موقع الحمرا الخميس 03/07/2025 22:49
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. الانتظار حكمة المتعقلين أو خيار العاجزين - جواد بولس/

الانتظار حكمة المتعقلين أو خيار العاجزين - جواد بولس

نشر بـ 10/11/2024 19:35 | التعديل الأخير 10/11/2024 20:02

من الطبيعي أن يتصدر خبر اعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية منصات الاعلام في جميع أنحاء العالم؛ وأن يطغى الحدث وتأويل تداعياته المرتقبة، على مشاهد قتل الفلسطينيين المستمر في قطاع غزة والضفة الغربية، وعلى التطورات الدراماتيكية المتفاعلة على الساحة الاسرائيلية الداخلية في أعقاب اقالة نتنياهو لوزير دفاعه غالانط.

كثر المحللون وتعددت تصوّراتهم حول تأثير عودة ترامب القوية على القضايا العالمية الحارقة    وبضمنها تأثيره على منطقتنا. يتشبث كل فريق من هؤلاء المحللين، العرب والاسلاميين تحديدا، بآرائه التقليدية المعروفة حيال واقع الأزمة الفلسطينية والفلسطينيين في جميع أماكن تواجدهم؛ فبعضهم لا يولون لهويّة الرئيس الأمريكي أي اهتمام، وعندهم قناعة بأن أمريكا "هي الطاعون والطاعون أمريكا"؛ بينما تعتبر فئة أخرى منهم أن مجيء ترامب سينزل ضربة قاضية على احتمالات حدوث أي انفراج كان ممكنا، ولو بقدر نسبي، لصالح الحق الفلسطيني؛ وأنّه سيستأنف مشروعه في تأسيس "الحلف الابراهيمي"، أو ما يشبهه، من أجل ترسيم خارطة الشرق الجديد حيث ستُستوعب فيها اسرائيل الكبرى من باب كونها "شقيقة" شرعية لذاك النسل الابراهيمي، بخلاف كونها، في الموروث السياسي المهيمن، كيانًا استعماريّا  أو دولة يهودية لا مكان طبيعيا لها في هوية محيطيها العربي والاسلامي التقليديين.

سأدع هذه القضية جانبًا، موقنًا بأن ما سيأتينا من"خراج" المرحلة الترامبية المقبلة ليس إلا خرابًا أكبر من الموجود حاليا وأضغاث مصائب ستضاف على "إبّالاتنا" المهلكة. ويكفينا أن نرى كيف طارت قلوب أقطاب اليمينيين الاسرائيليين، من غلاة المتزمتين المتديّنين وفاشيين قوميين، فرحًا واطمئنانا بأن فوز ترامب سيمكّنهم من انجاز مشروعهم واقامة مملكة إسرائيل الكبرى وترسيخ نظام حكم دكتاتوري سيعمل وفق شرائع الاستبداد الظالمة والمظلمة. 

قالوا: لكل زمان دولة ورجال؛ فلننتظر إذن لنرى كيف ستعامل الادارة الأمريكية الجديدة منطقتنا؛ ونرى بالمقابل كيف ستتعامل الأنظمة العربية والاسلامية مع هذه الادارة، خاصة حيال ما يسمى "مرحلة ما بعد الحرب" وحسم مصير الأراضي الفلسطينية، غزة أوّلا ومعها الضفة الغربية المحتلة، وفي ذات المسعى تفكيك العقدة اللبنانية واحتواء ما بقي من هياكل لدول عربية تقطعت أوصالها وتشظت مجتمعاتها الى ملل ونحل تئنّ من جور سلاطينها، ولقبائل تضرب كل واحدة منها بسيف "قيصرها" أو تنام في حضن " فوارسها". 

