موقع الحمرا الأربعاء 04/06/2025 09:59
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. صنّاع المناخات أصحاب القرارات بقلم: جواد بولس/

صنّاع المناخات أصحاب القرارات بقلم: جواد بولس

جواد بولس
نشر بـ 16/06/2016 17:44

التأم ظهر يوم السبت الرابع من حزيران المنصرم في كلية القاسمي في باقة الغربية، "مؤتمر إطلاق مشروع مكافحة العنف المجتمعي"  وذلك بمبادرة لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية في إسرائيل ولجنة مكافحة العنف المنبثقة عنها.

ولقد استهلت لجنة مكافحة العنف بيانها الختامي المنشور بعد انتهاء جلسات ذلك المؤتمر بتوجيهها كلمات الشكر لكل من شارك وخصت من بينهم بالاسم السادة:  محمد بركة رئيس لجنة المتابعة وأعضاء الكنيست يوسف جبارين وعايدة توما عن الجبهة الديمقراطية والنائب مسعود غنايم عن الحركة الإسلامية الجنوبية، وكذلك رئيس لجنة الرؤساء ورئيس بلدية سخنين السيد مازن غنايم وأربعة رؤساء آخرين ذكرهم البيان بأسمائهم، ليصبح لحضور جميع من ذكروا يالاسم أثر المرآة العاكسة والمكبّرة، فلقد حضروا كمشةً وأبرزوا حقيقة غياب معظم قيادات الجماهير العربية القطرية والبلدية والمحلية، وقد يكون هذا قصد من نص ذلك البيان .

يطيب للعرب أن يهنئوا في مثل هذه المناسبات، بمعزل عن النتائج ومساطر النجاح والفشل، وذلك من باب استقفائهم، مجازًا، لما نقلته الأجيال عن السالفين من طيب الكلام، مع أن الأصل قد قيل إطراءً في الحكّام والسلاطين حين يقضون في أمر ما ، فالمبادرون اجتهدوا وأطلقوا أمانيهم متبوعةً بسلسة طويلة من التوصيات وهم، لذلك، يستحقون المحاسبة حتى لو لم يحققوا الأهداف التي جاءوا من أجلها؛ فحجم القضية التي يواجهها المجتمع العربي، في الواقع، هي أكبر من حجم مؤتمر صغير  استشعر الداعون مقاساته المتوقعة فأسموه من باب التواضع والتقية وتفادي صيبة العين واللسان، " مؤتمر إطلاق مشروع.. " وآفة العنف المستشري في مدننا وقرانا، أعمق وأعقد من أن يحيط بها من حضروا وشاركوا وإن كانوا، كما قلنا، جديرين بالتحية ونصف الأجرين، لا أكثر. 

من يقرأ البيان الختامي لن يجد جوابًا واضحًا وصريحًا على ما هو العنف الذي جاءوا من أجل محاربته وما هي مصادره، وهذا ما أدى بشكل طبيعي لأن ينتهي المؤتمر من غير تقديم مقترح عملي متكامل واضح المعالم والهيكلة وقابل للتطبيق. أمّا بشرى إطلاق مشروع "تحصين المجتمع ومكافحة الارهاب"، كما زفها المؤتمرون للمواطنين والعالم، ستبقى ليس أكثر من شعار وزينة ومثل قطعة "الكنافة" العربية التي توزع في أفراحنا وأتراحنا على السواء .   

أية محاولة لتفكيك نص البيان وما احتواه من توصيات لن تفضي لأية نتيجة مطمئنة ولن تأتي بفائدة . فتوصيات الفصل الأول وجّهت إلى "داخل المجتمع الفلسطيني"، لكنها كتبت بلغة تعميمية (سوبرماركتية) تشبه لغة البيانات الشعبية العربية التقليدية تلك التي تقول بلغة الطير كل شيء ولا تقول بلغة البشر العاديين أي شيء .

