موقع الحمرا الخميس 03/07/2025 16:07
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. هل سيبقى الخوف سيدا في اماكننا - جواد بولس/

هل سيبقى الخوف سيدا في اماكننا - جواد بولس

نشر بـ 20/01/2024 10:48 | التعديل الأخير 20/01/2024 10:55

نقلت الصحف الإسرائيلية يوم الأربعاء الفائت تصريحًا على لسان هرتسي هليفي، قائد أركان الجيش الاسرائيلي، أعلن فيه أن "احتمال نشوب حرب في الشمال صار اليوم اكبر من الماضي، وعندما نضطر سنندفع الى الامام بكل القوة". جاءت اقواله خلال اشتراكه في عملية تدريبات واسعة قامت بها قوات جيش الاحتياط على الحدود مع لبنان.

كثرت في الآونة الأخيرة التكهنات حول رغبة الحكومة الإسرائيلية بفتح المواجهة العسكرية مع حزب الله في الأراضي اللبنانية، خاصة بعد فشل هذه الحكومة وجيشها بتحقيق النصر على حماس، رغم مرور مائة وخمسة أيام على بدء الحرب على غزة. ليس هنالك إجماع داخل إسرائيل على صحة وضرورة هذه الخطوة ضد لبنان، فكثيرون يعزون هذه الرغبة لدوافع نتنياهو الشخصية ولتخطيطه لإطالة حالات المواجهات العسكرية التي تساعده في إبطاء إجراءات محاكمته الجنائية، وترجئ، في الوقت ذاته، امكانية اخضاعه وحكومته للمساءلة حول فشلهم في احداث السابع من اكتوبر الماضي.

من المؤكد ان نتنياهو وجماعاته يقرأون مثلنا انتقادات المحللين والمعقبين اليهود والاجانب وتساؤلاتهم المتزايدة حول مصير ونجاعة العمليات العسكرية الاسرائيلية في غزة خاصة، وحول أنها تُنفّذ من دون أهداف سياسية معرّفة ومحدّدة وبأساليب أوقعت أعدادا رهيبة من الضحايا من المدنيين وتسبّبت بتهجير مئات الآلاف والدمار الكبير؛ وهي الصورة التي أوصلت اسرائيل الى  "محكمة العالم" - وهو احد الاسماء التي تُطلق على محكمة العدل الدولية في هاغ - واتهامها بارتكاب جريمة "إبادة شعب" وهي أبشع الجرائم في تاريخ الانسانية.

تجري داخل الرأي العام الإسرائيلي تحوّلات بطيئة ، لكنها هامة ولافتة؛ وهي تحوّلات تكشف عن حركة اصطفافات جديدة بين القوى المعارضة والمؤيدة لسياسات حكومة نتنياهو وقرارتها العسكرية والسياسية والاقتصادية. ما زال الغموض في هذه المرحلة سيد الموقف، ولا يمكن لأحد أن يتكهن حول وجهة الرياح السياسية الجديدة ولا الى أين ستفضي تداعياتها وتفاعلاتها حاليًا. فهنالك بدايات لمخاضات فكرية جديدة ونقاشات واعية وجريئة وإعادة حسابات ما زالت في الهوامش، لكنها تدل على أن حالة الاجماع الصهيوني الجنوني الذي تملّك قلوب وعقول المواطنين اليهود في اسرائيل وعبر بحار وجبال المعمورة، بدأ يتصدع، وأن علامات الانكماش بدأت تظهر عليه والجَزر يحسر بعض شطآنه. لقد قرأنا مؤخرًا عدة منشورات كتبها اكاديميون واعلاميون وسياسيون وعسكريون في الصحف وعلى مواقع التواصل، عبّروا فيها عن مواقف تعاكس التيار الذي ساد في فضاءات الدولة؛ وقد نستشف أن كُتّابها استنتجوا أن حالة الهلع التي تملكتهم في السابع من اكتوبر لن ولا يمكن أن تتداوى او تواجه عن طريق التخلص من الفلسطينيين عسكريا، كما آمنوا بعد الصدمة؛ فاسرائيلهم تعيش مائة عام من الحروب ولم تنَم خلالها إلا على خوف ولم تصحُ، هي وجيرانها، إلا على فراش من دم. لا أعرف كيف ستتصرف هذه الاقلية الخائفة والمترددة في بحر الظلمة الذي يلف المجتمع الاسرائيلي ويعميه، وفي دولة احتلال تسيطر عليها حكومة مكوّنة من أحزاب مؤمنة بفوقيتها اليهودية، العرقية والربانية، ويسكنها شعب تؤمن قطاعات واسعة منه أنهم يقفون في هذا "الزمن المسياني" على عتبة مرحلة خلاصهم الرباني، وأنها ساعتهم للقضاء على "عمليق" هذا العصر، اي على الفلسطينيين. نحن وهذه الاقلية المعارضة اليهودية سنواجه جيوشًا من "المؤمنين" تصحو وتنام كل يوم برؤوس مرفوعة الى الاعلى شاكرين ربهم لأنه خلقهم  يهودًا وأسيادًا في هذه البلاد.

