موقع الحمرا الجمعة 03/10/2025 00:58
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. جنازة للعدل في حيفا | جواد بولس/

جنازة للعدل في حيفا | جواد بولس

نشر بـ 23/03/2024 15:09 | التعديل الأخير 23/03/2024 15:22

توفي في الخامس عشر من الشهر الجاري قاضي المحكمة العليا الاسرائيلية المتقاعد سليم جبران ابن مدينة حيفا ، وهو القاضي العربي الأول الذي شغل هذا المنصب بين السنوات 2004 ولغاية 2017، علمًا بأن القاضي الراحل عبد الرحمن الزعبي سبقه الى هذه المحكمة عندما انتدب في العام 1990 كقاض في المحكمة العليا بتعيين مؤقت لمدة عامين، ثم جاء بعدهما القاضي المتقاعد جورج قرا بين السنوات 2017 ولغاية 2022 ، ثم تلاه القاضي خالد كبوب الذي ما زال يزاول عمله.  

شارك في جنازة القاضي سليم جبران ، يوم الأحد الفائت في الكنيسة المارونية في حيفا، المئات من المواطنين والشخصيات العامة  العربية واليهودية، برز من بينهم حضور لافت من المحامين والقضاة، لا سيما حضور عدد من قضاة المحكمة العليا السابقين والحاليين. وقام القائم باعمال رئيس المحكمة العليا، القاضي عوزي فوغلمان، بالقاء كلمة تأبين قصيرة ذكر فيها محطات من سيرة الراحل المهنية والشخصية مؤكدا على دماثة اخلاق الرجل وعلى دوره في الدفاع عن القيم الانسانية السامية وحرصه على تثبيت مبدأي "سيادة القانون والمساواة" خاصة بحق المواطنين العرب في اسرائيل. 

كان تشديد القاضي فوغلمان على مبدأي سيادة القانون والمساواة لافتًا؛ وأقترحُ قراءته ليس من باب ايفاء القاضي جبران، كقاض عربي حاول بمفرداته وبما لديه من هوامش ضيقة الدفاع عنهما، وحسب، بل كرسالة هامة أطلقها فوغلمان في الفضاء الاسرائيلي الراهن وفي خضم ما يجري من متغيّرات سياسية واجتماعية خطيرة تستهدف تقويض هذين المبدأين والقضاء على دورهما في نظم العلاقة بين المواطن، لا سيما العربي، وبين ممارسات السلطة المركزية ومؤسساتها. لقد كان وقع كلام القاضي فوغلمان عليّ في الجنازة، فيما يخص مسألة المساواة، عبثيا؛ فقد عبّر فيه دون ان يقصد عن عناصر الأزمة التي عشناها كمواطنين عرب طيلة العقود الماضية من جهة، ومن جهة اخرى عن الازمة التي تعيشها في هذه الأيام قطاعات واسعة من المجتمع اليهودي وداخل المنظومة القضائية، ممثلة بالمحكمة العليا التي تدافع عن مكانتها المهددة. فالانقلاب على الجهاز القضائي الذي شرعت به مركبات الحكومة الاسرائيلية الحالية مبني على ايديولوجيات عنصرية تتبني مبدأ "الفوقية اليهودية" في الدولة اليهودية، وقد استقوت هذه الايديولوجيات واستقت "شرعيتها" المتنامية بعد الانتخابات الاخيرة خاصة، من قرارات المحكمة العليا نفسها التي شارك فيها القاضي فوغلمان، واهمها اجازتهم "لقانون القومية" المنافي لمبدأي العدل في سلطة القانون والمساواة.

 لطالما كانت قضية مساواة المواطنين العرب ملتبسة ليس في قاموس المؤسسة الاسرائيلية وحسب، بل في قاموسنا ايضا، نحن المواطنين الفلسطينيين في اسرائيل، وقد اعاد رحيل القاضي جبران بعض المعقبين والمحللين الى عالمها الملتبس مرة اخرى، حين تساءلوا حول اهمية التحاق المواطن العربي بسلك القضاء الاسرائيلي ومعنى ومردود ذلك !   

