقفتم تتمتمون هراءات عساها تعيد بعضا من كرامة صليبكم الذي تقصفه اليوم طائرات اسرائيل في غزة، وقد اهين قبلها في القدس وطبريا وغيرها. لم يُهن أهل غزة لان طائرات إسرائيل قصفتهم في أول ساعات من أحد الشعانين، بل إنهم يقتلون، مسلمين ومسيحيين، ويعرفون أن صواريخ الغزاة في غزة، كما في كل فلسطين لا تفرق بين دين ودين ولا تتوقف في الأضحى ولا في الفصح ولا عند أحد الشعانين.

انكم تشاهدون مأساة غزة وهي تقاوم محاولات صلبها/محوها ودفنها في البحر أو في بطن الرمال، وتعرفون أنه اذا محيت غزة سيأتي الدور على القدس وعلى أخواتها في فلسطين. فلا غرو أن تتذكروا، ونحن وأنتم نحيي ليلة الجمعة العظيمة ونعيش بهجة الفصح المجيد، خلاصات تلك الايام ومعانيها كما روتها الكتب وتناقلتهاالأجيال وحفظها أهل فلسطين . فحين حمل المقدسيون سعف نخيلهم واغصان زيتونهم كانت تلك تحيتهم للمسيح المنتصر، لا على قيصر روما وعلى زبانيته في اورشليم ولا على "طائراتهم" ومكائد أعوانهم من الاسخريوطيين فحسب، بل كان منتصرا على الموت نفسه مقدّما لأهل الأرض أسمى معاني الفداء والخلاص ورسالة تقول إن كل حياة تبدأ بموت وكل فرح يسبقه وجع وآلام؛ فلولا الصلب ما جاءت القيامة. أليست هذه معاني الفصح في بلادكم؟ 

القدس في الفصح مغتصبة وحزينة وقد أضاعت قيامتها ومسيحها منذ وطأها الغزاة وتُركت لكم فريسة، ووقف اخوتها "يسترقون السمع وراء الباب". وغزة في الفصح تقتل وهي حزينة لأن اخوتها غابوا وأنتم تخليتم عنها بعد أن تخليتم عن مسيحها. الأيام في فلسطين، رغم بياناتكم ، او ربما بسببها، تسير ثقيلة وكأن الزمن قد توقف منذ دقت المسامير في راحتي "ابن الانسان" وسقي الخل على الصليب؛ ففتشوا عن الحكمة في رواية الفصح وستجدون أن أبناء فلسطين يتجرعون اليوم الخلّ كما تجرّعه ابنها من يد الطغاة وسجن وعذب متهما بالكفر وبالتمرد وحوكم وصلب حتى روت دماء راحتيه أرض فلسطين . 

لن استرسل بتفاصيل حكاية أسبوع الآلام ونهايته بعيد الفصح؛ فأنا لجأت اليها بعد أن استذكرها رؤساء الكنائس في بياناتهم مخاطبين "قيصر" هذا الزمن، حكام اسرائيل، لكنهم غافلون أو متناسون أن الفصح هو عيد العبور من الخطيئة الى الفضيلة، وعيد التجاوز والانعتاق نحو الحرية والكرامة، وهو عيد القيامة، أي عيد الرجاء والأمل.

هكذا آمنّا صغارًا حين كنا خائفين، وواجهنا المجهول والمطلق وسكن في بلادنا العجز؛ فأخذنا من السالفين ما ورثوا ورددنا ما رددوه فصار يوم الفصح  “هو اليوم الذي صنعه الرب، فلنفرح ولنتهلل به "، وكبرنا وبقي العيد عيدنا في الشرق، عيد الحياة وعيد التضحية والمحبة والفداء، وعيد فلسطين رغم محاولات الغرب أن يسرقوه منا وأن يتسلقوا على صليبه .

سيحتفي العالم، هذه الليلة  "بالجمعة العظيمة" وفي فلسطين سيرنمون "اليوم عُلّق على خشبة الذي علق الأرض على المياه" وسوف "تبكي "عذارى غزة والقدس" على دروب آلامهن كما بكت عذارى اورشليم قبل ألفي عام، وكما بكت معهن امهن مريم ؟ لقد ذهبت روما وبقي قوس "بيلاطس البنطي" في القدس شاهدا على موبقات الظالمين؛ وبقيت غزة كبحّة المدى المذبوح واختًا لفجره الدامي وقطرة ندى السماء. قد يغفو على جفونها الوعد لكنها حتما ستصحو ذات فصح ليحتضن أهلها رقيقو النعال "قاف القمر ويغرفون من خواصر مريماتها نور الازل"، فهم كما قال النابغة:

"يصونون أجسادا قديما نعيمها 

ولا يحسبون الشر ضربة لازب" 

أي لازم ..   

