موقع الحمرا الجمعة 23/05/2025 16:19
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. تركيا: فلسطين يوك اسرائيل يس/

تركيا: فلسطين يوك اسرائيل يس

جواد بولس
نشر بـ 30/06/2016 14:23

لقد توّج الإعلان عن اتفاق المصالحة التركية الإسرائيلية مسيرة جهود متواصلة استمرت لأكثر من خمس سنوات وصفها ممثل الحكومة الإسرائيلية في هذه المحادثات يوسي تشخنوفر بكونها تجربة لافتة وهامة، في حين أكد على أن نظيره التركي تصرّف طيلة هذه السنين بحزم ومهنيّة ، ولكن بإيجابية ظاهرة صوحبت دومًا بإرادة لتذليل جميع العثرات التي كانت تجابه الوفدين. وأكد المفاوض الإسرائيلي أن الطرفين سعيا بإصرار نحو ما توصلا إليه، فمنذ البداية لم يكن في حسابيهما الفشل، ولذلك فلقد عملا من أجل النجاح كمندوبين لدولتين حليفتين تحتم عليهما مصالحهما الإستراتيجية إنهاء ما بينهما من خلافات والعمل المشترك في عدة ميادين، وعلى أكثر من جبهة، ومن أجل عدة أهداف مشتركة.
كثيرون سيمرّون عن هذه التفاصيل وسيغفلونها عمدًا ، وبعضهم سيصلي ألا تقرأها العامة وألا تقع عليها أعين النقاد والمتابعين، لأنها تخبئ في ثناياها بذور الحقيقة، وتتستر على لحاء العِبر، أو ربما على روائح العهر السياسي وعفونة دهاليزه؛ فاليوم نعرف أن تركيا التي كان القائمون على نظام الحكم فيها وأولهم رئيس حكومتها رجب طيب أردوغان يعلنون، صباح ومساء، أنهم لن يناموا إلا بعد أن تصبح غزة حرّة بلا حصار وبلا وجع، كانوا عمليًا يرتقون في الخفاء أثواب البهجة والفرح ليلاقوا بها وحلفاءهم، وبينهم إسرائيل، شمس شرق أوسطهم الجديد، والذي ما زالت أواصره تقطّع في مطابخ السياسيين، من الشرق المجاهد والغرب المستكفَر، وتطهى على نار حطبها يهوي في قاصيون ، ونارها تشرب غازًا يسيل من حقول "لفياتان" ونفط إخوانه الممتدة على سواحل بحور الشرق الملتهبة.
كم يحب هذا الشرق أن يحيا على الوهم، وأن يغتسل بماء الهزائم والتدليس والكذب. فلتركيا مصالح سياسية واقتصادية عليا وحكامها يعملون، وفق رؤاهم وعقائدهم، من أجل صونها والدفاع عنها، وهذا ما دفع عمليًا قادة حزب العدالة والتنمية التركي، لمجالسة حكام إسرائيل في الستر المكشوف والتفتيش عن طريق الخلاص. أما الغريب المستهجن فيبقى في مواقف وسلوكيات بعض قادة الجماهير العربية في إسرائيل الذين درجوا على مغازلة أردوغان ورفاقه في الحزب والنظام، وكالوا فيهم المديح بممالأة مستهجنة، وآخرون قرروا الحجيج إلى مقر سلطان العثمانيين ليبايعوه مؤملين منه ومن تركيا أن تقود العالم الإسلامي في وجه الذين يهددون المسجد الأقصى.
من يحاسب من ومن سيدفع الثمن؟ ففي أيلول المنصرم قام أربعة نوّاب من القائمة المشتركة بزيارة إلى تركيا التقوا فيها الرئيس أردوغان، وذلك من أجل تجنيده للدفاع عن المسجد الأقصى. شارك في الوفد كل من: جمال زحاقة، طلب أبو عرار، أحمد الطيبي وأسامه السعدي، بينما اعتذرت عايدة توما عن انضمامها إليهم معللة موقفها وموقف جبهتها الديمقراطية بضلوع قادة تركيا في تحالفات عسكرية مشبوهة وممارسة سياسات كريهة وسلبية خاصة في منطقتنا. عبّر الوفد عن ارتياحه من نتائج تلك الزيارة، لا سيما بعد أن خاطبوا أردوغان بما يليق بمقامه وآمالهم الخضراء وقالوا: "نخاطبك يا سيادة الرئيس بقائد العثمانيين، وأنتم بفضل الله العثمانيون الذين كانت لكم الأيادي البيضاء على فلسطين والمسجد الأقصى .. ولذلك نحن نرى أن بلاد القدس وفلسطين ترى في تركيا عونًا من أجل التخلص نهائيًا من الاحتلال ومن المستوطنين ومن الإرهاب الذي يحيط بالمسجد الأقصى"، هكذا قبل أقل من عام يخاطب وفد من أعضاء الكنيست العرب، الرئيس التركي كقائد مفدى للعالم الإسلامي، واليوم نصحو لنقرأ ونسمع ما يقوله بنيامين نتنياهو وهو يعلن على رؤوس الأشهاد أن إسرائيل وتركيا هما دولتان عظميان، وقطع العلاقات بينهما وعدم التعاون المشترك قد أضر بمصالحهما الحيوية، ويعدد على مسامع العالم جميع بنود الاتفاق التركي الإسرائيلي، والذي بموجبه سيبقى الحصار البحري على غزة مضروبًا، والقديم على قدمه: فجميع البضائع والمساعدات الإنسانية التي توافق إسرائيل على إدخالها لغزة ستحط أولًا في ميناء أشدود الإسرائيلي ومنه تنقل، بعد فحصها أمنيًا، إلى غزة المحاصرة. ما أجمل النسيان ما أقبح التناسي.
و"ألمخفي أعظم"، قالت العرب. فمن يقرأ بنود الاتفاق المعلنة يتوصل إلى أن هذا الاتفاق يشكّل ضربة قوية للمشروع الوطني الفلسطيني، وهو عمليًا يكرس الانشقاق بين غزة والضفة المحتلة، والموجع أكثر أنه يتم بمباركة ذوي القربى وبصفقة مع إسرائيل تعامل فيها غزة كإقليم منفصل عن عمقها الفلسطيني وككيان منقوص سيعيش تحت رحمة الرعاة والولاة والسلاطين. من الواضح أن قادة حماس استشعروا وقع الضربة وتبعاتها، وربما هذا ما يفسر صمتهم المطبق وعدم تعقيبهم على ما جرى، فهم أول من يدرك أبعاد وكنه الموقف التركي مقارنة بما كانوا موعودين به، أو ما كانوا يسمعونه على الأقل. أمّا المخفي هو ما "يتوخاه" أردوغان من قادة حماس في المستقبل المنظور وتوقعه أن يقبلوا ما توافق عليه مع إسرائيل خاصة ما يتضح من تصريح نتنياهو حول تعهد تركيا بمنع أي نشاط إرهابي أو عسكري من قبل حماس ضد إسرائيل من الأراضي التركية. نعم لقد قالوا من الأراضي التركية لكن المخفي قد يكون أعظم، فمنذ متى نشطت حماس في مقاومتها الفعلية للاحتلال الإسرائيلي من الأراضي التركية؟

