موقع الحمرا الثلاثاء 08/07/2025 18:19
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. خطة الحسم، مفتاح الحرب بأيادي اليمين الاسرائيلي/

خطة الحسم، مفتاح الحرب بأيادي اليمين الاسرائيلي

نشر بـ 25/02/2023 13:24 | التعديل الأخير 25/02/2023 13:46

يبدو أن الحكومة الاسرائيلية الجديدة عازمة، في أقرب أجل منظور، على إنجاز سن جميع التشريعات التي اعلنت عنها ضمن خطة وزير القضاء يريف ليفين، أو ضمن ما اشتملته الخطوط الأساسية للائتلاف الحكومي. وعلى الارجح، ألّا تفلح الاحتجاجات الشعبية، رغم زخمها، كما شاهدناها في الاسابيع الأخيرة، في ردع رئيس ووزراء هذه الحكومة، فهم ممعنون بالتقدم نحو "اسقاط القلعة" واحكام سيطرتهم عليها بالكامل، رغم كل التحذيرات الموجهة لبنيامين نتنياهو من عشرات الجهات السياسية والمؤسسات الأكاديمية والمرافق الاقتصادية والاجهزة الامنية من داخل إسرائيل ومن عدة دول صديقة لها.  

لقد كتبت كثيرًا عن الواقع السياسي الجديد الذي سنواجهه، نحن المواطنين الفلسطينيين، وعن الفوارق بين نظام حكم اعتمد قواعد فصل السلطات وسيادة القانون والاعتراف بحريات الفرد الاساسية، واتاح لنا، رغم سياسات حكوماته المتعاقبة العنصرية والقمعية بحقنا، قلة من هوامش الديموقراطية وممارسة حرياتنا الاساسية، وبين نظام سيهدم جميع تلك القواعد والمسلّمات وما ترتب عليها من واجبات ومن حقوق، واستبدالها بأنظمة قمع عرقية خالصة. 

لن أعدد لوائح الاختلاف بين النظامين السالف والحالي، خاصة في كل ما يتعلق بممارسة حياتنا اليومية كأفراد وكمجتمع؛ ومن المؤسف ألا نستوعب ما ستفضي اليه مجموعة القوانين التي بدأت الكنيست بالتصويت عليها، وكيف ستغيّر تبعاتها مفهوم علاقاتنا مع اجهزة الدولة كما مارسناها كمواطنين من درجة ثانية، منذ البدايات حتى يومنا هذا ، إلى "أغيار" تسري عليهم أحكام التوراة، أو عبيد في دولة هم أسيادها.  

لا يمكننا أن نقرأ فصول خطة قلب نظام الحكم، التي تسعى الحكومة الجديدة لإنجازها بصورة مجزأة؛ فالسيطرة على منظومة القضاء وفي طليعتها المحكمة العليا، وتحكم الحكومة بتعيين القضاة، مثلًا، لا يعني فقط استبدال قضاتها بقضاة موالين للحكومة ووزرائها. ولو وقفت القضية عند هذا الفارق فسيكون الحق ساعتها مع من يدعي انه لطالما ظُلمنا نحن المواطنين العرب من قرارات قضاة المحكمة العليا خلال العقود الخالية، اذ لطالما وقف هولاء، أصحاب النظريات الليبرالية، مع سياسات حكوماتهم العنصرية وبيّضوا صفحاتها وسوّغوا موبقات الاحتلال للارض الفلسطينية وقمع حقوق الفلسطينيين. علينا ان نقرأ هذه التغييرات سوية مع سائر فصول المخطط المرسوم؛ فعلى سبيل المثال اصرارهم على اضافة " فقرة التغلب" من شأنه تزويد الكنيست، التي يتمتعون بها باغلبية مطلقة، بقوة فائقة ستمكنهم من تحييد دور المحكمة العليا في مراقبة القوانين والغاء امكانية تدخلها في حالة عدم توافق تلك القوانين مع قيم الحريات الاساسية والمساواة. وكذلك يتوجب علينا ان نفهم لماذا يطالبون بالغاء "حجة المعقولية" التي تلجأ اليها المحكمة العليا احيانا خلال تعرضها لقانونية قرارات الحكومة او الكنيست، مثلما حصل مؤخرًا عندما أبطلت المحكمة العليا قرار تعيين اريه درعي كوزير في حكومة نتنياهو بحجة "عدم معقولية" ذلك التعيين بعد ان كان ادين بتهم فساد، وبكونه تعيينًا لا يتماشى مع احكام العقل السليم. 