في المقابل نجدهم قد ركّزوا في الفصل الثاني على النشاطات بين" المجتمع الفلسطيني والدولة"، لكنهم فعلوا ذلك بحشمة مقصودة وتعويمات توفيقية مألوفة تعكس،في الحقيقة، قصور وعبثية خطاب قياداتنا السائد، وتسفر عن  طبيعة الأزمة التي تعيشها هذه الهوية، تمامًا كما يحصل في كل مرّة تضطر هذه "الهوية" وأصحابها إلى مواجهة بعض تجليات إشكاليات تعريفاتها لمعنى المواطنة الكاملة للجماهير العربية وتطبيقاتها في دولة لا تستسيغ هضمنا، كما نحن، مواطنين كاملين، وكثيرون منا، على النقيض،لا يريدونها  لنا أمًا شرعيةً ولا درّة أو حتى حاضنةً مرخصةً، لكنهم يطالبونها بأن تعترف بنا أولادًا لها على أن تقبل هي أن تكون دولة لجميع مواطنيها؛ فما هي دولة المواطنين هذه وكيف ستكون وقد ولدت كبنت لصهيون ؟ 

         

صانع المناخ صاحب القرار            

 

قد يُنسى ما كان في باقة الغريية ويصير سطرًا في مرثية المحاجر والزيتون، وقد يضطر الباحثون إلى مراجعة ما حصل وكيف كانت الخواتيم، لكنني وبعيدًا عن تلك النهايات، أرى في غياب العشرات من رؤساء المجالس والبلديات العربية وأكثرية أعضاء الكنيست العرب، أوضح العواكس للأزمة الكبرى التي تهرّب من ملامستها محررو البيان، وتمنعوا من نبشها عاجزين، مع أنها تعصف بقوة في أواصر مجتمعنا.  

 

إنها أزمة المناخات الفاعلة والطاغية، فكل شيء في الحياة وفي الطبيعة يولد في  مناخ ما وبيئة، ومن يتحكم في ذاك ويؤمّن كيف تكون تلك ويخصّبها، يتحكم في الأعناق والأرزاق؛ فالدولة ومؤسساتها، بلا ريب، من صنّاع ما يسود بين العرب من مناخات، والقيادات العربية القطرية والمحلية ومؤسساتها هي كذلك، وهيئات المجتمع المدني ومؤسساته شركاء في تكوين بعضها، أما الحصة الوازنة تبقى للحركات والأحزاب الدينية ومؤسساتها ولبعض قادتها ووعاظها.

لم ينجح المؤتمر باختراق أي من تلك الساحات والأطواق، وفشل، عمليًا، في التمهيد إلى خلق مناخ عام منافس قد يشكل في المستقبل حاضنة للتغييرات المرتجاة كما توخي منه. فما جرى في مؤتمر باقة الغربية لم يكن أكثر من قرصة بعوضة في جسم فيل ضخم.

المشكلة أن البعض قد اكتفى بالتوصيف وبرروا عزوف القيادات الواسعة والجماهير العريضة وعدم مشاركتهم في المؤتمر بوجود هوة سحيقة بين تلك الجهات والجموع وبين مؤسساتها القيادية لا سيما التي دعت ورعت الحدث.

وعند التوصيف توقفوا بدون أن ينتبهوا إلى أن الكارثة تختمر في وجود تلك الهوّة،   وأنها تشكل عمليًا أحد أهم الصهاريج التي في جنباتها وعلى أبخرتها تتفاقس فيروسات الجريمة وتتوالد أمساخًا ضارية ، وفيها يفشو العنف ويتمظهر بيننا؛ فالقادة والنخب المتنفذة المتغيّبون، خاصة عشرات رؤساء البلديات والمجالس العربية، هم في الواقع سادة الساحات والشوارع وأبطال المنصات والمنابر والقابضون على مفاتيح اقتصاد بلداتهم ومراكز المنفعة والتوظيف والتعاقد والصرف والقبض، وكثيرون يعرفون أن بعضهم نجح في الوصول إلى موقعه بعد دك الحصون الوطنية وسقوط قلاعها في بلداتهم الحمراء ومثيلاتها وما تلاه من انحسار في دور الأحزاب السياسية الوطنية  وما أفضى إليه كل ذلك من واقع/مناخ جديد برزت فيه ثقافة الجريمة والعنف والرذيلة وقوامها: الاستعانة بثلل بشرية مشبوهة الأصول والدوافع، الاعتماد على سياسة "حكّيلي بحكيلك" حتى في العلاقات مع الدولة ووزاراتها، ومأسسة نظام الرشوة إلى أن بات الراشي والمرتشي والرائش أشخاصًا ذوي نفوذ تتقرب إليهم العامة والحشود لتأمين مصالحها وأمنها ولقمة عيشها .

