موقع الحمرا الأثنين 15/09/2025 05:29
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. سيناريوهات الرد الفلسطيني ما بعد إعلان صفقة ترامب / بقلم : هاني المصري/

سيناريوهات الرد الفلسطيني ما بعد إعلان صفقة ترامب / بقلم : هاني المصري

نشر بـ 30/01/2020 16:23 | التعديل الأخير 30/01/2020 16:29

مقدمة

أخيرًا، أُعْلِنَ عن خطة ترامب، وظهرت أنها مؤامرة - كما كان متوقعًا - تستهدف تصفية القضية الفلسطينية من مختلف جوانبها وأبعادها، رغم الإشارة الواردة فيها عن إقامة دولة فلسطينية، دونها خرط القتاد، كونها مشروطة بقائمة طويلة عريضة من الشروط، ومصممة بحيث لا يمكن أن يقبلها الفلسطينيون، وتجعلها مجرد غطاء للتغطية على الصفقة المسمومة.

لقد كان واضحًا مضمون الخطة، منذ الاعتراف الأميركي بالقدس عاصمة لإسرائيل، ونقل السفارة الأميركية إليها، ووقف دعم السلطة ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، فضلًا عن المطالبة بتغيير تعريف اللاجئ، واعتماد الرواية الصهيونية للصراع، والأرض المحتلة "محررة"، والاستيطان "شرعي"، واليد العليا ستكون دائمًا للأمن الإسرائيلي.

السؤال الذي يطرح نفسه: ما السيناريوهات المحتملة؟ وفي ضوئه ما السياسات المفضلة للفلسطينيين الكفيلة بالحفاظ على القضية والحقوق الفلسطينية، وعلى التواجد والصمود الفلسطيني على أرض فلسطين؟
 

السيناريوهات المحتملة

السيناريو الأول: استمرار الوضع الراهن

يقوم هذا السيناريو على بقاء الوضع على حاله، أفضل قليلًا أو أسوأ قليلًا، مع استمرار التدهور ببطء، والاستمرار في اتخاذ موقف سياسي فلسطيني قوي ضد الخطة الأميركية الإسرائيلية، واعتبار الصفقة وكأنها لم تكن، ولن تمر من دون وجود شريك فلسطيني، اعتمادًا على الرفض الفلسطيني الجماعي لها، وعلى رفض معظم العرب والعالم، بما في ذلك رفض غالبية مجلس النواب الأميركي، من دون أن يكون لهذا الطرح رجلان، من خلال بلورة إستراتيجية جديدة قادرة على تحقيق الحقوق والأهداف الفلسطينية.

وضمن هذا السيناريو، لن نشهد تغييرات دراماتيكية، مثل سحب الاعتراف بإسرائيل، ووقف التنسيق الأمني، والتبعية الاقتصادية، وحل السلطة أو انهيارها، بل محاولة محدودة لتغيير وظيفة السلطة ضمن صيغة غامضة ومن دون إستراتيجية عملية، وتصعيد محسوب للتحركات الشعبية، والاستمرار في سياسة إستراتيجية التدويل، وتفعيل المحكمة الجنائية الدولية، ومحكمة العدل الدولية، وقرارات الأمم المتحدة التي تنتصر للحقوق الفلسطينية.

وسيشهد هذا السيناريو جولة جديدة من الحوار الفلسطيني الفلسطيني، على أمل إنجاز الوحدة التي طال انتظارها من دون حدوث اختراق. ولعل الطريقة التي أُعلن فيها عن لقاء الفصائل في غزة من دون حوار وطني شامل، ومشاركة الرئيس والأمناء العامين للفصائل؛ تعكس استمرار الصورة النمطية في التعامل مع ملف الوحدة، التي لم ولن تؤدي إلى إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية.