قد لا يستوعب القارىء  العربي العادي مجمل التعقيدات والتحديات التي واجهها الناجون  العرب من لعنة التهجير واللجوء، والباقون على أرضهم منذ عام النكبة؛ وقد يجهلون تاريخ نضالات هذه الاقلية ضد سياسات القهر والقمع العنصرية الاسرائيلية، ونجاحها في اجتراح وتكريس مفهوم متوازن لكونها جزءًا لا يتجزأ من الشعب الفلسطيني، وفي نفس الوقت كمواطنين اصلانيين في اسرائيل. انها معادلة البقاء العسير، وهي الرؤية التي اجبرت المؤسسات الاسرائيلية على تداول مفاهيم جديدة للمساواة وتعديلها عبر السنين.   

لن ابالغ في قيمة وحجم هذه التحولات الايجابية؛ فعلى الرغم من اهميتها تبقى محدودة من حيث حجمها، ومسقوفة بما تمليه تلك المساواة بكونها أمًّا لتلك التحولات ومنقوصة في حالة تطبيقها على المواطنين العرب وعرجاء . فأن تكون مواطنا متساويا، وفق المفهوم الاسرائيلي المعدل الجديد، لا يعني بالضرورة ان تكون مواطنًا حرًا في اختياراتك وقراراتك وآرائك.

لن استرسل في مراجعة هذه القضية ولن اخوض في المعايير التي يجب ان تضبط حدود المتاح والجائز والمسموح والمحظور امام المواطن العربي الذي يطالب بحقه في المساواة التامة من اسرائيل. لكنني سأحاول تبسيطها ببعض الامثلة اليومية من حياة هذا المواطن العادي. فأي طالب يتخرج من كليات التربية ويبدأ ممارسة مهنة التعليم التي يحبها يحلم طبعا في ان يصبح اكثر من مجرد معلم، كأن يصير مديرا او مفتشا أو محاضرا في جامعة . ومثله الطبيب في المستشفى الذي يطمح  بأن يتقدم في السلم الوظيفي والمكانة العلمية، وان يعتلي محاضرا المنصات في العالم، اذا وافق ان يصل الى هناك باسم دولة إسرائيل و تحت علمها طبعا؛ كذلك المحامي الذي يحلم بأن يصير قاضيا فيُقبل ويكافح كي يرتفع في السلم القضائي حتى يصل الى المحكمة العليا. بلغة اخرى يمكننا ان نقول: اذا اردنا المساواة، ونحن نستحقها، قد نحصل عليها كسقف يضمننا تحته وقد تحمينا؛ بيد ان البعض قد يضطر ان "يراقصها" على ايقاع كلمات نشيدها القومي، ربما!  

تعتبر سيرة القاضي سليم جبران الذاتية شاهدا على نجاحه الشخصي وعلى قدراته في تذليل العثرات بعد ان عاد "ذاك الطفل الهارب مع عائلته في قارب متأرجح تتلاطمه الامواج، من عالم اللجوء في لبنان الى شواطىء عكا ليصير بعد خمسين عاما قاضيا في اعلى هيئة قضائية في اسرائيل" كما صرّح راضيا في خطبة وداع عمله في المحكمة العليا عام2017؛ لكنها تبقى من دون شك، حكاية اكبر في أبعادها الأخرى، وشاهدا على سيرة قوم كافح أبناؤه من اجل بقائهم ونيل حقوقهم في المواطنة وعلى رأسها حقهم في المساواة. 

لقد كان القاضي جبران واعيًا لعبء ذاك السقف الثقيل المرفوع فوق رأسه؛ وحاول في اكثر من مناسبة ان يخرج رأسه من تحته، كما حصل معه في عدة قرارات اصدرها وعندما رفض أن يردد كلمات النشيد الوطني الاسرائيلي في بيت رئيس الدولة. يومها هاجمه الاعلام الاسرائيلي، لكنه أصر على موقفه ودافع عنه قائلا: "اذا غيروا كلمات النشيد القومي في يوم من الأيام، اظن انه لن تكون لدي، ساعتها، مشكلة في غنائه.. ولكن اذا كانت الدولة تتوقع ان يحترم جميع مواطنيها، وبضمنهم العرب، نشيدها القومي فعلى كلماته ان تحترمهم وتحترم حقوقهم. لا استطيع ان أردد نشيدا بين كلماته سنجد "نفس يهودي هائمة".  لقد كان وقع هذا الكلام على الشارع الاسرائيلي ساحقًا، حتى ان رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو اضطر ان يصرح معقبا عليه بالقول "انا لا أتوقع بأن يقوم مواطن عربي بغناء النشيد القومي".  

