موقع الحمرا الجمعة 23/05/2025 22:17
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. هل يُشرق العدل في هاغ أم يَشرق؟ جواد بولس/

هل يُشرق العدل في هاغ أم يَشرق؟ جواد بولس

نشر بـ 13/01/2024 11:57 | التعديل الأخير 13/01/2024 12:02

أثار قرار بنيامين نتنياهو بتعيين رئيس المحكمة العليا الاسرائيلية السابق، أهرون باراك، كقاض يمثل اسرائيل ضمن هيئة محكمة العدل الدولية، ردود فعل متباينة في الرأي العام الاسرائيلي؛ لا سيّما بعد أن كان باراك يعتبر من جانب معظم وزراء حكومة نتنياهو وأبواقهم في الحركات اليمينية الصهيونية المتدينة والقومية المتطرفة، أكبر عدو لهم وأخطر من عمل ضد مصالحهم السياسية من خلال مناصبه الرسمية الكثيرة واهمها رئاسة المحكمة العليا في الفترة الممتدة بين عامي 1995- 2006.

لم يكن القرار متوقعًا؛ وليس أقل منه غرابة كان قبول باراك نفسه لهذا التعيين. واذا ما تخطينا أثر المفاجأة التي أثارها المشهد في بداياته سنجد ،كما اجمع أهل النخبة داخل اسرائيل، من سياسيين وأكاديميين قانونيين وغيرهم، أن قرار نتنياهو يعتبر خطوة ذكية لأبعد الحدود، ليس بسبب ما يحظى به أهرون باراك من مكانة علمية مرموقة في المجتمعات الاكاديمية العالمية والمحافل القضائية الدولية وحسب، بل لأنه، بقبوله هذه المهمة، سيتحمل مسؤولية انقاذ اسرائيل وتبرئتها من تهمة اقترافها جرائم حرب والابادة الجماعية؛ فاذا نجح سيحسب ذلك لصالحه طبعًا. بيد أن لنتنياهو سيكون الفضل الاهم، لإنه ترفّع عن كل الخلافات التي كانت مع وعلى باراك، وقرر اختياره كالرجل المناسب في الدفاع عن اسرائيل، واذا فشل سيكون باراك نفسه المسؤول عن فشله، فنتنياهو اختار الأفضل، لكن "العالم" بقي، كما كان، معاديًا لاسرائيل التي كانت وبقيت ضحية هذا العالم المنحاز ضدها بلاساميته المعهودة.

لا أحد يستطيع التكهن حول قرار المحكمة المتوقع؛ فبعد تقديم جنوب أفريقيا دعوتها ، فهم الاسرائيليون انهم لن يستطيعوا التهرّب من التعاطي مع اجراءاتها، فشرعت الاجهزة القضائية بمناقشة سبل مواجهتها وأوصوا، بعد استعراض عدد من اسماء الشخصيات القضائية الاسرائيلية، بتعيين أهرون باراك بسبب الاحترام العالمي الذي يحظى به وسمعته "كمدافع كبير عن حقوق الانسان".

لم تكن هجمة رموز حكومة نتنياهو الحالية على اهرون باراك جديدة، فمنذ سنوات ظهر اسمه في طليعة من اعتُبروا اعداء للدولة ولمشروع الاستيطان، حتى ان بعضهم شكك في صهيونيته وطالبوا بحبسه. بعض هؤلاء ما زالوا يعارضون اختياره ولم يتراجعوا حتى بعد ان نشرت حجج من رشحوه لهذه المهمة والتأكيد على كونه احد الناجين من براثن الكارثة وعلى دوره التاريخي في تسويغ استمرار اسرائيل احتلال الاراضي الفلسطينية واسباغ الشرعية على قراراتها وافعالها ضد السكان الفلسطينيين رغم تعارضها مع احكام القوانين والمواثيق الدولية .