 ولئن كان الانتظار حكمة المتعقلين أو خيار العاجزين، لكنه، في حالة المواطنين العرب داخل اسرائيل، غير مجد وغير منطقي؛ فالصورة بالنسبة لما تخططه حكومة اسرائيل لمستقبلنا واضحة، والرهان على مرحلة ما بعد الحرب لا طائل من ورائه ولا مسوغ له، ولسوف يكلّفنا أثمانا وخيمة. فتاريخ التعويل في السياسة على ظهر الغيب خائب وهزيل، وجرح السذاجة في جلدنا عميق، والجهل كان وما زال سيدا في مضاربنا وأب كل نواح وعويل. 

قالوا لننتظر؛ فقلت هذا أوان الجدّ والعمل ولنتذكر:

أنّ حكومات معظم الدول، وعلى رأسها الادارة الأمريكية، تعتبر أن شؤون المواطنين العرب في اسرائيل كانت وستبقى قضية اسرائيلية داخلية؛ ولا يجوز لأي جهة أجنبية أن تتدخل في تفاصيلها أو هندستها، سوى، وهذا في أحسن الأحوال، ابداء "اهتمامها" أو "قلقها" في بعض التجاوزات الاسرائيلية الحادة التي تندرج تحت عنوان "حماية حقوق الانسان" وحسب؛ من دون أن يفضي ذلك القلق الى أي محاسبة أو تفعيل ضغوطات مؤثرة على اسرائيل.

وأنّ جميع السينورياهات والمنصات الدولية والاقليمية التي تناولت "القضية الفلسطينية" منذ عام 1948، قد استثنت الحديث عن وضع الأقلية الفلسطينية داخل اسرائيل وممارسات المؤسسة الاسرائيلية العنصرية تجاهها، فاضطرت القيادات العربية المحلية خوض كفاحاتها ضد سياسات التمييز والاضطهاد العنصري لوحدها بمعزل عن أي اسنادات دولية منظمة تذكر.

وأنّ بعد أن عانى أجدادنا وآباؤنا من تسخيف الأمة العربية وأنظمة الحكم فيها لمأثرة بقائهم في وطنهم و"تخوينهم"، من قِبَل من ضاعوا أو خانوا، نعاني اليوم من جهل هذه الأمة المزمن ورواج مواقف الصدود عنّا ومقاطعتنا في بعض محافلها، بحجة أننا نحمل جواز  السفر الاسرائيلي. 

وأنّ حكومة إسرائيل الحالية ماضية بتنفيذ مخططاتها تجاه المواطنين العرب ولا تنتظر نهاية حربها على غزة ولبنان، لا بل تستغل أجواء هذه الحرب وتسخّرها في صالح مشروعها الذي تشارك فيه جميع منظومات الحكم وفق نهج متكامل ومعلن؛ وتتمنى الحكومة أن يؤدّي نهجها إلى صدام  مع مواطنيها العرب قريبا، وأن يكون دمويا؛ فكتائبها المسلحة، المهووسة بعدائها العرقي للعرب، شُكّلت في الأساس لمواجهة المتمردين على سياستها والمتحدّين لارادتها، ولتلقين "العصاة" درسا ستفوق "عبره" عِبر مواجهات اكتوبر عام 2000 عندما حصدت نيران شرطة إسرائيل أرواح ثلاثة عشر مواطنا من دون أن يحاسب أحد عن دمائهم. 

