موقع الحمرا الأثنين 21/07/2025 11:45
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. كيف ومتى أصبح نتنياهو ناصر العرب ؟ بقلم: جواد بولس/

كيف ومتى أصبح نتنياهو ناصر العرب ؟ بقلم: جواد بولس

نشر بـ 19/03/2021 17:29 | التعديل الأخير 19/03/2021 17:31

قد لا نستطيع اليوم التكهن بنتائج الانتخابات الاسرائيلية المقبلة، ولا مَن ستكون الشخصية التي ستوكل إليها مهمّة تأليف الحكومة القادمة؛ لكننا نستطيع، مع قليل من الحذر، أن نتصوّر شكل الخارطة السياسية الجديدة التي ستأخذ معالمها بالبروز في صباح الرابع والعشرين من أذار/مارس الجاري، وأن نتصور كيف ستؤثر هذه القوى المنتخبة على مستقبل الأحداث داخل اسرائيل وعلى علاقاتها مع دول الجوار وتجاه القضية الفلسطينية تحديدًا.

سوف ينتخب المواطنون اليهود مجموعة من الأحزاب الصهيونية القومية، التي ترانا ، نحن المواطنين العرب، زوائد ضارة على جسم الدولة، ومن الأحزاب القومية الدينية المتزمتة، التي تؤمن بفكرة اسرائيل الكبرى وبضرورة اعتماد الدولة على روح قوانين الشريعة اليهودية في جميع ميادين الحكم والحياة. ولن يستطيع، على الأغلب، أي زعيم حزب أن يشكل حكومة ثابتة ومستقرة دون أن يضمن دعم تلك الاحزاب أو دعم جزء كبير منها، وذلك مقابل إرضائهم، ليس عن طريق اتمام تبعات مشروع قانون القومية وتطبيق اسقاطاته العملية على حياة ومكانة المواطنين العرب في اسرائيل فحسب، بل بإرضائهم أيضا بحسم موقف الحكومة المقبلة من مسألة حل الدولتين والقضاء الفعلي على امكانية اقامة دولة فلسطينية على أي جزء من أرض اسرائيل الكبرى.

 ومع ان التكهن، كما قلنا، صعب، لكننا لا نستطيع أن نحذف اسم بنيامين نتنياهو من قائمة المرشحين لمنصب رئيس الحكومة القادم، إن لم نقل أنه أقواهم.

أما أصوات المواطنين العرب فستتوزع بين القائمة المشتركة، التي أتمنى أن تنال منها حصة الأسد بدون منازع، وبين الحركة الاسلامية بقيادة الدكتور منصور عباس، وهوامش ستدعم بعض الأحزاب الصهيونية على اختلافها.

ستكون هذه المعركة حاسمة ومميزة في تاريخ المشهد السياسي الاسرائيلي، لا لأنها ستضع نهاية لكثير من البنى السياسية الاسرائيلية والحزبية التقليدية فحسب، بل لأنها ستشكل محطة بارزة ورئيسية في طريق شرعنة مفاهيم وأطر سياسية وأيديولوجية دينية وصهيونية كانت طيلة السنين الماضية خارج اللعبة السياسية ومفاعيلها الرسمية والسائدة، وغير مهضومة داخل أروقة المؤسستين، القانونية والأمنية.

 أنا أؤمن أنّ سعْينا للتأثير على نتائج الانتخابات وما سيتداعى بعدها سيخدم مصلحتنا المواطنية، وأننا نستطيع ضمان ذلك من خلال اقناع المواطنين بضرورة مشاركتهم بعملية التصويت وزيادة نسبة المصوتين من بيننا.

لم يغفل قادة الأحزاب الصهيونية أهمية ووزن المواطنين العرب كقوة انتخابية كامنة وقادرة ؛ فسعت، منذ انتخابات الكنيست الاولى، وراء تلك الاصوات وحاولت اصطيادها بشتى الأساليب والأحابيل والحجج: فتارة عن طريق اقامة قوائم عربية متحالفة بالخفية مع "السلطان" وموكلة بمهمة حماية "مجتمعاتنا المحافظة" في تلك السنوات؛ ودائمًا عن طريق اطلاق أبواق مجندة لنشر الدسائس أو التشكيكات، وأهمها كان التساؤل الذي لم يغب اليوم ولا في جميع الجولات الانتخابية السابقة: ماذا فعل لكم نوابكم الشيوعيون، وبعدهم العرب؟!

