موقع الحمرا الأربعاء 04/06/2025 09:23
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. عرب: وحدة وقاصمها المشترك بقلم: جواد بولس/

عرب: وحدة وقاصمها المشترك بقلم: جواد بولس

موقع الحمرا
نشر بـ 21/04/2016 14:58

من القضايا التي استظهرها الإعلان عن حزب الوفاء والإصلاح كحزب سياسي إسلامي غير برلماني سينشط بين ظهرانينا، كانت تلك الأسئلة والتساؤلات المتعلقة بمكانة ودور الأحزاب والحركات السياسية العربية في البلاد، أو كما عبر عن ذلك محمد بركة، رئيس لجنة المتابعة العليا، في كلمته التي ألقاها في المؤتمر الصحفي التأسيسي للحزب الجديد، حين تساءل بشكل مباشر : "هل هناك حاجة لحزب جديد؟ هذا السؤال هو سؤال هام، وهو ليس سؤالًا موجهًا فقط للقائمين على حزب الوفاء والإصلاح إنما لكل مجتمعنا ..".

لقد أصاب بركة حين حذر، في معرض إجابته على ذلك السؤال، من "ظل صناعة التنفير من العمل السياسي ومن عمل الأحزاب والدعوة إلى الفردانية وخصخصة الهم العام"، فكلنا نشاهد حالة عزوف شعبي جارف عن هموم السياسة العامة، ونشاهد كذلك أفواج هجرة جماعية من أحضان الأحزاب السياسية العربية وأهمّها الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة وحزب التجمع الوطني؛ ومن الواضح أنه لا يمكن إعفاء قادة الأحزاب من مسؤولياتهم عن تلك الانهيارات التي هزت بنى وحصانة مجتمعنا الوطنية وخدشت خاصرة هويتنا الوطنية، التي عكف آباؤنا السياسيون الوطنيون على رتق ثوبها المنكوب وتوثيق عراها المهلهلة بالتضحيات الجسام.

انحسار دور الأحزاب والحركات السياسية الوطنية أصبح واقعًا يلقي بظلاله الثقيلة على قدرات مجتمعنا النضالية ونتائج ذلك تتفاعل، من يوم إلى يوم، بوتائر متصاعدة ووفقًا لمتوالية هندسية لئيمة وخطيرة. فالمؤسسة الإسرائيلية تعمل، بوسائل  وأدوات متنوعة، من أجل تعميق الهوة بين الجماهير وقياداتها الوطنية، وهي تستغل في معركتها هذه كثيرًا من عكاكيزها، وكذلك بعض الخراطيش والفقاقيع التي يلقيها، بغير مسؤولية، بعض القادة العرب وجنودهم في حقولنا وعلى بيادرنا وفي مشهد متكرر طالما سهّل مهمة العنصري الذي لا ينام قبل أن يطمئن على أن ضلعًا آخر من ضلوع قفصنا الصدري قد كسرت.

لم يكن سرًا أن كثيرين مثلي من مصابي الماضي العاجز استبشروا خيرًا بعد حالة التقهقر العام والدجل المتفشي، إذ استقدموا الفجر بعد انتخاب محمد بركة رئيسًا للمتابعة، فعقدنا على قيادته آمالا، واستمطرنا غيوم الورد والبركات. فهل ما زال ذاك الأفق رحبًا والربيع طلقًا؟   

الحكمة في الصيغة والحرفة عند الصائغ، فمن المعروف أن الفقهاء والعلماء في علم الكلام وفلسفة النص وفنّه، أولوا صيغة السؤال الأهمية القصوى والحاسمة، لأن الإجابة تولد دومًا ابنةً لتلك الحكمة وزينتها، فمن الطبيعي ألا يختلف عاقلان على أن "وجود أحزاب سياسية هو أمر مهم جدًا في حياة مجتمعنا"، كما أقر وبحق بركة في معرض إجابته على سؤاله المذكور، ولكنني أرى أن الوضع سيكون مغايرًا لو أختار بركة، أو الإعلاميون الذين حضروا ذلك المؤتمر، طرح السؤال بصيغة مغايرة، مثل : هل هنالك حاجة لتأسيس حزب إسلامي غير برلماني جديد؟  فهذه الصيغة أصح وأنسب في مناسبة مخصصة للإعلان عن تأسيس حزب إسلامي جديد سيعمل من خارج الكنيست.

