موقع الحمرا الأحد 17/08/2025 20:44
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. الفلسطينيون في اسرائيل، بين صمت "مثالي" وخوف عاقل | بقلم: جواد بولس/

الفلسطينيون في اسرائيل، بين صمت "مثالي" وخوف عاقل | بقلم: جواد بولس

نشر بـ 28/10/2023 14:23 | التعديل الأخير 28/10/2023 14:30

"سهير ليالي وياما لفيت وطفت، وف ليلة راجع في الضلام شفت، الخوف..كأنه كلب سد الطريق، وكنت عاوز أقتله،  بس خفت ! عجبي"

صلاح جاهين 

 

لم تصحُ اسرائيل بعد من صدمتها المرعبة؛ ففي جميع حروبها السابقة ومعاركها ضد العرب عامة والفلسطينيين على وجه الخصوص، لم تتلقّ مثل هذه الصفعة، لا من حيث مؤثراتها التقنية، وبالطبع لا من حيث نتائجها الكارثية، سواء في عدد الضحايا الذين سقطوا في يوم واحد أو في عدد الأسرى؛ وكذلك بما قوّضته من مسلّمات كان المجتمع الاسرائيلي يعيش في ظلّها آمنًا ومؤمنًا وضامنًا رزقه في الجنتين، تلك التي يتحكم فيها على الأرض والأخرى التي تنتظر حكم الشعب المختار في السماء.   

استحضر معظم المحللين والمعقبين أحداث حرب أكتوبر عام 1973 مع المصريين ليقارنوها بعملية اقتحام الجدار الفاصل بين غزة واسرائيل في صباح السابع من اكتوبر الفائت، لا سيما من خلال التشديد على عنصرَي إحكام المفاجئة والقدرات العسكرية التي مكنت المصريين في حينه من عبور قناة السويس وخط دفاع "بار ليف"، ومكنت عناصر حركة حماس مؤخرا من اقتحام الجدار وتعطيل جميع وسائل الانذار الاسرائيلية.  

لا يخطيء من يجري تلك المقارنة؛ بيد أن الفوارق بين سياقي الحدثين التاريخيين جوهرية وكبيرة، وكذلك هي تداعيات كل حرب منهما وتأثيرها على هندسة العلاقات الاستراتيجية بين الاطراف المشتبكة: أي بين مصر واسرائيل بعد عام 1973 حين افضت المفاوضات الى انهاء حالة الحرب بين الدولتين وتوقيع معاهدة سلام بين اسرائيل ومصر؛ بينما قد تفضي غزوة حماس 2023 على اسرائيل الى حسم طبيعة العلاقة بينها وبين الفلسطينيين ،كل الفلسطينيين، ونقلها من حالة "اللا -حرب ،اللا- سلام" أو  "اللا-احتلال،اللا-استقلال"  او" اللا- انفكاك، اللا- حصار"  واعادتها الى مربعها الأول، الى حالة الصراع الوجودي. 

مَن تابع ما كتب في الاعلام العبري خلال الاسابيع الثلاثة الماضية لاحظ كيف تنهار بين اليهود الاسرائيليين كل المفاهيم السائدة حول عناصر قوة دولة اسرائيل وبعضها كان في منزلة البديهيات فوق الطبيعية أو العقائد المقدسة؛ ومن بينها ثقة المواطنين العمياء بقدرات أجهزة المخابرات والاستخبارات على جمع المعلومات من كل موقع في العالم، وتحليلها وتوظيفها في الدفاع عن اسرائيل؛ وكذلك ثقتهم بقوة جيشهم وبقدرته على الانتصار في كل الحروب وجهوزيته لسحق جميع الاعداء مهما تعددت جبهات القتال. ان فقدان هذه الثقات ادخل جميع المواطنين اليهود في حالة من الهلع المرضي الشديد، الذي سلبهم القدرة على التفكير بعقلانية وبمنطق انساني، فقرروا القضاء على عدوّهم غير آبهين الى انهم تحولوا الى روبوتات وحشية لا تتقن غير التدمير والحرق والقتل. 

