موقع الحمرا الأثنين 19/05/2025 12:57
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. همسات محام، جليلي في القدس ومقدسي في الجليل / بقلم: جواد بولس/

همسات محام، جليلي في القدس ومقدسي في الجليل / بقلم: جواد بولس

نشر بـ 10/09/2023 15:31 | التعديل الأخير 10/09/2023 15:43

كيف تغيّرت القدس اذا تغيّرت بنظرك؟ وهل تغيرت أوضاعنا عن أوضاعكم التي عشتموها حين جئتم شبابًا اليها ؟ هكذا سألتني أبنتي دانة قبل يومين، في السادس من أيلول /سبتمبر، وإنا أتمم ليلتها السابعة والستين عامًا من عمري، وأصبح، بمقتضى قوانين الدولة، "مواطنًا مسنًا" . لم أكن فرحًا تماما بحلول ذكرى يوم ميلادي ، وهي في عرفنا الاجتماعي مناسبة للفرح، ولا حزينًا تماما ؛ بل كانت أفكاري مشوشة حتى حد الفوضى، ومشاعري مضطربة. منذ أن بلغت الستين بدأت في مثل هذا اليوم أشعر كأن كسلا شديدا يستوطن رأسي؛ وكأن عقلي يدخل في حالة من الشلل المؤقت ولا يدعني استعيد بعضًا من حالي واستحضر فصولاً من تعاريج حياتي الطويلة الماضية. في الحقيقة، لم تكن رحلتي من كفرياسيف، مسقط رأسي الجليليّ الأنيق الى القدس ، عاصمة السماء، بسيطة وعادية. ولم أكن أتخيَل يوم اخترت الدراسة في كلية الحقوق في الجامعة العبرية، أنني سأبقى في القدس وأنني سأعمل فيها محاميًا متخصصًا في الدفاع عن أسرى الحرية الفلسطينيين وعن كثير من المؤسسات الفلسطينية وعن قياداتها . حصل ما حصل وكأنه كان من تدابير القدر، أو ، ربما، هو حظي الذي سخّر لي الظروف قبل ثلاثة وأربعين عامًا، وأتاحها كي أمضي في طريق كان مليئًا  بالتضاريس الصعبة، وبالمحطات التي عرفت على أرصفتها  الشقاء والفرح والرضا . كنت شابا لا يعرف الكلل ولا يهاب عواء الذئاب وكانت سجون الاحتلال تعرفني ويعرفني سكانها، المناضلون الفلسطينيون الذين ضحوا، وما زالوا بضحون، بالغالي في سبيل تحرير أرضهم وحرية شعبهم من نير الاحتلال.  لم أنحز في عملي لفصيل فلسطيني على حساب فصيل آخر،  فكل المضطهدين كانوا إخوتي، وكل السجناء ، على اختلاف انتماءاتهم الوطنية والاسلامية، كانوا أمانات في عهدتي. لن يكفي مقال ولا حتى كتاب واحد للحديث عن تجربتي التي كنت فيها شاهدًا على تداعيات وتقلبات كثيرة ولافتة في مسيرة نضال الشعب الفلسطيني ، بشقيه : نضالنا نحن  الفلسطينيين الباقين في الوطن، ونضال أشقائنا الذين قرّبتهم منا نكسة حزيران في العام 1967، وواجهوا مثلنا اسرائيل، التي من شهوة لا تشبع ورصاص لا يرحم وفحم ودم ، وخبروا، على أجسادهم،  انها ليست كما كان يصفها بعض العرب، مجرد فقاعة واهية وكيانا مزعوما ومؤقتا وخللا في حسابات التاريخ سيسوّى قريبًا . لقد أنهيت دراستي الجامعية وبدأت تدريبي في مكتب المحامية الشيوعية المناضلة فيليتسيا لانغر  وأُجزت محاميًا، لأبدأ بعدها مسيرتي وأنا أعاني من حالة "انشطار نفسية"، اذ كنت، طيلة العقود الخمسة الماضية ،  أعتبر جليليًّا في عيون معظم المقدسيين وفي سائر أرجاء فلسطين ، وأحيانًا جليليّا مسيحيًا في عيون بعضهم، ومقدسيا في عيون الجليليين وبين عرب الداخل؛ أما مؤسسات وجنود الاحتلال فلقد اعتبروني وزملائي المحامين "مخربين" نخدم "مخربين". إنها مفارقة أو ملابسة أنجبها لنا القدر، واضطررنا أن نعيش في كنفها باضطراب هويّاتي دائم، أنا وآلاف "النازحين" الفلسطينيين من عرب الداخل، منذ تركنا قرانا ومدننا في اسرائيل، واستوطنّا / سكنّا القدس ومناطق فلسطينية اخرى ساعين وراء أحلامنا أو رغبة منا بالتأكيد، ونحن الوافدين الى أحضان أشقائنا الفلسطينيين، على هويتنا ، أو من أجل تأمين أرزاقنا بوجود فرص للعمل والتعلم والتقدم رغم وجود الاحتلال، أو ربما بسبب احتياجاته.       

