موقع الحمرا الأربعاء 08/10/2025 22:44
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟/

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

موقع الحمرا
نشر بـ 05/04/2025 16:13 | التعديل الأخير 05/04/2025 16:53

قبل سنوات كان مجرد تعاطي المواطن العربي في إسرائيل مع قضية العصيان المدني يعدّ شططاً سياسيا أو ضربا من ضروب المزايدة القومية الرمانسية، بينما كانت تعدّه المؤسسة الاسرائيلية الأمنية تحريضا على الدولة ودعوة للاخلال بالنظام العام وخطرا على سلامة الجمهور. لم يتغير الموقف الاسرائيلي الرسمي تجاه "حق" المواطنين العرب بالتفكير في هذه المسألة، لا بل لقد ازداد حدة وقسوة ونفورا.

لم يحدث في الواقع أن بحثت قيادات المجتمع العربي في إسرائيل ومؤسساته، المُجمع على شرعيتها، خيار العصيان المدني بشكل رسمي وعلني ومعمق على الاطلاق. ولم يكن الخوف من ردة فعل المؤسسة الاسرائيلية هو السبب الرئيسي أو الوحيد برأيي، الذي منعها من ذلك، بل كان نتيجة لنضوج وعي القيادات التي وقفت في طليعة نضال المواطنين العرب وهندسته ورسمت أنماطه وقررت وسائله، ولشعورها بحجم المسؤولية هما ما دفعاها لتحييد خيار العصيان المدني واختيار أنماط نضالية أخرى ضمنت عمليا بقاء البقية الباقية في وطنها خلافا لمن هُجّروا أو هاجروا في عام 1948.  

حاول ويحاول بعض المفكرين والمحللين، من حين لآخر، مراجعة مواقف تلك القيادات واخضاع خياراتها السياسية للنقد وللتحليل؛ ويطلق بعضهم باستخفاف على مواقف مَن قادوا معارك الصمود والبقاء وبناء الهوية اسم بناة "سياسة الاندماج"، وذلك بسبب نهجهم "المهادن" ومطالبتهم بالمساواة كمواطنين في اسرائيل واعتمادهم، في سبيل تحقيق ذلك، وسائل نضال قانونية راعت أعلى درجات الحيطة والحذر، واستبعدت خيارت "مقاومة ثورية بديلة ومجربة" كالعصيان المدني وغيره.  لست في معرض مناقشة هذه المسألة واختلافات الرأي فيها، لكنني أفترض أنه من الانصاف الحكم على أي قرار ، لا سيما اذا كان مصيريا، بنتائجه المتحققة في زمانها وفي مكانها ووفق المعطيات والظروف التي سادت، والا لكبرنا وروينا حكايتنا نحن أيضا "لمن يرثون بنادقهم سيرةَ الدم فوق الحديد.. فالبيوت تموت اذا غاب سكّانها"، هكذا تعلّمنا من "الحصان الذي بقي وحيدا". 

من المفارقات العجيبة أن يرمينا الزمان في هذه الأيام بما لم نحسب له حسابا؛ فلقد بدأنا في السنوات الأخيرة نسمع أصوات بعض الفئات والشرائح اليهودية وهي تنذر وتحذر من خطورة الجنوح اليميني المتسارع الحاصل داخل المجتمع اليهودي، والذي تقوده قوى يمينية صهيونية قومية متعصبة ودينية متزمتة وهي تحمل مشروعا للسيطرة على مؤسسات الحكم في الدولة. وعندما فشلت تحذيرات هؤلاء ونجحت قوى اليمين بكسب الأكثرية المطلقة في الانتخابات العامة الأخيرة وسعت وما زات تسعى لتثبيت ما يسمى "حكم الأكثرية المطلق "، عندها، بدأ معارضو الحكومة باطلاق مظاهرات الاحتجاج ودعوا الشعب للخروج إلى الشوارع للمواجهة وافشال مخطط الحكومة.  