لم تسقط هذه المفاهيم الجوهرية التي بنى عليها المواطن الاسرائيلي عقده الاجتماعي مع الدولة وحسب، بل تبعها ايمان اوساط واسعه من الشعب بأن هجمة حماس عليهم في بيوتهم وقتلهم لمئات المدنيين، بمن فيهم الشيوخ والشباب والاطفال، وأسر آخرين مثلهم، أعادتْهم الى نقطة الصراع الاولى؛ ولسان حالهم يقول: إما نحن وإما هم. ولا تقتصر هذه القناعة على فئة معينة من بين المواطنين، بل سنجدها منتشرة بين النخب الاكاديمية والعسكريين والسياسيين من جميع الاحزاب وبين قطاعات واسعة، الى جانب الاوساط الشعبوية المعروفة. 

لا اعرف كيف ستتطور هذه العقيدة الجديدة والى اين ستفضي من حيث المواجهة مع الفلسطينيين في الاراضي المحتلة؛ فجميع من يدعم اليوم هذا العدوان الدموي المنفلت على المدنيين في غزة، يتبنونها وبطبيعة الحال سوف يعملون وفقها من اجل حماية دولتهم وتامين أمن مواطنيها اليهود وليس أمن جميع مواطنيها؛ فنحن، المواطنين الفلسطينيين في اسرائيل، معرضون بعد هذه الغزوة، لخسارة "حصانتنا"، ولاهتزاز مكانتنا التي كانت ثابتة بحكم مواطنتنا وبحماية هويتنا القائمة بتوازن واع على مركّبي "الوطنية والمواطنة"، ضمن معادلة ورثناها، عن آبائنا والبنائين الأوائل، فعشنا وفقها بكرامة وبسلام، وحافظنا عليها بحرص وبحكمة وبمسؤولية.  

ما أشبه هذه الايام بتلك الايام العصيبة.   

لقد نفذت حماس هجومها الدموي بينما كان المجتمع الاسرائيلي يعيش حالة من الصراع الحاد بين معسكر يقوده نتنياهو وحزبه وحلفاؤهم من الاحزاب اليمينية والدينية القومية المتزمتة، وبين معسكر تقوده جميع التيارات التي عارضت مخطط نتنياهو في القضاء على مؤسسات الدولة التقليدية بما فيها منظومة القضاء وفي طليعتها المحكمة العليا الاسرائيلية. لم يُدرج شعارا انهاء الاحتلال الاسرائيلي للاراضي الفلسطينية وحل الدولتين، ضمن شعارات المحتجين، ولكن، على الرغم من غيابهما عن اليافطات المركزية، حلت محلهما مظاهر ونقاشات لافتة أخرى لم نكن نراها ولا نسمعها في الماضي لانها كانت محض تابوهات اسرائيلية لا تمس. سنجد بين تلك النقاشات مثلا النقاش حول مكانة الجيش وحق/واجب افراده وقادته المشاركين بالاحتجاجات وبعصيان اوامر حكومة نتنياهو؛ أو النقاش حول دور أجهزة الأمن وقادتها وواجبهم في الدفاع عن الديمقراطية ووقوفهم في وجه الديكتاتورية والفاشية؛ أو ازدياد المعارضة العلمانية لمخطط اخضاع الدولة لاحكام الشريعة اليهودية، كما كانت تسعى حكومة نتنياهو ، قبل وقوع الكارثة في السابع من اكتوبر.

لم يعد أحد في هذه الايام داخل اسرائيل يتحدث عن الديمقراطية ولا عمّن حاولوا الانقلاب على نظام حكمها وسبيها. وأصبح كلام المواطن العربي في اسرائيل ممنوعاً حتى اذا كان عن نرجسة ذبحها سياف الدهور وهي نائمة في حضن الفجر او عن فتاة شقية قتلت لان اسمها كان حرّية. وصار حتى التنفس في الليل مخيفًا  كهسيس الجان؛ وذرف الدموع يعد من الكبائر والتراتيل محظورة الا اذا قيلت في امتداح الكراهية والانتقام، أو خلال الصلاة من اجل  "الدولة العظمى" التي لا تقهر كي تستعيد هيبتها وسيفها وهيكلها ومذبحها. 