تردد قادة الأحزاب الوطنية والحركات السياسية أو تحسسهم من وضع ومواجهة الأسئلة الصحيحة في عدة قضايا مصيرية وجوهرية، كان من أهم مسببات ضعف هذه الأحزاب وتراجع تأثيرها في المجتمع، فطيلة سنوات خلت تمنّعت القيادات من الخوض في: معنى ومضامين الوحدة العربية المحلية، دور الأحزاب والحركات الدينية وحاجة مجتمعنا إليها، علاقة مؤسساتنا الوطنية مع الدينية وكلّها مع الدولة ومؤسساتها، وسائل النضال، أهدافه المرجوة وساحاته، تعريف وتشخيص  للمخاطر وأولويات مواجهتها، تصنيف لمعسكرات الأصدقاء والحلفاء والأعداء، تحديد موقف من  ارتباط أحزاب وقيادات بأنظمة حكم خارجية، تحديد موقف من ضخ المال السياسي والديني في بعض "جيوب" مجتمعنا وما لصق به من مؤثرات تسربت وتسببت،أحيانًا، في شل أدمغة الفقراء المحتاجين وتحجيم حريات نخب متمكنة ومتسيّدة في مواقعها، وغيرها من القضايا التي ردمت تحت قبعة الإخفاء التي أسماها القادة جزافًا: الوحدة. 

لذي الحلم تقرع العصا،

 

وبالعودة إلى همنا في هذا المقال، فإننا سنجد قلة من كتابنا وصحفيينا قد تنبهت لأهمية تلك القضايا الحارقة ولما قد يؤدي إليه، مثلًا، الاعتراف شبه الطبيعي من قبل الجميع بحق مجموعة بشرية تعيش بيننا بإنشاء حركة أو حزب إسلامي سياسي سينشط بهدي الشريعة المسيّسة ويعمل من أجل إقامة دولة الخلافة، وما قد يستجلبه هذا الإعتراف، بالنزاهة والمثلية، من وجوب إعتراف مقابل بحق مجموعات دينية أخرى بإنشاء أحزاب دينية سياسية؛ فهل، على سبيل توضيح هذه الإشكالية، كان بركة وقيادات جماهيرنا الوطنية والإسلامية، سيشاركون، مثلًا، في مؤتمر صحفي تبادر إليه مجموعة مسيحية معروفة بمواقفها المعلنة على المنابر واليوتيوب، وذلك من أجل إعلانها عن تأسيس "حزب العشاء السري"، في حين يؤكد قادته أنه حزب سيعمل بمنظومة مسيحية وبهدي شريعة المسيح وتعاليم رسله الأكارم؟

لا أتذكر كثيرين قاموا بمواجهة هذه المعضلة "الديليما"، فالمجتمع العربي المحلي بلع جميع تلك الإشكالات بصمت مريب وبقصور صارخ، إلا أنني تذكرت، وأنا أكتب اليوم، ما كتبه الصحفي الأستاذ محمود أبو رجب، وهو  كاتب وصحفي متميز، تشدّك جرأته إلى ما يكتب، ويجبرك وعيه بمسؤوليته على احترام وتقدير قلمه، فهو، مع قلة نادرة، تطرق إلى إشكالية الأحزاب الدينية واشتباك صنانيرها في شباك حيزاتنا السياسية، وحسم أمره من فوائدها لمجتمعنا.

ففي مقالة نشرها في جريدة الأخبار الأسبوعية النصراوية بنيسان 2014  تحت عنوان" الحركات الدينية والسياسة " كتب: "هذا موقفي كان ولا يزال من الحركات الدينية ولكن من باب الإنصاف والعدل والنزاهة ومن باب من ساواك بنفسه فما ظلم أيدت إقامة حزب مسيحي، لكن هذا لا يعني أنني أويد التفرقة الطائفية..إنما يعني التأكيد على أن إقامة أحزاب سياسية على أساس ديني غير صحيح وليس بمصلحة الجماهير العربية في هذه البلاد..ومن هنا يجب إبعاد الدين عن السياسة".