وقد اطلقت بعض قيادات تلك المظاهرات دعوة الى العصيان المدني غير العنيف، برز من بينها، في حينه ايهود براك، رئيس الحكومة ورئيس الأركان الأسبق، ودان حلوتس رئيس الأركان الأسبق، اللذان أكدا على واجب المواطنين اعلان العصيان المدني ومواجهة حكم الديكتاتورية واستبداد الأكثرية.

وصلت المظاهرات الاحتجاجية إلى مرحلة متقدمة ومؤثرة بعد أن شارك فيها مئات آلاف المواطنين، إلا أن هجوم حماس في السابع من اكتوبر 2023 خلط الأوراق، وأدى الى وقف الاحتجاجات وتحوّل دعم الاسرائيليين بفئاتهم وشرائحهم لصالح حرب الحكومة على غرة، وهو ما جنده نتنياهو لدعمه واسنادا لحكومته ولمخططاتها. لم تكتف حكومة نتنياهو بمشروعها العسكري التوسعي بل استمرت، بالتوازي معه، بتنفيذ انقلابها القضائي وهو ما استفز القوى السياسية المعارضة، فرأيناهم يخرجون مجددا إلى الشوارع مطالبين بارجاع المخطوفين، كشعار رئيسي وموحِّد لجموع المحتجّين، والى جانبه يطالبون بحماية الديمقراطية والدعوة الى افشال مخطط الحكومة. 

لا يستطيع أحد أن يتكهن كيف ستنتهي المواجهة الحالية بين حكومة نتنياهو ومؤيديها وبين قوى المعارضة، خاصة على خلفية تصعيد جيش الاحتلال الاسرائيلي اعتداءاته العسكرية، والتي من اهدافها ابقاء المواطنين الاسرائيليين أسرى لحالة الطواريء والحرب وحذرين من الانتقال الى مرحلة مواجهات جديدة، بدأت تطالب بها بعض القيادات السياسية والشخصيات الرمزية. ففي الأشهر الأخيرة بدأنا نسمع أصواتا لافتة أطلقتها شخصيات وازنة، طالبوا فيها بضرورة اعلان العصيان المدني وعدم الانصياع لقرارات الحكومة ولقوانينها والاستعداد لدفع ثمن هذه المواقف. لقد برز صوت الجنرال عامي ايلون، رئيس جهاز المخابرات العامة وقائد سلاح البحرية السابق، الذي نادى  في شهر سبتمبر الماضي في مظاهرة جرت في مدينة حيفا بضرورة اعلان العصيان المدني، ودعا الحاضرين الى بدء الاستعدادات لتنفيذ هذه  الخطوة. ومثله أعلن بروفيسور يتسحاك زمير، الذي شغل في الماضي منصب قاض في المحكمة العليا والمستشار القضائي للحكومة ومحاضر جامعي بارز، معارضته لمخططات حكومة نتنياهو، لكنه خطا في شهر مارس الماضي خطوة الى الامام حين أعلن وكتب أن العصيان المدني في ظروف معينة هو قرار مشروع. أما زميلته قاضية المحكمة العليا السابقة أيلاه بروكاتشي فقد أطلقت بدورها في الأول من أبريل الجاري تصريحا قالت فيه أمام حضور واسع من الصحفيين والاعلاميين والاكاديميين أنه: "في الأيام العادية كانت آداب المهنة تحول بيني كقاضية، وبين مشاركتي في المظاهرات والاحتجاجات الشعبية، لكن الأيام الحالية ليست عادية" وأفادت انها تشارك في الاحتجاجات وأضافت "حتى اننا يجب أن نأخذ بالحسبان امكانية العصيان المدني ونقبل الاثمان التي قد يدفعها من يختارونه. سيشمل العصيان المدني عدم الانصياع للقوانين، شريطة المحافظة على قاعدة حديدية واحدة وهي عدم اللجوء الى العنف والتأكيد عل تشويش الحياة في الدولة". جاءت أقوالها في مؤتمر دعت اليه جريدة هآرتس وجمعية "زولات" التي ترأسها النائبة السابقة عن حزب ميرتس زهافا جلئون وكان عنوان المؤتمر "الثورة على الاعلام" وتحدث فيه عدد من الشخصيات البارزة ونخبة من الاعلاميين الذين أجمعوا بأن الانقلاب الذي تقوم به حكومة نتنياهو لا يمكن أن يمر ويجب الوقوف في وجهه وافشاله، وإلا فلن تبقى اسرائيل ذلك المكان الملائم لمعيشة أولادهم وأحفادهم.