تحلقنا في الجنازة مجموعة من المحامين. كان بعضنا يعرف الراحل  معرفة شخصية واخرون عرفوه خلال مسيرته المهنية. لم نختلف عليه؛ فالجميع أشادوا بصفاته النبيلة وبحسن معشره واحترامه المميز للآخرين وبتواضعه. تساءل احد الزملاء حول فائدة مطالبتنا بتعيين قضاة عرب في الجهاز القضائي، فاسرائيل تستخدم هذه الحقيقة لتبييض وجهها امام دول العالم، فاجابه زميل أخر:  لكنه حقنا؛ وما دمنا نطالب بالمساواة فمن استحقاقاتها ايضا انخراطنا في سوقي العمل والانتاج الاسرائيليين. قاطعه زميل ثالث مستفسرًا عن حدود هذا الانخراط، فانهالت الاجتهادات وتشعبت الاراء واختلطت الاصوات، فصار الصمت واجبًا ومن مقتضى المقام. اتفقنا ان القضية كبيرة وبحاجة الى أكثر من لقاء عابر في جنازة شخص وصل الى اعلى درجات القضاء ونال احترام اعدائه قبل أصدقائه، وحاول ان يؤثر من موقعه على مقاعد المواطنة، فنجح قليلا وفشل كثيرا، لا لانه لم يعرف حدوده بل لانه كان يعرفها ويعرف أيضا حقوقه وواجباته تجاه مجتمعه؛ فواجبه كما كان يراه وصرح عنه امام زملائه في خطبة وداع الوظيفة هو:  "لقد رأيت في وظيفتي كقاض مسؤولية مضاعفة: أن احكم بالعدل بين الاطراف المتخاصمة أمامي؛ وان أسخّر كل طاقاتي لاكون جسرا يقرّب اليهود والعرب في دولة اسرائيل" . لم يكتف القاضي سليم بهذا البوح  امام زملائه القضاة بل واجههم بهاجسه الاهم  والاوجع وقال:  "ان الادعاءات المتعلقة بمكانة الاقلية العربية في الدولة اختزلها المجتمع العربي بمشاعر من الظلم الشامل. المتوقع من الدولة ان تعمل الكثير كي نصل الى مساواة المجتمع العربي بشكل حقيقي". قالها وكان مؤمنا بدوره من داخل خانة المواطنة ومنها حاول واجتهد كي يحمي ابناء جلدتة من طوفان العنصرية الزاحف، لكنه رحل وهو يشهد طغيان العتمة وانهيار قصور الحكمة والعدل.     

كنت مؤمنا في الماضي بضرورة استمرارنا في المطالبة بتعيين قضاة عرب في جهاز محاكم الدولة، مع انني كنت اعي محدودية ما قد يفيدون به مجتمعاتهم، حتى انني  تساءلت قبل سنوات عن معنى ان تكون قاضيًا عربيا في اسرائيل، فهل هو عسر ام استحالة؟ أما اليوم، وانا عائد من الجنازة، وبعد ان سمعت القاضي فوغلمان يؤكد على قدسية مديح العدل والقانون والمساواة كما آمن بها  زميله سليم جبران تيقنت باننا كنا وسنبقى ضحايا لعنصرية الدولة ومحكمتها العليا وبأنهم يريدوننا شهودا على ريائهم وجبنهم. فاليوم في عصر ما بعد العنصرية الناعمة وبعد ان هزم اصحاب الحق اشعر بان ما كان عسيرا صار عجزا ومستحيلا.

اشعر واتمنى ان اكون مخطئًا. 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

السبت 27/09/2025 20:17

شهدت  معظم المدن الايطالية في الأيام الماضية سلسلة من المظاهرات الشعبية الصاخبة المنددة بالحرب الاسرائيلية على غزة، والمُناصرة لفلسطين ولشعبها.

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

السبت 13/09/2025 17:32

شنت اسرائيل هجوما عسكريا على العاصمة القطرية الدوحة، مستهدفة اغتيال عدد من قادة حماس اجتمعوا لمناقشة امكانية التوصل الى صفقة تبادل ممكنة مع الحكومة ال...