لا يوجد متسع في هذه العجالة للكتابة عن دور المحكمة العليا الاسرائيلية في "تبييض" سلطة اسرائيل على الاراضي المحتلة وتمكين حكوماتها من تنفيذ ما يسمى "ضم الاراضي الزاحف", باعتبارها اراض "مدارة" حينا، او أراض "متنازع عليها" حينًا آخر، او الاكتفاء بوصفها بكلمة " المنطقة" او اخيرا بتسميتها مناطق "يهودا والسامرة"، واعتبار ما كانت تقرره حكوماتها ويقوم به جيشها من عمليات عدائية ، اعمالا "معقولة" دستوريا وفق معايير "تضارب المصالح" الخاصة بالمواطنين الاسرائيليين ومصالح اسرائيل الامنية وكدولة مسؤولة عن "ادارة" تلك المناطق وحماية مصالح مواطنيها الذين انتقلوا كمستعمرين بتلك المناطق وتحولوا، بعرف قاموس المحكمة العليا، من معتدين، حسب القوانين الدولية، الى مستوطنين فإلى مجرد سكان عاديين أصحاب حقوق ومصالح. ومن دون ان ندخل في جميع التفاصيل ومسؤولية القاضي اهرون باراك ومن سبقه في رئاسة المحكمة العليا ، القاضي مئير شمغار ، على مراحل ترسيخ الاحتلال الاسرائيلي، يمكنني أن أشير الى انجازهما الاكبر في تحييد علاقة القوانين والاعراف الدولية بما مارسته اسرائيل وتمارسه كدولة محتلة واحلال قواعد القضاء الاسرائيلية الادارية، مثل حجة" المعقولية" و"حجة الأمن" "والنسبية"، بين الفعل والضرر المتوقع منه، وغيرها من المعايير المتبعة لقياس قرارات حكومات الاحتلال وممارساته.

لم تغب اهمية دور المحكمة العليا الاسرائيلية حيال ممارسات الاحتلال عن ذهن القاضي باراك ولا عن تأثيرها على حماية اسرائيل أمام المحافل الدولية، وهو لم يجد حرجًا في توضيح هذه المهمة عندما سئل، بعد عامين من خروجه للتقاعد، عن حق المحكمة العليا بمراقبة ونقد جميع قرارت الحكومة ومؤسساتها. فعندما سئل اذا كان موضوع الحصار المفروض على غزة يندرج تحت هذه السلطة ( مقابلة مع الصحفي اريه شبيط في جريدة هآرتس بتاريخ 2008/4/9 ) اجاب: "كل شؤون الضفة وغزة خاضعة لسلطة التقاضي. تستطيع المحكمة مساءلة ونقد الشؤون العسكرية في المناطق. هل يمكن قطع الكهرباء عن غزة، خاضع لمساءلة القضاء. لماذا؟ بسبب وجود قانون دولي. فاذا كانت مسألة قطع الكهرباء عن غزة غير قابلة لمساءلة القضاء عندنا ستكون قابلة للمساءلة في محكمة هاغ . قائد اركان يقرر قطع الكهرباء عن غزة سيحاكم في هاغ ، فهناك تعتبر هذه مخالفة جنائية . ولذلك هذه قضية قابلة للمساءلة عندنا. هكذا في هذه المسألة وهكذا ايضا في مسائل الاستيطان . فاذا اخذت اراض من الفلسطينيين سيكون الامر خاضعاً للمساءلة القضائية هنا. المحكمة لن تقرر كيف يدير الجيش معركته، ولكن اذا وقعت اصابات بين المدنيين على المحكمة ان تقرر اذا كان استعمال السلاح قد تم وفق القانون الدولي الملزم لاسرائيل. الجيش متخصص بالحرب، بينما  المحكمة متخصصة بفحص "نسبية" الاصابات الناتجة عن العملية العسكرية مقابل حقوق الانسان. نحن نعيش مع ارهاب مستمر ومع تهديد مستمر وفي وضع قانوني معقد في المناطق؛ ولذلك بنينا ارضية "اكاديمية" تسمح بوجود قدر معقول من حقوق الانسان لوقت طويل وكذلك في حالات الازمات. يمكننا ان نحصل على هذا الانجاز فقط اذا كان لدينا محكمة ناشطة وفقط اذا نجحت المحكمة بالتوصل الى حالة توازن بين مركبي الامن وبين حقوق الانسان ضمن القانون ومن خلال تبني مفهوم يقضي بان المحكمة، وفقط المحكمة، هي التي تقرر ما هو قابل للتقاضي وما ليس كذلك" . هكذا فهم باراك وزملاؤه القضاة دورهم المتواطئ مع الاحتلال وطبقوه على أرض الواقع؛ فهل سيساعده هذا الفهم امام محكمة العدل الدولية؟