 

 لم أنو اليوم منذ البداية الكتابة في الشأن الفلسطيني العام ولا عن المناسبة الخاصة التي سألتني فيها ابنتي عن شعوري ورغبت أن أستعرض، من أجل الافادة، أمام الحاضرين بعض خلاصات تجربتي المهنية والانسانية بعد أربعة عقود من العمل الحثيث في مواجهة الاحتلال ومؤسساته القضائية.  كنا نجلس في القدس، في مطعم "سيتي ڤيو". وهو مطعم يتربع على أنف "جبل الزيتون" ويطل على البلدة القديمة التي كانت تبدو أمامنا كعروس نائمة وتحلم كما في الاساطير. كان الوقت مساء وفي الجو تهيم النسمات وتلفنا بحريرها المقدسي. استوعبت سؤال أبنتي ومرادها من ورائه وهممت باجابتها الا أن أمها قاطعتني وهي تشير بيدها نحو القدس وتقول : هل هذه هي القدس التي عشقتك وعشقتها أنت ؟ ثم أردفت بلهجة كسيرة وقالت:  تذكّر وأنت اليوم  تطوي 67 عامًا، ماذا تبقى من القدس التي جئتها بعد هزيمة العام 1967 وكانت تلملم جراحها وتقاوم وترفض الاستسلام ويرفض اهلها التدجين أو الانصهار ؟  

حاولت ألا أكتب مرة أخرى عن القدس لأنني كنت قد كتبت عن جراحها بعد رحيل أميرها فيصل الحسيني مرات ومرات، فقلت لجلسائي أن الحديث عن القدس بالنسبة لي في مثل هذه المناسبة يشبه  النبش في جرح ينزف في صدري قيحًا ودما؛ فهي وان كانت المبتدأ في كلام العرب وكانت عند معظم المسلمين الخبر، بقيت الضحية الذبيحة وحرثًا مباحًا لسكك ولمعاول الغاصبين. المشكلة، يا بنيتي، انني وكثيرين مثلي قد أضعنا بعد أربعين عامًا فلسطيننا وقدسنا وقضيتنا. اضعنا القدس وبقي العرب والمسلمون يحررونها في الصلوات ويسجنونها وراء أسوار الوهم وتحت قباب مقدسة، فهم يهتفون لها من على منصات الوهم بينما يعمل المحتل على ابتلاع جغرافيّتها وتحريف تاريخها وتفتيت هوية مجتمعها عن طريق اغراق حاراتها بالوعود وبالتساريح  وبالتصاريح  وبالفضة.

لقد جئت القدس بعد الهزيمة  فوجدت أهلها صابرين يرفضون العيش في مذلة ويصرون على المحافظة على هويتها الفلسطينية الواضحة التقاسيم والمعالم. ودافعت عن الأسرى وبينهم مناضلين مقدسيين كانوا لا ينامون إلا على عهد الكرامة والوفاء لامهم فلسطين، والقسم بولائهم لها واعتبار كل سائر الانتماءات مجرد تفاصيل ثانوية وسطورا هامشية في صفحة الهوية الخلفية .  

فلسطين التي دافعت عن مناضليها لا تشبه فلسطين اليوم، والقدس التي عشقناها لا أجدها؛ وفي الوطن نسمع منذ سنوات أحاديث التيه وضياع الأفق واختلال معاني الثقة وفقدان الأمل.  