صدق أبو رجب في إجابته وكان قد أصاب قبلها بوضع صيغة سؤاله، فهو وأمثاله نبّهوا سادة المجتمع من غير تأتأة، ولكنّهم فعلوها دون جدوى، فمعظم قياديينا آثروا دفء كوانين القبيلة وحماية الخيمة ونسوا ل"من كانت تقرع العصا". 

لقد أجاب بركة في ذلك المؤتمر الصحفي على سؤاله الثاني فيما إذا كانت الأحزاب العربية القائمة في مجتمعنا تكفي أو ما إذا بقيت هوامش وحاجة لولادة أحزاب جديدة؟ وفي معرض إجابته عدّد المبررات الموجبة لتأسيس حزب سياسي مقبول ومستساغ؛ لقد كان استكشافه متماشيًا مع هواجس الجماهير العريضة  وتساؤلهم الأعوص، فهل فعلًا ما زالت الأحزاب السياسية الفاعلة بيننا تؤدي وظائفها الوطنية؟ وهل يسد وجودها الحاجة المجتمعية ويغني عن إقامة أحزاب جديدة؟  

إجابة بركة كانت صحيحة وكذلك ما عدّده من مبررات، لكنها إجابة خلقت لدينا إشكالًا مزدوجًا، فمن جهة، لا ينطبق ما ساقه كمبررات على حزب سياسي ديني أيًا كان، فهذه الأحزاب بطبيعتها البنيوية تكون إقصائية وفئوية وغير منفتحة على قبول الآخر، ومن جهة ثانية، حين ندقق بمبرراته نستنتج أن الأحزاب القائمة في المجتمع العربي كادت تفقد مصداقياتها وأسباب وجودها، مما يضع قياداتها ومؤسساتها أمام خيار من اثنين: فإما أن يعيدوا بناء نظمهم ومنظوماتهم وتنظيمهم، وإما أن يتوقعوا لجوء الجماهير إلى خيار إقامة حزب أو أكثر "يغطي حيزًا سياسيًا وفكريًا، ويتحدث إلى جميع الناس رجالًا ونساءً، ومن كل المناطق ومن كل الانتماءات الاجتماعية، وأن لا يكون مطية لمآرب شخصية أو فئوية أو إقصائية على أي أساس كان" وذلك وفق رزمة المواصفات التي سمّاها بركة بالمبررات المطلوبة لإقامة حزب سياسي مقبول.

نحن في مرحلة سياسية حرجة وعلى عقلاء مجتمعنا أن يذوتوا فداحة الخطر وقربه منا، فمسؤولية رئيس لجنة المتابعة أكبر من المحافظة على وحدة عرجاء لا تحمي عظام أفرادها ولا مراعيهم، ومحمد بركة، وهو الجبهوي الوطني، ما زال يمثل عنوانًا لأمل الكثيرين ولإيمانهم أنه سيحمي، بوحدة كفاحية وطنية واقعية حقيقية، سقف الوطن وحرمات بيوتنا، وعليه، وهو السياسي الحاذق والمجرب والقادر،أن يتنبه، وهو يسعى وراء ذلك "القاسم المشترك"، على أن العرب تعيش اليوم واقعًا تتهادى حدوده على شفرات نصف رغبته الأول : فواقعنا قاصم ومشطور وغمدنا حارق والحلم مفقوء، أما ذاك "المشترك السحري" فلسوف يبقى الغائب المشتهى، وقد تجدونه في أثداء السماء وغيومها السوداء، أو مختبئًا في عباءات الملل أو نائمًا تحت عمائم النحل.

  قاسم العرب، اليوم، هو قاصم يا رفيقي، وهو بئر وصحراء غاضبة، تعويذة وناهد وبطر، لا شيء يجمعهم، ولا بينهم بِر ولا مشترك إلا الكفر وبكاء العين على جدودها العرب، وبعضهم  كان قد تعلم من صدق السراب وتنبّه من حكمة الرمل فنجوا وقالوا: لذي الحلم تقرع العصا!.                            