ومن غير المتوقع في هذا السيناريو، اندلاع انتفاضة، أو مقاطعة فعلية لإسرائيل والمستعمرات الاستيطانية، لأن أي ردة فعل فلسطينية واسعة أو عنيفة، يمكن أن تستغلها إسرائيل لاستكمال تغيير السلطة، لتصبح سلطة مدنية إدارية خدمية لا تمثل آمال وأهداف الشعب الفلسطيني، ولا طموح لها في إنهاء الاحتلال وتجسيد الاستقلال ولا بلعب دور سياسي، إلى جانب تسريع تطبيق إسرائيل لضم الأغوار والمستوطنات. وإن أقصى ما يمكن أن نشهده تنشيط تكتيكي للمقاومة الشعبية، على غرار ما حصل يوم الإعلان عن الصفقة.

يستند أصحاب هذا السيناريو إلى حجة أن الخطة يمكن ألا تطبق بسرعة، وأنها تستهدف إسقاط السلطة أو تغييرها، واستدراج الفلسطينيين إلى مواجهة مسلحة أو عنيفة لتحقيق هذا الغرض، وكذلك إلى وجود انتخابات إسرائيلية على الأبواب، وانتخابات رئاسية أميركية ستعقد قبل نهاية العام، وقد تحمل إحداهما أو كلتاهما تغييرات جوهرية، مثل سقوط بنيامين نتنياهو وائتلافه الأكثر يمينية، ونجاح بيني غانتس ومعسكره اليميني، وسقوط دونالد ترامب ونجاح المرشح الديمقراطي .

تتمثل نقطة ضعف هذا السيناريو في رهانه على الوقت والمجهول والغير، وعدم إدراك أن جوهر خطة ترامب تكريس الحقائق التي أقامها الاحتلال، وبناء حقائق جديدة، وهذا الأمر سيفرض نفسه على أي حكومة إسرائيلية أو إدارة أميركية جديدة، ليس في كل شيء، ولكن في القضايا الأساسية، بدليل أن غانتس وافق على الخطة الأميركية في لقائه مع ترامب، وسبق نتنياهو بالطلب لعرضها على الكنيست من أجل إقرارها، إضافة إلى أن تشكيل حكومة وحدة إسرائيلية أصبح محتملًا بصورة أكبر من السابق.

كما أن الكونغرس الأميركي أقر بما يشبه الإجماع مسألة نقل السفارة منذ العام 1995، ويوافق على أولوية أمن إسرائيل، وعلى تصفية قضية اللاجئين، وضم مناطق لها، ولكن الديمقراطيين يريدون أن يتم ذلك ضمن عملية سياسية بمشاركة دولية.

تشير ردود الفعل الفلسطينية حتى الآن – بقوة – إلى أن هذا السيناريو هو الأكثر احتمالًا، مع ما يمكن أن يرافقه من أزمات ومواجهات فلسطينية إسرائيلية أكثر من السابق، ولكن ضمن سقف لا يتم تجاوزه، وإذا سارعت إسرائيل إلى شن عدوان واسع على غزة وضم الأغوار والمستعمرات مرة واحدة، أو بفترة قصيرة، فستقل احتمالية حدوث هذا السيناريو.
 

السيناريو الثاني: تغيير السياسة الفلسطينية الحالية

يقوم هذا السيناريو على تغيير السياسة الفلسطينية المتبعة تغييرًا جوهريًا، بما يؤدي إلى مجابهة فلسطينية إسرائيلية، حيث نشهد تحركات شعبية وسياسية فلسطينية أقوى من السابق، قد تصل إلى انتفاضة يسبقها أو يرافقها تقدم على طريق تحقيق الوحدة على أساس إستراتيجية وشراكة في السلطة والمنظمة، أو اقتصار الاتفاق على إستراتيجية موحدة ضد المخاطر  من دون إنهاء الانقسام. وإن هذا حصل أو ذاك، سيستدعي رد فعل إسرائيلي، ما يؤدي إلى حل السلطة أو  انهيارها، ومواجهات عسكرية ضد قطاع غزة، ولكن سيكون في هذه الحالة بديل عن السلطة يتمثل في منظمة تحرير موحدة.