 لسنا بحاجة للمرور على جميع فصول خطتهم المعلنة وما خفي منها وما بان؛ فهدفهم، بالمختصر، هو الاستيلاء على الحكم وهدم جميع أركانه القديمة، وتخويلهم كحكومة "منتخبة من الشعب" أن يحموا الدولة من جميع اعدائها، الخارجيين، ومن بداخلها، وبكل الوسائل التي يرونها كافية وملائمة، وأن ينشروا الأمن في شوارعها، حتى لو اقتضى الامر الى بناء وحدات من "الحرس الوطني" الخاص واعفاء عناصره من تعقيدات الانظمة الوضعية ومحاذير القوانين المقيّدة. في سبيل ذلك لن تقف في طريقهم معارضة تتكلم باسم الديموقراطية ولا ما يسمى "سيادة القانون" أو القيم الانسانية؛ ولن يعيقهم مستشارون قانونيون حياديون ولا نظام قضائي مهني قوي ومستقل، ولا قضاة يرون، اذا ارادوا أن يعدلوا، ضرورة لتفعيل العقل السليم، أو قضاة قد يعيقون تنفيذ ما يخططون له في الاراضي الفلسطينية المحتلة، لانهم جاؤوا كي يحسموا قضية فلسطين والفلسطينيين ، مرة وكما شاء ربهم.  

لقد نشر الصحفي المعروف رون بن يشاي يوم الاثنين الفائت مقالا لافتا في موقع "واينت" العبري تحت عنوان "للانقلاب القضائي هدف اضافي: الابرتهايد". من الجدير قراءة المقال كاملا، لانه يتحدث عن وثيقة كان قد نشرها الوزير بتصلئيل سموطريتش عام 2017  تحت عنوان "خطة الحسم، مفتاح السلام موجود بأيادي اليمين " وقصده طبعًا حسم الصراع معنا كفلسطينيين، كل الفلسطينيين. واليوم ، هكذا يكتب الصحفي بن يشاي: "في هذه الحكومة حاز سموطريتش على الوسائل كي يبدأ بتنفيذ خطته، وكي لا تعيقه المحكمة العليا اراد تحييدها ". ثم يضيف: "من الجدير ان يعلم الجمهور ان هدف الانقلاب القضائي، علاوة على ما أعلن ، هو وضع الاسس القانونية لخدمة عمليتين سياسيتين من شأنهما تغيير وجه الدولة وتغيير أساليب حياتنا بشكل لا عودة منه. ستضمن العملية الاولى ضمّ كل المناطق الواقعة بين نهر الاردن والبحر بدون اعطاء حق المواطنة للفلسطينيين؛ والعملية الثانية ستعتمد على سن قانون اساس يتطرق الى مكانة المواطنين داخل دولة اسرائيل، وتوزيعهم لثلاث فئات حسب معايير تعتمد على المشاركة في المجهود الامني الاسرائيلي، والمشاركة في سوق الانتاج والعمل، ودفع الضرائب، حيث سيكون، كما هو متوقع، المواطنون العرب في اسفل السلم. 