يرمينا القدر بما لم نحسب له حسابا، فها هو يقدم لنا ولكل من عتب أو انتقد "قيادت ما بعد النكبة"  أو هاجمهم لأنهم أخطأوا حين اعتمدوا ما اعتمدوه من سياسات "مهادنة"، يقدم  فرصةً لتقييم الأمور من جديد وامكانيةً لاعلان موقف ازاء ما تقوم به حكومة نتنياهو وهي تخطط وتهدد بتنفيذ نكبة جديدة بحقنا. فهل من الحكمة اليوم أن يعلن المواطنون العرب في إسرائيل العصيان المدني، لا سيما بعد أن طالبت باعلانه بعض القيادات اليهودية ؟ أسأل وجميعنا يعلم أننا، نحن المواطنين العرب في اسرائيل، سنكون في مقدمة صفوف الضحايا لسياسات حكومة نتنياهو، ونعلم كذلك أن محنتنا الحالية لم تبدأ في السابع من أكتوبر 2023 لكنها اختمرت بسببه وصرنا بعده أقرب الى مرمى القناصة والى فوهات النار والى "خزانات الشاحنات". لقد كان حدس القيادات والمواطنين بعد اكتوبر مرشدهم، فتصرفوا، كمجتمع منكوب وخائف وعاقل في نفس الوقت، بنضج وبمسؤولية كما أملت عليهم المعطيات وسمحت لهم الاحتمالات والبدائل، فتوافقت مواقف "الأكثرية المهادنة" مع مواقف أكثر الفرق "راديكيلية وثورية" وجميع الحركات الدينية المستنفرة . لقد سكت الجميع وصلّوا أن تمرّ العاصفة على أمل أن تزهر العناقيد بعدها ؛ لكن عاما ونصف عام مروا ولم تزهر الا "عناقيد الغضب" وبقينا نحن  "عالقين وعاقلين" نتفرج من "مقاعدنا" على فريقين يهوديين يتباريان في ملعب كأنه ليس ملعبنا. فهل سيأتي، بعد جيل، من سيتّهم قيادات اليوم بأنهم كانوا جيلا مهادنا ؟ وأين الذين آمنوا بأساليب "مقاومة ثورية" بديلة وأكثر نجاعة؟   

قد يقول البعض: دعوهم ، يهود يقاتلون يهودا وفئة تعصى مكائد فئة ضالة. ويقول آخر ما لنا نحن بعامي وايهود ويتسحاك وأيلاه ، فكلهم شاركوا، كل من موقعه، في ذبح الضحية وقد كنا وما زلنا نحن الضحية. واقول: هذا الكلام صحيح لكنه ترجم في المعطيات الحالية خطأ؛ فالضحية كي تنجو، عليها أن تواجه ذابحها بحكمة وبعقل وباصرار، هكذا علمتنا قيادات ما بعد النكبة؛ واذا كانت لوحدها غير قادرة، فلتفتش عن ضحية أو ضحايا أخرى وتحالفها لأنهما معا قد تنجوان.

 فماذا لو أعلن بعض اليهود عصيانا ضد حكومة اليهود ؟

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

السبت 27/09/2025 20:17

شهدت  معظم المدن الايطالية في الأيام الماضية سلسلة من المظاهرات الشعبية الصاخبة المنددة بالحرب الاسرائيلية على غزة، والمُناصرة لفلسطين ولشعبها.

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

السبت 13/09/2025 17:32

شنت اسرائيل هجوما عسكريا على العاصمة القطرية الدوحة، مستهدفة اغتيال عدد من قادة حماس اجتمعوا لمناقشة امكانية التوصل الى صفقة تبادل ممكنة مع الحكومة ال...

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

الأثنين 01/09/2025 20:29

تشهد المنابر العالمية في الآونة الأخيرة تنامياً حادّا في أعداد الأصوات المنددة بسياسات حكومة اسرائيل تجاه الفلسطينيين، وحِدّة في لغة شجب ممارسات جيشها...