وسنشهد خلال هذا السيناريو تفعيلًا للمنظمة، وضم الفصائل التي لا تزال خارجها، ووقف التنسيق الأمني، وسحب الاعتراف بإسرائيل، وخطوات عملية لإنهاء علاقات التبعية.

هذا السيناريو مفضل فلسطينيًا، ولكنه مستبعد؛ لأن الرئيس والقيادة لا تؤمن به، أو غير جاهزة لدفع ثمنه، كما أن حركة حماس، وإلى حد ما حركة الجهاد لا تملك بديلًا متكاملًا عمليًا عما يطرحه الرئيس، لأنهم غارقون في سجن قطاع غزة، والتحالفات العربية والإقليمية، والرهان على التغيير القادم هناك، الذي قد يحدث أو لا يحدث، وقد يأتي متأخرًا جدًا، إضافة إلى أن "حماس" تعلّق الآمال على إمكانية نجاح المباحثات غير المباشرة مع إسرائيل للتوصل إلى معادلة تهدئة مقابل تخفيف الحصار، على أمل التوصل إلى هدنة طويلة الأمد وإنهاء الحصار.

إن عشرات السنين منذ الاحتلال واتفاق أوسلو والانقسام، جعلت الفلسطيني تحت تأثير بيئة وبنية سياسية اقتصادية اجتماعية ثقافية ليست من مصلحتها قلب الطاولة وتغيير المسار، لذا ستقاوم حدوث هذا السيناريو بكل قوتها، طالما ظلت سياسة البقاء والانتظار الإطارَ الموجّهَ لسياسات وسلوك القيادة والسلطة والقوى الأساسية.

ويعزز من احتمالية عدم حدوث هذا السيناريو أن اليسار الفلسطيني ضعيفٌ ومجزأ ، ولا يملك البديل العملي، ودوره ثانوي، كما لا توجد مجموعات جديدة تملك القوة الكافية لتغيير خارطة القوى السياسية على المدى المباشر.

ويضاف إلى ما تقدم، أن القوى المؤثرة إقليميًا ودوليًا تضغط باتجاه عدم التحول فلسطينيًا باتجاه هذا السيناريو، بل إن بعض الدول العربية شاركت في مؤتمر الإعلان عن الصفقة، ودول عربية وازنة أخرى دعت القيادة الفلسطينية لاستئناف المفاوضات برعاية إدارة ترامب، وتحت سقف خطتها التصفوية.

لقد أدت السياسات السابقة منذ ما قبل أوسلو وبعده، وخصوصًا المعتمدة منذ اغتيال الرئيس ياسر عرفات إلى جعل الفلسطينيين لقمة سائغة في فم الأعداء من دون أوراق القوة والضغط، ولا بدائل، لأن البدائل تستوجب البناء منذ زمن، ولا تهبط من السماء، لذلك فإن طريق الخلاص ستكون عملية صعبة ومعقدة وطويلة نسبيًا.
 

السيناريو الثالث: تعامل مجموعات وأفراد مع خطة ترامب

يقوم هذا السيناريو على بدء مجموعات وأفراد بالتعامل مع خطة ترامب بحجة أنها اللعبة الوحيدة في المدينة، ومن أجل الاستفادة من المليارات المرصودة، وصولًا إلى إمكانية حدوث انقلاب على الرئيس وموقفه، والنجاح في الإطاحة به أو احتوائه ودفعه إلى التعامل مع الخطة، أو بعض بنودها، من دون التوقيع عليها بالضرورة. ولعل الفترة المحددة بأربع سنوات في الخطة لإقامة الدولة تمثل إغراء بعد أن يتضح عدم وجود بدائل عن "الصفقة".