ما أجمل الفرس ما أتعس السرج.
لم ينفرد وفد النواب العرب في التعبير عن عشقهم وافتتانهم بدور تركيا ورئيسها أردوغان، فلقد سبقتهم قيادات جماهيرية فلسطينية أخرى كانت من أبرزها الحركة الإسلامية الشمالية التي عُرف قادتها بعلاقاتهم المميزة مع قادة حزب التنمية والعدالة التركي وخاصة مع الرئيس أردوغان؛ فقبل بضعة أشهر (20/11/2015) أعلن نائب رئيس الحركة الإسلامية الشيخ كمال الخطيب والذي شارك شخصيًا بجنازة والدة الرئيس أردوغان: "أن قضية القدس ليست قضية فلسطينية ولا عربية فهي قضية إسلامية ونصرتها واجبة على جميع المسلمين ومن ضمنهم تركيا التي لعبت دورًا مشكورًا على صعيد القدس والأقصى" . هكذا ببساطة وبوضوح نشر على لسان الشيخ، ولم تكن هذه المرّة الوحيدة. فجاء الاتفاق التركي الإسرائيلي ومحا، في الواقع، ما قيل على لسانه ولسان قيادات أخرى أشادت بدور تركيا والتوقعات المأمولة منها في إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، وأحال الاتفاق ذاك التعويل إلى هباء منثور؛ فتركيا تتعهد بألا تلاحق جنود إسرائيل وضباطها في المحاكم الجنائية، وتركيا تتعهد أن تساعد إسرائيل على الانضمام للمؤسسات والمحافل الدولية، وأن تتوقف عن معارضتها لذلك، وقد بدأت بتنفيذ وعدها مباشرةً بعد الإعلان عن الاتفاق المشترك، وتركيا تتعهد أن تتعاون مع إسرائيل على تسويقها للغاز المكتشف في حقل "لفيتان" وغيره، وتركيا ستنسق مع إسرائيل وغيرها من دول العالم وأنظمة المنطقة في القضايا الأمنية الحارقة المتفاعلة في منطقتنا وعلى حدودها من كل الجهات.
لم نسمع منكم صوتًا ولا حتى تنهيدة، بعد مصالحة البلدين. فتركيا ياقادة ويا حضرات النواب تقول لكم بالتركي "المشبرح" وعلى مسامع جميع "الاخوة العرب": فلسطين يوك،إسرائيل يس وتركيا وبس. وأنتم ماذا تقولون؟
وتبقى التفاصيل براعم سيتبعها، عندما يحين القطاف، الثمر والخيبة والسهر، وللبياض مدى واحد وشكل واحد، فأيدي تركيا لم تكن في فلسطين وشرقنا بيضاء، وتركيا لم تنتفض كغزالة مرعوبة حين أحرقوا منبر صلاح الدين والجامع الأقصى، وتركيا نامت كما نام نواطير القدس حين كانت تؤتى من مواجعها في كل يوم وليلة.
مع هذا لا شأن لي عند تركيا فلقد كانت وما زالت دولة تسعى وراء مصالحها مثل باقي الدول ومن أجلها تصالحت اليوم مع إسرائيل التي ما زالت تحتل الضفة الغربية والقدس وتحاصر غزة، لكن عتبي على من يبيعنا، نحن الجماهير العربية المواطنين في إسرائيل، السراب ويحاصرنا بمعسول الكلام، ويؤملنا بحلو الدعاء، وعلى من يهيب بالفلسطينيين أن "ينتظروا دفع تركيا بثقلها السياسي بعدما منح الشعب ثقته بقيادتها من أجل لجم الاحتلال، لأن تركيا شعبًا وقيادة أحق بالمسجد الأقصى وتربطهم علاقة تاريخية بمدينة القدس، ولا بد أن يترجم إلى سلوك واضح تفهمه إسرائيل جيدًا".