فهل ستعطون نصف عمركم ليبقى أهل غزة وجميعكم، في العيد وبعده، فوق الأرض ؟

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


لا اعداء دائمين في السياسة  - جواد بولس

لا اعداء دائمين في السياسة - جواد بولس

الأثنين 19/05/2025 21:26

منذ لحظة اعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، يعيش العالم حالة من القلق وعدم اليقين. وقد ساعدت تصريحاته المتتالية، في شؤون السي...

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

السبت 26/04/2025 18:12

رحل البابا فرنسيس يوم الإثنين الفائت، عن  ثمانية وثمانين عاما، تاركا وراءه سيرة عطرة وإرثا من القيم الانسانية الرفيعة التي أشار اليها معظم من عزّوا بو...

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

السبت 12/04/2025 14:06

استمعت المحكمة العليا الاسرائيلية يوم الثلاثاء الفائت لمرافعات الأطراف في قضية اقالة رئيس جهاز المخابرات العامة، الشاباك. وكانت مجموعة من الجمعيات وال...

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

السبت 05/04/2025 16:13

قبل سنوات كان مجرد تعاطي المواطن العربي في إسرائيل مع قضية العصيان المدني يعدّ شططاً سياسيا أو ضربا من ضروب المزايدة القومية الرمانسية، بينما كانت تعد...

حق الشعوب بالانتحار ولكن..  جواد بولس

حق الشعوب بالانتحار ولكن.. جواد بولس

السبت 22/03/2025 17:28

تشهد اسرائيل، هذه الأيام، آخر تداعيات الحرب الجارية منذ سنوات طويلة بين دعائم وبقايا منظومات الحكم السابق فيها، وبين كتائب "العهد القديم" الذي يعمل بن...

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

السبت 15/03/2025 15:08

فاز فيلم "لا أرض أخرى" بجائزة الاوسكار عن فئة الفيلم الوثائقي الطويل، خلال حفل توزيع الجوائز الذي أقيم في مطلع الشهر الجاري  في هوليود .

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

السبت 08/03/2025 21:25

تساءلت في مقالتي الأخيرة ماذا لو جرت الانتخابات الاسرائيلية اليوم؛ وافترضت أن مشاركة المواطنين الفلسطينيين فيها باتت مهدّدة لسببين رئيسين، الاول سياسة...

الأكثر قراءة

الحكومة تصادق على  تعيين المحامي فراس فرّاج مفوضًا للمساواة في فرص العمل في وزارة الاقتصاد والصناعة

الأثنين 05/05/2025 14:46

الحكومة تصادق على تعيين المحامي فراس فر...
فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة راحل أسدي بعد مصرع والدتها وشقيقها بالحريق

السبت 17/05/2025 07:52

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة را...
اتحاد ارباب الصناعة يرحب بفرض ضمانات مؤقتة فورية ورسوم ضريبية على الألومنيوم المستورد من الصين

الخميس 08/05/2025 18:18

اتحاد ارباب الصناعة يرحب بفرض ضمانات مؤق...
حريق واسع قرب الرامة واستدعاء طائرات إطفاء.

الأحد 18/05/2025 21:01

حريق واسع قرب الرامة واستدعاء طائرات إطف...
مصادر تكشف لـCNN - إسرائيل تُجري استعدادات لضرب منشآت نووية إيرانية.

الأربعاء 21/05/2025 21:17

مصادر تكشف لـCNN - إسرائيل تُجري استعداد...

كلمات مفتاحية

اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه مدارس اعتقال المشتبه الرملة اخبار محلية فلسطينية اخبار محلية اخبار فلسطينية عملية طعن اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه القدس سقوط طفله حديث انتخابات قادمة جواد بولس مقبلات اطباق جانبية بطاطا ارباح نيسان أجمل صورة زفاف 2015 توقيف نسا الاخلال النظام الحرم القدسي الشريف اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه عاصفه ثلوج
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development