يوجد بيني وبين بعض هؤلاء اليهود المعارضين أو المحبطين نقاشات تبدو احيانا متّزنة وهادئة بينما تتخطى الاتهامات وتحتدم احيانا حتى نهدأ لنعود نفتش عن انفاسنا بين حطام الكلام.

قرأت قبل أيام في جريدة هآرتس ، مقالة لافتة للمحاضرة في العلوم السياسية والفلسفة، إيفا إيلوز بعنوان "ثلاث جبهات ، خطر وجودي، وحل واحد"؛ تتحدث فيه عن الخطر الوجودي الذي تواجهه اسرائيل، حسب رأيها،  من ثلاث جبهات مختلفة. الاولى،  هو الخطر العسكري المتشكل ضدها من ست جهات، (حزب الله، حماس، الضفة الغربية، الحوثيون، ايران، سوريا). الثانية، هو خطر سياسي داخلي يتمثل بثلاثة عناصر؛ اولها، مجموعة اعضاء كنيست متدينين "مسيانيين" يسعون لتنفيذ ترانسفير ضد الفلسطينيين وإخضاع المواطنين العرب داخل إسرائيل الى نظام يعتمد على فوقية يهودية. وثانيها مجموعة اليهود "الحريديم" التي لا يؤمن اتباعها بالديمقراطية ويعيشون عالة على الدولة؛ وثالثها ما أسمته  "البيبيزم" أي "النتنياهوية" الذي يتمثل بنظرية سياسية يمينية تؤمن بعبادة الفرد، حيث يستطيع هذا القائد ان "ينوّم الشعب مغناطيسيا" حتى يغضّون عن أفعاله أنظارهم بالرغم من انه لا يعمل لمصلحتهم، ويدفع بدولتهم نحو الهاوية.  اما الخطر الوجودي الثالث برأيها فهو الانهيار البنيوي الكامل الحاصل داخل الدوله وتحلل مبناها الاجتماعي كله. وتقدّم الكاتبة تحليلا مفصلا لهذه العوامل وتؤكد أن إسرائيل لا-ديمقراطية لن يكتب لها الحياة، "فبدون ديمقراطية وبدون حلّ سياسي لقضية الاحتلال المستمر، ستبقى إسرائيل دولة عنصرية ومنبوذة ومقاطعة من قبل العالم". ثم تصل في نهاية مقالها الى ما تقترحه كحل ومخرج لاسرائيل من هذه الازمة وتقول "تحتاج إسرائيل الآن الى حركة وسط اشتراكية-ديمقراطية واسعة بهدف تجديد الميثاق الاجتماعي بين المواطنين والدولة؛ فبمثل هذه الحركة تستطيع أن تستعيد اسرائيل القوة التي سلبت منها". قرأت وتساءلت أين نحن المواطنين العرب من هذه الاجتهادات، بالرغم من أننا، كما تتوقع هي ونتوقع، سنكون أول ضحايا هذه المخاطر الوجودية.