أتعبتني فلسطين العارية، والقدس عليلة تنام عميقًا في الصدى بعد أن استبدلت فرسانها وهجرت سواقيها وأطاحت بنواطيرها، فلسطين التي تسألوني عنها تفتش اليوم عن بقايا روحها والقدس تبحث عن ذراعها عساها تجد وريدها. أقول لكم هذا الكلام وفي قلبي غصة لأنني كابن لجيل خدم فلسطين في عصر كان اصرارها وعنادها ورفضها لكل ضيم أعلامًا ترفرف في زاوية ومنحنى، لن أنسى أنني تعلمت على أرضها معاني جديدة للفرح وللوجع وللنصر وللخيبة ؛ وتعلمت منها كيف يكون الوفاء ولمن يجب أن تطلق الأناشيد ولمن تطيّـر الزغازيد  وخبرت في ميادينها كيف تصطاد "العصافير" وتسقط فوق قباب الحق أو داخل أقبية الظلام. وفي فلسطين رأيت متى وكيف تخون نفوس الرجال أضلعها ويصير الواحد مسخ شيطان أو خنجرًا من سم وطين مغروسًا في خواصر الوطن .  

ما أجملها من رحلة فلسطينية وما أتعبها تجربة ؛ حاولت خلالها أن أبقي كفرياسيف، قريتي الجليلية  معشوقتي الأثيرة من دون أن تزاحم القدس، مقلة العين وعاصمة السماء، التي من أزقتها انطلقت، قبل تسرب اليأس الى جدراننا، لمطاردة السراب في محاكم الاحتلال وفي سجونه. عشت بين كفرياسيف والقدس وعلى أكتافهما  هرمت،  وفي تلك المسافة، بين المرفأين، فتشت ووجدت معاني الحياة ونعمة الانتماء. على تلك الدروب صيغت هويتي وعليها تعبت وشاخت. 

ماذا تعلمت خلال عام منصرم وبعد بعض مسيرة ؟ 

تعلمت أن هوية الشعب تكون مثل الشجره فاذا لا يعتني بها أصحابها ولا يحافظون عليها تعبث فيها الرياح فتذبل وتهوي. وتعلمت أن الامل هو مرجل الارادة ومحرك النضال فان فقده الناس تشلّ عقولهم وتموت قلوبهم ويسكن الصمت في حناجرهم. وتعلمت أن شعبًا لا يعرف للحب معاني ولا يمارس من أصنافه إلا حب ما يدخل الجيوب والاجساد ستكون مسيرته نحو الحرية والنور صعبة وعسيرة.  وتعلمت ان شعبا يسعى للتحرر من نير قمع الاحتلال ومن الاستعباد ولا يسكن الوفاء قلوب أبنائه، وأبناؤه ولا يحترمون حقوق المختلف الآخر ولا قدسية الحياة، ستبقى حريته منقوصة ونضاله أعرج . 

لقد تعلمت في السنوات الأخيرة من صوت الرصاص المنفلت في مواقعنا إنه بالفعل قد تساوى بعد اختراع المسدس الجبان مع الشجاع. وتعلمت بعد شيوع مظاهر التفاهة وتكاثر التافهين، كيف مع اختراع الحواسيب وشبكاتها العنكبوتيه تساوى الانسان العالم مع التافه الجهول.            

تحدثت عن القدس التي تربينا في حاراتها وشوارعها وعن فلسطين التي كانت قضية كل واحد منا، وكنت أشعر بالحسرة وبالحنين. خبّرتهم كيف كنا مستعدين لبذل ما نقدر عليه في سبيلها وكانت هي بالمقابل تجازينا بالكرم وبالحنان وبالأمان. كنت أحاول أن أتخيّل ماذا سأفعل بعد بلوغي ال67، وأشعر أن للقدس روحا كانت  تسمعني وأنا أتحدث عنها من بعيد، وأنها مثلي تشعر بالوحدة وبالخذلان،  لكنها ليست مثلي يائسة، لأنها، كما قلت هي عاصمة السماء ومقلة الوطن وقاف الحق الأبدية.

