موقع الحمرا الأربعاء 04/06/2025 08:59
القائمة
  • أخبار محلية
    • الرامة
    • المغار
    • عيلبون
    • دير حنا
    • سخنين
    • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
    • رياضة محلية
    • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
أحدث الأخبار
  1. الرئيسية/
  2. مقالات وخواطر/
  3. جواد بولس/
  4. وتبقى الحرية خالدة - بقلم: جواد بولس/

وتبقى الحرية خالدة - بقلم: جواد بولس

جواد بولس
نشر بـ 17/12/2015 09:06

ونحن في خضم نقاش صاخب توقف جميع جلسائي عن الكلام وصمتوا، وكأنني، بضربة سحر، عقدت ألسنتهم، فحملق معظمهم  في وجهي مستغربين ما قلته: "لماذا كان الطيّار الياباني، الكاميكازي، يصر أن يعتمر قبعته الواقية، قبل ركوب طائرته الحربية واقلاعه بها، وهو في كامل عدّته العسكرية، متوجّهًا الى رحلة موته المؤكد، في أغرب مشاهد التاريخ التي عرفتها حروب البشر العصريين؟"، طرحت سؤالي عليهم، وكنا في قمة سجال نتراشق فيه المواقف حول حادثتين هامتين "هُرّبتا" في أجوائنا بسرعة كبقايا نيزك متهاو ومهزوم، وهما: الحكم، في المحكمة العسكرية في عوفر، بعد إبرام صفقة بين النيابة العسكرية وهيئة الدفاع، على النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني، خالدة جرار، وإدانتها، بعد الاعتراف، بكونها عضو قيادي في تنظيم الجبهة الشعبية، وهو تنظيم محظور، في عرف الاحتلال، وفي تهمة التحريض، والحكم عليها، وفقًا للصفقة، بالسجن الفعلي لمدة خمسة عشر شهرًا وبدفع غرامة مالية مقدارها عشرة آلاف شاقل، وبالسجن لمدة عام مع وقف التنفيذ.

وفي قضية ثانية منفصلة، تم التوصل، في محكمة صلح الناصرة، إلى صفقة بين النيابة الإسرائيلية العامة ومحامي الدفاع عن النائب في الكنيست الإسرائيلية، حنين زعبي، ستفضي لإدانتها، بالاتفاق، بتهمة إهانة موظف جمهور (شرطي)، وذلك بعد موافقتها على إزالة حصانتها البرلمانية، كجزء من تلك الصفقة.

بضعة أيام  فرّقت بين الصفقتين، وبمفارقة لا تقدر على ترتيبها إلّا الصدفة والعجائب في أرض تنتشي بحكايا الأنبياء، فلقد شهدنا نهايتين  لفّهما هدوء ساحر ومثير، لقضيتين هامتين استجلبتا كثيرًا من الاهتمام والجلبة والمواقف النارية  في البدايات، وغابت جميعها في النهايات؛ والمؤسف، برأيي، هو ذلك التمنّع الاختياري المريب، الذي رافق هذا "الإصمات" وغطى حدبة القوس السياسي على طولها، وأجهض، عمليًا، ضرورة مناقشة ما حصل، لا سيما، وقع ذلك وتأثيره على ما كانت تنادي به قيادات اليسار الفلسطيني، في مسألتين مبدئيتين، وَشَمتهما شعاراتٍ على يوافطها الحركية، طيلة حقب نضالية طويلة.

الأولى: مكانة محاكم الاحتلال العسكرية وموقف الفلسطينيين المحتلين منها، وفي مقدمتهم قادة الشعب الفلسطيني، وخاصة اولئك الذين انتخبوا بانتخابات علنية وحرة لمجلسهم التشريعي، رمز سيادتهم التائهة.