أجابني أحد الاصدقاء اليهود الذين أرسلت لهم المقال قائلا: "اعتقد اننا نقف فعلا على حافة شق عميق. يوم السابع من اكتوبر أدّى الى قتل شعب. لقد قُتل شعب يحب السلام. شعب لا يعرّف هويته بدينه او بأصله، انما عن طريق اختياراته وقيمه. هذا هو الشعب الذي قُتل في السابع من اكتوبر ومن بقي هما شعبان لا يقبل الواحد منهما وجود الاخر، ويفعل كلّ منهما ما يستطيع كي يقمع او ربما يقضي على الاخر. هذان الشعبان ليسا شعبينا، أنا وأنت، فنحن ننتمي الى شعب ثالث قتل فيما يبدو في السابع من اكتوبر، واذا لم يقتل فمن المؤكد أنه قد أصيب إصابة بالغة". كلام جديد يخرج عن مواطن يهودي صهيوني، يمثل شريحة كاملة، شرع يشعر، مثل آخرين، أن حكام دولته شركاء في قتل الشعب الذي كنّا كلانا ننتمي اليه !       

قابلته. كان محبطًا وخائفا من المستقبل الداهم ومن تداعيات هذه الحرب التي قد تتّسع الى الشمال، كما صرح قائد الاركان، والى جبهات اخرى. أفهمني أنه خائف من حالة الكراهية المتنامية التي تغذيها الدوافع الدينية المتطرفة؛ ثم اضاف: "على فكرة، الخوف عندي من انتصار اليهود على العرب، وفي غزة اليوم، ليس أقل من الخوف المعاكس، لا يوجد لي ما افعله في مجتمع  يهودي "مسياني" عنصري. سيكون ذلك اكثر مما أستطيع تحمّله". حدثني كيف ولد في بيت جبوتنسكي/ ليكودي  نجا افراده من براثن الكارثة وكيف آمن باسرائيل القوية، لكن الايام ورفضه ان يدمن على الخوف غيّروه، خاصة بعد مائة يوم من الحرب على غزة. سالني عن احلامي ومخاوفي فحدثته عنها ووجد انها من نفس جنس احلامه وان خوفي أكبر من خوفه وكذلك قلقي على مستقبلنا هنا. كان قلقًا حتى الغضب من صعود القوى الدينية المسيانية الصهيونية المتزمتة وائتلافها مع القوى القومية الراديكالة الفاشية، فهم لا يعرفون إلا لغة القوة ويربّون أتباعهم على مشاعر التفوّق العرقي والديني وعدم قبول الآخر . يخيفه أن القوى اليسارية والعلمانية والتقدمية قد فقدت قوتها داخل المجتمع الاسرائيلي وان الحيزات العامة باتت تحت سيطرة الغوغائيين والفاشيين. سألني اذا كان خوفه وخوف اليهود امثاله يهمني او يعني أي شيء لي فقلت: بلى وقرأت امامه ما كتبته مرة في مقالة تحدثت فيها عن "حقنا وخوفهم" وأضفت انني ما زلت أومن بأن مسألة انتشار الخوف بين المواطنين اليهود هي قضية يجب أن تهمنا وأنّ علينا أن نواجهها كي نحيّدها بجرأة وبنجاعة وبصلابة. وافقنا على ان البداية يجب ان تكون في انهاء الاحتلال الاسرائيلي وفي تبني نهج ديمقراطي صحيح تجاه المواطنين الفلسطينيين داخل اسرائيل؛ فبدون ذلك سيستمر المجتمع اليهودي في تغوّله والمجتمع العربي بالتقهقر والهرولة نحو الهاوية ويتيه شبابه أكثر ويفعلون مثلما يؤمرون أن يفعلوا، فبعضهم سيرفع رأسه لأنه مسلم، وآخر سيفعل المثل لأنه مسيحي وثالث لأنه درزي، في وضع  تبخر فيه اليسار وباتت مجتمعاتنا تحيا بدون كوابح واقية وتعاني من حالة انهيار في عالم القيم التي تربينا عليها.

اتفقنا، ونحن اكثر من اثنين، على ضرورة العمل من أجل تغيير الواقع فبدّدنا للحظات خوفنا وتجرّعنا نقطتين من الأمل.  