قبل يومين عبرت عتبة عام جديد، وأنا ما زلت ذلك الجليلي في القدس والمقدسي في الجليل؛ عبرتها وسأمضي كي أفتش عن خلي الوفي الذي سيحمي قلبي وظهري اذا ما غفوت ذات يوم سهوا في المكان الخطأ؛ ولأبحث عن الحكمة وراء القضبان عند من يربون الأمل رغم غدر السنين وعتمة الزنازين . سأكمل الطريق، اذ لا طريق آخر عندي، وسأصغي لحدسي فأهمل الساقطين وأرشف ما تبقى لي من رحيق في الدنيا مع الاحبة والأصدقاء.   

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

السبت 26/04/2025 18:12

رحل البابا فرنسيس يوم الإثنين الفائت، عن  ثمانية وثمانين عاما، تاركا وراءه سيرة عطرة وإرثا من القيم الانسانية الرفيعة التي أشار اليها معظم من عزّوا بو...

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة-  جواد بولس

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة- جواد بولس

الأحد 20/04/2025 14:35

قصف الطيران الاسرائيلي، فجر الأحد الفائت، مبنى المستشفى المعمداني في غزة، مما أدّى إلى تدمير وإلحاق أضرار جسيمة بمبانيه الأساسية. وأفادت مصادر في المس...

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

السبت 12/04/2025 14:06

استمعت المحكمة العليا الاسرائيلية يوم الثلاثاء الفائت لمرافعات الأطراف في قضية اقالة رئيس جهاز المخابرات العامة، الشاباك. وكانت مجموعة من الجمعيات وال...

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

السبت 05/04/2025 16:13

قبل سنوات كان مجرد تعاطي المواطن العربي في إسرائيل مع قضية العصيان المدني يعدّ شططاً سياسيا أو ضربا من ضروب المزايدة القومية الرمانسية، بينما كانت تعد...

حق الشعوب بالانتحار ولكن..  جواد بولس

حق الشعوب بالانتحار ولكن.. جواد بولس

السبت 22/03/2025 17:28

تشهد اسرائيل، هذه الأيام، آخر تداعيات الحرب الجارية منذ سنوات طويلة بين دعائم وبقايا منظومات الحكم السابق فيها، وبين كتائب "العهد القديم" الذي يعمل بن...

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

السبت 15/03/2025 15:08

فاز فيلم "لا أرض أخرى" بجائزة الاوسكار عن فئة الفيلم الوثائقي الطويل، خلال حفل توزيع الجوائز الذي أقيم في مطلع الشهر الجاري  في هوليود .

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

السبت 08/03/2025 21:25

تساءلت في مقالتي الأخيرة ماذا لو جرت الانتخابات الاسرائيلية اليوم؛ وافترضت أن مشاركة المواطنين الفلسطينيين فيها باتت مهدّدة لسببين رئيسين، الاول سياسة...

ماذا لو جرت الانتخابات الاسرائيلية اليوم؟ - جواد بولس

ماذا لو جرت الانتخابات الاسرائيلية اليوم؟ - جواد بولس

الأحد 02/03/2025 16:06

قد يعتقد البعض أن التعاطي مع هذا السؤال سابق لأوانه؛ فحكومة بنيامين نتنياهو، رغم ما تواجهه من مناكفات داخلية بين الأحزاب الشريكة فيها، أو داخل معسكرات...

الأكثر قراءة

مقتل الجندي غالب سليمان النصاصرة من رهط  في معارك شمال غزةر

السبت 19/04/2025 21:01

مقتل الجندي غالب سليمان النصاصرة من رهط...
المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان يوم غد الجمعة بعد مصرعها بحادث تلفريك في إيطاليا

الخميس 24/04/2025 21:35

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان ي...
محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم السلاح والرهائن

الأربعاء 23/04/2025 21:55

محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم ال...
الحكومة تصادق على  تعيين المحامي فراس فرّاج مفوضًا للمساواة في فرص العمل في وزارة الاقتصاد والصناعة

الأثنين 05/05/2025 14:46

الحكومة تصادق على تعيين المحامي فراس فر...
بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس...

كلمات مفتاحية

اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه غرق جثه حملة مشتريات عيد الاضحى بيست سنتر المغار الابراج حظك اليوم مدرسة العين سخنين درس اخر لام اوزيل مؤيد نجيدات انتحال ضبط مشتبه طمرة قاد بدون رخصة للمرة الثانية حادث طرق دامي النقب مصرع شخص الفستان أزرق أسود أبيض ذهبي اوباما العبادي الحرب داعش
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development