حاول القاضي باراك الابتعاد عن الصحافة بعد خروجه للتقاعد، لكنه وافق بعد عام تقريبا من مقابلته المذكورة، على مقابلة الصحفيين، زئيف سيغل واريئيل بن دور ، من جريدة هآرتس بتاريخ 2009/5/27، وادلى أمامهما،  بتصريحات من شأنها ان تكشف اكثر عن شخصيته وبماذا تأثر خلال حياته المهنية .ففي احدى اجاباته يصف لقاءً تم بينه وبين الرئيس الامريكي كارتر نقل فيه كارتر لباراك شكوى بلدية بيت لحم من ممارسات الاحتلال وفي معرض اجاباته يصارح الصحفيين ويقول: "كنت افكر لسنين عديدة وما زلت افكر بان هدم البيوت هو امر غير صحيح وليس جيدا . ليس علينا ان نتصرف هكذا. لا يوجد اية فائدة من وراء هذا العمل. ولكنني شعرت كقاض انني لا املك حرية الرأي في هذه المسالة. من الجائز  انني كنت على خطأ لكنني شعرت انني لا املك حرية الرأي لاعلن بان السلطة التنفيذية لا تستطيع هدم بيت.. لقد تغيرتُ في هذه المسألة.. "

لم يكن هذا الاعتراف الوحيد الذي اعرب عنه القاضي باراك في مقابلاته، فمثله اعلن انهم اخطأوا كقضاة عندما اجازوا اعتقال بعض الفلسطينيين اداريا مع علمهم بعدم وجود اي خطر امني منهم، وقرروا ابقاءهم في الاسر فقط لتزويد الطرف الاسرائيلي بورقة ضغط في عمليات تبادل الاسرى. اما عن كونه ناجيا من براثن الكارثة فقال: "لقد أثّرت الكارثة على تفكيري كطفل ابن خمسة اعوام.. كان التأثير باتجاه اهمية اقامة دولة اسرائيل .. من هنا ايضا الاهمية الكبرى لامن اسرائيل وللصهيونية. كل هذه الامور تشكل مركبات اساسية في طريقة تفكيري."

بعد هذه المقابله باقل من عام التقيت القاضي باراك في جنازة احد زملائنا من المحامين اليهود. كنا ننتظر، انا وهو ومحام عربي صديق، وصول موكب الجنازة ارض المقبرة، فاقتربت منا رئيسة المحكمة العليا حينها، دوريت بينيش وبادرتني معاتبة وشاكية علي بسبب مضمون مقالة كنت قد نشرتها ووجهتها اليها ولقضاة المحكمة العليا، كرسالة مفتوحة، وطالبتهم فيها بالصحوة وحذرتهم قبل ان يصبحوا هم في القريب ضحايا الفاشية المتنامية داخل اسرائيل وفي الاراضي المحتلة. سمعها باراك وقال مبتسمًا: "اسمعي ما قاله جواد، فمن المهم ان نقرأ صورة ما يجري في البلاد. الخطر على الديمقراطية حقيقي". كان ذلك في مطلع عام 2011 عندما وقف باراك  والمحكمة العليا في عين العاصفة وحاول ان يدافع عن سلطة القانون وعن استقلال القضاء وعن مكانة المحكمة العليا وعن الديمقراطية. سمعته وحزنت، فكيف لفقيه مثله ان يعتقد ان اسرائيله تستطيع ان تكون ديمقراطية وهي تزرع القمع في عرى الاحتلال؟ مضت السنون ووقع غير المحسوب في السابع من اكتوبر، وتشقلبت الحسابات وذابت الأمنيات. 