وستزيد احتمالية هذا السيناريو إذا تقدمت الدول العربية لدعم الخطة، بذريعة رؤية نصف الكأس الملآن، وأخذ ما يمكن أخذه والمطالبة بالباقي. ويتعزز هذا السيناريو كذلك بفوز نتنياهو وترامب في الانتخابات القادمة، وبتشكيل حكومة وحدة في إسرائيل، وستضعف احتماليته إذا خسرا الانتخابات.

تتمثل نقطة ضعف هذا السيناريو القاتلة في أنه يتضمن منح الشرعية الفلسطينية لخطة تصفية كل الحقوق الفلسطينية، مقابل تحقيق مصالح فردية وفئوية وعائلية وعشائرية وجهوية، كما أن الأغلبية الساحقة من الشعب الفلسطيني وقواه السياسية وأطره الشعبية ترفض التعامل مع خطة ترامب، سواء بالجملة أو بالتجزئة.
 

خاتمة

مع أن السيناريوهات الثلاثة هي المتوقعة بنسبة 90% ضمن المعطيات القائمة حاليًا، إلا أن هناك عوامل وتطورات أخرى قد تحدث وتدخل على الخط، ما يغير من نسبة حدوث كل سيناريو، وقد تدخل سيناريوهات جديدة، مثل أزمة عالمية اقتصادية كبرى تتبعها حرب عالمية، خصوصًا بين الصين والولايات المتحدة كما يتوقع العديد من الباحثين ومراكز الأبحاث، أو حرب أميركية إسرائيلية أو أميركية أو إسرائيلية مع إيران وحلفائها، أو الإطاحة بالرئيس محمود عباس، أو استقالته، أو وفاة مفاجئة له، أو إصابته بمرض عضال.

رغم كل الصعوبات والاحتمالات الضعيفة، لا بد من السعي لتوفير مستلزمات تحقيق السيناريو الثاني، وإذا تعذر ذلك عمل كل ما يلزم لمنع حدوث السيناريو الثالث، الذي لا يمكن وصفه سوى باستسلام مغطى بشعارات إنقاذ ما يمكن إنقاذه، وشيء أفضل من لا شيء، وليس بالإمكان أبدع مما كان.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


تطورات خطيرة تنتظر ردّاً فلسطينياً بمستواها بقلم: هاني المصري

تطورات خطيرة تنتظر ردّاً فلسطينياً بمستواها بقلم: هاني المصري

الثلاثاء 02/09/2025 15:20

أعلنت الإدارة الأميركية رفض منح تأشيرات دخول للرئيس محمود عبّاس والوفد المرافق له لحضور الدورة السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة، عقاباً على سلسلة...

إخوة وأكثر  إلى إخوتنا الدروز في فلسطين والجولان… أنتم الهوية والقصيدة  بقلم: رانية مرجية

إخوة وأكثر إلى إخوتنا الدروز في فلسطين والجولان… أنتم الهوية والقصيدة بقلم: رانية مرجية

الأثنين 01/09/2025 20:38

يا دروزَ الجبل، يا قممًا تعانقُ السماء،

على خطى سير أعلام النبلاء-(1) إعداد: الشيخ أمير نفار

على خطى سير أعلام النبلاء-(1) إعداد: الشيخ أمير نفار

الخميس 28/08/2025 21:19

"وكان من أجلاد الرجال وألباء القضاة، ذا ذكاء وفطنة، وعزيمة ماضية، وبلاغة وهيبة".... "وكانت عالمة فقيهة حجة،  كثيرة العلم"،  أوصاف تواترت في كتب السابق...

من الصمت إلى الصوت: إصلاح التعبير الشفوي في التعليم الابتدائي د. أحمد كامل ناصر

من الصمت إلى الصوت: إصلاح التعبير الشفوي في التعليم الابتدائي د. أحمد كامل ناصر

الأربعاء 27/08/2025 17:45

يُقال إنّ الكلمة هي الجسر الأول الذي يعبره الإنسان نحو العالم. ومن دونها، يبقى العقل أسيرًا لصمته الداخلي، يختزن الأفكار والمشاعر دون أن يجد لها منفذً...

هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

الأثنين 25/08/2025 20:43

كلنا نعيش على شاطئ واحد، نتشارك نفس الرمل ونواجه ذات البحر، لكن كل واحد منا يبني مركبه في زاوية منعزلة، يظن أن الريح ستدفعه وحده نحو برّ النجاة.

وحيد في أفكاره- زياد شليوط

وحيد في أفكاره- زياد شليوط

الأحد 24/08/2025 21:12

لم يعِ وحيد نفسه، كيف فزّ من سريره مهرولا نحو مكان الاختباء، الذي صممه لنفسه بحيث لا يتسع لغيره، ولماذا يتسع لآخرين طالما أنه يعيش لوحده في البيت.

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

حين تتسع البيوت وتضيق القلوب بقلم: غزال أبو ريا

الأربعاء 13/08/2025 21:13

تناقضات الحاضر في عصرنا الحديث، رغم اتساع المساحات المادية من حولنا، تشهد حياتنا تناقضات داخلية عميقة

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

ما يسبق: الصفقة الجزئية أو الشاملة أم التصعيد؟ بقلم: هاني المصري

الخميس 07/08/2025 20:00

بعدما بدت الصفقة الجزئية بشأن غزّة في متناول اليد، وتضاءلت فجوات الخلاف حول خرائط الانسحاب ومفاتيح الأسرى والمساعدات الإنسانية والضمانات، فجّر المبعوث...

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

لغة موحّدة في الملعب التنظيمي ... بقلم: غزال أبو ريا

الأحد 03/08/2025 21:35

في عالم كرة القدم، لا تكفي المهارات الفردية لتحقيق الفوز؛ فالفريق بحاجة إلى لغة موحدة، يفهمها الجميع دون كلمات، وتُترجم إلى حركات، إشارات، ومواقف جماع...

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

محاولات المصالحة الوطنية: مراجعة نقدية في عمق الانقسام الفلسطيني بقلم : هاني المصري

الثلاثاء 29/07/2025 21:25

منذ سيطرة حركة حماس على قطاع غزة في 14 حزيران/يونيو 2007 حين نفذت انقلابا، فيما سُمي منها بـ"الحسم العسكري"، دخلت الساحة الفلسطينية في حالة انقسام سيا...

الأكثر قراءة

ثانوية حنا مويس الرامة تحتفل بتخريج الفوج ال 70

الأثنين 25/08/2025 22:13

ثانوية حنا مويس الرامة تحتفل بتخريج الفو...
انتخاب الأستاذ مجيد فراج مديراً للمدرسة الابتدائية على اسم الشاعر سميح القاسم في الرامة

الخميس 21/08/2025 19:54

انتخاب الأستاذ مجيد فراج مديراً للمدرسة...
هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة المشتركة؟ د. أحمد كامل ناصر

الأثنين 25/08/2025 20:43

هل يمكن تحقيق الوحدة وإعادة بناء القائمة...
مصرع الشاب كاظم خليلية في حادث طرق على شارع 6 قرب باقة الغربية

الأثنين 25/08/2025 15:51

مصرع الشاب كاظم خليلية في حادث طرق على ش...
الأغذية العالمي يدعو لاتخاذ إجراءات عاجلة بشأن تفشي المجاعة في غزة

السبت 23/08/2025 15:58

الأغذية العالمي يدعو لاتخاذ إجراءات عاجل...

كلمات مفتاحية

زحالقة عنصريّة السرقات رمضان القائمه المشتركة انتخابات اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه حادث اصابات حالة الطقس، الجو، ماطر، رياح كوسا محشية فاخرة اخبار سياسيه اخبار محلية نتنياهو بان كي مون اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه وفيات سليم نخله اخبار محلية فلسطينية اخبار محلية اخبار فلسطينية عملية طعن اطلاق نار حظك الابراج الابراج حظك اليوم الاثنين
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development