لقد نجحت تجربة القائمة المشتركة بإغاظة قادة اسرائيل، وأثبتت لهم، في نفس الوقت، صحة ما أطلقه، في حينه، رئيسها، النائب أيمن عودة، كشعار للمرحلة : "لوحدنا قد لا نستطيع، لكن بدوننا لن يكون التغيير". لقد استوعب معظم قادة الأحزاب الصهيونية قوة وصحة هذا الشعار،  فتراجع بعضهم، وكان أبرزهم رئيس حزب "يش عتيد" يئير لبيد، عن مواقفهم المخزية السابقة ورحبوا بالمشتركة حليفًا شرعيًا بعد انتهاء معركة الانتخابات؛ بينما شرعت جميع الاحزاب اليمينية تقريبًا بالهرولة وراء أصوات المواطنين العرب، وكأننا لم نكن يومًا في قواميسهم "طابورًا خامسًا" أو "صراصير في زجاجات" أو "سرطانات في جسم الدولة ".

اختارت القائمة المشتركة شعار "كرامة وحقوق" عنوانًا لمواجهة أية حكومة ستشكَّل بعد الانتخابات القادمة؛ وليس أسهل من أن يثبت أي كاتب في السياسة صحة هذا الشعار وحاجته، لا سيما اذا ما راجعنا تاريخ نضالات المواطنين العرب ضد سياسات القمع العنصرية التي مارستها حكومات اسرائيل منذ قيامها؛ فبدون التمسك بالكرامة وتأكيدنا كأقلية على الانتماء الهوياتي الوطني، كان كل ما أعطي، للافراد أو لقرانا ومدننا، فتاتًا أو مجرد منن؛ وهذا ما اثبتته وأوضحته تجربة القائمة المشتركة خلال مسيرتها القصيرة. 

لن تتوقف تداعيات المعركة الانتخابية عند ما سيجري داخل اسرائيل فقط، فمصير الأراضي الفلسطينية المحتلة وحل المسألة الفلسطينية سيتأثران بشكل كبير ومباشر بهوية الحكومة الاسرائيلية المقبلة، خاصة انها ستعتمد على أكثرية لا تؤمن بحل الدولتين، وتحارب من أجل بسط السيادة الاسرائيلية والقانون على الضفة الغربية.    

لقد واجه الفلسطينيون، منذ اليوم الأول للاحتلال، مثل تلك النداءات "الحالمة" والعنصرية, لكنها كانت دومًا أصواتًا هامشية ولم يحسب لها حساب، وذلك لأن احتفاظ قادة اسرائيل بأرض فلسطين المحتلة عام 1967 كان، حسب الفرضيات المقبولة عبر تلك العقود، لأهداف سياسية، ومن أجل تأمين صرف شعار " الارض مقابل السلام" عندما تحين ساعة المقايضة السياسية؛ ولكن.. مرت السنون ولم يرحل الاحتلال، ولم يُقضَ عليه ولم يتبخر ؛ وبقي جاثمًا كالقدر على صدور الفلسطينيين، وتحوّل، ببطء مرض خبيث،  إلى واقع لم يعد يشكل، كما كان في بداياته، حالة خلافية بارزة داخل المجتمع اليهودي ومؤسساته، أو ممارسة مرفوضة من قبل بعض الجهات والقوى السياسية الاسرائيلية، بل على العكس تمامًا؛ صار معظم المواطنين اليهود يتقبلونه، على الرغم مما ينشر عن ممارسات زعرانه واعتداءاتهم على المواطنين الفلسطينيين وعلى ممتلكاتهم؛ وصارت مؤسسات الدولة، وبضمنها جهازها القضائي، تتعامل معه بشرعية وبايجابية وتحيطه بالدفء وبالدعم وبالتشجيع.