إنها دورة المناخات وتقلباتها في حياتنا العامة: فصناع المناخات مهّدوا بعناية لولادة عهود رمادية جديدة تخلف ما أرساه الأوائل في حياتنا العامة وسلّموا العهدة لصناع مناخات جدد،من لحمنا ودمنا، والنتيجة: مجتمع كامل يعيش مقبوضًا عليه من مقتليه. فكيف إذن  سينجح مؤتمر غاب عنه كثيرون من صنّاع المناخات أصحاب النفوذ والبارود والثراء في تحصين المجتمع ومكافحة الجريمة؟    

لن يختلف اثنان على أن الدولة ومؤسساتها يضطلعون بأوفر الأقساط والمسؤولية عن خلق مناخات الجحيم وتوفير شروط تفشي الجريمة والعنف بيننا، وبما أن الجميع يجمع على هذه الحقيقة أستطيع القول إن المؤتمر لم ينجح بدق أبواب الدولة ولا أن يخلق فرصة للتفاعل الإيجابي مع أجهزتها ومؤسساتها ذات العلاقة والصلة، وفي طليعتها تلك الوزارات والجهات التي تقع على مسؤولياتها مهمة تنفيذ ما أوصى به المجتمعون في باب بين "المجتمع والدولة". ألمزايدات واختلاف وجهات النظر المبدئية بين المشاركين أدّى إلى إغلاق هذه النوافذ وتحويل كل ما قيل وما كتب في هذا الباب إلى مجرد شعارات مجففة خريفية باهتة ستسبب مزيدًا من الخسائر واستمرار التخبط والتهرب والعجز.

لقد أغفل المجتمعون دور بعض المجموعات الدينية، ومن يقف باسمها على المنابر وفي الهياكل والميادين، وتأثير بعضهم في تكوين مناخات أنتجت أفكارًا متزمتة متطرفة أدت إلى تصدع مجتمعاتنا وحدوث بعض الممارسات الخطيرة الضارة بمصالحها .

فظواهر التكفير المتزايدة وتصاعد عمليات القمع الديني والترهيب في العديد من قرانا ومدننا وتفشي الخطاب الطائفي العصبوي الجارح كلها عناصر ساعدت على خلق مناخ تحت قبته مورست وتمارس، جهارًا أو خفية، أعمال العنف على أشكاله : ضد الآخر المختلف وبينهم المثليين والنساء، وضد الفنون بأشكالها والمبدعين والرياضة والرياضيين والقائمة طويلة طويلة.

لم يخل المؤتمر من مشاركة أفراد كان وما زال لهم دور في تنمية ذاك الخطاب المتعصب وفي تكوين أحد أكثر المناخات طغيانًا في حياتنا العامة، ولذلك لم تكن توصية المجتمعين في البند الثامن " برصد جميع مظاهر العنف الذي  يستند إلى استغلال الدين وتحريف قيمه التي تمارس ضد أفراد أو فئات من نفس الدين أو بين الأديان ...."  أكثر من محاولة بائسة لصبغ واقعنا بالرياء والمواربة، وللتهرب من مواجهة قضية هامة يجب أن تناقش بروية ومسؤولية ونضوج وطني كامل. وهذا ما سأحاول القيام به في المستقبل. 

"الدنيا حانوت الشيطان" قالت العرب ! وأيامهم ثلاثة : معهود ومشهود وموعود ؛ فأمسنا، قبل مؤتمر العنف، بقاء في الوطن معهود، وحاضرنا، مع مؤتمر العنف، حيرة وإلتباس وتردد مشهود، ويبقى صنّاع المناخ هم أسياد العباد وأصحاب القرار، فمتى وكيف سيكون مستقبلنا جنى موعودًا؟       

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


لا اعداء دائمين في السياسة  - جواد بولس

لا اعداء دائمين في السياسة - جواد بولس

الأثنين 19/05/2025 21:26

منذ لحظة اعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، يعيش العالم حالة من القلق وعدم اليقين. وقد ساعدت تصريحاته المتتالية، في شؤون السي...