يعتبر سموطريتش ان السلام مع الفلسطينيين هو أمر مستحيل، وذلك لان الفلسطينيين غير مستعدين ولن يكونوا مستعدين ان يجسّد اليهود حقهم في تقرير مصيرهم على اي قطعة ارض بين النهر والبحر؛ ولذلك، برأيه، قد فشلت كل محاولات احقاق السلام في الماضي. لا يؤمن سموطريتش بحل الدولتين بل يؤمن بضرورة تغيير الوقائع على الارض واتمام ضم المناطق الفلسطينية وتخيير الفلسطينيين بين البقاء في "يهودا والسامرة" ليعيشوا في جيوب سكانية تخضع للسيادة والحكم الاسرائيليين، أو هجرة من لا يرغب منهم بهذا، وعندها ستساعدهم اسرائيل وتسهل عملية هجرتهم؛ اما الخيار الثالث، فسيواجهه من لا يقبل بالخيارين المذكورين، وحينها على الجيش "أن يعرف كيف يهزم الارهابيين في زمن قصير؛ وقتل من يجب قتله وجمع السلاح حتى الرصاصة الاخيرة واعادة الامن لمواطني دولة اسرائيل".  فهل لنا بماذا يجري في شوارع جنين ونابلس والقدس حكمة؟ 

من الضروري ان نتوقف عند هذا الكلام  لاهميته ولتأثيره على مستقبلنا وعلى مصير الفلسطينيين في الاراضي المحتلة؛ فما نحن بصدده ليس كما يحاول البعض تبسيطه وافهامنا ان الحرب بين المعسكرين اليهوديين ليست الا حربًا بين جسمين وفكرين متشابهين حتى التطابق .. فلندعهم ينزفون وننتظر حتى يأتينا "خراجهم" .

اشاعة هذه المقولات من قبل شخصيات سياسية قيادية ومؤسسات بحثية عمل بعضهم أو يعمل في كنف الديموقراطية الاسرائيلية العرجاء، وبعضهم كان قد استنجد، من اجل بقائه في الحلبة السياسية، بهوامش هذه الديموقراطية  "وبعدل " محكمتها العليا، وتجنّد بعض مراكز الدراسات والابحاث خدمة لوصايات أو لأجندات سياسية حزبية فئوية، ونشرهم ما يسمى "دراسات تحليلية" أو "أوراق تقدير موقف" موجهة، وتغييب النقاشات الحرة والمسؤولة بين النخب وشرائح المثقفين والاكاديميين - جميع هذه العوامل أدى الى انتشار حالة العزوف عن المشاركة في الفعل السياسي الاحتجاجي، لا كمشاركين في مظاهرات اليهود الضخمة التي تشهدها المدن الاسرائيلية وحسب، انما داخل المدن والقرى العربية نفسها؛ فمن أراد إبعاد العرب عن شوارع تل ابيب، لم يسع لاخراجهم الى شوارع الطيرة والناصرة ورهط.    

نحن، الفلسطينيين المواطنين في اسرائيل، نعاني من أزمة هوياتية حادة، ومن فراغ  في أداء دور القيادة المسؤولة؛ بينما يعاني بعض مفكرينا ومثقفينا من كسل فكري شجعته مواطنتهم الاسرائيلية القلقة لكنها المرغوبة، وبعضهم يؤثر الاسترخاء في ظل ترف التهرب من مواجهة معضلاتنا الوجودية.

نحن، في الحقيقة، لم نختر بارادتنا المفاضلة بين نظام حكم يهودي عنصري ونظام حكم يهودي ديني وفاشي عرقي، كما يحاول بعض كتّابنا ومثقفينا التحذير منه ويطالبوننا بعدم التعاطي مع هذه "العملة" ثنائية الوجهين؛ فنحن لم نختر ذلك. ولكن اذا كان هذا هو واقع الحالة الاسرائيلية اليوم، أيصح أن نقف بلا أي حراك مجدٍ أو فعل سياسي معارض، وأن نكتفي بإعداد التحاليل وإطلاق الامنيات، كما يفعل كثيرون من اصحاب نظرية الانتظار والتمني أن تطول حرب المعسكرين حتى تنتصر في النهاية قهوتنا وتضحك شرفات منازلنا المحاصرة ؟     

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


توفيق زياد، نناديكَ  - جواد بولس

توفيق زياد، نناديكَ - جواد بولس

السبت 05/07/2025 14:18

تحل اليوم ، الخامس من يوليو، الذكرى الحادية والثلاثون لرحيل توفيق زيّاد. ورغم ضجيج الغبار وحطام الوقت، أرى صورته أمامي وأسمعه، هناك عند حفاف المدى، يص...