ما أهون الكلام ما أصعب الوفاء!
كم قلنا أن الأقصى لن يتحرر إلا إذا تحررت المدينة بجميع روابيها وحواريها، فالقدس يا عرب قضية فلسطينية شاملة، وهي ليست فقط قضية إسلامية، وهي أم البدايات وسيدة النهايات، فلا تجعلوها عروسًا عذراء تتكور في حضن السلطان وتنتظر فتحه والنصر. دموع مريماتها علمتنا معنى البكاء عند افتضاض الصبح حين ينبلج أجهمَ وعبوسًا، وغبار أزقتها يخبئ سحر الفجر: لا يستورد التحرر ولن تكون الحرية إلا بلدية وطنية أصيلة.
وتبقى قصتنا، نحن جماهير ال ٤٨ مختلفة. فقلوبنا تنبض من أجل فلسطين والقدس، لكن رباطنا وارتباطنا سيبقيان كما كانا، في الجليل والكرمل والمثلث والنقب، ولن يكون لنا وطن آخر لا في الآستانة ولا في واشنطن ولا حتى في موسكو.
كم من حجيج عقبه هجيج. صمتهم هناك في غزة ونابلس والخليل سيبقى همهم ودَينهم، لكنني لا أفهم صمت أولئك الذين شاركوا في مواسم الحج إلى تركيا وقادتها، وأولئك الذين وقفوا على جانب المسيرة، وتصرفوا كطيور"هزاز الذنب". فهل من أحد يفهمنا كيف كانت الجماهير العربية في إسرائيل ستستفيد من زياراتكم إلى أنقرة ومن مدائحكم لرئيس حكومتها أردوغان؟ أوليس من حقنا أن نعرف مواقفكم من تركيا وحكومتها بعد إعلان اتفاقها مع حكومة إسرائيل. من سيحاسب جميعهم ومن سيدفع الثمن؟