ولدت بعد النكبة بثمانية أعوام وسمعت، مثل ابناء جيلي، قصصها من اسلافي. كانت قصصا عن الخوف وعن الفقر، وعن الحقل وعن العزة والمحجر، وكانت عن المعلم  وعن العكاز وعن الشيخ والحجر. وعن انتظار عطف السماء الذي لم يصل. وكانت ايضا قصصا عن كرامة التراب وعن رائحة الارض في ليل كان يغمره الندى. وقصصا عن هزائم وجرح غائر، لكنها انتهت؛ ومضى الذين بقوا في حضنها فربوا زغب الحياة حتى كبرت وصارت الف الف صبح وشمس ووصايا ثائر.  صرنا شعبًا من الفَراش نقف، منذ ولادة الضوء والخوف، على الريح، وننام على كتف نجمة. نمنا وأفقنا في السابع من اكتوبر الفائت، لأن قائدًا حالمًا قرر الزحف على نهارنا بعربات النار ، وفي حلوقنا طعم الكابوس والخوف.

منذ انتخابات الكنيست الاخيره كنا نرى كيف بدأت تستعيد قطاعات واسعه من شعب اسرائيل ذاكرة التاريخ وتصحو من سكرها، حتى غزاها من غزة الرصاص والموت، فاختارت مرة اخرى اغواءات الدم والسجود مجددا على اعتاب مملكة من كبريت واعمدة المشانق. كنا نأمل أن نرى إسرائيل الاخرى الدولة غير العظمى ولا المحتلة ولكننا اليوم ،بعد ان اغمي على قلب السماء، لن نراها بل سنرى شوارعها القاحلة الباردة وقد هجرها الامل واستوطن في جنباتها صيادو الارواح.

احكي عن النكبة التي كانت وعن تاريخنا الغائب الحاضر، وكيف نجح اهلونا بامتصاص علقمها والعبور عن الغامها خفافًا والوصول نحو رأس الحكمة بذكاء نبع؛ احكي عنها في هذا المقام لأننا اليوم مهددون بنكبة جديدة، فمن  يرغب منا "أن يكون مواطنا اسرائيليا، اهلا وسهلا، ومن يريد التعاطف مع غزة فهو مدعو. سأضعهم انا على متن حافلات تنقلهم الى هناك الان". والكلام لمفتش الشرطة العام ، الذي استدرك لاحقا وصرّح على الملأ وقال: "سلوك العرب في اسرائيل مثالي. لا يريد أي واحد منهم الاخلال بالنظام العام". كلامه صحيح ودقيق، لكننا في الواقع نواجه مأزقًا لم نكن نريده لانفسنا.  فاسرائيل تعتبر حربها مع حماس  حربا وجودية مع جميع الفلسطينيين ومع قسم كبير من المسلمين، وتعتبرنا ضمنا جزءا من هذا المعسكر،  وحماس تعتبر حربها على اسرائيل حربا وجودية كذلك وتحسبنا علنًا وخطأً على معسكرها. هكذا وجدنا انفسنا، من دون ان نسأل وضد ارادتنا، في مأزق خطير قد ندفع ثمنه في الاسابيع القريبة القادمة؛ مع ان البعض بدأ بدفع الثمن واقصد كل من لوحق واعتقل وطرد من عمله من قبل الرقابة الاسرائيلية بسبب كلمة كتبها او "بوست" نشره او صورة علقها، حتى لو كانت من سنين ولا علاقة لها بما حدث لاحقا.     

لقد عانينا في الماضي من جراء اعتبارنا من قبل بعض قادة اسرائيل اعداءً للدولة وقد بنيت سياساتهم تجاهنا بناءً على هذه الفرضية، الا ان موقف الدولة الرسمي عرّفنا كمواطنين عاديين وعاملنا بمعايير قانونية كانت  "لزجة" احيانًا وملتبسة احيانا ولكنها كانت ذات حدود ومستقرة. كنا نواجه منزلقًا قبل غزوة حماس لكنه صار مأزقا اخطر بعدها. كنا واعين لخطورة الموقف وما زلنا واعين لخطورته كما يظهر في صمتنا القلق "والمثالي".

 انها مرحلة حرجة تمر فيها منطقتنا ونحتاج فيها للصمت اذ قد يكون مثاليًا كما وصف، لكن بعضنا يسمونه خوفا وأخرون يسمونه نضوجًا وحكمة.

 اننا، كما تعلمون، أحفاد النكبة، ونحب الحياة ومن يحبونها؛ وقد رضعنا العبرة من صدور امهاتنا ومن دروس الأوائل, وان غابت عنكم هذه فاسألوا عنها أصحاب "المتشائل".

نحن في مأزق لم نختره أصلا؛ ونغضب على من كانوا السبب لأننا نكره القتل ونحب أطفال العالم اجمع، ولاننا نكره الخوف لكننا نخاف منه تماما كما يشعر كل عاقل.   