والثانية، تخصّهم وتخصّنا، نحن الجماهير الفلسطينية المواطنين في إسرائيل، وهي الموقف من ابرام صفقات مع النيابات الإسرائيلية، في الملفات التي هنالك إجماع على تصنيفها كقضايا سياسية، وتحديدًا إذا كان المتهم فيها، كما في حالة القياديتين حنين زعبي وخالدة جرار، يجزم، منذ اللحظة الأولى، أن تقديمه للمحكمة، ليس إلّا ملاحقة  سياسية، وما ينسب إليه من جرائم لا يتعدى كونه حقوقًا مكتسبة وحقائق لا غضاضة عليها.  

بالساعد يبطش الكف،

وقبل أن أتطرق إلى بواطن الخلل التي شابت موقف كل من القياديتين، علي أن أوكد أن ما اختارته كل واحدة كممارسة حق شخصي لا يعنيني، فما يستوجب البحث والنقاش هو ما يتعلق بالبعد العام واللاصق في تصرفهما كشخصيتين قياديتين اعتباريتين، لكل واحدة منهما، في حزبها وتنظيمها، مكانة وثقل وتأثير، وتعتبران قدوتين، مثلتا يسارًا قوميا ثائرا؛ فعليّ أن أوكد، كمحام يعمل في هاتين الساحتين منذ أربعة عقود، وكمن شارك في انهاء آلاف القضايا، وجلّها بصفقات مع النيابات، وبموافقة من دافعت عنهم، أوكد أنني أتطرق لهذه المسألة ليس من باب المزايدة ولا التشكيك أو الاتهام، بل كي أوضح ما قلته في الماضي ، مرارًا وتكرارًا، لا سيما، في معرض نقاشي مع من حاول المزايدة على معشر المحامين الذين تفانوا ويتفانون في الدفاع عن آلاف المعتقلين الفلسطينيين وواجهوا الاتهامات المكالة جزافًا ومزايدة، من على أكثر من منصة ومنبر، وتعرضوا لتهجمات كثيرة من أناس لم يعيشوا تجربة المعتقلات ولم يعرفوا طريق المحاكم، لأن من يعش التجربة يتذوّقها ويستطع تقييمها، تمامًا كما حصل حين واجهت قياديتان يساريتان الواقع والوقائع واختارتا طريقًا اختاره قبلهما، برضا وبعيدًا عن راحة الشعار ونشوة النشيد، آلاف الأسرى، بينما رفضته قلة منهم وقياديون، الذين رفضوا التوصل لأي صفقة ونالوا ما نالوا من أحكام جائرة، وكسبوا مواقع في التاريخ وسجّلات الحركة الأسيرة، لأنهم عرفوا أن محاكم الاحتلال أكفٌّ لا تبطش إلا بإمرة سواعده.    

إلى ذلك يجب أن لا نخلط بين القضيتين فخيارات الفلسطيني المتهم في محاكم الاحتلال العسكرية تختلف عن خيارات المواطن العربي المتهم أمام محاكم الدولة. فأمام خالدة جرار كان قائمًا الخيار بأن لا تعترف بصلاحية المحكمة العسكرية وأن ترفض التعاطي مع  إجراءاتها، وأن لا تتوصل إلى أي صفقة، كان معناها الفعلي اعترافًا بأن ما نسب إليها من تهم يشكل جرمًا، علمًا بأنها متهمة بتهم سياسية واضحة لا غموض حولها، وقبولها بمبدأ الصفقة، فيه ما يشوب موقفًا مؤملًا من قيادية رائدة وناشطة في قضايا الأسرى، خاصةً وقد سطّر، قبلها، أمين عام الجبهة الشعبية، الرفيق سعدات، موقفًا نضاليًا صارمًا حين رفض الاعتراف بمحاكم الاحتلال وصلاحيتها.

الحرية خالدة ولكن..