 ليس من الصعب ان نتكهن ماذا سيكون  موقف باراك حيال الدعوى الحالية المرفوعة على دولته؛ فقد وافق على تعيينه كي يدافع عن اسرائيله التي يخشى عليها من الزوال ولا يريد ان يمس مستقبلها بأذى قاتل. لقد  وافق على ذلك وهو يعلم ان بعض الاسرائيليين نصحوه بألا يقبل هذه المهمة، او على الاقل ، اذا قبلها، فإنهم يأملون منه ان يوافق في هاغ بداية على وقف الحرب فورا كي يكون بعدها للعدالة حديث وموقف وكي تبقى اسرائيله، كما يريد، بيته وبيت ابنائه الآمن.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


لا اعداء دائمين في السياسة  - جواد بولس

لا اعداء دائمين في السياسة - جواد بولس

الأثنين 19/05/2025 21:26

منذ لحظة اعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، يعيش العالم حالة من القلق وعدم اليقين. وقد ساعدت تصريحاته المتتالية، في شؤون السي...

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

السبت 26/04/2025 18:12

رحل البابا فرنسيس يوم الإثنين الفائت، عن  ثمانية وثمانين عاما، تاركا وراءه سيرة عطرة وإرثا من القيم الانسانية الرفيعة التي أشار اليها معظم من عزّوا بو...

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة-  جواد بولس

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة- جواد بولس

الأحد 20/04/2025 14:35

قصف الطيران الاسرائيلي، فجر الأحد الفائت، مبنى المستشفى المعمداني في غزة، مما أدّى إلى تدمير وإلحاق أضرار جسيمة بمبانيه الأساسية. وأفادت مصادر في المس...

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

السبت 12/04/2025 14:06

استمعت المحكمة العليا الاسرائيلية يوم الثلاثاء الفائت لمرافعات الأطراف في قضية اقالة رئيس جهاز المخابرات العامة، الشاباك. وكانت مجموعة من الجمعيات وال...

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

السبت 05/04/2025 16:13

قبل سنوات كان مجرد تعاطي المواطن العربي في إسرائيل مع قضية العصيان المدني يعدّ شططاً سياسيا أو ضربا من ضروب المزايدة القومية الرمانسية، بينما كانت تعد...

حق الشعوب بالانتحار ولكن..  جواد بولس

حق الشعوب بالانتحار ولكن.. جواد بولس

السبت 22/03/2025 17:28

تشهد اسرائيل، هذه الأيام، آخر تداعيات الحرب الجارية منذ سنوات طويلة بين دعائم وبقايا منظومات الحكم السابق فيها، وبين كتائب "العهد القديم" الذي يعمل بن...

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

السبت 15/03/2025 15:08

فاز فيلم "لا أرض أخرى" بجائزة الاوسكار عن فئة الفيلم الوثائقي الطويل، خلال حفل توزيع الجوائز الذي أقيم في مطلع الشهر الجاري  في هوليود .

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

السبت 08/03/2025 21:25

تساءلت في مقالتي الأخيرة ماذا لو جرت الانتخابات الاسرائيلية اليوم؛ وافترضت أن مشاركة المواطنين الفلسطينيين فيها باتت مهدّدة لسببين رئيسين، الاول سياسة...

الأكثر قراءة

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان يوم غد الجمعة بعد مصرعها بحادث تلفريك في إيطاليا

الخميس 24/04/2025 21:35

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان ي...
محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم السلاح والرهائن

الأربعاء 23/04/2025 21:55

محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم ال...
الحكومة تصادق على  تعيين المحامي فراس فرّاج مفوضًا للمساواة في فرص العمل في وزارة الاقتصاد والصناعة

الأثنين 05/05/2025 14:46

الحكومة تصادق على تعيين المحامي فراس فر...
بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس...
فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة راحل أسدي بعد مصرع والدتها وشقيقها بالحريق

السبت 17/05/2025 07:52

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة را...

كلمات مفتاحية

ادمغة مسروقة عالميات اخبار محلية اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه لاجئ المتوسط انقاذ مركز محمود درويش عرابة رجال في الشمس البروكلي فوائد تصميم ديكور منزل كعكة التوت البوظة المغار اطلاق رصاص اعتقال اخبار محلية اخبار محليه محلية اطلاق اعراس اردوغان فوز العدالة والتنمية
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development