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

السبت 26/04/2025 18:12

رحل البابا فرنسيس يوم الإثنين الفائت، عن  ثمانية وثمانين عاما، تاركا وراءه سيرة عطرة وإرثا من القيم الانسانية الرفيعة التي أشار اليها معظم من عزّوا بو...

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة-  جواد بولس

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة- جواد بولس

الأحد 20/04/2025 14:35

قصف الطيران الاسرائيلي، فجر الأحد الفائت، مبنى المستشفى المعمداني في غزة، مما أدّى إلى تدمير وإلحاق أضرار جسيمة بمبانيه الأساسية. وأفادت مصادر في المس...

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

السبت 12/04/2025 14:06

استمعت المحكمة العليا الاسرائيلية يوم الثلاثاء الفائت لمرافعات الأطراف في قضية اقالة رئيس جهاز المخابرات العامة، الشاباك. وكانت مجموعة من الجمعيات وال...

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

السبت 05/04/2025 16:13

قبل سنوات كان مجرد تعاطي المواطن العربي في إسرائيل مع قضية العصيان المدني يعدّ شططاً سياسيا أو ضربا من ضروب المزايدة القومية الرمانسية، بينما كانت تعد...

حق الشعوب بالانتحار ولكن..  جواد بولس

حق الشعوب بالانتحار ولكن.. جواد بولس

السبت 22/03/2025 17:28

تشهد اسرائيل، هذه الأيام، آخر تداعيات الحرب الجارية منذ سنوات طويلة بين دعائم وبقايا منظومات الحكم السابق فيها، وبين كتائب "العهد القديم" الذي يعمل بن...

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

السبت 15/03/2025 15:08

فاز فيلم "لا أرض أخرى" بجائزة الاوسكار عن فئة الفيلم الوثائقي الطويل، خلال حفل توزيع الجوائز الذي أقيم في مطلع الشهر الجاري  في هوليود .

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

السبت 08/03/2025 21:25

تساءلت في مقالتي الأخيرة ماذا لو جرت الانتخابات الاسرائيلية اليوم؛ وافترضت أن مشاركة المواطنين الفلسطينيين فيها باتت مهدّدة لسببين رئيسين، الاول سياسة...

الأكثر قراءة

الحكومة تصادق على  تعيين المحامي فراس فرّاج مفوضًا للمساواة في فرص العمل في وزارة الاقتصاد والصناعة

الأثنين 05/05/2025 14:46

الحكومة تصادق على تعيين المحامي فراس فر...
فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة راحل أسدي بعد مصرع والدتها وشقيقها بالحريق

السبت 17/05/2025 07:52

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة را...
اتحاد ارباب الصناعة يرحب بفرض ضمانات مؤقتة فورية ورسوم ضريبية على الألومنيوم المستورد من الصين

الخميس 08/05/2025 18:18

اتحاد ارباب الصناعة يرحب بفرض ضمانات مؤق...
حريق واسع قرب الرامة واستدعاء طائرات إطفاء.

الأحد 18/05/2025 21:01

حريق واسع قرب الرامة واستدعاء طائرات إطف...
مصادر تكشف لـCNN - إسرائيل تُجري استعدادات لضرب منشآت نووية إيرانية.

الأربعاء 21/05/2025 21:17

مصادر تكشف لـCNN - إسرائيل تُجري استعداد...

كلمات مفتاحية

سرقة قطع سلاح مخزن الجليل علي عاصله المواطنين عرابه التصوت انتخابات 2015 حركة حماس مصطفى اللداوي مقاله اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه حادث اصابات اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه اعتقال المغار الجامعة الامريكية ناقش التطوير الاكاديمي اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه شعراء قطار سريع اليابان عالميات اخبار شجار ثانوية عرعرة النقب جريمة قتل، قاصر، شرقي القدس
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development