 استغلت الحكومة وجود أكثرية مطلقة معها في الكنيست فشرعت بسن سلة من القوانين الابرتهادية المجحفة بحق المواطنين العرب. لن أتطرق لجميع تلك القوانين وهي كثيرة؛ لكنني سأتوقف عند آخرها وكان قانونا أقرته الكنيست قبل أيام ومنحت بمقتضاه الصلاحية لوزير التربية والتعليم الاسرائيلي باقالة موظف من جهاز التربية والتعليم، بقرار اداري، اذا "ثبت" بأن الموظف يتماهى أو يدعم "الارهاب"، وخوّله الصلاحية أيضا بحجب ميزانية مؤسسة تعليمية اذا "ثبت" أن طاقمها يتماهى أو يدعم "الارهاب". لقد أقرّت الكنيست قبل هذا القانون بأيام فقط في القراءة التمهيدية قانونا يتيح شطب ترشيح شخص ، أو حزب، أو شطب كل مرشحي حزب ، إذا "وجدت" أكثرية لجنة الانتخابات المركزية، أنه قد أبدى دعمه ، أو تأييده لمنفذ "عملية ارهابية"، وذلك طبعا وفق التعريف الاسرائيلي للارهاب، أو أبدى دعمه للكفاح المسلح ، حتى لو لم يخرج هذا الدعم حيْز التفيذ، أو لم يؤثر على أحد. 

 سيسهم القانونان في تشديد سياسة الترهيب وكم الأفواه والقضاء على ما كان باقيا من هوامش ديمقراطية ضيقة وعرجاء ؛ وسيستغل قانون الترشيح لمنع الأحزاب العربية المؤمنة بضرورة النضال البرلماني وغير المتساوقة مع سياسات الحكومة وقواميسها السياسية، من خوض الانتخابات للكنيست ولحرمان المواطنين من ممارسة حقهم في المشاركة السياسية. 

القانونان المذكوران يشكلان عينة من منظومة تشريعات واسعة ونافذة وضعت كي تضبط "أخلاق" وتحركات وتفوهات جميع العاملين في جميع قطاعات العمل والمنتمين لجميع شرائح المجتمع العربي؛ وهي تشكّل الاطار "القانوني" لتسويغ مخططات مؤسسات الدولة، وأحزمة واقية لمن "سيهتمون" ميدانيا بمواجهة كلّ من ستدفعه عزيمته أو هويته ليحتج أو يعارض أو يقاوم تلك المخططات. 

ليس على هذه القوانين وحدها ستحيا اسرائيل الجديدة ; فأمامنا وعلى رقابنا تتأسس مملكة، يقف على رأسها ملك محاط بجهّال مناكيد وبحفنة "سادة مهووسين" وبحرس، ومحاكم تفتيش يلاحق كهّانها الهواء وأصحابه وينامون وريقهم على "هرم "وعلى "حرم".  مملكة لديها حاضنة تدعى أمريكا "وأشقاء" مسلمون وعرب وعجم وكل مجامع اللمم. 

حزنت عندما قرأت أن البعض المتضررين من تلك التشريعات يتأهبون للتوجه الى محكمة العدل العليا كمتظلمين بعدم "معقولية" تلك التشريعات؛ فهذا هو الانتحار بعينه، أو ما أسمته جداتنا، تحببا بغواليهم، "قصر ديل يا أزعر". لقد أصبحت هذه المحكمة مقبرة للعدل ومقصلة لأصحابه ويجب ألا تقربوها حتى اذا قصرت الحيلة وعجزت العزيمة. 

خوفي أن ندمن الانتظار وتبقى "مقبرة العدل" ملجأ المضطهدين الوحيد !  فما العمل؟ 

لن يسعفنا عدل الجلَادين ولا رحمة "العشماويين" ولن تعدل معنا أمريكا ترامب كما لم يسعفنا أوباما، أبو حسين. لم يحمنا حمَلة صليب الفرنجة كما لم يُجزنا "هلال" تفرقت راياته بين "قيس ويمن" و تكسرت في حلقهِ الخناجر وبكى جانبها الندم. 

ما العمل؟ 

 يجب ألا ننتظر؛ فبعد الحرب سيتكشف لنا وجه قبيح لإسرائيل لم نره من قبل .   

      

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

السبت 28/06/2025 17:15

أثار الاعتداء الإرهابي الدموي الذي نفذ يوم الاحد الفائت على كنيسة "مار الياس" في حي دويلعة في العاصمة السورية دمشق  موجة من ردود الفعل المستنكِرة والر...