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


لا اعداء دائمين في السياسة  - جواد بولس

لا اعداء دائمين في السياسة - جواد بولس

الأثنين 19/05/2025 21:26

منذ لحظة اعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، يعيش العالم حالة من القلق وعدم اليقين. وقد ساعدت تصريحاته المتتالية، في شؤون السي...

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

السبت 26/04/2025 18:12

رحل البابا فرنسيس يوم الإثنين الفائت، عن  ثمانية وثمانين عاما، تاركا وراءه سيرة عطرة وإرثا من القيم الانسانية الرفيعة التي أشار اليها معظم من عزّوا بو...

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة-  جواد بولس

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة- جواد بولس

الأحد 20/04/2025 14:35

قصف الطيران الاسرائيلي، فجر الأحد الفائت، مبنى المستشفى المعمداني في غزة، مما أدّى إلى تدمير وإلحاق أضرار جسيمة بمبانيه الأساسية. وأفادت مصادر في المس...

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

السبت 12/04/2025 14:06

استمعت المحكمة العليا الاسرائيلية يوم الثلاثاء الفائت لمرافعات الأطراف في قضية اقالة رئيس جهاز المخابرات العامة، الشاباك. وكانت مجموعة من الجمعيات وال...

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

السبت 05/04/2025 16:13

قبل سنوات كان مجرد تعاطي المواطن العربي في إسرائيل مع قضية العصيان المدني يعدّ شططاً سياسيا أو ضربا من ضروب المزايدة القومية الرمانسية، بينما كانت تعد...

حق الشعوب بالانتحار ولكن..  جواد بولس

حق الشعوب بالانتحار ولكن.. جواد بولس

السبت 22/03/2025 17:28

تشهد اسرائيل، هذه الأيام، آخر تداعيات الحرب الجارية منذ سنوات طويلة بين دعائم وبقايا منظومات الحكم السابق فيها، وبين كتائب "العهد القديم" الذي يعمل بن...

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

السبت 15/03/2025 15:08

فاز فيلم "لا أرض أخرى" بجائزة الاوسكار عن فئة الفيلم الوثائقي الطويل، خلال حفل توزيع الجوائز الذي أقيم في مطلع الشهر الجاري  في هوليود .

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

السبت 08/03/2025 21:25

تساءلت في مقالتي الأخيرة ماذا لو جرت الانتخابات الاسرائيلية اليوم؛ وافترضت أن مشاركة المواطنين الفلسطينيين فيها باتت مهدّدة لسببين رئيسين، الاول سياسة...

الأكثر قراءة

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان يوم غد الجمعة بعد مصرعها بحادث تلفريك في إيطاليا

الخميس 24/04/2025 21:35

المشهد: تشييع جثمان الشابة جنان سليمان ي...
محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم السلاح والرهائن

الأربعاء 23/04/2025 21:55

محمود عباس يهاجم حماس ويطالبها بتسليم ال...
الحكومة تصادق على  تعيين المحامي فراس فرّاج مفوضًا للمساواة في فرص العمل في وزارة الاقتصاد والصناعة

الأثنين 05/05/2025 14:46

الحكومة تصادق على تعيين المحامي فراس فر...
بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس...
فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة راحل أسدي بعد مصرع والدتها وشقيقها بالحريق

السبت 17/05/2025 07:52

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة را...

كلمات مفتاحية

ادمغة مسروقة عالميات اخبار محلية اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه لاجئ المتوسط انقاذ مركز محمود درويش عرابة رجال في الشمس البروكلي فوائد تصميم ديكور منزل كعكة التوت البوظة المغار اطلاق رصاص اعتقال اخبار محلية اخبار محليه محلية اطلاق اعراس اردوغان فوز العدالة والتنمية
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development