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


لا اعداء دائمين في السياسة  - جواد بولس

لا اعداء دائمين في السياسة - جواد بولس

الأثنين 19/05/2025 21:26

منذ لحظة اعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، يعيش العالم حالة من القلق وعدم اليقين. وقد ساعدت تصريحاته المتتالية، في شؤون السي...

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

السبت 26/04/2025 18:12

رحل البابا فرنسيس يوم الإثنين الفائت، عن  ثمانية وثمانين عاما، تاركا وراءه سيرة عطرة وإرثا من القيم الانسانية الرفيعة التي أشار اليها معظم من عزّوا بو...

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة-  جواد بولس

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة- جواد بولس

الأحد 20/04/2025 14:35

قصف الطيران الاسرائيلي، فجر الأحد الفائت، مبنى المستشفى المعمداني في غزة، مما أدّى إلى تدمير وإلحاق أضرار جسيمة بمبانيه الأساسية. وأفادت مصادر في المس...

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

السبت 12/04/2025 14:06

استمعت المحكمة العليا الاسرائيلية يوم الثلاثاء الفائت لمرافعات الأطراف في قضية اقالة رئيس جهاز المخابرات العامة، الشاباك. وكانت مجموعة من الجمعيات وال...

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

السبت 05/04/2025 16:13

قبل سنوات كان مجرد تعاطي المواطن العربي في إسرائيل مع قضية العصيان المدني يعدّ شططاً سياسيا أو ضربا من ضروب المزايدة القومية الرمانسية، بينما كانت تعد...

حق الشعوب بالانتحار ولكن..  جواد بولس

حق الشعوب بالانتحار ولكن.. جواد بولس

السبت 22/03/2025 17:28

تشهد اسرائيل، هذه الأيام، آخر تداعيات الحرب الجارية منذ سنوات طويلة بين دعائم وبقايا منظومات الحكم السابق فيها، وبين كتائب "العهد القديم" الذي يعمل بن...

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

السبت 15/03/2025 15:08

فاز فيلم "لا أرض أخرى" بجائزة الاوسكار عن فئة الفيلم الوثائقي الطويل، خلال حفل توزيع الجوائز الذي أقيم في مطلع الشهر الجاري  في هوليود .

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

السبت 08/03/2025 21:25

تساءلت في مقالتي الأخيرة ماذا لو جرت الانتخابات الاسرائيلية اليوم؛ وافترضت أن مشاركة المواطنين الفلسطينيين فيها باتت مهدّدة لسببين رئيسين، الاول سياسة...

الأكثر قراءة

الحكومة تصادق على  تعيين المحامي فراس فرّاج مفوضًا للمساواة في فرص العمل في وزارة الاقتصاد والصناعة

الأثنين 05/05/2025 14:46

الحكومة تصادق على تعيين المحامي فراس فر...
فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة راحل أسدي بعد مصرع والدتها وشقيقها بالحريق

السبت 17/05/2025 07:52

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة را...
اتحاد ارباب الصناعة يرحب بفرض ضمانات مؤقتة فورية ورسوم ضريبية على الألومنيوم المستورد من الصين

الخميس 08/05/2025 18:18

اتحاد ارباب الصناعة يرحب بفرض ضمانات مؤق...
حريق واسع قرب الرامة واستدعاء طائرات إطفاء.

الأحد 18/05/2025 21:01

حريق واسع قرب الرامة واستدعاء طائرات إطف...
مصادر تكشف لـCNN - إسرائيل تُجري استعدادات لضرب منشآت نووية إيرانية.

الأربعاء 21/05/2025 21:17

مصادر تكشف لـCNN - إسرائيل تُجري استعداد...

كلمات مفتاحية

سرقة قطع سلاح مخزن الجليل علي عاصله المواطنين عرابه التصوت انتخابات 2015 حركة حماس مصطفى اللداوي مقاله اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه حادث اصابات اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه اعتقال المغار الجامعة الامريكية ناقش التطوير الاكاديمي اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه شعراء قطار سريع اليابان عالميات اخبار شجار ثانوية عرعرة النقب جريمة قتل، قاصر، شرقي القدس
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development