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى  جواد بولس

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى جواد بولس

الأحد 17/08/2025 20:20

أكّد بنيامين نتنياهو خلال مقابلة صحفيه أجراها مع فضائية i 24  الاخبارية يوم الثلاثاء المنصرم على "انه مرتبط جدا برؤية "إسرائيل الكبرى، التي تشمل فلسطي...

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية !  جواد بولس

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية ! جواد بولس

الأحد 10/08/2025 21:46

يتعاطى الاعلام الاسرائيلي، هذه الايام، أبعاد قرار بنيامين نتنياهو احتلال قطاع غزة ويتساءل حول مدى جدّيته، وكأنّ ما جرى ويجري على أرض غزة، منذ أن اجتاح...

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع !  جواد بولس

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع ! جواد بولس

السبت 19/07/2025 18:22

أسقطت الهيئة العامة للكنيست مساء الاثنين الفائت اقتراح اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير، بعد أن فشل المبادرون للاقتراح في ال...

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

الأحد 13/07/2025 22:24

تعتبر محاولة اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير ، من الكنيست قمة في سياسة ملاحقة المواطنين العرب في اسرائيل، وانتصارا ساحقا، ف...

توفيق زياد، نناديكَ  - جواد بولس

توفيق زياد، نناديكَ - جواد بولس

السبت 05/07/2025 14:18

تحل اليوم ، الخامس من يوليو، الذكرى الحادية والثلاثون لرحيل توفيق زيّاد. ورغم ضجيج الغبار وحطام الوقت، أرى صورته أمامي وأسمعه، هناك عند حفاف المدى، يص...

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

السبت 28/06/2025 17:15

أثار الاعتداء الإرهابي الدموي الذي نفذ يوم الاحد الفائت على كنيسة "مار الياس" في حي دويلعة في العاصمة السورية دمشق  موجة من ردود الفعل المستنكِرة والر...

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

الأربعاء 11/06/2025 15:39

في الكويت ، قبل أربعة وعشرين عامًا، رحل فيصل الحسيني بهدوء. هدوء سكن طبعه وهو حي ورافقه في كل معاركه ضد الاحتلال الاسرائيلي، تلك التي خاضها في شوارع ا...

الأكثر قراءة

الشابة الطموحة د. دعاء سعد، ابنة شفاعمرو، صنعت مجدها بالعزيمة رحلة طموح لا تعرف المستحيل- بقلم معين أبو عبيد

الأثنين 08/09/2025 20:24

الشابة الطموحة د. دعاء سعد، ابنة شفاعمرو...
إسرائيل تعلن استهداف قادة حماس في الدوحة والحركة تعلن نجاة قادتها من عملية الاغتيال

الثلاثاء 09/09/2025 21:29

إسرائيل تعلن استهداف قادة حماس في الدوحة...
تقرير خاص لمراقب الدولة حول شكاوى الجمهور خلال عملية "الأسد الصاعد"

الأربعاء 10/09/2025 17:37

تقرير خاص لمراقب الدولة حول شكاوى الجمهو...
تقرير سلطة الابتكار حول قطاع الهايتك في إسرائيل لعام 2025 يعرض اتجاهات مختلفة

الأربعاء 17/09/2025 15:09

تقرير سلطة الابتكار حول قطاع الهايتك في...
iPlace تطلق أحدث منتجات Apple في البلاد وسط إقبال جماهيري واسع

الثلاثاء 23/09/2025 17:23

iPlace تطلق أحدث منتجات Apple في البلاد...

كلمات مفتاحية

ضحايا زلزال النيبال قتيلا اخبار محليه اخبار حادث عيلبون هكذا تضع صورة شخصية متحركة فيسبوك بايرن دورتموند نهائي بطولة كأس ألمانيا كرة قدم مستشفى العائلة المقدسة الناصرة عيد الأم توقعات الابراج اليوم الطقس ثلاج الجو الابراج النائب أيمن عودة ضوء أخضر حوادث الطرق اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development