فلقد كتبت، عندما اعتقلت خالدة جرار مقالًا بهذا العنوان، وأنهيته في حينه بهذا التشاؤم: "اللافت في جميع هذه الحالات كانت ردة الفعل الفلسطينية، الرسمية والمؤسساتية والشعبية،  فهذه كانت تبدأ بحراك من خلال عقد اجتماعات لقيادات الفصائل الوطنية والاسلامية، يتلوها لقاءات للمؤسسات العاملة في هذه الميادين، ويرافقها مهرجان خجول أو اعتصام روتيني لبعض الناشطين وذوي الأسرى، ثم تنتهي كل هذه الدورة من الاحتجاجات، كشريط سينمائي قصير ويعود بعده الجميع إلى ممارسة حياتهم "الطبيعية"، بينما تستمر حصّادات الاحتلال بدورانها وتصطاد شفراتها الضحايا في حين يشاهد العالم ويشهد ونحن "تيتي تيتي متل ما رحت متل ما جيتي".

ومضت الأيام وانتهت القضية وكان لخالدة جرار حق باختيار طريقها كمتهمة، لكنها أخطأت، برأيي، كقيادية، في ما اختارته. 

أما حنين زعبي، فلقد توصّلت إلى اتفاق يقضي بشطب تهمة التحريض على العنصرية والعنف وقبولها الاعتراف باهانة رجال شرطة عرب، وذلك بعد أن وصفتهم بالخونة وطلبت من أحد المحامين ألا يصافحهم. جرت وقائع هذه الحادثة، بعد مقتل الشاب محمد أبو خضير، وحين حضر رجال شرطة عرب إلى مبنى المحكمة في الناصرة كي يشهدوا على بعض الشبان الذين اعتقلوا على نشاطاتهم الاحتجاجية. وافقت النائب حنين زعبي أن ترفع حصانتها كي يتسنى إنفاذ الاتفاق مع النيابة، والذي يقضي بإدانتها وتدفيعها غرامة مالية. 

إن هذا الاتفاق يثير كثيرًا من التساؤلات العامة، وليس لي ملامة على حق السيدة حنين باختيار طريقها الشخصي لإنهاء قضيتها، لكن المشكلة الأعوص تبقى بأنها قبلت، وكشرط لإبرام الاتفاق معها، أن تكتب رسالة اعتذار من رجال الشرطة الذين وصفتهم بالخونة، وكما جاء في هذه الرسالة، التي نشرتها جريدة هأرتس وغيرها، فإنّها صرّحت بما يلي: "أشرت إلى أن تصريحاتي كانت على خلفية الاعتقالات القاسية، وقيلت خلال عاصفة من المشاعر فقط، وهي لا تمثل أسلوبي وطريقي، ولم أقصد المس بأي شخص، آسفة لقولي تلك الأمور وأعتذر أمام كل من مسست به. بالنسبة لي هذا حادث استثنائي لأن التصريحات غير اللائقة ليست نهجي".  

 لساني أسد إن تركته أكلني،

مرة أخرى أؤكد أن من حق حنين زعبي أن تختار استراتيجية الدفاع عن نفسها، بشكل شخصي، لكنها أخطأت، كقيادية، حين قبلت بما قبلته، فقبل عام ونصف، تبنت القيادات موقفًا أفاد على أن تقديم لائحة اتهام بحقها هو بمثابة مباشرة اسرائيلية مستفزة، وخطوة سياسية رعناء وضرب من ضروب الملاحقات الترهيبية بحق قادة الجماهير العربية. وكثيرون أكدوا أن حنين لم تخطئ، ولم ترتكب ذنبًا أو جرمًا، حين وصفت رجال الشرطة العرب بالخونة.

