موقع الحمرا الخميس 20/11/2025 10:50
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. شركاء في القلق حلفاء في العمل/ بقلم : جواد بولس/

شركاء في القلق حلفاء في العمل/ بقلم : جواد بولس

نشر بـ 20/03/2020 17:19 | التعديل الأخير 20/03/2020 17:17

أخرجتني محادثة صديقي حچاي أول أمس من رمادية أجواء العزلة القسرية التي اعيشها في البيت، وأدخلَت الى قلبي جرعة فرح شفيف.
تعرّفت الى حچاي قبل خمسة وأربعين عامًا، عندما تزاملنا كطالبين في كلية الحقوق في الجامعة العبرية في القدس. قصتي معه طويلة وفيها من التفاصيل ما يثبت كيف يمكن أن يحوّل عدوّان تعاليم الدم الموروثة عن "توراة ملوكهم" إلى بذور أمل واعدة والى قناعة بأنّ مستقبلنا على هذه الارض ليس سوى احتمالين مقلقين؛ لكننا، اذا أردنا، فنحن قادرون على ان نعيش حياة أقل وجعًا وأكثر سعادة واستقرارًا.
"لقد صوّت يوڤال للقائمة المشتركة، وأعرف أن آخرين من أبناء جيله فعلوا الأمر نفسه". هكذا أخبرني حچاي بعفوية عن تصويت ابنه في الانتخابات الاخيرة؛ وكنا نتحدث عن محاولات نتنياهو الأخيرة في البقاء ملكًا على شعب من المسوخ البشرية؛ فكان يصف لي خوفه من المستقبل ويأسه من وجود فرص للتغيير.
لن استرسل في تفاصيل المحادثة، لكنني سأعود الى قصتي مع هذه العائلة والى محطات علاقتنا الطويلة، التي كشفت لكلينا أنّ "للحقيقة وجهين"، وأننا نستطيع أن نصبح أصدقاء حقيقيين، حتى يغيّر شاب، سليل عائلة يهودية صهيونية عريقة فخورة، قناعاته السياسية التقليدية ويختار أن يصبح شريكي وحليفي ويسعى مثلي وراء مستقبلنا الانساني المشترك.
يحاول بنيامين نتنياهو استغلال تداعيات أزمة فيروس الكورونا ليبقى، في نهاية المطاف، حرًا ورئيس حكومة اسرائيل؛ أو على الاقل شريكًا كاملًا في هذا المنصب وفي قيادة الدولة في الحقبة التي ستلي هذا الزمن الاصفر البغيض.
لم تنقذ نتائج الانتخابات الأخيرة معسكر بنيامين نتنياهو كما كان تمنّى وخطط مستشعرًا، بحدسه المتطور، أن المواطنين العرب قد يحرزون انجازًا انتخابيًا غير مسبوق، سرعان ما سيتحول الى عثرة كأداء أمام تحقيق أحلامه السوداء، وإلى كاسر أمواج نزواته الأخير.
ستبقى مواقف نتنياهو العنصرية تجاهنا عنصرًا يهمنا بكل تأكيد؛ بيد أن الاخطر منها، في هذه الأيام، هو شغفه المرَضيّ بالتفرّد بالحكم وبالسلطة وباصراره على البقاء واقفًا على رأسها.
لقد لاحظ العديدون من أصحاب الرأي والممسكين بالقلم، خلال السنوات القليلة الماضية، مقدار الخطورة الكامنة في تصرفات وفي شخصية نتنياهو وزبانيته؛ وحذّر بعض هؤلاء من مغبة ما يمكن أن يفعله والى أي وجهة قد يأخذ الدولة، والى أية هاوية سيقود شعبها.
جاءت تحذيرات هؤلاء متأخرة؛ فمعظم المتنبهين للخطر "النتنياهوي"  كانوا، عمليًا، جزءًا من الاجماع الصهيوني "الحميد" ، كما اصطلحت على تسميته الأكثرية اليهودية في الدولة وخارجها. لقد شكّل هذا الاجماع دفيئة لنتنياهو ولحلفائه الحاليين، وسهّل عليهم مهمة التقدم نحو أهدافهم التي لم تتغير مذ رضعوا، في بيوتهم ونواديهم الحزبية وكنسهم، معنى أن تكون صهيونيًا وصاحب الأرض التي ينافسك عليها مجموعة من "الأغراب" الأعداء المعتدين، يُدعون عرباً فلسطينيين .           
يستطيع من يرغب ان يقتفي بيسر طريق هذه الجماعات، كأفراد أو كأحزاب او كحركات، نحو "قمم الهاوية" ؛ ومن يتعمق قليلًا في تاريخ اسرائيل الحديثة سيهتدي إلى كيفية نجاح هذه القوى الظلامية باكتساح الساحات ومعظم مرافق الدولة، بعد أن كانت تعتبرها قطاعات واسعة من ذلك الاجماع الوطني الصهيوني، مجرد "طفح خفيف عابر" على صفحة الليل، ولا اكثر من بضعة "أشواك ضارة" تنمو بعشوائية على هضاب السامرة وداخل هياكل يهودا البعيدة.
لا أعرف اذا كانت أزمة الكورونا ستفضي الى كشف حجم الورم المنتشر في عروق هذه الدولة؛ فكثيرون، من خارج قطيع نتنياهو، بدأوا، في الايام الاخيرة، يستوعبون ان ما تقوم به الحكومة الانتقالية هو في الحقيقة أقرب الى كونه انقلابًا على الحكم ومحاولة لسرقة الدولة.
لم تبدأ هذه العملية بعد الانتخابات الاخيرة، فمعسكر نتنياهو يستعدّ الآن لقطف ثمار ما زرع في السنوات الماضية، ولإنزال ضربته القاضية بواسطة شل عمل الكنيست بشتى الحجج والأحابيل، وبتعطيل دور السلطة القضائية، الى جانب تخويل اعضاء الحكومة الحالية، باسم محاربة الوباء- الجائحة،  تصريف شؤون الناس بواسطة مجموعة من القوانين وأنظمة الطواريء، التي ستقوّض مكانة القانون السائد، وتحدّ من حريات الأفراد وتكبل حقوقهم الاساسية.   