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

الأثنين 01/09/2025 20:29

تشهد المنابر العالمية في الآونة الأخيرة تنامياً حادّا في أعداد الأصوات المنددة بسياسات حكومة اسرائيل تجاه الفلسطينيين، وحِدّة في لغة شجب ممارسات جيشها...

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى  جواد بولس

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى جواد بولس

الأحد 17/08/2025 20:20

أكّد بنيامين نتنياهو خلال مقابلة صحفيه أجراها مع فضائية i 24  الاخبارية يوم الثلاثاء المنصرم على "انه مرتبط جدا برؤية "إسرائيل الكبرى، التي تشمل فلسطي...

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية !  جواد بولس

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية ! جواد بولس

الأحد 10/08/2025 21:46

يتعاطى الاعلام الاسرائيلي، هذه الايام، أبعاد قرار بنيامين نتنياهو احتلال قطاع غزة ويتساءل حول مدى جدّيته، وكأنّ ما جرى ويجري على أرض غزة، منذ أن اجتاح...

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع !  جواد بولس

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع ! جواد بولس

السبت 19/07/2025 18:22

أسقطت الهيئة العامة للكنيست مساء الاثنين الفائت اقتراح اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير، بعد أن فشل المبادرون للاقتراح في ال...

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

الأحد 13/07/2025 22:24

تعتبر محاولة اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير ، من الكنيست قمة في سياسة ملاحقة المواطنين العرب في اسرائيل، وانتصارا ساحقا، ف...

توفيق زياد، نناديكَ  - جواد بولس

توفيق زياد، نناديكَ - جواد بولس

السبت 05/07/2025 14:18

تحل اليوم ، الخامس من يوليو، الذكرى الحادية والثلاثون لرحيل توفيق زيّاد. ورغم ضجيج الغبار وحطام الوقت، أرى صورته أمامي وأسمعه، هناك عند حفاف المدى، يص...

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

السبت 28/06/2025 17:15

أثار الاعتداء الإرهابي الدموي الذي نفذ يوم الاحد الفائت على كنيسة "مار الياس" في حي دويلعة في العاصمة السورية دمشق  موجة من ردود الفعل المستنكِرة والر...

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

الأربعاء 11/06/2025 15:39

في الكويت ، قبل أربعة وعشرين عامًا، رحل فيصل الحسيني بهدوء. هدوء سكن طبعه وهو حي ورافقه في كل معاركه ضد الاحتلال الاسرائيلي، تلك التي خاضها في شوارع ا...

الأكثر قراءة

مقتل الشاب محمود سمير خطيب من مجد الكروم بعد تعرضه للطعن

الأحد 07/09/2025 13:52

مقتل الشاب محمود سمير خطيب من مجد الكروم...
الشابة الطموحة د. دعاء سعد، ابنة شفاعمرو، صنعت مجدها بالعزيمة رحلة طموح لا تعرف المستحيل- بقلم معين أبو عبيد

الأثنين 08/09/2025 20:24

الشابة الطموحة د. دعاء سعد، ابنة شفاعمرو...
تنكروا بزي شرطة وقتلوه في بيته: مقتل الشاب خالد بلال عاصلة إثر تعرضه لإطلاق نار في عرابة-172 قتيلًا منذ بداية العام الجاري

الأربعاء 03/09/2025 09:18

تنكروا بزي شرطة وقتلوه في بيته: مقتل الش...
إسرائيل تعلن استهداف قادة حماس في الدوحة والحركة تعلن نجاة قادتها من عملية الاغتيال

الثلاثاء 09/09/2025 21:29

إسرائيل تعلن استهداف قادة حماس في الدوحة...
تقرير خاص لمراقب الدولة حول شكاوى الجمهور خلال عملية "الأسد الصاعد"

الأربعاء 10/09/2025 17:37

تقرير خاص لمراقب الدولة حول شكاوى الجمهو...

كلمات مفتاحية

انشيلوتي ريال مدريد اعتقال بشبهة المخدرات الأسلحة الساحل عرب اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه اطلاق نار ترشيحا اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه اعتقال موسكو طائرات دون طيار البريد وجبات البيتزا اخبار محلية اخبار محليه محلية عرابه اخبار عرابه بعينه نجيدات غضب امريكي البحارة إيران مستوطنون النار الخليل فلسطين رياضه رياضة عالمية بيل نقاط تفتيش الاحياء القرى العربيه القدس
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development