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

السبت 28/06/2025 17:15

أثار الاعتداء الإرهابي الدموي الذي نفذ يوم الاحد الفائت على كنيسة "مار الياس" في حي دويلعة في العاصمة السورية دمشق  موجة من ردود الفعل المستنكِرة والر...

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

الأربعاء 11/06/2025 15:39

في الكويت ، قبل أربعة وعشرين عامًا، رحل فيصل الحسيني بهدوء. هدوء سكن طبعه وهو حي ورافقه في كل معاركه ضد الاحتلال الاسرائيلي، تلك التي خاضها في شوارع ا...

لا اعداء دائمين في السياسة  - جواد بولس

لا اعداء دائمين في السياسة - جواد بولس

الأثنين 19/05/2025 21:26

منذ لحظة اعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، يعيش العالم حالة من القلق وعدم اليقين. وقد ساعدت تصريحاته المتتالية، في شؤون السي...

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

السبت 26/04/2025 18:12

رحل البابا فرنسيس يوم الإثنين الفائت، عن  ثمانية وثمانين عاما، تاركا وراءه سيرة عطرة وإرثا من القيم الانسانية الرفيعة التي أشار اليها معظم من عزّوا بو...

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة-  جواد بولس

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة- جواد بولس

الأحد 20/04/2025 14:35

قصف الطيران الاسرائيلي، فجر الأحد الفائت، مبنى المستشفى المعمداني في غزة، مما أدّى إلى تدمير وإلحاق أضرار جسيمة بمبانيه الأساسية. وأفادت مصادر في المس...

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

السبت 12/04/2025 14:06

استمعت المحكمة العليا الاسرائيلية يوم الثلاثاء الفائت لمرافعات الأطراف في قضية اقالة رئيس جهاز المخابرات العامة، الشاباك. وكانت مجموعة من الجمعيات وال...

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

السبت 05/04/2025 16:13

قبل سنوات كان مجرد تعاطي المواطن العربي في إسرائيل مع قضية العصيان المدني يعدّ شططاً سياسيا أو ضربا من ضروب المزايدة القومية الرمانسية، بينما كانت تعد...

الأكثر قراءة

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية".. واحذر من "صراع واسع النطاق"

الخميس 12/06/2025 22:13

ترامب: ضرب إسرائيل لإيران "محتمل للغاية"...
ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم الاتفاق معها خطير للغاية

الثلاثاء 10/06/2025 15:30

ترامب: ناقشت مع نتنياهو موضوع إيران وعدم...
في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح "حماس" وعدم مشاركتها في حكم غزة

الثلاثاء 10/06/2025 13:14

في رسالة إلى ماكرون.. عباس يؤيد نزع سلاح...
ترامب: لست راضيا عن إسرائيل ولا عن إيران

الثلاثاء 24/06/2025 14:38

ترامب: لست راضيا عن إسرائيل ولا عن إيران
تقرير: نتنياهو يسعى للتوصل إلى اتفاق سلام شامل مع سوريا

الخميس 12/06/2025 20:09

تقرير: نتنياهو يسعى للتوصل إلى اتفاق سلا...

كلمات مفتاحية

اعتقال مشتبهين إطلاق الرّصاص منزل دبّورية خلدون عرابه مدارس كيكة الفواكه المجففة (كيكة الكريسماس) اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه الزرازير عالمات المستقبل عرابة مستشفى نهاريا انخفاض درجات.الحرارة سيول الاسرائيليين مظاهرة تل ابيب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو القائمة المشتركة الشونة ملف الحج والعمرة حالة الطقس، الجو، ماطر، رياح اعتقال إداري محمد علان الطعام
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development