برز رئيس جهاز الشاباك السابق كرمي جيلون كواحد من أشد المنتقدين لسياسات بنيامين نتنياهو، وأوضحِهم معارضة لفكر التيار القومي الديني الصهيوني وللمخاطر القاتلة الكامنة في مبادئهم وتعليماتهم.  
لم يخفِ كرمي جيلون امتعاضه من سياسات نتنياهو، ولا تخوّفه من امكانية تنفيذ سيناريوهات "ابوكليبسية" كارثية، ستدفع باتجاهها مجموعة التيارات العقائدية الحاكمة.
لقد سمعناه يحذر المرة تلو المرة من هذه الاحتمالات. وجاءت آخر تصريحاته في الثاني من أذار / مارس الجاري، عندما قابلته صحيفة هآرتس ليعبّر مجددًا عن تخوّفه من قدرة هذه الجماعات على جر المنطقة الى حمامات دم مرعبة، لأنها كما أكد، ليست  "هوامش، ولا أعشابًا ضارة"؛ واضاف معترفًا: "لقد اخطأنا حين أسميناهم هكذا. فعندما اكتشفت العصابة الارهابية اليهودية في الضفة كان تعداد هؤلاء ١٢ الفًا، أما اليوم فعددهم أكثر من نصف مليون. إنهم ينمون على أرضية ايديولوجية واضحة وصارمة وشعبوية .. لا يوجد احد منهم لم يقرأ كتاب "توراة الملك"* ، ولم يجرؤ اي مستشار قانوني على التحقيق مع حاخاماتهم المتطرفين، وبالتالي لم يحاكَم أحد منهم. لقد اخطأنا بذلك ايضًا".
ورغم اهمية مواقف جيلون المعلنة منذ أكثر من عقدين، لم تولها المؤسسات القيادية العربية والقيّمون عليها اهتمامًا يذكر، بل اغفلوها كما حصل مع  مواقف عشرات الشخصيات الاعتبارية والأكاديمية الصهيونية، التي كانت أو لا زالت، تتبوّأ مناصب رفيعة وحساسة في ترسيم سياسات الدولة او في انتاج المعرفة السلطوية والتأثير على الرأي العام فيها.
"كل السياسيين عندنا انشغلوا وما انفكوا منشغلين ببقائهم في مراكزهم، لذا فأمامنا الأن خياران: واحد سيء والثاني أسوأ" ! هكذا بصراحة أكد من كان رئيس جهاز المخابرات العامة الاسرائيلية. وعندما سألته الصحيفة  اذا ما كان علينا ان نرفع ايادينا وأن نستسلم، أجابها: "انا لا استطيع. ما زلت مؤمنًا بهذه الفكرة الكبيرة، بدولة اسرائيل، وبقدرتها وبحاجتها ان تعود الى "سلامة العقل" والى العودة الى حدود العام 1967 والعمل على بناء مجتمع مختلف وأفضل".
كان كرمي جيلون من اتراب بنيامين نتنياهو وجاره في حي رحافيا في القدس الغربية. وهو حين يتذكر تلك الايام، يستعيد التفاصيل المتعلقة بشخصية نتنياهو وبالبيئة التي نشأ فيها، ويستذكر طرفة لافتة حدثت معهم  في معسكر عمل للشبيبة، شاركوا فيه وهم يافعون، في احدى اجازاتهم الصيفية؛ فحين جلسوا في احدى الليالي وسئل كل واحد منهم عما سيصيره عندما يكبر، لم يعرف كرمي جيلون ان يختار مهنته، بينما اجاب نتنياهو بحزم وباصرار المؤمنين الدنفين: "سأصير رئيس حكومة" على ما تُضمره هذه الاجابة من معان.
بعيدًا عن عواطفنا المفهومة تجاه أفراد تلك الفئة، او عن ضرورة محاسبتهم، الاخلاقية او حتى الجنائية، عما جنت اياديهم، ستبقى الحاجة الآنية لاستمالتهم الى معسكرنا حية وضرورية؛ ولستُ بحاجة لأحد أن يذكرني من كان كرمي جيلون وماذا فعل خلال حياته المهنية، ولا أن يعرّفني الى سيرة رئيس الموساد السابق "تمير بيدرو" وكثيرين من أمثالهم؛ لكنني انصح، رغم مواضيهم او ربما بسببها، من يفتّشون مثلي على خلاص ويلهثون وراء مستقبل آمن، ان يقرأوا ما يكتبه هؤلاء وما يفعلونه الآن، فقد نجِدُ بينهم حلفاء أو شركاء في الدرب أو في القلق.
ستبقى هذه احدى مهام القائمة المشتركة، التي تتحمل اليوم مسؤوليات جسام، خاصة بعد ان فرضت نفسها، على المشهد الاسرائيلي، كعامل سياسي لا يمكن تجاوزه؛ فشعار اسقاط نتنياهو يتعدّى حدود تعريفات اليمين واليسار والوسط، اذ انه ترجمة لأُمنية كل من يخشى ان يواجه أحفاد ذلك "الملك" الذي توصي "توراته" بضرورة التخلص من جميع الاغيار إلا اذا هم رضوا ان يبقوا عبيدًا خانعين لعَصاته ولنزواته.  
كان صديقي حچاي، مثل كرمي جيلون واسرائيليين كثر، متشائما في محادثته الاخيرة معي، لكنه غير مستسلم على الاطلاق. لقد اتفقنا ان ننتظر حتى ينتصر العقل على جنون الكورونا لنعود ونلتقي على موائد الفرح والقلق، ونتبع بوصلتنا الصحيحة وحدسنا الأبويّ الطاهر،  كما يليق بشركاء في القلق وحلفاء في الأمل وفي العمل.
 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