لن أتطرق في هذه المقالة إلى سائر المتغيّرات التي طرأت على الجبهات الاخرى وأثّرت على مصير الاحتلال الاسرائيلي للأراضي الفلسطينية وتأثرت به؛ فسوء الحالة الفلسطينية الداخلية يعتبر من أهم هذه العوامل وأخطرها في حال أية مواجهة آتية، وتليها مواقف معظم ألأنظمة العربية والاسلامية السائلة والتي صار الرهان عليها كالرهان على "حصان ميت"؛  وأما الاعتماد على "نزاهة الأمم" الأخرى وضميرها الانساني، فسيبقى، كما كان دومًا، احتمالا مرهونًا بمصالح تلك الدول ومرآة لأين ستموضع كل واحدة منها حجرَ فلسطيننا على رقعة الشطرنج الكبرى.

 واذا كان الحال كذلك، يجب ألا ننسى خطورة ما تؤمن به أحزاب اليمين الصهيوني المتدين المتزمت، التي تنادي باقامة دولة فلسطين على أراضي المملكة الأردنية الهاشمية؛ فماذا سنفعل نحن وماذا سيفعل أخواننا الفلسطينيون اذا قرر  أصحاب هذا الموقف، الذين قد يصبحون بعد الانتخابات القادمة الأكثرية الحاكمة في الدولة، تحويله من مجرد "فكرة" هنا إلى "دولة" هناك، أو قل الى نكبة هنا وهناك؟ ألا يظن الناخب أننا سنحتاج، ساعتها، إلى أكثر من رهان على "الناصر أبو يائير"، ونحتاج إلى جانب دعاءات "مجتمعنا المحافظ" إلى مزيد من الاصرار ومن الحكمة ومن الكرامة التي باسمها انزرع أباؤنا في الوطن.

وأخيرًا، لقد دأب قادة اسرائيل على عرقلة ممارسة المواطنين العرب لأحد أهم حقوق مواطنتهم، وعملوا، في نفس الوقت، على تفتيت قواهم أو الحصول على أصواتهم ، بالترغيب حينًا وبالتهديد أحيانا، ودائمًا وجدوا من يسهل لهم هذه  المهام.

فهل ندعهم ينجحون هذه المرة؟

 سأصوت للقائمة المشتركة وأدعو  الجميع الى التصويت مثلي؛ فنحن نعرف، أو يجب أن نعرف، أن هذه المعركة لن تشبه سابقاتها، اذ يكفي أن نستمع إلى صوت الرصاص في شوارعنا ونرى الى جانب من يقف مُشيعوه؛ وأن نصغي بعده إلى موسيقى "ابن جبير" وهو يعِد بأنه آتٍ ليبني نظامه الجديد؛ وثم نتابع مشاهد زيارات نتنياهو "الفاتح" في المستعمرات، وبعدها زياراته المتتالية، مستعربًا، لقرانا في المثلث والنقب والجليل؛  ثم نستمع في المساء تصريحًا لزميل الدكتور عباس وهو يُعلن بأن قائمتهم الاسلامية ستكون حليفة لكل رئيس حكومة سينتخب، سواء كان نتنياهو أو غيره، وذلك لأنهم، هكذا حسب فقه ذاك الناطق، سينتخبون من أجل حلب الدولة، وليس من أجل التجارة بالشعارات !

فكيف ومتى صار بنيامين نتنياهو ناصر العرب؟ 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع !  جواد بولس

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع ! جواد بولس

السبت 19/07/2025 18:22

أسقطت الهيئة العامة للكنيست مساء الاثنين الفائت اقتراح اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير، بعد أن فشل المبادرون للاقتراح في ال...

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

إقصاء أيمن عوده من الكنيست بداية لرحلة صيد طويلة - جواد بولس

الأحد 13/07/2025 22:24

تعتبر محاولة اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير ، من الكنيست قمة في سياسة ملاحقة المواطنين العرب في اسرائيل، وانتصارا ساحقا، ف...