فماذا يقول جميع هؤلاء بعدما قرأنا ما قرأناه؟ ولماذا أخفيت هذه الحيثيات عن قراء العربية ولم ينشر نص تلك الرسالة وبنود الاتفاق؟ وكيف يمكن أن تتحول هذه النهاية المأساوية إلى نصر كما يفهم من تصريحات السيدة حنين حين تقول: "اليوم يعرف الجميع أن الجبل تمخض فولد فأرًا، فلا يوجد تحريض على العنصرية ولا على العنف كما حاولوا إلصاقه بي". أحقًا لا يوجد أكثر من ذلك؟

لم يفهم أصدقائي أين يقع الجبل في هذه القضية وأين الفأر؟ فما أن فرغ صديقنا من قراءة نص رسالة الاعتذار حتى سكننا مجددًا صمت شاحب، وعندها عدت مستجيرًا بذلك الياباني الذي يصر على لبس خوذته وكامل عدته، وهو في طريقه للموت، وأخبرتهم أنه يفعل ذلك لأنه ينتمي لشعب يؤمن أبناؤه بأن المرء يجب أن يقوم بالعمل الصحيح والمحترم، وبأمانة، ولن يكون فعله كذلك إلا اذا نفذه كما يتوقع شعبه ذلك منه؛ إنهم، "أرواح إلهية"، يذهبون للموت باسم الحرية والكرامة، ولكنهم يعرفون، انهم لن ينالوها إلا اذا احترموا شعبهم وتوقعاته منهم. 

قلت، وسكتنا، فطوبى لمن ليس لديه ما يقول فيسكت.. 

  

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]

تعليقات

إقرأ أيضاً


لا اعداء دائمين في السياسة  - جواد بولس

لا اعداء دائمين في السياسة - جواد بولس

الأثنين 19/05/2025 21:26

منذ لحظة اعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، يعيش العالم حالة من القلق وعدم اليقين. وقد ساعدت تصريحاته المتتالية، في شؤون السي...

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية -  جواد بولس

فلسطين في "العناية المكثفة" وشعبها في "حالة ذهنية" مستعصية - جواد بولس

السبت 10/05/2025 19:20

يبدو أن مخطط حكومة نتنياهو ازاء مصير قطاع غزة والضفة الغربية اكتسب دفعة جديدة بعد اجتماع  "المجلس السياسي والامني" المصغر، الذي انعقد يوم الاثنين الفا...

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

بين مسيرة العودة والحرائق في أحراش القدس وضواحيها - بقلم: جواد بولس

السبت 03/05/2025 12:44

أعلنت "جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين"، الناشطة بين فلسطينيي الداخل، عن تعليق/ الغاء مسيرة العودة، التي كان من المزمع تنظيمها، هذا العام، إلى أراضي قري...

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

لا تخشَ التفكير، فالله ليس كاثوليكيا، هكذا آمن البابا فرنسيس - جواد بولس

السبت 26/04/2025 18:12

رحل البابا فرنسيس يوم الإثنين الفائت، عن  ثمانية وثمانين عاما، تاركا وراءه سيرة عطرة وإرثا من القيم الانسانية الرفيعة التي أشار اليها معظم من عزّوا بو...

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة-  جواد بولس

اليوم عُلّق على خشبة، جمعة/محنة غزة الحزينة- جواد بولس

الأحد 20/04/2025 14:35

قصف الطيران الاسرائيلي، فجر الأحد الفائت، مبنى المستشفى المعمداني في غزة، مما أدّى إلى تدمير وإلحاق أضرار جسيمة بمبانيه الأساسية. وأفادت مصادر في المس...

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

رسالة أخيرة لرئيس المحكمة العليا القاضي يتسحاك عميت - جواد بولس

السبت 12/04/2025 14:06

استمعت المحكمة العليا الاسرائيلية يوم الثلاثاء الفائت لمرافعات الأطراف في قضية اقالة رئيس جهاز المخابرات العامة، الشاباك. وكانت مجموعة من الجمعيات وال...

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

ماذا لو أعلن العصيان المدني في اسرائيل؟

السبت 05/04/2025 16:13

قبل سنوات كان مجرد تعاطي المواطن العربي في إسرائيل مع قضية العصيان المدني يعدّ شططاً سياسيا أو ضربا من ضروب المزايدة القومية الرمانسية، بينما كانت تعد...