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى  جواد بولس

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى جواد بولس

الأحد 17/08/2025 20:20

أكّد بنيامين نتنياهو خلال مقابلة صحفيه أجراها مع فضائية i 24  الاخبارية يوم الثلاثاء المنصرم على "انه مرتبط جدا برؤية "إسرائيل الكبرى، التي تشمل فلسطي...

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية !  جواد بولس

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية ! جواد بولس

الأحد 10/08/2025 21:46

يتعاطى الاعلام الاسرائيلي، هذه الايام، أبعاد قرار بنيامين نتنياهو احتلال قطاع غزة ويتساءل حول مدى جدّيته، وكأنّ ما جرى ويجري على أرض غزة، منذ أن اجتاح...

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع !  جواد بولس

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع ! جواد بولس

السبت 19/07/2025 18:22

أسقطت الهيئة العامة للكنيست مساء الاثنين الفائت اقتراح اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير، بعد أن فشل المبادرون للاقتراح في ال...

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

الأحد 13/07/2025 22:24

تعتبر محاولة اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير ، من الكنيست قمة في سياسة ملاحقة المواطنين العرب في اسرائيل، وانتصارا ساحقا، ف...

توفيق زياد، نناديكَ  - جواد بولس

توفيق زياد، نناديكَ - جواد بولس

السبت 05/07/2025 14:18

تحل اليوم ، الخامس من يوليو، الذكرى الحادية والثلاثون لرحيل توفيق زيّاد. ورغم ضجيج الغبار وحطام الوقت، أرى صورته أمامي وأسمعه، هناك عند حفاف المدى، يص...

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

السبت 28/06/2025 17:15

أثار الاعتداء الإرهابي الدموي الذي نفذ يوم الاحد الفائت على كنيسة "مار الياس" في حي دويلعة في العاصمة السورية دمشق  موجة من ردود الفعل المستنكِرة والر...

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

الأربعاء 11/06/2025 15:39

في الكويت ، قبل أربعة وعشرين عامًا، رحل فيصل الحسيني بهدوء. هدوء سكن طبعه وهو حي ورافقه في كل معاركه ضد الاحتلال الاسرائيلي، تلك التي خاضها في شوارع ا...

لا اعداء دائمين في السياسة  - جواد بولس

لا اعداء دائمين في السياسة - جواد بولس

الأثنين 19/05/2025 21:26

منذ لحظة اعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، يعيش العالم حالة من القلق وعدم اليقين. وقد ساعدت تصريحاته المتتالية، في شؤون السي...

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

الأكثر قراءة

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحوامل ومرضى الأمراض المزمنة هم  الفئات الأكثر عرضه لخطر موجات الحر

الأحد 10/08/2025 14:54

د.اشرف ابو شقارة: المسنون والأطفال والحو...
أحمد الشرع: سوريا ليست للتقسيم.. ولا يجوز محاكمة الدروز على أفعال القلة

السبت 19/07/2025 21:43

أحمد الشرع: سوريا ليست للتقسيم.. ولا يجو...
ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا) اثر تعرضه لاطلاق نار في الرامة

الأثنين 04/08/2025 18:00

ساجور: مقتل الشاب ساهر ابراهيم (29 عامًا...
بريطانيا تقرر الأعتراف بدولة فلسطين في سبتمبر المقبل

الثلاثاء 29/07/2025 22:00

بريطانيا تقرر الأعتراف بدولة فلسطين في س...
عرابة البطوف: مقتل مسنة (88 عاما) بعد تعرضها لجريمة إطلاق نار -151 ضحية عربية منذ بداية عام 2025 تتعلق بالجريمة والعنف

الخميس 31/07/2025 22:00

عرابة البطوف: مقتل مسنة (88 عاما) بعد تع...

كلمات مفتاحية

ليفربول مانشستر سيتي تمديد اعتقال النقب الضلوع مصرع الفتاه بهيه مناع بئر السبع نقابة ألمحامين اكثر من 40% فشلوا امتحان نقابة اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه وفيات عشرات المستوطنين يقتحمون الاقصى الابراج اليوم حظك اخبار سياسيه اخبار محلية نتنياهو بان كي مون الاحوال الجوية حاله الطقس ارتفاع درجات الحراره رشوة بن العيزر لائحة اتهام تيبو كورتوا
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development