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

الأربعاء 11/06/2025 15:39

في الكويت ، قبل أربعة وعشرين عامًا، رحل فيصل الحسيني بهدوء. هدوء سكن طبعه وهو حي ورافقه في كل معاركه ضد الاحتلال الاسرائيلي، تلك التي خاضها في شوارع ا...

لا اعداء دائمين في السياسة  - جواد بولس

لا اعداء دائمين في السياسة - جواد بولس

الأثنين 19/05/2025 21:26

منذ لحظة اعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، يعيش العالم حالة من القلق وعدم اليقين. وقد ساعدت تصريحاته المتتالية، في شؤون السي...

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

السبت 26/04/2025 18:12

رحل البابا فرنسيس يوم الإثنين الفائت، عن  ثمانية وثمانين عاما، تاركا وراءه سيرة عطرة وإرثا من القيم الانسانية الرفيعة التي أشار اليها معظم من عزّوا بو...

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة-  جواد بولس

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة- جواد بولس

الأحد 20/04/2025 14:35

قصف الطيران الاسرائيلي، فجر الأحد الفائت، مبنى المستشفى المعمداني في غزة، مما أدّى إلى تدمير وإلحاق أضرار جسيمة بمبانيه الأساسية. وأفادت مصادر في المس...

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

السبت 12/04/2025 14:06

استمعت المحكمة العليا الاسرائيلية يوم الثلاثاء الفائت لمرافعات الأطراف في قضية اقالة رئيس جهاز المخابرات العامة، الشاباك. وكانت مجموعة من الجمعيات وال...

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

السبت 05/04/2025 16:13

قبل سنوات كان مجرد تعاطي المواطن العربي في إسرائيل مع قضية العصيان المدني يعدّ شططاً سياسيا أو ضربا من ضروب المزايدة القومية الرمانسية، بينما كانت تعد...

حق الشعوب بالانتحار ولكن..  جواد بولس

حق الشعوب بالانتحار ولكن.. جواد بولس

السبت 22/03/2025 17:28

تشهد اسرائيل، هذه الأيام، آخر تداعيات الحرب الجارية منذ سنوات طويلة بين دعائم وبقايا منظومات الحكم السابق فيها، وبين كتائب "العهد القديم" الذي يعمل بن...

الأكثر قراءة

في ظل أزمة أسعار اللحوم عشية الأضحى المبارك:  اتحاد أرباب الصناعة يكشف عن تحديات قطاع اللحوم في البلاد ويسلط الضوء على الحلول المقترحة

الثلاثاء 03/06/2025 22:33

في ظل أزمة أسعار اللحوم عشية الأضحى المب...
بعد جمع سبعين توقيعًا ... الكنيست تبدأ بإجراء إقصاء النائب عودة

الأربعاء 04/06/2025 22:32

بعد جمع سبعين توقيعًا ... الكنيست تبدأ ب...
د. شيلا تحذّر من المعطيات المقلقة حول التدخين في المجتمع العربي

الخميس 05/06/2025 18:23

د. شيلا تحذّر من المعطيات المقلقة حول ال...
ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية".. واحذر من "صراع واسع النطاق"

الخميس 12/06/2025 22:13

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية"...
ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم الاتفاق معها خطير للغاية

الثلاثاء 10/06/2025 15:30

ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم...

كلمات مفتاحية

اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه شفاعمرو اعتداء المحرقة الالكترونية انونيموس اسرائيل فلسطين الفوج هيلين دورون مركز البيادر عرابة الابراج حظك اليوم السبت مدارس مدرسه الزهراء عرابه اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه مخيم المغار ispeak الابراج حظك اليوم الاحد اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه مخدرات رياضه رياضة عالمية ملاكمه اجر القرن الابراج برج الحمل برج الثور برج الجوزاء برج السرطان برج الأسد برج العذراء برج الميزان برج العقرب برج القوس برج الجدي برج الدلو برج
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development