القائمة المشتركة بين الحلم والاختبار -كتب: جواد بولس

القائمة المشتركة بين الحلم والاختبار -كتب: جواد بولس

السبت 15/11/2025 18:16

منذ اللحظة الأولى التي تشكّلت فيها "القائمة العربية المشتركة" في إسرائيل، بدا وكأنّ العرب في الداخل قد عثروا أخيرًا على صيغةٍ جامعة تعيد إليهم ما بدّد...

لجنة المتابعة العليا، شرعية قيد الامتحان -كتب: جواد بولس

لجنة المتابعة العليا، شرعية قيد الامتحان -كتب: جواد بولس

الأثنين 10/11/2025 22:21

من المقرر أن تنتخب هيئات "لجنة المتابعة العليا لشؤون الجماهير العربية" في اسرائيل رئيسها الجديد، بعد أن انتهت ولاية رئيسها الحالي، محمد بركة.

قانون الاعدام الاسرائيلي تشريع صاغه الرصاص وسبقته قذائف الطائرات - جواد بولس

قانون الاعدام الاسرائيلي تشريع صاغه الرصاص وسبقته قذائف الطائرات - جواد بولس

الأثنين 03/11/2025 14:58

مرة أخرى تشهد الكنيست نقاشات حول مطالبة عدد من أعضائها المشرّعين اقرار تعديل على القانون الجنائي الاسرائيلي يقضي بلزوم انزال عقوبة الاعدام بحق كل "اره...

مروان البرغوثي، وصفقات تجريح الأمل... جواد بولس

مروان البرغوثي، وصفقات تجريح الأمل... جواد بولس

الأربعاء 22/10/2025 20:50

انتهت يوم الاثنين الفائت مراسم الافراج عن 1968 أسيرا فلسطينيا من سجون الاحتلال الاسرائيلي، من بينهم 250 أسيرا من أصحاب أحكام المؤبدات وعدد من المحكومي...

أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

أين حراكات الشعوب العربية من أجل غزه؟]جواد بولس

السبت 27/09/2025 20:17

شهدت  معظم المدن الايطالية في الأيام الماضية سلسلة من المظاهرات الشعبية الصاخبة المنددة بالحرب الاسرائيلية على غزة، والمُناصرة لفلسطين ولشعبها.

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

ملاحظات سريعة عن حرب اسرائيلية قطرية لن تحدث |كتب: جواد بولس

السبت 13/09/2025 17:32

شنت اسرائيل هجوما عسكريا على العاصمة القطرية الدوحة، مستهدفة اغتيال عدد من قادة حماس اجتمعوا لمناقشة امكانية التوصل الى صفقة تبادل ممكنة مع الحكومة ال...

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

لماذا لم ينجح العالم وقف الحرب على غزة؟ جواد بولس

الأثنين 01/09/2025 20:29

تشهد المنابر العالمية في الآونة الأخيرة تنامياً حادّا في أعداد الأصوات المنددة بسياسات حكومة اسرائيل تجاه الفلسطينيين، وحِدّة في لغة شجب ممارسات جيشها...

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى  جواد بولس

بنيامين نتنياهو ورؤيا اسرائيل الكبرى جواد بولس

الأحد 17/08/2025 20:20

أكّد بنيامين نتنياهو خلال مقابلة صحفيه أجراها مع فضائية i 24  الاخبارية يوم الثلاثاء المنصرم على "انه مرتبط جدا برؤية "إسرائيل الكبرى، التي تشمل فلسطي...

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية !  جواد بولس

السابع من اكتوبر، البداية والنهاية ! جواد بولس

الأحد 10/08/2025 21:46

يتعاطى الاعلام الاسرائيلي، هذه الايام، أبعاد قرار بنيامين نتنياهو احتلال قطاع غزة ويتساءل حول مدى جدّيته، وكأنّ ما جرى ويجري على أرض غزة، منذ أن اجتاح...

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع !  جواد بولس

أيمن عودة ، قائد مشتبك ليس بحاجة الى تلميع ! جواد بولس

السبت 19/07/2025 18:22

أسقطت الهيئة العامة للكنيست مساء الاثنين الفائت اقتراح اقصاء النائب أيمن عودة، رئيس قائمة الجبهة والعربية للتغيير، بعد أن فشل المبادرون للاقتراح في ال...

الأكثر قراءة

المَجلسُ الأَعلى لِلإعلامِ الفلسطينيِّ يكرمِ الدُّفعةِ الأُولى مِن نُخبةِ "أَفضلِ مِئَةِ شَخصيَّةً أدبيَّةٍ لِعامِ 2025" .

الأثنين 20/10/2025 17:29

المَجلسُ الأَعلى لِلإعلامِ الفلسطينيِّ ي...
المركز الطبي زيڤ يدعو الأهالي إلى رفع الوعي حول صحة عيون أطفالهم: انتشار ظاهرة اجهاد العين الرقمي بنسبة 63.7% لدى الأولاد ما بين 11 عام حتى 18"

الأربعاء 22/10/2025 15:49

المركز الطبي زيڤ يدعو الأهالي إلى رفع ال...
غارات عنيفة واشتباكات شرق رفح عقب تفجير استهدف آلية إسرائيلية، ونتنياهو يشترط تسليم الجثث لإعادة فتح معبر رفح

الأحد 19/10/2025 16:00

غارات عنيفة واشتباكات شرق رفح عقب تفجير...
زامير: الحرب لم تنته وسنركز على تنفيذ عمليات هجومية بالضفة الغربية

الثلاثاء 21/10/2025 20:23

زامير: الحرب لم تنته وسنركز على تنفيذ عم...
كفرقرع: مقتل الطالب محمد حسين مرازقة (17 عامًا) من عرعرة  بعد تعرضه للطعن داخل المدرسة - الشرطة تعلن اعتقال مشتبه قاصر

الأثنين 27/10/2025 14:28

كفرقرع: مقتل الطالب محمد حسين مرازقة (17...

كلمات مفتاحية

واتس آب تكنولوجيا الموز شوكولاطة النوتيلا نتنياهو انتخابات بيل غيتس أغنى أغنياء الولايات المتحدة مسيرة النقب القدس اخبار محلية محليه اعتقال نتسيريت عيليت قنبله يدوية ملجأ اخبار محلية اخبار محليه محلية اطلاق نار الناصرة اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه ساهر سرور عيلبون السجن المؤبد لعلي ام العنف ضد النساء
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development