توفيق زياد، نناديكَ  - جواد بولس

توفيق زياد، نناديكَ - جواد بولس

السبت 05/07/2025 14:18

تحل اليوم ، الخامس من يوليو، الذكرى الحادية والثلاثون لرحيل توفيق زيّاد. ورغم ضجيج الغبار وحطام الوقت، أرى صورته أمامي وأسمعه، هناك عند حفاف المدى، يص...

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

بين مذبحة كنيسة "سيدة النجاة" ومذبحة كنيسة "مار الياس" المسيحية الشرقية قد هزمت - جواد بولس

السبت 28/06/2025 17:15

أثار الاعتداء الإرهابي الدموي الذي نفذ يوم الاحد الفائت على كنيسة "مار الياس" في حي دويلعة في العاصمة السورية دمشق  موجة من ردود الفعل المستنكِرة والر...

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

ماذا لو بقي فيصل الحسيني حيا ؟ جواد بولس

الأربعاء 11/06/2025 15:39

في الكويت ، قبل أربعة وعشرين عامًا، رحل فيصل الحسيني بهدوء. هدوء سكن طبعه وهو حي ورافقه في كل معاركه ضد الاحتلال الاسرائيلي، تلك التي خاضها في شوارع ا...

لا اعداء دائمين في السياسة  - جواد بولس

لا اعداء دائمين في السياسة - جواد بولس

الأثنين 19/05/2025 21:26

منذ لحظة اعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، يعيش العالم حالة من القلق وعدم اليقين. وقد ساعدت تصريحاته المتتالية، في شؤون السي...

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

السبت 26/04/2025 18:12

رحل البابا فرنسيس يوم الإثنين الفائت، عن  ثمانية وثمانين عاما، تاركا وراءه سيرة عطرة وإرثا من القيم الانسانية الرفيعة التي أشار اليها معظم من عزّوا بو...

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة-  جواد بولس

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة- جواد بولس

الأحد 20/04/2025 14:35

قصف الطيران الاسرائيلي، فجر الأحد الفائت، مبنى المستشفى المعمداني في غزة، مما أدّى إلى تدمير وإلحاق أضرار جسيمة بمبانيه الأساسية. وأفادت مصادر في المس...

الأكثر قراءة

ترامب: لست راضيا عن إسرائيل ولا عن إيران

الثلاثاء 24/06/2025 14:38

ترامب: لست راضيا عن إسرائيل ولا عن إيران
الصحة السورية: 9 قتلى و13 مصابا إثر الهجوم الإرهابي على كنيسة "مار إلياس"

الأحد 22/06/2025 20:10

الصحة السورية: 9 قتلى و13 مصابا إثر الهج...
الإعلام الإيراني: بدء العمليات الصاروخية ""بشارة الفتح" ضد القواعد الأمريكية في قطر والعراق

الأثنين 23/06/2025 20:22

الإعلام الإيراني: بدء العمليات الصاروخية...
مظاهرة غضب وصرخة حق نصرةً لمسيحيي سوريا

الأحد 29/06/2025 22:32

مظاهرة غضب وصرخة حق نصرةً لمسيحيي سوريا
نتنياهو لترامب: معاً سنجعل الشرق الأوسط عظيماً مرة أخرى

الأحد 29/06/2025 19:50

نتنياهو لترامب: معاً سنجعل الشرق الأوسط...

كلمات مفتاحية

اخبار محلية فلسطينية اخبار محلية اخبار فلسطينية انتفاضة ثالثة اخبار محلية اخبار محليه محلية تحذير تطبيق يسرق بيانات إنستغرام الابراج حظك فحص الأسنان قبل الحمل مهم الولادة المبكرة مدرسة الحلان سخنين اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه فلسطين اخبار فلسطين اضراب بيت لحم تشييع الشهيد عبيدالله قيود وشروط على تسليم جثمان الشهيد علون دون تحديد الموعد فوائد التمر الصحية اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه زجل سهره
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development