حق الشعوب بالانتحار ولكن..  جواد بولس

حق الشعوب بالانتحار ولكن.. جواد بولس

السبت 22/03/2025 17:28

تشهد اسرائيل، هذه الأيام، آخر تداعيات الحرب الجارية منذ سنوات طويلة بين دعائم وبقايا منظومات الحكم السابق فيها، وبين كتائب "العهد القديم" الذي يعمل بن...

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

التطبيع مع اسرائيل، "لا أرض أخرى" في مواجهة لا رأي آخر

السبت 15/03/2025 15:08

فاز فيلم "لا أرض أخرى" بجائزة الاوسكار عن فئة الفيلم الوثائقي الطويل، خلال حفل توزيع الجوائز الذي أقيم في مطلع الشهر الجاري  في هوليود .

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

اسرائيل ونحن بين خراب آت وعمار بحاجة لجسور متينة - جواد بولس

السبت 08/03/2025 21:25

تساءلت في مقالتي الأخيرة ماذا لو جرت الانتخابات الاسرائيلية اليوم؛ وافترضت أن مشاركة المواطنين الفلسطينيين فيها باتت مهدّدة لسببين رئيسين، الاول سياسة...

الأكثر قراءة

الحكومة تصادق على  تعيين المحامي فراس فرّاج مفوضًا للمساواة في فرص العمل في وزارة الاقتصاد والصناعة

الأثنين 05/05/2025 14:46

الحكومة تصادق على تعيين المحامي فراس فر...
فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة راحل أسدي بعد مصرع والدتها وشقيقها بالحريق

السبت 17/05/2025 07:52

فاجعة في دير الأسد: اقرار وفاة الطفلة را...
اتحاد ارباب الصناعة يرحب بفرض ضمانات مؤقتة فورية ورسوم ضريبية على الألومنيوم المستورد من الصين

الخميس 08/05/2025 18:18

اتحاد ارباب الصناعة يرحب بفرض ضمانات مؤق...
حريق واسع قرب الرامة واستدعاء طائرات إطفاء.

الأحد 18/05/2025 21:01

حريق واسع قرب الرامة واستدعاء طائرات إطف...
مصادر تكشف لـCNN - إسرائيل تُجري استعدادات لضرب منشآت نووية إيرانية.

الأربعاء 21/05/2025 21:17

مصادر تكشف لـCNN - إسرائيل تُجري استعداد...

كلمات مفتاحية

سرقة قطع سلاح مخزن الجليل علي عاصله المواطنين عرابه التصوت انتخابات 2015 حركة حماس مصطفى اللداوي مقاله اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه حادث اصابات اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه اعتقال المغار الجامعة الامريكية ناقش التطوير الاكاديمي اخبار محلية محليه اخبار محلية اخبار محليه شعراء قطار سريع اليابان عالميات اخبار شجار ثانوية عرعرة النقب جريمة قتل، قاصر، شرقي القدس
  • أخبار محلية
  • الرامة
  • المغار
  • عيلبون
  • دير حنا
  • سخنين
  • عرابة
  • اخبار عالمية
  • رياضة
  • رياضة محلية
  • رياضة عالمية
  • تقارير خاصة
  • اقتصاد
  • مقالات
  • مطبخ
  • صحة وطب
  • مجلة الحمرا
  • جمال وازياء
  • تكنولوجيا
  • فن
  • ستوديو انتخابات 2022
  • مـسـلسـلات
  • مسلسلات كرتون
  • مسلسلات رمضان 2019
  • مسلسلات رمضان 2017
  • افلام
  • افلام كرتون
  • افلام تركية
  • افلام هندية
  • فنانين محليين
  • برامج تلفزيون
  • منوعات
  • رقص النجوم 3
  • حديث البلد - موسم 7
  • تراتيل جمعة الالام
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • للاعلان لدينا
  • شروط الأستخدام
© جميع الحقوق محفوظة 2025
Megatam Web Development