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

السبت 28/06/2025 17:15

أثار الاعتداء الإرهابي الدموي الذي نفذ يوم الاحد الفائت على كنيسة "مار الياس" في حي دويلعة في العاصمة السورية دمشق  موجة من ردود الفعل المستنكِرة والر...

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

الأربعاء 11/06/2025 15:39

في الكويت ، قبل أربعة وعشرين عامًا، رحل فيصل الحسيني بهدوء. هدوء سكن طبعه وهو حي ورافقه في كل معاركه ضد الاحتلال الاسرائيلي، تلك التي خاضها في شوارع ا...

لا اعداء دائمين في السياسة  - جواد بولس

لا اعداء دائمين في السياسة - جواد بولس

الأثنين 19/05/2025 21:26

منذ لحظة اعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، يعيش العالم حالة من القلق وعدم اليقين. وقد ساعدت تصريحاته المتتالية، في شؤون السي...

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

السبت 26/04/2025 18:12

رحل البابا فرنسيس يوم الإثنين الفائت، عن  ثمانية وثمانين عاما، تاركا وراءه سيرة عطرة وإرثا من القيم الانسانية الرفيعة التي أشار اليها معظم من عزّوا بو...

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة-  جواد بولس

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة- جواد بولس

الأحد 20/04/2025 14:35

قصف الطيران الاسرائيلي، فجر الأحد الفائت، مبنى المستشفى المعمداني في غزة، مما أدّى إلى تدمير وإلحاق أضرار جسيمة بمبانيه الأساسية. وأفادت مصادر في المس...

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

السبت 12/04/2025 14:06

استمعت المحكمة العليا الاسرائيلية يوم الثلاثاء الفائت لمرافعات الأطراف في قضية اقالة رئيس جهاز المخابرات العامة، الشاباك. وكانت مجموعة من الجمعيات وال...

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

السبت 05/04/2025 16:13

قبل سنوات كان مجرد تعاطي المواطن العربي في إسرائيل مع قضية العصيان المدني يعدّ شططاً سياسيا أو ضربا من ضروب المزايدة القومية الرمانسية، بينما كانت تعد...

حق الشعوب بالانتحار ولكن..  جواد بولس

حق الشعوب بالانتحار ولكن.. جواد بولس

السبت 22/03/2025 17:28

تشهد اسرائيل، هذه الأيام، آخر تداعيات الحرب الجارية منذ سنوات طويلة بين دعائم وبقايا منظومات الحكم السابق فيها، وبين كتائب "العهد القديم" الذي يعمل بن...

الأكثر قراءة

في ظل أزمة أسعار اللحوم عشية الأضحى المبارك:  اتحاد أرباب الصناعة يكشف عن تحديات قطاع اللحوم في البلاد ويسلط الضوء على الحلول المقترحة

الثلاثاء 03/06/2025 22:33

في ظل أزمة أسعار اللحوم عشية الأضحى المب...
بعد جمع سبعين توقيعًا ... الكنيست تبدأ بإجراء إقصاء النائب عودة

الأربعاء 04/06/2025 22:32

بعد جمع سبعين توقيعًا ... الكنيست تبدأ ب...
د. شيلا تحذّر من المعطيات المقلقة حول التدخين في المجتمع العربي

الخميس 05/06/2025 18:23

د. شيلا تحذّر من المعطيات المقلقة حول ال...
ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية".. واحذر من "صراع واسع النطاق"

الخميس 12/06/2025 22:13

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية"...
ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم الاتفاق معها خطير للغاية

الثلاثاء 10/06/2025 15:30

ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم...

كلمات مفتاحية

بريطانيا رحلات جوية شرم الشيخ السعودية ريال شهيد رافعة الحرم‬ كعكة الموس بالتوت اضراب شامل الحركة الاسلامية حظر المدارس اسرائيل تتسلح رغم انتشار الشرطة الجيش الشوارع اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه كفرمندا ذخيره تزييف انتخابات 2015 ام الفحم القدس اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه حرق تظاهره إصابة شاب بجروح خطيرة حادث شاحنة وسيّارة 444 قرب الطيبة اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development